قضية اليوم التي حدثت تكمن في خطورتها على مجتمعنا والقصة كالتالي : عند خروجي لصلاة الجمعة في الارض المقدسة مكة المكرمة كانت الاجواء غائمة
والسماء تنذر بهطول امطار قد تتحول الى سيول في لحظات لعدة اسباب منها الترقيع الذي يحدث للشوارع
للحاق بالحج ورمضان . المهم الذي حدث ان تلك الاجواء غاية في الرومانسية وخاصة انها هطلت من قبل صلاة
امطار متفرقة اعطى رائحة عبقة مع تلك الاجواء الغائمة اعطى صورة رومانسية كما اسلفت ولكن اين
الرومانسية واين نحن هذا اولا وثانيا التوقيت وقت صلاة الجمعة وفي البلد الحرام هذا ماجعلني استثير غضبا
من هذا الفعل المنكر . لقد ظل يراقبها من بعيد وعينيه غائرتين في الحقد فلاهو يريد الرومانسية معها ولا هو
تركها في حالها تستغل انشغال الناس بالصلاة لكي تخرج من بيتها تنظر للسماء وتشاهد هذه الاجواء الرائعة
انها السلطة الذكورية لقد مارسها هذا الوحش بكل وقاحة فجة حتى انه تحين خلاص الناس من الصلاة وجاهزية
الانقضاض على فريسته وعدم سلوك احد الطريق هذا وهجم عليها في هذه اللحظة المؤلمة قلت في نفسي هل
اصور الجريمة بكل تفاصيلها ولكن تراجعت خفت من اين ينتقم مني هذا المجرم فأثرت المشاهدة الصامته
كموقف سلبي مني اعترف فيه . توقعت ان ارى دماء الضحية وخاصة انها عذراء مسكينة تنتظر مستقبلا غضة
طرية توقعت ان اسمع صوت استغاثة منها لكن هذا ماحدث في لحظاتها الاخيرة
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
:105: لقد طارت وهذا الغبي لم يكن سوى بس (قط) عري خخخخخخخخخ لقد حاول اصطيادها ولم يفلح رغم انه اتاها
من خلفها ولكن ستر الله وطارت وهو تمرغ بالتراب الذي يستحقه
:87: اتمنى انها تعجبكم والقصة عفوية فقد شاهدتها قبل قليل واردت ان شرككم في النقاش حولها هههههههههه وكيفية
علاجها لووووووووووووووووووووووول:98:
January 12th, 2007, 12:46 PM
:105:
:87: