الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

خطوات في طريق النجاح

خطوات في طريق النجاح


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5755 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية طموح المستقبل
    طموح المستقبل

    مبتعث مستجد Freshman Member

    طموح المستقبل السعودية

    طموح المستقبل , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى السعودية , تخصصى Computer Engineering , بجامعة College of Engineering
    • College of Engineering
    • Computer Engineering
    • ذكر
    • السعودية, السعودية
    • السعودية
    • Feb 2008
    المزيدl

    July 23rd, 2008, 10:40 PM

    خطوات في طريق النجاح

    يمكنك
    الدخول للجامعة من سبع بوابات.. أجمل تعبير يصف واقع مكان بالأخص عندمايكون الفشل والنجاح محتملين فيكون الخروج من هذه البوابات ربما أسهل مندخولها!من هنا نكبر ونتعلم . من الممرات الضيقة تكون التجربة الجريئة والتعارف الحميم ( فلا تستغرب أبداً عندما يكون أصدقاؤك أساتذتك).منالقاعات الصغيرة والشاسعة يتحقق حلم الطفولة بأن أصبح طبيباً او أستاذاًاو محامياً له في كل وطن قضية وفي القضية وطن واحد يسخر له العطاء في كلمراحل قوته.منهنا تتضح معان لخصال حميدة فالصبر يعني الفرج والتجربة تعني الحكمةوالإصرار يعني أهدافاً واقعة لا محالة والفرح يعني النجاح، ولاتخف بما أنكهنا تتألم فهذا يعني أنك تتعلم.فيعربنا.. تعددت الجامعات والروتين واحد ، تتشابه جميع المراحل الدراسية (ماقبل الجامعة) فهناك الفصل والمعلم والعريف والطابور الصباحي، كانتالأمور منظمة مع كل رنة جرس، كانت قصة من المواقف الطريفة مع معلم الصفوالأصدقاء لتختلف الوجوه في الحياة الجامعية فهي فعلا حياة جديدة تبدأبالتعارف وتكوين مجتمع أصدقاء صغير للجوء إليهم وسط التعقيدات الجامعية،فأنت هنا المسؤول الوحيد عن استلام جدولك الدراسي وتنظيم ساعاته وفقاًلقوانين القبول والتسجيل بالجامعة في بداية كل فصل دراسي في مدة أقصاهاأسبوع واحد بالاضافة الى حضور المحاضرات ، التي تعتمد على نظام الساعات،وفقا لرقم المادة والمقرر في مكان وزمن معين فقد تسابق الريح إليه فتتأخردقيقة واحدة فتمنع من حضور المحاضرة!فيأثناء المحاضرة الدراسية، شيئان عليك استحضارهما وهما: أذن صاغية، ومهارةالكتابة السريعة للأفكار الرئيسية. فالمهم أشبه بسباق مع الزمن، وهناكنصيحتان أساسيتان ينصح بهما أساتذة الجامعة طلبتهم دوماً:
    1:
    لا تتكل على أحد من أصدقائك في أداء مهامك بالنيابة عنك.
    2:
    الاختبارات الشهرية ليست بالضرورة تقييما نهائيا لمستواك الدراسي أو رسوبك أو نجاحك في المادة، فالجهد المستمر يؤخذ في الاعتبار.
    فيالنهاية لن يطلع أحد غير على نائجك النهائية وتقديراتك ومعدلاتك بحصولكعلى رقمك السري والتسجيل في موقع نتائج الجامعة على شبكة الإنترنت.
    لنكسر الروتين

    تعتمد الكثير من الجامعات على تخفيف وطاة الدراسة الجامعية على طلابها بالترويح واكتشاف المهارات المكنونة بإحياء الانشطة والمسابقات الدورية وإنشاء الأندية الرياضية والعروض الثقافية والمسرحية ، ويعتمد نجاحها على القوة الاعلانية بالحرم الجامعي ورغبة الطلاب بالدرجة الأولى.

