الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

كان حبيبها ..

كان حبيبها ..


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5969 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مسافرهـ
    مسافرهـ

    مراقبه العامة سابقاً

    مسافرهـ الولايات المتحدة الأمريكية

    مسافرهـ , أنثى. مراقبه العامة سابقاً. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Education , بجامعة St ❤ Tommie
    • St ❤ Tommie
    • Education
    • أنثى
    • Baltimore, MD/VA/DC
    • السعودية
    • Apr 2006
    المزيدl

    December 21st, 2007, 05:04 PM

    من مجموعة " هموم امرأة عربية"
    لهالة القحطاني

    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::
    كان ..... حبيبها!
    كانت على وشك الدخول إلى المطبخ لتحضير عشاء خاص لشخصين ...حين وصلت إلى مسامعها رنات الهاتف المتقطعة, قالت لنفسها: من المؤكد أن خالد يبدل ملابسه استعدادا للعشاء الخاص الذي قررت أن تحضره بنفسها واضعة فقط كرسيين على طاولة الطعام التي اشترت لها مفرشا جديدا لهذه المناسبة!
    عادت إلى غرفة المعيشة ورفعت سماعة الهاتف وقبل أن تتفوه بأي كلمة سمعت صوته يأتيها عبر الهاتف قائلا: "هلا حبيبتي" في البداية اعتقدت بأنه يعاكسها وأن تلك الكلمات لها ..ولكن جاءها الرد سريعا حين وصل إلى قوقعة أذنها صوت أنثوي يقول: "كيف حالك حبيبي وحشتني" رد قائلا : وأنت أيضا فقال الصوت الأنثوي: هل هي بجوارك قال : لا هي بالأسفل تحضر لنا العشاء ...كم أتمنى أن تكوني أنت التي تشاركيني عشاء اليوم ...لا تتصوري كم أنا مشتاق لرؤيتك!!! قالت: يا ليت يا حبيبي يا ليت !!
    اهتزت يدا "مريم" وبدأت ترتعش ودب خوف مريع داخلها وشعرت بأنها كانت ترتكب خطأ فادحا... تسارعت الأفكار داخل رأسها ولم تشعر حتى بالدموع وهي تنهمر من عينيها ...فأبعدت السماعة عن وجهها وكتمتها بكلتا يديها لكي لا يسمعوا صوت أنفاسها وهي تبكي بصمت ...رفعتها مرة أخرى بعد أن تمالكت نفسها وسمعته يقول مودعا : سأتصل بك من جهازي الخلوي بعد العشاء ..وآسف مرة ثانية لأنه كان مغلقا بسبب نفاد البطارية...ودعا بعضهما بكلمات رومانسية دلت على عمق العلاقة بينهما وبعد أن وضعا هاتفيهما وضعت هي السماعة بهدوء وانطلقت كالسهم إلى دورة المياه المجاورة لغرفة الطعام أدركت بأنها كانت تبكي طوال الوقت حين نظرت إلى نفسها بالمرآة..رشت وجهها بماء بارد اختلط مع قطرات حارة من دموعها...فتحت أحد الأدراج وسحبت حقيبة مكياج صغيره كانت تضعها هناك للحالات الطارئة والمستعجلة ... غطت احمرار وانتفاخ جفونها بظل بني فاتح وشيء من الكحل ووضعت القليل من كريم الأساس على طرف أنفها الذي كان أكبر دليل على بكائها الشديد !!!
    بعد دقائق قليلة أثناء انهماكها بإخفاء آثار البكاء ...سمعت صوت أقدامه على الدرج وهو يصفر ويدندن بكلمات تقول: " قول ..قول ... يا اللي كلمة واحدة منك ..ترسم الدنيا بعيوني..."
    أخذت نفسا عميقا وقالت متماسكة:" لقد تركت لك الصحيفة في غرفة المعيشة لتتصفحها قليلا ريثما أنتهي من التحضير" وهي في التحقيق كانت تحتاج لمزيد من الوقت لإخفاء الزلزال الذي اجتاح كيانها في لحظة وقلبه من حال إلى حال ....فرت دمعة من عينيها وهي تحاول أن يبدو صوتها طبيعيا .. ولحقتها بطرف إصبعها لتمسحها على الفور كي لا تراها خادمتها التي كانت تمر بجانبها ذلك الوقت .. وبعد أن انتهت من جميع التحضيرات بدأت دقات قلبها تتسارع من جديد حين قاربت على مواجهته على طاولة الطعام ...خافت أن تفقد شجاعتها وتنهار أمامه ... ولكن لا ...