حوار ونهاية مؤلمة للعاشقين..
اجدت فن القصيده هذه المره كامله ومتناسقه السيناريو ..
بدئت افهم قصائدك الان بدئت تتكامل في نظري..
سلمت اناملك على هذه الاحاسيس النبيلة وهذه القصيده الرائعة..
رأيي هو منذو زمن قرات كتاب قبل 5 سنين قصة مي مع الكاتبة لوسي يعقوب لمن قرأت ماكتبت من قصيده ياالروقي حزنت وتذكرت قصة نبيلة وقلت
متى نجد اشخاص مثل مي وجبران
كانت قصتهم بعد ان توفى جبران جنت مي ودخلت الامراض العقليه من شده قوه الحب والوفاء
نعم هذا هو الحب الحقيقي النبيل
الان كتابة ليست بقلمي بل اقتبستها اختصارلكم من هذا الكتاب هي التالي
قصة اتمنى أن تفيد:
لتاريخ بأحرف من نور ...
انها قصة الحب الذى نشأ بين الاديب والشاعر والرسام والفيلسوف العربى الامريكى
جبران خليل جبران والاديبه مى زياده ..
لقد دام الحب بينهما طيلة عشرين عاما دون أن يلتقيا الا فى عالم الفكر والروح
والخيال ...دون أن يلتقيا الا على الورق من خلال الرسائل ...من خلال القصص
والمقالات ...من خلال سفر الروح الى الروح والتوحد معها ...من خلال الاحساس ...
لقد كان جبران فى مغارب الارض وكانت مى فى مشارقها...كان جبران فى امريكا وكانت مى فى
القاهره
لقد نشأ الحب بينهما عبر مراسلات ادبيه ومساجلات فكريه وروحيه...جمعت بين قلبين وروحين
يبحث كل منهما عن الاخر ...برغم ماكان بينهما من الاف الاميال الا ان شاء القدر لهما
يلتقيا فى دنيا الفكر والروح والخيال
لقد كانت قصته الرائعه ( الاجنحه المتكسره ) التى نشرت فى المهجر عام 1919 هى بداية
المراسله منها اليه ...لقد كتبت اليه لتعرب عن اعجابها بفكره واسلوبه وتناقش
أراؤه فى الزواج وقيوده والحب وأطواره حسب رؤيته فى هذه القصه التى قرأتها له ومن
هنا كانت البدايه
ومن ثم تواصلت المراسله بينهما ووجد كل منهما أنه كان يبحث عن روح الاخر فى يقظته
وأحلامه ...كان هناك تواصل بينهما عبر الفكر والروح
من خلال تلك الرسائل نكتشف أن الحب الذى شغف بهما حب عظيم ...بل عشقا يكاد يكون
صوفيا ...عشقا تخطى حدود المكان والزمان الى عالم اخر
لقد أصبحت مى هى الصديقه والحبيبه والملهمه وهمزة الوصل بينه وبين وطنه لبنان لقد
وجد فيها ارضه وأهله ووطنه لبنان
وبالرغم من وجود علاقات غراميه لجبران الا أن حبه لمى كان الحب الوحيد الذى ملك قلبه
ورافقه حتى الممات
أما مى برغم كل المحيطين بها من كتاب وأدباء واكثرهم من معجبيها الا انه كان حب حياتها
أعزائى هل تعتقدون ان فى عصرنا الحاضر يمكن لهذه القصه أن تتكرر...هل يمكن لهذا
البطل (الحب العذرى او الافلاطونى ) أن يحل ضيفا على عصرنا الحديث بعد ان اصبحت الماده
هى أهم شىء فيه او زواج تقليدي خبط لزق او اربح اكشط ،، كلمتي هذه لم اقتبسه
أعتقد أنه لو هناك جبران اخر سنجد مى اخرى ...
.
ولكم منى كل الحب
هذه صورتهم وفيها كتاباتهم لكن فيه موسيقى اللي مايسمع موسقيى واغنيه لايدخل
http://www.youtube.com/watch?NR=1&v=V9wMscY_FMc
لاتوجد اغنية من رابط http://www.youtube.com/watch?v=oFoXr9rgftU
7 " اجدت فن القصيده هذه المره كامله ومتناسقه السيناريو ..
بدئت افهم قصائدك الان بدئت تتكامل في نظري..
سلمت اناملك على هذه الاحاسيس النبيلة وهذه القصيده الرائعة..
رأيي هو منذو زمن قرات كتاب قبل 5 سنين قصة مي مع الكاتبة لوسي يعقوب لمن قرأت ماكتبت من قصيده ياالروقي حزنت وتذكرت قصة نبيلة وقلت
متى نجد اشخاص مثل مي وجبران
كانت قصتهم بعد ان توفى جبران جنت مي ودخلت الامراض العقليه من شده قوه الحب والوفاء
نعم هذا هو الحب الحقيقي النبيل
الان كتابة ليست بقلمي بل اقتبستها اختصارلكم من هذا الكتاب هي التالي
قصة اتمنى أن تفيد:
لتاريخ بأحرف من نور ...
