الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تعبت وأناأـدور عنوان للموضوع؟؟؟؟

تعبت وأناأـدور عنوان للموضوع؟؟؟؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5959 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية LATF
    LATF

    محظور

    LATF غير معرف

    LATF , تخصصى محاسب مع إني ما أطيق المحاسبه , بجامعة لي سنه من تخرجت من الجامعه
    • لي سنه من تخرجت من الجامعه
    • محاسب مع إني ما أطيق المحاسبه
    • غير معرف
    • عقلي الباطن, قريح ومزنه
    • غير معرف
    • Aug 2007
    المزيدl

    December 25th, 2007, 07:24 PM

    تقول احدى الأخوات :

    بقول لكم قصتي صارت لي انا

    كانت بنتي بخامس ابتدائي..
    وثقيله الصلاة عليها.. لدرجة اني يوم قلت لها قومي صلي وراقبتها
    ، لقيتها أخذت ( شرشف ) الصلاة ورمته على الارض وجتني قلت لها صليتي قالت ايه..صدقوني لاشعوري عطيتها كف ، ادري انه غلط.. بس الموقف ضايقني وبكيت وخاصمتها ولمتها وخوفتها من الله
    ومانفع معها كل هالكلام ..

    لكن بيوم ... قالت لي وحدة قصة.. منقولة ...وهي انها زارت قريبة لها عادية ليست كثيرة التدين لكن يوم حضرت الصلاة قاموا عيالها يصلون بدون ماتناديهم ولا تهاوشهم

    تقول .. قلت لها : كيف عيالك يصلون من نفسهم
    بدون خصام وتذكير ؟!!! ، قالت والله ماعندي شي أقوله لك إلا إني من قبل اتزوج وانا ادعي الله بهذا الدعاء،


    انا بعد هالسالفه
    لزمت هذا الدعاء ..في سجودي وقبل التسليم وفي الوتر ... وفي كل اوقات الاجابهوالله يا اخواتي.. ان بنتي هذي الان بالثانوي.. من اول مابديت بالدعاء وهي التي تقومنا للصلاة وتذكرنا فيها واخوانها كلهم ولله الحمد حريصين على الصلاة

    حتى امي زارتني ونامت عندي ولفت انتباهها ان بنتي تصحى وتدور علينا تصحينا للصلاة

    ادريتبون تعرفون هالدعاء

    في سورة ابراهيم

    قال تعالى (ربِ اجعلني مقيم الصلوة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء)

    نسأل الله أن يجعلنا من مقيمي الصلاه ومن ذريتنا ويتقبل منا ومنك الدعاء


    كاالعاده ملطوش من الايميل

  2. فوائد الصلوات الخمس طبيا:
    صلاة الفجر
    يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح وهو على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :
    - الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ، وينقص الميلاتونين، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.
    - نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودي) المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز (الودي) المنشط نهاراً.
    - الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحاً. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش بعد وضع الإستلقاء كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.

    صلاة الظهر
    يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :
    - يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول لهرمون الأدرينالين آخر الصباح.
    - يهدئ نفسه من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.
    - تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.
    وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع.

    صلاة العصر
    مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف ، خاصة
    النشاط القلبي: كما ان اكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفتره مباشرة ، مما يدل على الحرج الذي يمر به العضو
    الحيوي في هذه الفتره. ومن الطريف ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضاً في هذه الفتره حيث ان موت الاطفال
    حديثي الولادة يبلغ اقصاه في الساعة الثانية بعد الظهر ، كما أن اكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.
    وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثي الولادة
    مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغين الأسوياء ، حيث تمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي
    إلى حوادث وكوراث رهيبة.وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخر اتقاءً لهذه
    المضاعفات.

    صلاة المغرب
    فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين.

    صلاة العشاء
    في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكس صلاة الصبح. وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي
    ( الودي) إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلك فقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل
    المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.
    ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم . يجعل من الصلوات الخمس
    منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن . فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيث أن
    الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطات ثابتة. كما يحدث في الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الآذان . يجعل الجسم يسير
    في نسق مترابط جداً مع البيئة الخارجية. ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ، والمواعيد
    الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام، والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس في أوقاتها

    الرابط
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=186440
    7 "
  3. فائدة
    المرأة والولادة والتمارين:

    في عصرنا الحاضر، تدخل الحامل إلى المستشفى للولادة وهي خائفة وقلقة ومتوترة

    بسبب عدم ثقتها بنفسها وعدم سيطرتها على جسدها..