هي لا تريد ذلك ..فاستجمعت قواها مرة ثانية وأشعلت الشموع ... عقلها كان يفكر في جميع الاتجاهات بشكل عشوائي وسريع ...لا تدري كيف تتصرف أمامه... كل ما تشعر به هو أنها تريد أن تصرخ في وجهه إلى أن تهدأ نفسها...ولكن لا تستطيع حتى فعل ذلك ...لأنها بكل بساطة كانت تحبه بعمق هو نفسه لا يعرفه .... أخذت تخاطب نفسها وتقول: ماذا أقول له ..أنت خائن .... لا... الموقف أكبر من تلك الكلمة.... استسلمت لضعفها أمامه وأدركت شللها التام عن إثارة أي مشكلة الآن أو فيما بعد لحبها الشديد له الذي أحست به يعتصر قلبها الآن في وقت غير مناسب معلنا حجمه على الرغم من سماعها لمحادثة بينه وبين حبيبته!!!
    لم تستلطفه والدتها كثيرا حين تقدم لها في البداية ولكن بعد أن تم الزواج شعرت بأن جميع أحلامها تحققت فقط بالاقتران منه .... هو لم يكن من تلك الشخصيات التي تعجب بها الفتاة من أول نظرة ولكن الدفء الذي يتميز به صوته وطريقة كلامه هي أول شيء يجذب أي شخص له عند محادثته لأول مرة!
    عشقها هو بدوره سريعا بعد الخطوبة ...وهي لم تتصور أن هناك من يحمل في قلبه كل ذلك الحب لها ... كان يقول لها إنه أسعد رجل على الأرض لأن الله وهبه زوجة مثلها " كان يهوى الشعر ويكتبه لها ويداعبها بأبياته الجميلة التي لم تتخيل يوما أن يكتبها شخص فيها!!
    سمعت صوته يناديها قاطعا حبل أفكارها وذكرياتها الجميلة التي دائما تدور داخل رأسها حتى وهو أمامها!! فعادت إلى الواقع الذي ذكرها بأنها من دقائق اكتشفت بأن زوجها الذي تعد له الطعام بيديها يحب ويتمنى امرأة أخرى معه على العشاء!! ردت عليه بصوت خال من التعبير: تفضل يا ...وكادت أن تقول يا حبيبي كعادتها ولكنها تداركت نفسها وقالت ...تفضل يا خالد كل شيء جاهز على الطاولة... وحين جلست إلى طاولة الطعام كانت تحاول تحاشي النظر إليه كي لا تخونها شجاعتها وتسقط دمعة تفضحها أمامه.
    قال: ما شاء الله هذا فعلا كما قلت عشاء فاخر ... أخذ يلتهم من الصحون التي أمامه بابتسامة رضا تعلو شفتيه ...حين اختلست نظرة سريعة نحوه لاحظت تلك الابتسامة وشعرت بحماقتها لأنها كانت تعتقد بأنها لها في السابق ... الآن عرفت سر تلك الابتسامة الخفية وصوت صاحبتها!!
    خرجت من صدرها تنهيدة عميقة بشكل لا إرادي وصلت إلى مسامعه ولم تشعر هي بقوتها جعلته يرفع رأسه ويقول : سلامتك من الآه ..هل أنت متعبة...ردت بارتباك ...لا ولكن مرهقة قليلا كان العمل كثيرا اليوم بسبب نهاية الأسبوع ...قال:" ومع ذلك أصررت على الوقوف في المطبخ وأنت مرهقة لتحضري كل هذه الصحون اللذيذة! ... سلمت وسلمت يداك ... ولكن لم تقولي لي ما هي المناسبة ... كل مرة تديعنني فيها على عشاء فاخر رومانسي يكون وراءه سبب أو حدث سعيد... ما هو السبب اليوم ... حاولت أن تبتلع اللقمة التي وضعتها في فمها فقط لكسب شيء من الوقت لتستجمع شجاعتها بعد أن حولت نظرها من صحنها إليه متصنعة لابتسامة باردة وقالت: " اليوم ذكرى زواجنا الخامسة" وكانت تتمنى داخل نفسها أن يكون ذلك الاكتشاف والألم الذي شعرت به في يوم آخر غير ذلك اليوم الذي كان يمثل لها شيئا جميلا ومتواضعا في خزينة الأشياء الثمينة التي تحتفظ بها في ذاكرتها.... أمسك بيدها وأخذ الصحون التي كانت تحاول جمعها منها ووضعها على الطاولة وقال: ارتاحي واتركي الخادمة تقوم بالباقي ... وطبع قبلة على جبينها وقال: كل عام وأنت حبيبتي ...أنا آسف لقد نسيت تماما ولكن ما رأيك أن نذهب معا في الغد لاختيار هدية لأطيب وأرق زوجة في الدنيا!؟ ردت والانكسار يعتليها: ما في مشكلة إن شاء الله .... ولم تحاول أن تقدم هديتها التي أخفتها وراء الكرسي...بل تركته يذهب إلى غرفة المعيشة مع ابتسامته الخفية!