انها قصة الحب الذى نشأ بين الاديب والشاعر والرسام والفيلسوف العربى الامريكى
جبران خليل جبران والاديبه مى زياده ..
لقد دام الحب بينهما طيلة عشرين عاما دون أن يلتقيا الا فى عالم الفكر والروح
والخيال ...دون أن يلتقيا الا على الورق من خلال الرسائل ...من خلال القصص
والمقالات ...من خلال سفر الروح الى الروح والتوحد معها ...من خلال الاحساس ...
لقد كان جبران فى مغارب الارض وكانت مى فى مشارقها...كان جبران فى امريكا وكانت مى فى
القاهره
لقد نشأ الحب بينهما عبر مراسلات ادبيه ومساجلات فكريه وروحيه...جمعت بين قلبين وروحين
يبحث كل منهما عن الاخر ...برغم ماكان بينهما من الاف الاميال الا ان شاء القدر لهما
يلتقيا فى دنيا الفكر والروح والخيال
لقد كانت قصته الرائعه ( الاجنحه المتكسره ) التى نشرت فى المهجر عام 1919 هى بداية
المراسله منها اليه ...لقد كتبت اليه لتعرب عن اعجابها بفكره واسلوبه وتناقش
أراؤه فى الزواج وقيوده والحب وأطواره حسب رؤيته فى هذه القصه التى قرأتها له ومن
هنا كانت البدايه
ومن ثم تواصلت المراسله بينهما ووجد كل منهما أنه كان يبحث عن روح الاخر فى يقظته
وأحلامه ...كان هناك تواصل بينهما عبر الفكر والروح
من خلال تلك الرسائل نكتشف أن الحب الذى شغف بهما حب عظيم ...بل عشقا يكاد يكون
صوفيا ...عشقا تخطى حدود المكان والزمان الى عالم اخر
لقد أصبحت مى هى الصديقه والحبيبه والملهمه وهمزة الوصل بينه وبين وطنه لبنان لقد
وجد فيها ارضه وأهله ووطنه لبنان
وبالرغم من وجود علاقات غراميه لجبران الا أن حبه لمى كان الحب الوحيد الذى ملك قلبه
ورافقه حتى الممات
أما مى برغم كل المحيطين بها من كتاب وأدباء واكثرهم من معجبيها الا انه كان حب حياتها
أعزائى هل تعتقدون ان فى عصرنا الحاضر يمكن لهذه القصه أن تتكرر...هل يمكن لهذا
البطل (الحب العذرى او الافلاطونى ) أن يحل ضيفا على عصرنا الحديث بعد ان اصبحت الماده
هى أهم شىء فيه او زواج تقليدي خبط لزق او اربح اكشط ،، كلمتي هذه لم اقتبسه
أعتقد أنه لو هناك جبران اخر سنجد مى اخرى ...
.
ولكم منى كل الحب
هذه صورتهم وفيها كتاباتهم لكن فيه موسيقى اللي مايسمع موسقيى واغنيه لايدخل
http://www.youtube.com/watch?NR=1&v=V9wMscY_FMc
لاتوجد اغنية من رابط http://www.youtube.com/watch?v=oFoXr9rgftU
October 15th, 2011, 12:26 AM
صباحكم\مساءكم اوركيدلكم هذه المتواضعه
واقبلوها مثل ماولدت
قالت حبيبي قلت وين المحبه
وين السعاده وين حبك للاحباب
اللي يحب انسان يكون قربه
مايبتعد عنه بلا شي واسباب
قالت علامك ليه ليه المسبه
من شفتني بديت تجريح واعتاب
هون على نفسك من الغيظ حبه
لاتكبر الموضوع وتضيع الاطباب
اسمع كلامي وانتبه عند لبه
ولا ضاع حق ويطلب الحق طلاب
مرت علي ايام شينه وصعبه
حالت ضروف الوقت من بين الاصحاب
كل ماتزين تزود كربه وكربه
حتى ضروفي صارت ضروف(ن) صعاب
وقتي لعب بي كم لعبه ولعبه
كل مافتح لي باب تتقفل ابواب
واليوم جيتك والهوى في مهبه
لا تخيب الامال والظن لا خاب
قلت ابتعد والحب ضيعت دربه
العب على غيري غشيم(ن) بالالعاب
تكذب عليه بكم كذبه وكذبه
وتملك فؤاده مادرى عنك كذاب
(ابوي) قال لي قول(ن) كن الذهب به
قول(ن) يعادل في موازينه اكتاب
اللي يكبك لازم انك تكبه
وهذا مثل تحكيه ربعي والاجناب
لكن روح وروح ماهيب طلبه
الحب من يبغاه يحسب له حساب
دور على مثلك وخلك بجنبه
مثلك تبي تلقاه في كل الاقطاب
الروووووووقي