    وهذا الخوف والتوتر سيسبب لها تقلص عضلاتها، وتقلص عضلاتها سيسبب لها الألم،

    والألم سيسبب لها من جديد الخوف، وهكذا تدور الدائرة.




    ويحدث أحيانًا كثيرة، بسبب تقلُّص عضلات الحامل وعدم مرونة الأعضاء الأخرى التي تشترك

    في عملية الولادة، أن تتعسر ولادتها، فالجنين عليه أن يمر - بعد خروجه من الرحم - من

    الحوض ثم المهبل. يحاول المرور أولاً من الحوض فلا يستطيع لأن الحوض غير مرن،

    وقد يكفي أحيانًا أن يتمدد شيئًا قليلاً فينزلق الجنين من خلاله، ولكن،

    يخبرها القائمون على عملية الولادة بأنه لا بد من إجراء عملية قيصرية )شق بطن) لإخراج

    الجنين وإنقاذه قبل أن يموت.


    وفي حالة نجاح الجنين في المرور عبر الحوض،

    يكون قد بقي عليه أن يخرج من الفتحة المهبلية،

    وأحيانًا كثيرة يكون رأسه أكبر منها والمهبل غير قادر على التمدد،

    إذن لا بد من مداخلة جراحية وإحداث شق لتوسعة هذه الفتحة لإتاحة الفرصة أمام الجنين

    للخروج، وأيضًا لتفادي التمزق،

    وهذه المداخلة الجراحية (الشق) أخذت تحدث على نطاق واسع مع هذا الجيل الجديد من

    النساء وفي معظم بلدان العالم.


    ولكن هذه الجراحة البسيطة خير من التمزق بكثير،

    وفي كلتا الحالتين يعود السبب إلى عدم مرونة الأعضاء

    ونعود بالتالي إلى السبب الرئيس في ذلك ألا وهو قلة الحركة والتعود على الكسل والخمول.


    وهذا ما جعل الأطباء وغيرهم ممن لهم علاقة بالأمر

    يقومون بوضع تمارين رياضية خاصة بالحامل،

    وإعداد برامج لفترة الحمل وكذلك لفترة ما بعد الولادة، للتعويض عن الحركة المفقودة

    والضرورية للحامل.


    وتوضح عدة دراسات: أن ممارسة بعض هذه التمارين الخاصة بالحامل

    تسهل من عملية الحمل والولادة،

    والأطباء عامة ينصحون كل حامل بممارسة هذه التمارين،

    ولا يكاد مستشفى للولادة يخلو من بعض الرسومات والصور التي توضح بعض هذه التمارين.



    وتوضح الدراسات: بأن مضاعفات الحمل وعدد الولادات القيصرية وتهتك الأنسجة أثناء الولادة يكون اقل لدى السيدات اللاتي يمارسنها بالمقارنة بغير الممارسات.


    وهكذا يتضح لنا أهمية التمارين الرياضية وضرورتها للمرأة الحامل،


    بقي أن نعرف أن الكثير من هذه التمارين يشبه تمامًا حركات الصلاة وهيئاتها..! وهذه بعض منها.



    تمارين رياضية للحامل مشابهة لحركات الصلاة [1]:


    1- تمرين ميل الجذع للأمام: وهو تمرين يشبه الركوع في الصلاة.

    2- تمرين القرفصاء والقيام : وهو مشابه للنزول والقيام الذي يقوم به المصلي.

    3 - هذا التمرين مشهور جدًا في عالم تمارين الحامل وأكثر ما تُنصح بممارسته، ويسمى:
    وضع الصدر - الركبةKnee – Chest Position وهو كما يبدو بوضوح تمرين مشابه للسجود في الصلاة.

    4- تمرين الجلوس والاسترخاء : وهو مشابه للجلوس في الصلاة .

    إنهم يذكرون أن لكل تمرين من هذه التمارين فوائد بدنية متعددة تعود على الحامل،

    والسؤال الآن إذا كانت هذه التمارين المفيدة للحامل تشبه حركات وهيئات الصلاة،

    أفلا تحصل الحامل على هذه الفوائد نفسها أيضًا إذا حافظت على أداء الصلاة؟



    والجواب، نعم بالتأكيد،

    خاصة إذا علمنا أن عدد مرات تكرار حركات الصلاة خمس أوقات في اليوم

    سيكون أكبر بكثير من عدد مرات تكرار هذه التمارين الرياضية.