    أما
    الجامعات الأمريكية والأوربية فهناك مايسمى باتحاد الطلبة، وهو صوت للطلبةهناك إما بالاحتجاج او القبول او المشاركة في الامور الجامعية مثلا كحلمشكلة الطالب مع قسمه او لاستشارة من دون المساس بقوانين الجامعة ، ويمكنالتواصل مع اتحاد الطلبة الجامعيين بتزويد الطلبة بالمعلومات عن طريقالموقع الالكتروني، قد تشبه منتديات الجامعات السعودية والعربية على شبكةالإنترنت اتحاد الطلبة فهي توافر فرصة المناقشة والطرح في الحدودالاكاديمية بين الأستاذ والطالب.

    بين الطالب والأستاذ من المقصر؟
    الدراسية
    الجامعية هي المحطة الأخيرة في الحصول على الشهادة الجامعية وبدأمرحلةالبحث عن الاستقرار الوظيفي ، لذا يتحتم على الطالب أن يكون وجهابوجه في كيفية الحصول على أكبر قدر من المعلومات التي تفيد تخصصه وذلكبالاطلاع المستمر على مصادر المعلومة واكتساب المهارات والخبرات ومحاولةالتطبيق إن سنحت الفرصة لذلك.يظنبعضهم ان التعليم الجامعي مجرد حضور للمحاضرات وخاصة الأخيرة لأنها الأهمويتبين فيها غالباً معظم الأسئلة او الوقوف في صفوف طويلة لتصويرالمحاضرات وشراء ملخصات المقرر فالمهم هنا العبور ولو كان بتقدير مقبوللتنتهي السنون بلا فائة تذكر فهي مجرد شهادة جامعية.قدلا يلام الطالب على فعلته إذا كان هناك تقصير من الأستاذ بإيضاح الجانبالتعليمي وفتح باب الحورا الجامعي الهادف الذي يناسب عقليات الحاضرينواهتماماتهم وهذا ماتفقده الكثير من الجامعات المحلية والعربية مقابلنظيرتها في الدول الأوربية التي يسعى فيها الطالب للإنجاز.

    العقد النفسية قد تتسبب في فصل من الجامعة
    في
    الجامعة قد تواجهك مشكلة تكوين الصداقات ، قد تتردد كثيرا وتشعر بالخوف قدتلتزم الصمت اثناء المحاضرات أو تشعر باملل من الأنظمة والابتعاد عن انشطةالجامعة وعدم المقدرة على التأقلم مع النظام الجامعي الجديد والانفتاحالعلمي الشاسع بالأخص في اول فصل دراسي، ما قد يسبب لك عقدة نفسية تربكاستمرارية وجودك في الحرم الجامعي.

    يجب أن يدرك الطالب المستجد الفرق الشاسع بين الحياة الجامعية والحياة المدرسية عند التحاقه بالجامعة ومواجهة ما يعانيه من اضطراب بالصبر والحزم ومحاولة الصمود واجتياز مشاعر الأيام الأولى بمحاولة التعرف على النظام الجامعي وتكوين صداقات جيدة تتعدى مفهوم صديق الجامعة.

