مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
Majid Alharbi , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Adminstration
, بجامعة LIFE
- LIFE
- Adminstration
- ذكر
- EARTH, PLANET
- السعودية
- Mar 2011
المزيدl December 16th, 2011, 07:33 AM
December 16th, 2011, 07:33 AM
ها قد أتينا لنـُرسي بعض الترهات القاتمة على شواطئ النورس الهارب ..
هُنا حيث أميركا..
يتقاتل المطر ليغطي وجهي الكئيب ..
تغسل أنفاسي المتدخنة مابقى لي من آمالٍ مثلجة هذه الليلة..
يتهافت الضباب أمام عيني ليحجب المناظر المظلمة..
إنه الرعب الذي كنت أحلم به يوماً ما!
كنت أخاف أن تبكي غيمةٌ مثقلةً بالأسى على سطح منزلي
تحكي لي القصة .. ويبكي الموضوع , ثم يموت في نصه!
أما الآن / كل الغيمات تفعل ذلك.!
.
.
في هذه الليلة قررتُ أن أقول لكم لاشيء , إلا أن عقلي إقترف إثم اختيار (موضوع جديد)
لا أعلم لم فعل ذلك .. لكن لا بأس ..
.
.
في يومٍ من الأيام رأيت ولم أقل شيئاً كالذي في الأسفل:
..
.
مال السحابُ إلى إتجاه التلّةِ الخضراءِ يسقيها
وينعشها / ويحييها ..
و تيّار الجفافِ من تحتي ومن فوقي يمزقني
ويقتلني / ويضميني ..
فلتنمحي كل إبتسامات الشتاء المثلجة
ولتخبروا ذات الشامة السوداءِ أني
بحر حبٍ مظلمٍ
في عينها اليمنى إنولدتُ
وفي يسارتها احتضر!
.
.
سأكون هنا مرة أخرى .. إعذروا سهم الفأرة فقد أضاع أوقاتكم المهمة..
شكراً لكم. ايها الماجد
فالتنمحي كل ابتسامات الشتاء المثلجة
ولينبت الربيع في راحتيك
ولتداعب أصابعك الكيبورد دوماً ...
" طالت الغيبة..وربي طالت الغيبة "
ناعمة الملامح December 17th, 2011, 10:51 AM
7 " شكراً ناعمة لهذه المؤازرة .. سأقوم برمي بعض الأشياء في هذا المنتدى من جديد.
Majid Alharbi December 18th, 2011, 02:16 AM
7 "
December 16th, 2011, 07:33 AM
ها قد أتينا لنـُرسي بعض الترهات القاتمة على شواطئ النورس الهارب ..هُنا حيث أميركا..
يتقاتل المطر ليغطي وجهي الكئيب ..
تغسل أنفاسي المتدخنة مابقى لي من آمالٍ مثلجة هذه الليلة..
يتهافت الضباب أمام عيني ليحجب المناظر المظلمة..
إنه الرعب الذي كنت أحلم به يوماً ما!
كنت أخاف أن تبكي غيمةٌ مثقلةً بالأسى على سطح منزلي
تحكي لي القصة .. ويبكي الموضوع , ثم يموت في نصه!
أما الآن / كل الغيمات تفعل ذلك.!
.
.
في هذه الليلة قررتُ أن أقول لكم لاشيء , إلا أن عقلي إقترف إثم اختيار (موضوع جديد)
لا أعلم لم فعل ذلك .. لكن لا بأس ..
.
.
في يومٍ من الأيام رأيت ولم أقل شيئاً كالذي في الأسفل:
..
.
مال السحابُ إلى إتجاه التلّةِ الخضراءِ يسقيها
وينعشها / ويحييها ..
و تيّار الجفافِ من تحتي ومن فوقي يمزقني
ويقتلني / ويضميني ..
فلتنمحي كل إبتسامات الشتاء المثلجة
ولتخبروا ذات الشامة السوداءِ أني
بحر حبٍ مظلمٍ
في عينها اليمنى إنولدتُ
وفي يسارتها احتضر!
.
.
سأكون هنا مرة أخرى .. إعذروا سهم الفأرة فقد أضاع أوقاتكم المهمة..
شكراً لكم.