    ولو أن الأطباء أو الذين وضعوا هذه التمارين يعلمون أن جميع الحوامل يصلين هذه الصلاة

    لما وجدوا حاجة في وضع هذه التمارين ولاكتفوا بنصح الحامل بالمحافظة على الصلاة،

    ولأخبروا الحامل بأن صلاتها تغني عن هذه التمارين التي لو مارستها

    فإنها لن تمارسها خمس مرات في اليوم كما تفعل مع الصلاة،

    ولكن الذين اشتُهروا بأنهم واضعو هذه التمارين هم من غير المسلمين،

    وأكثر اللاتي يمارسنها هن من غير المسلمات،

    أي ليس لديهن هذه الصلاة حتى يؤدينها ويكتفين بها،

    إذن فملجأهن الوحيد هو هذه التمارين التي ينصحهن بها أطباؤهن.


    أما المرأة المسلمة فلديها هذه الصلاة التي أنعم الله عليها بها،

    فهي إذا حافظت عليها عبادة لله عزَّ وجلَّ، فسيكون فضل الله عليها عظيمًا

    بأن يعجل لها هنا في الدنيا بفوائد بدنية كبيرة تكسبها بطريقة تلقائية،

    وتنفعها في حملها وولادتها وبعد طهارتها من النفاس، فضلاً عن المنافع والأجر العظيم في الآخرة.



    فوائد الصلاة البدنية للحامل لفترة الحمل:


    إذا كان لا بد من ذكر بعض الفوائد البدنية التي تكتسبها المرأة الحامل من الصلاة، فهذه أهم الفوائد البدنية والنفسية:


    · تُكسب مرونة لمعظم أعضاء وعضلات الجسم، وتسهل حركة العمود الفقري مع الحوض مفصليًا للمحافظة على ثبات الجسم واعتدال قوامه.

    · تنشيط الدورة الدموية في القلب والدماغ والشرايين والأوردة، مما يساعد في توصيل الغذاء إلى الجنين بانتظام عبر الدم، ويساعد أيضًا في نمو الجنين نموًا طبيعيًا.

    · المحافظة على مرونة مفاصل الحوض وعضلات البطن حيث لها أكبر الأثر في قوام الأم الحامل.

    · تحسين النغمة العضلية[2].

    · رفع المعنويات وإكساب الثقة بالنفس، والسيطرة على الجسم، والقدرة على التركيز.

    لقد سألت الدكتورة نجوى إبراهيم السعيد عجلان مدرسة بكلية طب جامعة طنطا،

    ودكتورة النساء والولادة بمركز الرياض الطبي بالرياض - عن وجهة نظرها فيما يمكن أن

    تستفيده الحامل من الصلاة، فأجابت:

    ((إن السيدة الحامل - كما هو معتاد دائمًا وخاصة في الشهور الأخيرة - تكون مثقلة بالجنين، ولكن عندما تؤدي الصلاة فإن حركاتها تساعد على نشاط الدورة الدموية وعدم التعرض لدوالي القدمين، كما يحدث لبعض السيدات.

    إن معظم شكوى الحوامل هي عسر الهضم مما يجعل الإحساس بالانتفاخ والتقيؤ صعب الاحتمال، وفي الصلاة: الصحة بإذن الله والتغلب على عسر الهضم الذي يصاحب الحوامل، فالركوع والسجود يفيدان في تقوية عضلات جدار البطن، ويساعدان المعدة على تقلصها وأداء عملها على أكمل وجه.

    وهناك تمرينات مفيدة للحامل قريبة الشبه تمامًا بحركات الصلاة التي تجعل أربطة الحوض لينة وخاصة في الأسابيع الأخيرة من الحمل، كما أنها تقوي عضلات البطن وتمنع الترهل.

    كما أنه في الأسابيع الأخيرة للحمل هناك تمرينات تشبه تمامًا الركوع والسجود أثناء الصلاة، وهذه مهمة جدًا لدفع الجنين خلال مساره الطبيعي في الحوض كي تتم ولادة طبيعية بإذن الله)).



    وهذه الفوائد والمنافع التي تجنيها الحامل من صلاتها تعود عليها بالنفع أيضًا وقت الولادة، حيث تساعدها في تخطي هذه العملية بكل يسر وسهولة، وإنهائها في أقصر وقت ممكن بسبب ثقتها بنفسها وسيطرتها على جسمها، وقدرتها على التركيز طوال العملية بدلاً من الخوف والصراخ والحركات الفوضوية.



    فوائد الصلاة البدنية لفترة ما بعد الولادة:


    أما من فوائد الصلاة البدنية لفترة ما بعد الولادة - أي بعد الطهارة وزوال المانع من الصلاة - أنها تكسب عضلات الحوض القوة، وكذلك عضلات البطن والصدر وبالتالي يتأثر العمود الفقري بهذا النشاط العضلي وينتصب معتدلاً.

    كذلك مفاصل الحوض والأطراف تصبح أكثر مرونة واستعدادًا للحركة. مما يسمح للمرأة بالعودة إلى رشاقتها وجمالها وقوتها.