    إن
    ماتتطلبه الحياة بعد التخرج في الجامعة شخصية قوية قادرة على مواجهةصعوبات الحياة الخاصة والاجتماعية بحكمة وهذا ما يوفره المجتمع الجامعيالكبير ، بواسطة الاحتكاك المباشر بأشخاص مختلفين لهم أماكنهم التي تميزهاثقافة قد تختلف عنا كلية.فمنهنا نتعلم اسلوب الأخذ والعطاء وفن المحاورة والانصات أيضاً وفنون اخرى لمنعطها أي اهتمام أثناء حياتنا الدراسية التي كانت الأجمل كما يذكر بعضهم.لمواجهةعقبات الحياة الجامعية نحتاج إلى كسر الخجل والانطواء بالمشاركة في أحاديثالأصدقاء الصباحية (الشلة)، او الحرص على مشاركة المجموعات الدراسية الرأيأثناء المحاضرة او العمل ضمن دائرة أصدقائك في المناقشة والحوار بالأخصعندما تكون القاعة مكتظة بالطلاب فلن يسمع رأيك إن كنت وحيداً ، وتتحققهذه الأمور بالصبر والحلم لأنك هنا قد تصطدم مع أكثر من شخصية مختلفةالطباع في الوقت نفسه، وتذكر دائماً هدفك النبيل من وجودك في صفوفالجامعين وهو صقل مواهبك والحصول على المعلومات والمصادر المفيدة التي قدتتحقق لك من أستاتذتك أيضاً.قديغيب عن ذهن الطالب الجامعي أهمية المراحل العمرية التي يمر بها أثناءدراسته الجامعية، فينسى قوته وطاقاته العالية ليكرس جميع وقته في الدراسةوالبحث دون ادنى التفات لهوايته ومواهبه المكنونة فتجده يغيب عن الندواتوالمحاضرات اللامنهجية، لا يشارك الأنشطة الجامعية التي تتركز في المسرحالجامعي ولو بفكرة، بعيد عن نشاطات القسم التي تندرج تحت اسم (صديق القسم) أو (اتحاد الطلبة الجامعيين) في الدول الغربية، فيبدأ الملل من الجوالجامعي يتسلل إلى مشاعر الطالب فيفقد صفات كتمل المسؤولية وتوسيع دائرةالمعرفة.منالعادات السيئة التي قد يمارسها طلاب الجامعات تحديد مصيرهم بخبرات منسبقوهم مستويات أو درجات فتجده يسمع عن الأستاذ أو المادة الفلانية مالايسره دون أن يدرك تفاوت الشخصيتين ومكامن قدرته الخاصة به دون غيره، فلاتكرس جهودك وطاقاتك في الاستماع لتجارب الاخرين بل حاول جاهدا أن تصنع منكل خبرة محبطة تجربة ومغامرة جديدة في حياتك.يتميزالمجتمع الجامعي الغربي بتشجيع الطلبة بالخروج من دوامة الدراسة المستمرةوذلك فيما يجده الطلاب مفيداً، فقد تجد الطالب يركض في مضمار العملالتطوعي الذي يكون وسيلة له في دخول الجامعة أو حصوله على وظيفة مرموقةبعد انتهائه من دراسته الجامعية بإضافة نقاط إلى (CV) الخاص به، ففي جامعة مانشتر بإنجلترا ينخرط الطلاب الجامعيون في العملالتطوعي في سبيل الحصول على نقاط إضافية أو الانضمام إلى نشاطات (rag week) حيث يجمع الطلاب الصدقات او التبرعات بهدف التعارف والحصول على النقاطالمنشودة، فيلجأ الطلاب ف يهذه الحالة إلى تنظيم حياتهم الدراسية في جداولأسبوعية أو شهرية تيسر انخراطهم في هذه المجموعات. لا يعتمد الطلاب فيجامعة مانشستر على ساعات المقررات التي تتراوح ما بين اثنتين إلى خمسساعات يومية بل هناك مايسمى ( ساعات الدراسة الذاتية) التي ينجز فيهاالطالب الكثير من أبحاثه داخل الحرم الجامعي في المكتبات وصالات الانترنتالتي توافرها الجامعة.