    مرت الأيام وهي تتابع المكالمات والهمسات من على بعد وكان الموضوع أصبح عاديا بالنسبة لها خاصة بعد أن عرفت اسمها ورقم هاتفها ... بل أصبحت تعطي زوجها خصوصية أكثر حين يتحدث في الهاتف معها ... إلى أن جاء ذلك اليوم الذي التقت فيه بها في مناسبة اجتماعية تجتمع فيها زوجات وموظفات نفس الشركة التي يعمل فيها زوجها في احتفال سنوي... تقدمت منها بكل ذوق وألقت التحية عليها وعرفت بنفسها: مريم زوجة خالد" ... وانفرجت أساريرها بابتسامة رضا حين رأت ارتباك الأخرى حين رأتها ... كانت مريم امرأة جذابة ورشيقة في قوامها وكلماتها وهذا ما أسعدها حين رأت أن المرأة الأخرى لم تكن أفضل منها في أي شيء ... ولكن ذلك الجرح الذي شعرت به ذلك اليوم لا تستطيع أن تتناساه ولكن شعرت بأن الشعور بالانتقام الذي كان يملؤها تلاشى وشيئا من السعادة بدأ يعتريها خاصة بعد أن شعرت برضاها عن نفسها التي لامتها طوال تلك الفترة.
    المشكلة أن المرأة الأخرى شعرت بالإهانة لأن الزوجة كانت أجمل منها بكثير ...وشعرت بضآلة حجمها حين تذكرته وهو يتغزل بها وبجمالها فكان ما يؤلمها هو أنه كيف استطاع أن يقول ذلك الكلام وفي منزله امرأة بهذه الجاذبية والجمال!
    ظلت المرأة الأخرى تحوم حول مريم طوال الأمسية تتفحصها من بعيد.. بدت محبوبة من قبل الآخرين ومتحدثة ومثقفة وتتحلى بذوق رفيع وفوق ذلك كانت خفيفة دم وصاحبة نكته... وحين اختلست مريم نظرة نحو المرأة الأخرى من بعيد لاحظت وجومها وشرودها وشيئاً من الضياع في عينيها... فأرسلت لها ابتسامة ساخرة نابعة من قلبها حين نظرت إليها الأخرى لتزيد بها همها وتعلن بداية دوامة جديده تطحن ما بداخلها من أشياء جميلة... استمتعت مريم تلك الليلة كثيرا خاصة بعد أن رأت المرأة الأخرى وقضت بعض الوقت مع صديقاتها اللاتي لم ترهن منذ فترة لأن انشغالها طوال الوقت بزوجها وطفليها وارتباطها بالعمل أفقدها التواصل مع الحياة الاجتماعية خارج المنزل ... عادت إلى البيت ذلك المساء وهي سعيدة تتوعد نفسها بمزيد من الاهتمام الذي لن يفقد أحد الأطراف في حياتها أيا من حقه...طفلاها وزوجها ينعمون بكل شيء ممكن أن توفره الأم والزوجة...هي التي تحتاج إلى أن تعطي نفسها شيئا من حقوقها كإنسانة ...
    دخلت إلى غرفة المعيشة ورأت زوجها متجهما ينظر إلى التلفاز شارد البصر والتفكير ... وحين ألقت عليه التحية رفع عينيه إليها ينظر إليها في كامل زينتها وكأنه يراها للمرة الأولى... كأنه يريد أن يقول لها ما كل هذا الجمال؟ ... ولكن كعادته خاف أن تغتر عليه فأخفى مشاعره ...وقال تبدين رائعة اليوم ... قالت: أشكرك صديقاتي أيضا قالوا لي نفس الكلام الليلة ... قال" لقد تأخرت على غير عادتك " قالت : "لأنك لم تعتد أن تجلس في المنزل وأنا خارجه " وبالفعل كان هو كثير السهر وقضاء الوقت خارج المنزل وهي تنتظره كل يوم وفي كل وقت ... كان انتظاره هو العمل الآخر الذي تقوم به بعد أن تأخذ أطفاله إلى النوم كل ليلة ... تنتظره لذلك كان من المستغرب عليه أن يشعر لأول مرة بأنه ينتظرها ... قالت له قررت أن أسافر هذا الصيف مع أسرتي إلى باريس يعني بعد يومين بعد إذنك أحتاج لبعض الوقت مع نفسي... قال" لا مانع لدي " ورن هاتفه فرفعه على الفور "وجاءه صوتها يقول " لا داعي لاستمرار علاقتنا بعد اليوم لقد التقيت بزوجتك الجميلة هذا المساء" فنظر إلى زوجته مشدوها بعد أن أغلق الهاتف الذي كانت تنظر له بدورها مبتسمة لتسأله: ماذا تحب أن أحضر لك من باريس!
    قال: أنت قالت: لا أدري متى سأعود ... أو أنسى كيف استطعت يوما أن تكون حبيبها وأشارت إلى الهاتف الذي كان بيده!

