محظور
كندا
عدبل الروح , ذكر. محظور. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى مهندس
, بجامعة Dal
- Halifax, NS
- كندا
- Nov 2007
المزيدl April 3rd, 2008, 03:15 PM
April 3rd, 2008, 03:15 PM
تَشعُرُ بـ/ أنك أحياناً تودُّ البَقاءَ مُنعَزِلاً عَن عالَمٍ يضجُّ بـ/ زَحمَةِ الحَياه ,
وَ ضَجيجِ بَشَرٍ وَ أصواتُ السياراتْ , وَ عَندَما تُحلّقُ فوقَ رأسِكَ طُيورُ الذِكرى ,
وَ تُعيدُ مِنْ أجلِها النَظَرَ إلى الوَراءِ قَديماً , حيثُ خلّفت الأيامُ لكَ تَفاصيلَ مُحزِنَه ,
عِندَما آنتَشَلَتْ مِن بينِ يَديكَ دُميَتَكَ المُفضله صَغيراً , أو حَتى مَنَعتكَ شُربَ المِياهِ الغازيّه ,
أو عِندَما كَبُرَت أحلامُكَ قَليلاً , وَ رَسمَتَ المُستَقبَلِ بـ/ ريشَتِكَ التي تَجلُبُ الحظّ لكْ ,
وَ عِندَما تَغفو وَ تَحلُمُ بـ/ رُسوماتِكَ على الهَواءِ أو الماءْ , وَ متى قَد يأتي غَداً ,
وَعِندَما تَفقِدُ ذاتَكَ بينَ أوراحِ الناسْ , وَ تدسُّ قلبَكَ في جيوبِ الأطفالْ ,
وَ يأتي كلُّ شيءٍ جَميل قَد يَقتَرِنُ بما هوَ قَبيحْ ,
وَ تَفقِدُ الحُلمَ في مَحطاتِ القِطارْ , وَ تُكسَرُ الألواحُ في سُحُبِ السَماءْ ,
وَ يَغرَقُ الأملُ في بُحيرَةِ اليأسْ , وَ يَغشى الليلُ سَوادً فوقَ السَوادْ ,
وَ عِندَما تَهرُبُ مِن كلِّ تِلكَ الأشياءْ التي تُتعِبِ الدَماغْ قَد تَسلُكْ ثلاثَ طُرقْ ,
رُبما طَريقُ العيادَةِ النَفسيّه
رُبَما طَريقُ الحاناتِ وَ الأزقّةِ السَوداءْ
رُبما طَريقٌ يُقالُ أنّ بِهِ وَردَةَ أملْ
فـ/ أيّنْ مِنها تَنفَذونْ ؟؟
/
سلين (السفيرة)
جنرال المحبة
شكرا لمروركما
وشرفتم الموضوع بتواجدكم وردودكم
عدبل الروح April 4th, 2008, 02:11 AM
7 " مواضعيك جميله...مشكور على النقل
هدوء April 6th, 2008, 10:19 PM
7 " ماراح اطفشك..بس ثاني مره اكتب منقول
هدوء April 6th, 2008, 10:29 PM
7 "
April 3rd, 2008, 03:15 PM
تَشعُرُ بـ/ أنك أحياناً تودُّ البَقاءَ مُنعَزِلاً عَن عالَمٍ يضجُّ بـ/ زَحمَةِ الحَياه ,
وَ ضَجيجِ بَشَرٍ وَ أصواتُ السياراتْ , وَ عَندَما تُحلّقُ فوقَ رأسِكَ طُيورُ الذِكرى ,
وَ تُعيدُ مِنْ أجلِها النَظَرَ إلى الوَراءِ قَديماً , حيثُ خلّفت الأيامُ لكَ تَفاصيلَ مُحزِنَه ,
عِندَما آنتَشَلَتْ مِن بينِ يَديكَ دُميَتَكَ المُفضله صَغيراً , أو حَتى مَنَعتكَ شُربَ المِياهِ الغازيّه ,
أو عِندَما كَبُرَت أحلامُكَ قَليلاً , وَ رَسمَتَ المُستَقبَلِ بـ/ ريشَتِكَ التي تَجلُبُ الحظّ لكْ ,
وَ عِندَما تَغفو وَ تَحلُمُ بـ/ رُسوماتِكَ على الهَواءِ أو الماءْ , وَ متى قَد يأتي غَداً ,
وَعِندَما تَفقِدُ ذاتَكَ بينَ أوراحِ الناسْ , وَ تدسُّ قلبَكَ في جيوبِ الأطفالْ ,
وَ يأتي كلُّ شيءٍ جَميل قَد يَقتَرِنُ بما هوَ قَبيحْ ,
وَ تَفقِدُ الحُلمَ في مَحطاتِ القِطارْ , وَ تُكسَرُ الألواحُ في سُحُبِ السَماءْ ,
وَ يَغرَقُ الأملُ في بُحيرَةِ اليأسْ , وَ يَغشى الليلُ سَوادً فوقَ السَوادْ ,
وَ عِندَما تَهرُبُ مِن كلِّ تِلكَ الأشياءْ التي تُتعِبِ الدَماغْ قَد تَسلُكْ ثلاثَ طُرقْ ,
رُبما طَريقُ العيادَةِ النَفسيّه
/