    قصر الفترة الجامعية.. سلبية ام إيجابية
    إن
    الحياة الجامعية ليست بطويلة تمر ساعاتها كلمح البصر فهي المجال الوحيدللمعرفة والانفتاح الثقافي للطلبة، فلقد أوضحت دراسة أمريكية أن الطلبةالذين يتفاعلون مع الأنشطة الأكاديمية ويعيشون حالة من الحركة داخل الحرمالجامعي وخارجه ويستفيدون مما تتيحه الجامعة لهم من مصادر المعلومةوالأنشطة قادرون على النجاح في الحياة الأكاديمية أكثر من غيرهم.كماأن التفاعل مع اجواء الجامعة من الأمور المهمة للطلبة سواء كانو مقيمين أومغتربين التي يجهل أهميتها الكثيرون ما يسبب لهم الإحباط والملل الذي قديؤدي إلى الفشل.قدتتبنى الدراسة الجامعية أو الحياة الجامعية المسار المهني للطالب دون أنيدرك أنه وصل إلى مرحلة عمرية من النضوج والتقدم كافية لأن يقرر فيهاتحديد مصير مستقبله، فلقد اشارت دراسة إلى ان بعض الكليات والجامعات تضممئات من الأندية الثقافية والجامعية التي تقدم أنشطة تلائم جميع الفئاتوالأذواق التي تندرج تحت عمل الاتحادات الطلابية والصحافية ومحطات الإذاعةوالتلفزيون وفرق الرياضة إضافة إلى فرق المسرح الجامعي، لذا تشير الراسةإلى اهمية الانضمام إلى هذه الأنشطة من العام الدراسي الأول.كماتشير دراسة اخرى بعدم التقيد بالمناهج التعليمية المقررة فحسب بل الاطلاععلى ماصدر خارجية والاستعانة بالمراجع والمراكز والمكتبات البحثية التيتكون محل فائدة كبيرة للطالب بعد التخرج.كماأشارت دراسة اخرى إلى اهمية تفاعل الطالب أثناء المحاضرة عن طريق السؤالوالإجابة وهذا مايفضله الكثير من الأساتذة كما اوضحت الإحضاءات.

    وأوضحت دراسة اخرى ان العلاقة بين الطالب والمدرس غالباً ما تتسم بقدر من الاجتماعية والتقارب ما يعود بالنفع على الطالب بالفهم والاستيعاب ، اللذين تعتمد عليهما الدراسة الجامعية أكثر من أسلوب الحفظ والتلقين في مراحل ما قبل الجامعة بالأخص في الجامعات المرموقة التي تسعى إلى إخراج أجيال قوية.

    ففي
    أمريكا والدول الأوربية على سبيل المثال التي تحوي الكثير من الجامعاتالمرموقة تكون هناك أولويات للإبداع والمشاركة والمرونة في التعليمالجامعي فالطالب الجامعي يخرج عن إطار روتين الدراسة للبحث عن كل ما هوجديد في تخصصه ومجال عمله في المستقبل.فالنظام الجامعي المرن ينعكس بالإيجاب على مستوى الطلبة ويقف وراء المكانة العظمى للدول المتقدمة في العالم اليوم.إنإمكان الحصول على كتاب جاد وهادف في بعض الجامعات أصبح صعبا ومستحيلا لأنهلا يوجد أصلا .. فحلت محله بعض الوريقات .. ولقد أمسى الكثيرون يعدون ذلكترفا أو على أحسن النوايا أمنية بعيدة المنال.قدتكون هذه العبارات أبسط تعبير عما آلت إليه الجامعات العربية اليوم التيبدأت أخيرا وببطء تدرك أهمية التعليم الجامعي واهمية مواكبة العصر بجيلمفعم بالحيوية لا محبطا، هذا الجيل الذي يحمل على عاتقة آمالا كبيرةللمجتمع والأعظم منها آمال الوالدين.وقدلا يختلف الوضع في الجامعات العربية عنه في جامعات الصين وذلك بظهورسلبيات مقلقة بين الطلاب إلا ان هذه السلبيات تختلف في مضمونها وأسبابهاعن سلبيات الجامعات العربية ومن بينها : القلق والحيرة والضعف فمنهم من يترك الدراسة ومنهم من يلجأ للانتحار فهذه السلوكيات تصطدم وبشكل غير مباشر مع تناغم المجتمع.