    ::::::::::::::::::::::::::::::::::::
    >>القصة <<

  2. مساااااااااافرهـ .. ايش القصه هذي يا بت ..

    والله .. ايش اقول بس .. قال اسكت قال .. و اولع شمع .. !!

    ان شاء الله تولع فيه هو وهيا ..

    الاشكال هذي بي درااااااازن هنا .. " وخصوصا بعد زواج المسيار"

    مو لازم يكون فيه سبب ..

    الموهيم انو يتزوج .. " هذا ارحم شي "

    غير اللي مفرصعين عيونهم في الاسواق .. وحرمته جنبه

    الله يحمينا ..

    بناااات مافيه غير


    يسلموووووو مسافره
    7 "
  3. جوجو
    كلهم يا أختي,,
    كلهم ياحبيبتي عينهم زايغة ومالهم أمان
    دهـ صنف نمرود
    الله اكبر عليهم بس

    مو كان استر له لو اتزوج حبيبة القلب وحبها براحتة ولا جرح بنت الناس,,
    اللي مالهاحق لو سامحتة


    الموضوع منوّر
    7 "
  4. مسااااافره .. ياحلوه ..

    اكثر ما يقهرني .. لمى يجي واحد ويتزوج وحده مو مقتنع فيها
    مثلا بنت عمه والكلام هذا يعني اهله جابرينه تمام ..

    ساعتها ما ينطق ولا يعرف يتخذ قرار .. ويقول ما قدرت احبها ولا اتعايش معاها ..

    لكن انو يظلم بنت الناس ويخون من مكالمات وغيره
    وممكن انو يفتح بيت " هذا اذا كان اسمه بيت "

    و يتاخذ قرارات من هذا النوع .. ساعتها بس يقدر يكون رجال ..

    والله زمن " اشباه الرجال "

    والله هذا الموضوع لو احكي فيه للصبح ما خلصت ..

    بنات لسه في العشرينات .. دافنين نفسهم بالحيا ..

    ما تقدر الوحده ترجع بيت اهلها لانو اهلها خايفين من المجتمع ..

    وتعيش مع انسان خاينها 24 ساعه ..

    وعيني عينك .. !!

    "لا والاضرب المجتمع .. يووووه مطلقه ....!!! "كانها سوت جريمه"

    لكن رجال خاين .. مصاحب بنات ...." اتحفظ على الباقي"

    عااااااادي .. ما نقول حاجه .. الله يهديه !! "

    اعتقد انو عمري ما ح افهم مجتمعنا

    مو لخلل في تفكيري ولله الحمد ..
    لكن لقمه التناقضات اللي فيه !!

    ومنوررررالموضوع ياحلوه بوجودك

    ياحلوين لا اقصد التعميم ..

    بس بكل صراحه كل يوم اسمع قصه اقوى من الثانيه ..

    والوضع من جد ما يسر .. قاعدين نبني جيل وبيوت متحطمه من اساسها ..

    ايش تتوقعون يكون نتاج هذي البيوت !! من اجيال ..

