رئيس لجنة النشاطات
السعودية
لجنة النشاطات , ذكر. رئيس لجنة النشاطات. من السعودية
, مبتعث فى السعودية
, تخصصى .برمجة حاسب آلي
, بجامعة .جامعة الملك سعود
- .جامعة الملك سعود
- .برمجة حاسب آلي
- ذكر
- .ابها, .عسير الخضراء
- السعودية
- Nov 2011
المزيدl November 29th, 2011, 09:32 AM
November 29th, 2011, 09:32 AM
زرع جميلا ولو في غيرموضعه........................ فلا يضيع جميل أينما زرعا إن الجميل وإن طال الزمان به........................ فليس يحصده إلا الذي زرعا
في أحد قرية ما كان هناك مزارعاً فقيراً ......
في أحد الأيام سمع هذا المزارع صوت استغاثة قادم من مستنقع مجاور لحقله، فما كان منه إلا أن ترك عمله راكضاً باتجاه الصوت ليجد صبياً يوشك على الغرق ويتخبط خوفاً من الغرق، وبلا تردد أنقذ المزارع ذلك الصبي وعاد فرحاً بما صنع في ذلك اليوم.
في صباح اليوم التالي توقفت عربة فاخرة عند كوخ المزارع الفقير، ونزل منها رجل أنيق قائلاً للمزارع:
أريد مكافأتك على الخير الذي أسديته لي فقد أنقذت حياة ابني مقدماً له كيساً من المال، لكن المزارع رفض المال المقدم له مقابل ما فعل، فما كان من ذلك الغني إلا أن طلب من المزارع أن يقبل هدية أخرى وكانت الهدية فرصة تعليمية لابنه.
وهذا ما فعله ذلك الغني بالفعل إذ أرسل ابن المزارع إلى أفضل المدارس ليتخرج من مشفى سانت ماري الطبية، ويصبح طبيباً مشهوراً وليكتشف " العالم ألكسندر فيليمنغ " البنسلين،
والعجيب في الأمر أن الطفل الذي كاد أن يغرق في المستنقع وهو صغير( ابن الغني) أُصيب بمرض ذات الرئة، والذي أنقذ حياته مرة أخرى كان: البنسلين...!!
..
بالمجمل التعليم "حليل" ..
يا حياك الله كثيراً ..
.
واهم .. December 1st, 2011, 12:57 PM
7 "
قصة جميلة ومغزاها أجمل
وفقنا الله وإياكم لمافيه خير وصلاح
شكرا" لك أخي الكريم
ستايرين December 1st, 2011, 02:51 PM
7 "
November 29th, 2011, 09:32 AM
زرع جميلا ولو في غيرموضعه........................ فلا يضيع جميل أينما زرعاإن الجميل وإن طال الزمان به........................ فليس يحصده إلا الذي زرعا
في أحد قرية ما كان هناك مزارعاً فقيراً ......
في أحد الأيام سمع هذا المزارع صوت استغاثة قادم من مستنقع مجاور لحقله، فما كان منه إلا أن ترك عمله راكضاً باتجاه الصوت ليجد صبياً يوشك على الغرق ويتخبط خوفاً من الغرق، وبلا تردد أنقذ المزارع ذلك الصبي وعاد فرحاً بما صنع في ذلك اليوم.
في صباح اليوم التالي توقفت عربة فاخرة عند كوخ المزارع الفقير، ونزل منها رجل أنيق قائلاً للمزارع:
أريد مكافأتك على الخير الذي أسديته لي فقد أنقذت حياة ابني مقدماً له كيساً من المال، لكن المزارع رفض المال المقدم له مقابل ما فعل، فما كان من ذلك الغني إلا أن طلب من المزارع أن يقبل هدية أخرى وكانت الهدية فرصة تعليمية لابنه.
وهذا ما فعله ذلك الغني بالفعل إذ أرسل ابن المزارع إلى أفضل المدارس ليتخرج من مشفى سانت ماري الطبية، ويصبح طبيباً مشهوراً وليكتشف " العالم ألكسندر فيليمنغ " البنسلين،
والعجيب في الأمر أن الطفل الذي كاد أن يغرق في المستنقع وهو صغير( ابن الغني) أُصيب بمرض ذات الرئة، والذي أنقذ حياته مرة أخرى كان: البنسلين...!!