    (
    ابن السماء) يدرس في الصين

    من أهم الأسباب الأساسية للضغوط التي يعانيها الطلاب بالصين
    :
    1:
    الانفجار المعلوماتي : وذلك بسبب جدية سوق العمل وحرص الطلاب على مواكبةالمعلومة ودراسة التخصصات الأساسية وأن يكون لديهم الوعي الكافي للابتكارووجود شخصية سليمة لبناء المجتمع ما يسبب لهم التوتر والضغط النفسي.
    2:
    الضغط الاقتصادي: فتكليف الدراسة الجامعية للطالب في الصين في ارتفاعمستمر مايؤثر على الطلاب المقبلين من المناطق الفقيرة ، كما أن الطالبالجامعي الصيني الآن يعد من جيل الطفل الوحيد الذي يرى أمله الوحيد فيدراسته واستقلالهالذاتي الذي ليدرك معناه بإهماله اساسيات الحياة الأخرى فهو في الواقع لا يعرف ولا يجيد الحياة المستقلة.
    3:
    لا يكتفي الطالب الجامعي بالصين بما يبذله في نطاق المنهج بل تجده ينظمللدورات التدريبية والقراءة المستمرة والاطلاع والطموح المستمر بالدرجاتالعليا وهذا الأمر الذي يفرض عليه ضعفا كبيرا.

    4: مضمار التوظيف والتنافس في الحصول عليه الذي عبر عنه في عبارة واحد " جحافل جيش تعبر نهر على جسر واحد صغير" الذي أصبح أهم الجامعيين هناك.

    يقال
    إنه في الصين يطلقون على الطالب الجامعي " ابن السماء" فربما لاتشتركالجامعات العربية ولا الطالب العربي في معانة الطالب في الصين أكثر منحاجته لتطوير عملية البحث العلمي والتحرر من روتين الجامعات الملل الذيسبب بدوره الإحباط والتشاؤم الذي يسميه الغربيون (عقم التعليم) ، ربمايبحثون بوصفهم جامعات كتلك التي أنشئت في المانيا في القرن الـ20 التيأسهمت في إعداد البحوث وتوفير مراكز الدراسات لأغراض تخدم الوطن في ذلكالوقت حتى سميت الجامعت بـ ( قلب ألمانيا). كانتالجامعات في اوروبا عبارة عن كليات في أماكن متفرقة لا تزال سائدة حتىالآن فكلمة (جامعة) : تشير إلى الأبنية والطلاب والأساتذة والحياةالجامعية بما فيها من تقاليد واعراف وهذا هو لفظ ( university) :ايمايشمل ويضم ويجمع وهو لايختلف عن اللفظ جامع في الحضارة الإسلامية . أمالفظ الحرم الجامعي وهو الذي يشمل محور الحياة الجامعية وهو المكان الذييتوافد ويلتقي فيه الطلاب والأساتذة أما الحرم الجمعي الخاص فهو اول جامعةبالاسم الحيث ثم تفوق عليها ظهور جامعة باريس كما تفوقت أيضاً على جامعةاكسفورد.فأصبحتمركز الحياة الجامعية بالغرب من الناحية الفلسفية والدينية، ما ساعد علىتطوير البيئة الثقافية واستقطاب طلبة العلم من باقي الدول الأوربية الذينعاشوا فترة ترف العلم بدعم من ملوك فرنسا التي بدأت جامعة اكسفوردمنافستها بعد منع الطلاب الإنجليز الدراسة بها لظروف السياسة . كاناهتمامها بالرباعي ( الحساب والهندسة والموسيقى والفلك) أكثر من النظامالثلاثي في فرنسا ( النحو والبلاغة والمنطق).

    كان الحكام في أوروربا يتلمسون الأهمية القصوى في وجود الجامعات في حياة المجتمع، الشيء الذي لم تعه المجتمعات العربية بعد منذ اندثار حضارتها إلى هذا الوقت ، ما ادى إلى هبوط تدريجي في مستواها العلمي والتعليمي لعوامل كثيرة من المجتمعات تدارك الأمر وذلك بتكثيف البعثات للخارج وتطوير الخطط الدراسية التي توافرها المؤسسة التعليمية المسؤولة وبعض الجامعات الأهلية المرموقة.
    _______________________________________
    المصدر: مجلة شمس (إصدار خاص بمناسبة بداية العام الدراسي 2006/2007
    بقلم: أماني سعيد الشملان
    ------------منقول لعموم الفائده-------------
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.