    اترك لمخيلتكم التصور ..
    7 "
  5. ::cred::
    ولو مو كلكم نماريد
    بس اغلبكم متمردين
    وهذة صفة معروفة في بني آدم عينة مايملاها الا التراب

    تراني بكيت مع القصة والله شي يحزن الله لا يكتبها علينا هذا العذاب

    ::جوجو::
    وأنا معاكي مجتمعنا معقد لوجود ناس معقدين فيه
    لازم نغير انفسنا ونسعى للرقي ولا ماراح يتطور المجتمع ,,

    7 "
  6. مشكورة أختي مسافرة على القصة
    لي سؤااااال
    هل هذه المرأة المذكورة في القصة عربية - باعتبار أنها من مجموعة هموم امرأة عربية - ؟؟
    هل ينفع أن يكون اسمها مريم واسم زوجها الذي كان حبيبها خالد ؟؟
    لا أعتقد أن هذا ديدن بناتنا العربيات أو السعوديات بالتحديد !!
    زوجة تخفي في نفسها هذه المشاعر وتحاول أن تداري عبرتها ودموعها أمامه .... بعد علمها بفعل الزوج الذي لا يستحق أي اهتمام !!
    أختي الكريمة مسافرة
    أنظري كيف ثرت وأنجل - سلااااام عليكم جوجو -
    كيف ثرتما على هذه الأفعال وأنتما في اعتقادي لم تتزوجا بعد - الله يوفقكم يارب -
    هذا لأنكما عربيتان
    أعرف من تزوج عليها زوجها وهي صاحبة عقل ودين - أحسبها كذلك - ومع ذلك لم تستطع تمالك نفسها حتى قالت كلاما يصعب علي الآن كتابته .... لأنها عربية
    هذا وهو زواج أحله الله تعالى
    كيف إذن بحب مع امرأة متزوجة ؟؟؟ بل كيف مع زوجة زميل ؟؟؟؟
    أعتقد لو كان اسمه واسمها من الأسماء الأجنبية لكانت القصة أفضل وأروع مما كانت عليه
    وفقكم الله
    7 "
  7. ههههههه

    ::عيدين::
    شكلي وآنجل جبنا العيدين
    كل واحدة مننا عيد غير شكل

    معذورين نحن حجازيات
    يعني
    نشنق العتبة ونعلق الباب

    وجهة نظرك أخوي
    أن المرأة العربية غيورة و ماعندها صبر
    يعني لو عرفت انه يلعب بذيلة >اللي عمرة ماينعدل
    راح تثور وتجيب عاليها واطيها
    وتتركة
    >>الرجل الحزين
    يمكن هذا سبب ارتفاع معدلات الطلاق
    والنساء مجانين انا معاك,,
    وحتى لو الشرع محلل اربعة في حريم مايطيقو المشاركة
    خصوصاً لو مبنية على خداع
    يعني لو قال لها اسبابة و صرح لهاانه يبغى حقة الشرعي
    كان اختارت اما تفضل معاه ولا تتركة
    لكن لمن يخونها ويحب عليها ويكرر نفس الكلام لها ولغيرها هذا اسمة مرض عاطفي,,


    بطلة قصتنا امرأة مسلمة عربية ناجحة وصبورة
    ويوجد مثلها الكثيرات عايشين وصابرينومتحملين
    نسأل الله لهم الجنة ولا غيرها يجزيهم حقهم


    والنساء الأجنبيات هن نساء مثل العربيات,,
    بعض النساء من قوتها الرجل يخاف يخونها>>عشان لا ينضرب ناس ماتجي الا بالعين الحمراء
    وبعضهم لو خانها يترمي من أول شباك (عفشة طبعاً) ويبات في الشارع
    وبعضهن يصبرن ويتحملن.
    يعني المرأة هي المرأة والرجل هو الرجل


    ولك من الف تحية,,عطرية


    7 "
  8. أختي الكريمة

    شاكر لك رحابة صدرك

    لكن بما أنك أكثر خبرة مني فأنت في أمريكا وسميت نفسك مسافرة لكثرة الرحلة >>>>تبيعين اللقب

    أعتقد أنك سمعت أو قرأت عمن لايهمن مع من يبيت أزواجهن ... حبيبهن ... الخ

    وكذلك بالنسبة لأشباه الرجال ولا رجال !!