    إذن، فالصلاة هي خير رياضة للبدن وخير تعويض عن الحركة المفقودة يمكن أن تمارسها الحامل دون أي خطورة أو خوف أو وجل، بل حتى دون استشارة الطبيبة كما هو مطلوب عند ممارسة التمارين الرياضية.


    والحامل المحافظة على الصلاة إذا أرادت الاستزادة من الحركة بتمارين الحامل فلا بأس بذلك[3]، بل يمكنها أيضًا الاستزادة من الصلوات فباب التنفل مفتوح ومستحب، خاصة إذا لم يكن لديها أي معرفة بالتمارين الرياضية.


    أما في مدة النفاس حيث لا صلاة فيها فيستحب للمرأة ممارسة التمارين الرياضية الخاصة بهذه الفترة، وذلك من أجل أن تعود لها لياقتها البدنية.




    تنبيه

    لقد وردت - في بعض الفصول السابقة - بعض المقارنات بين الصلاة والتمارين الرياضية،

    والهدف منها ليس أن يترك الإنسان ممارسة هذه التمارين إذا كان محافظًا على أداء الصلوات،

    بل الهدف من عقد هذه المقارنات هو الكشف عن فوائد الحركات التي يؤديها المسلم في الصلاة،

    وهذا لا يتم إلا بتسليط الضوء عليها، وبيان أن هناك الكثير من التمارين الرياضية التي توصف

    كوقاية وعلاج،

    ويؤمن الناس بفوائدها البدنية والنفسية، إنما هي في الواقع مشابهة لحركات الصلاة.



    وإذا كان من المتفق عليه بأن لهذه التمارين المشابهة لحركات الصلاة فوائد كثيرة،

    فمن الطبيعي إذن أن ينتج عن حركات الصلاة من الفوائد مثل ما للتمارين الرياضية المشابهة لها.


    وبهذه الطريقة أستطيع أن أثبت فوائد حركات وهيئات الصلاة،

    وإلا فلا مانع من أن يمارس المسلم التمارين الرياضية،

    فذلك زيادة في الفائدة والقوة والمنعة،

    وخاصة المرأة، فهي مثلاً لا تستطيع أداء الصلاة في فترة الحيض والنفاس،

    بينما تستطيع ممارسة التمارين الرياضية.

    وقد أشرت سابقًا إلى أن الإسلام قد اهتم بالرياضة وحث عليها،

    وكان النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة لنا في ذلك. ولكن من الخطأ، بل ومن الخطورة بمكان أن تُترك الصلاة أو تُهمل على حساب ممارسة تمارين رياضية الكثير منها يشبه حركات الصلاة.




    --------------------------------------------------------------------------------[*] هذا الموضوع منقول من كتاب (الصلاة والرياضة والبدن) لعدنان الطرشه. والمراجع التي أشار إليها فيه. http://www.adnantarsha.com/

    (1) انظر هذه التمارين في كتاب: Soft Exercise، تأليف: Arthur Balaskas و John Stirk ، ص : 37 ، 132 ، 133.

    (2) النغمة العضلية: إن العضلة في حالتها الطبيعية، تكون منقبضة انقباضًا جزئيًا أي في حالة استعداد وتأهب للعمل فورًا، وهذا ما نسميه بالنغمة العضلية، وفقدان مجموعات محددة من العضلات لنغمتها تكون مسؤولة عن بعض التشوهات، كتفلطح القدمين، واستدارة الظهر... الخ. وعدم وجود النغمة العضلية يجعل العضلة تبدأ الحركة من الصفر تقريبًا. ولا تكف العضلة عن نغمتها إلا في حالة الوفاة، كما أنها تصبح ضعيفة النغمة في حالة الشلل. وتحسن النغمة العضلية يزيد من كفاءة العضلة لأداء عملها بقدرة وكفاءة.

    (3) بل يستحب للمرأة ممارسة التمارين الرياضية.

    الرابط
    http://www.noo-problems.com/vb/showt...threadid=26819
    7 "
  4. أخوي لطف
    شكراً على الموضوع
    والقصه حقيقه مئه بالمئه
    ((هذا صديق خالي ...... عنده خمس عيال أكبرهم عمره17 وأصغرهم خمس سنين ))
    أذا سمعو الأذان على طول تلقاهم في المسجد و أحيانا قبل أبوهم
    والسبب أن أبوهم قبل زواجه كان يردد هذا الدعاء
    (ربِ اجعلني مقيم الصلوة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء)
    ماشاء الله تبارك الله
    تقبل مشاركتي أختك \ أم فيصل


    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.