    إذا كنت قد سمعت أو قرأت ذلك

    فليست المرأة هي المرأة وليس الرجل هو الرجل

    أختي الكريمة

    التعميم دائما يجلب مشاكل الله يبعدنا ويبعد كل الحجازيات والحجازيين عنها

    وعاش الحجازيين للحجازيات

    وفقك الله
    7 "
  9. وعليكم السلالالام ورحمه الله وبركاته ..
    اخوي عيدين هذا سؤالك ..
    هل هذه المرأة المذكورة في القصة عربية - باعتبار أنها من مجموعة هموم امرأة عربية - ؟؟

    اولا ... جوابي انا قد ذكرته ..

    هذا الموضوع لو احكي فيه للصبح ما خلصت ..

    بنات لسه في العشرينات .. دافنين نفسهم بالحيا ..

    ما تقدر الوحده ترجع بيت اهلها لانو اهلها خايفين من المجتمع ..

    وتعيش مع انسان خاينها 24 ساعه ..

    وعيني عينك .. !!

    "اخوي .. هذولي بنات في الجامعه .. يعني شفتهم بعيني ..
    اللي اضطرت انو تتنازل عن حضانه بنتها قبل الوقت بس علشان يخلعها .. من كثر البلالاوي اللي شافتها منه ..
    واللي الخيانه عيني عينك .. ابتداء بالترقيم ..... الى اخره ..

    اللي تفتح الجوال وتشوف الرسايل .. والا تسمع مكالمات ..
    والا تشوف فواتير هدايا .. " ملالابس , وذهب , وساعات "
    وهي لو طلبت ريال .. كويس لو بعد سنه شافته ..
    واللي طردها من البيت وخلاها في الشارع في الليل تدقق باب الجيران
    .. ووين في امريكا .. !! لمى تتطلق ورجعت تدرس هنا في الجامعه .. شوف الكلالالام والنظرات

    مع انو وحده مرت بتجربه فظيعه زي هذي من ضرب واهانه .. ما تستاهل النظرات والاسلوب اللي المجتمع فرضه في التعامل معها

    انا لو احكي .. ما ح اخلص ..

    وكل هذا وساكتين ..

    يا علشان الاولاد ..
    يا علشان الاهل ونظره المجتمع ..

    تتوقع لو الحرمه اجنبيه ح تسكت ..

    لا ح تطلع من البيت في نفس اليوم .. ايش خسرانه ..
    اصلا جلستها معه يوم زياده خساره ..

    لا عندها مجتمع .. يددقق او له ملاحظات على المطلقه ..
    واولاد ما يهمها هي قضيه ترفعها وتجيب اشطر محامي ..
    وهذا رجال خاين وكذا وكذا وتاخذ الاولاد ..
    وكذا كذا . الاجانب مو مره متعلقين بعواطفهم ..
    يعني وين مصلحتي انا امشي ..

    كل هذا وتقولي يمكن الحكايه هذي ما تنطبق علينا ..

    احنى مو ضد الزواج .. الزواج شرع الله

    وخلينا صريحين .. انو الشباب كلهم اللي يعرفوا على زوجاتهم متزوجين اللي يعرفوهم

    لا طبعا .. الاغلب لا .. " هذولا .. هرجتهم كبيره "

    طيب والفئه القله .. اللي تزوجوا ..
    سواء مسيار او غيره ..

    تتوقع انهم عادلين .. وهذا شرط التعدد ..

    تلاقي ولده ميت يبغى طلبات للمدرسه .. يقلوا بعدين ..بعدين ..
    لكن .. الزوجه الثانيه .. على اعتبار انها الجديده ..
    كل يوم رايح مطعم معاها ..

    والله يا اخوي .. لو احكي .. قسم بايات الله .. لا يشيب راسك
    والله بنات زي العسل ..
    بس ايش تقول .. اولاد ما فيهم خير

    اخوي عيدين لا نقصد التعميم ..

    لكن ارجع اقول الوضع يخوف ..

    احنى ك جيل بنات .. شايفين الجيل حقنا كيف وعلى اساسه جالسه احكم ..

    يعني بالله عليك ثلاث بنات اتزوجوا في الصيفيه اللي فاتت .. كلهم اتطلقوا .. يعني قبل لا يكملوا سنه ..!!

    مشكله كبيره .. " الكل مستخف بقرار الزواج .. وهذا موضوع ثاني "

    خلالاص هرجت كثير ... سوري مسافره






    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.