الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حقائق فظيعة وخطيرة عن

حقائق فظيعة وخطيرة عن


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6580 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية طبيب جراح
    طبيب جراح

    مبتعث مستجد Freshman Member

    طبيب جراح الولايات المتحدة الأمريكية

    طبيب جراح , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى حاسب , بجامعة ..... عزوز
    • ..... عزوز
    • حاسب
    • ذكر
    • جدة, الغربية
    • السعودية
    • Apr 2006
    المزيدl

    April 21st, 2006, 07:08 PM

    حقائق فظيعة وخطيرة عن قناة العبرية و شبكة الام بي سي ...هام و سري
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ملاحظة: (يرجى الانتباه – هام جدا) ما سيكتب في الموضوع يخص – بصورة خطيرة- العرب والمسلمين، فمن واجبك أنت كمسلم أن تساهم بقدر الاستطاعة في نشر ما ستعرفه من مخططات الأعداء لإخوانك في الدين، سواء أكان ذلك عن طريق الخطاب المباشر أوالمساجد أو المحاضرات أو الإنترنت أو أي وسيلة أخرى مباشرة أو غير مباشرة.

    الملخص العام للموضوع: قناة العربية، وقنوات MBC الأربع، وجريدة "الشرق الأوسط"، وMBC FM، بالإضافة إلى قناة الحرة وراديو سوا، تندرج ضمن حملة فكرية أمريكية لتحسين صورة أمريكا عند العرب والمسلمين، وتشويه صورة الإسلام، ونشر الخلاعة والرقص والمجون في العالم العربي، بحيث يصبح العرب كاللعبة في أيدي أعداء الله، إن شاءوا تركوها وإن شاءوا فعلوا بها ما يحلو لهم[. وعلينا أن نعرف أن الغزو الفكري أشد بأضعاف من الغزو العسكري، لأن القيم المعنوية لا تتغير بسهولة كالقيم المادية.

    والآن إلى الموضوع>>>


    حقائق فظيعة عن قناة "العربية" وقنوات MBC (هام جدا)

    مقدمة:
    أنفقت الإدارة الأمريكية مئات الملايين لتحسين صورة أمريكا في العالم بشكل عام والشرق الأوسط بشكل خاص ومن أهم الوسائل التي اعتمدتها الخارجية الأمريكية لتحقيق هذا الهدف كان إنشاء "قناة الحرة" و"راديو سوا" موجهتان للعرب بلغتهم.
    والكثير منا ينظر بفرح وغبطة مع فشل هاتين الوسيلتين في كسب المصداقية لدى الجمهور العربي وربما شعرنا أحيانا بغباء الإدارة الأمريكية وفشلها في التغيير... والحقيقة قد تكون عكس ذلك - ويخشى أن نكون نحن الأغبياء - فالإدارة الأمريكية نجحت في جعل هاتين الوسيلتين التي معظمنا يقاطعها نجحت في جعل الحرة وسوا درع واقي تكتيكي ظاهره الغباء و"غطاء" ننشغل به عن الوسائل الإعلامية الأمريكية النافذة والمؤثرة التي لا تنشر الدعاية للمشروع السياسي الأمريكي وحسب بل للثقافة والقيم والمبادئ الأمريكية.
    فرغم أن سوا والحرة تبث السموم الفكرية والسياسية التي تخدم مصلحة أمريكا سياسيا والغرب ثقافيا إلا أن المجموعة الأمريكية الذكية هي الوسيلة الأمريكية الحقيقية للتغيير ....
    فما هي المجموعة الأمريكية الذكية؟ ، وسنرمز لها بالـ"المجموعة".

    *المجموعة الأمريكية:
    رغم وجود أعداد مهولة من الصحف والقنوات والإذاعات العربية التي تساعد مشروع أميركا سياسيا وفكريا بصورة جزئية إلا أن هناك من يساند المشروع الأمريكي قلبا وقالبا بصورة كلية وجريئة ومنهجية وتتمثل في المجموعة الأمريكية الذكية -حسب الوصف الأمريكي- وهي قناة العربية وMBC1,2,3,4 وجريدة "الشرق الأوسط" وإذاعة MBC FM وقد نجحت الإدارة الأمريكية ممثلة في وزارة الخارجية بتوظيف هذه الوسائل والإمساك بزمام الإعلام وتوجيه الرأي في العالم العربي والخليج بشكل خاص.
    وقد يسأل سائل : لماذا لا يتم الحديث عن القنوات ووسائل الإعلام العربية الأخرى التي تسيء للثقافة العربية والإسلامية ليل نهار مثل روتانا و ART وغيرهما ؟؟؟ والإجابة بأن الفرق بين المجموعة والقنوات الأخرى أن هذه القنوات ( الأخرى ) لا تعمد إلى نشر الثقافة الأمريكية كرؤية ورسالة لا تقبل المساومة حتى لو كان ذلك على حساب المهنية والربح المادي ولا تعمد لهدم المبادئ الإسلامية بصورة منهجية ولكن تعتمد ( روتانا و ART وغيرهما ) في الطرح على عنصر الإثارة وتغليب مصلحة الربح المادي بصورة عفوية عكس المجموعة التي يمكن أن تتعالى على الربح المادي أو السبق الإعلامي أو حتى شرف المهنة إذا كان ذلك في سبيل مصلحة السياسة والثقافة الأميركية.

    كيف سنكتب هذه الملاحظات وكيف كتب التقرير الأصلي

    *التقرير السري:
    التقرير الأصلي هو تقرير سري مقدم لوزيرة الخارجية الأمريكية و" المجموعة " ستكون الرمز المختصر لقناة العربية وجريدة الشرق الأوسط وإذاعةMBC FM والتي سيرمز لها بـ"الإذاعة" حينما تذكر منفردة أما "الكاتبان" فيقصد بهما الراشد والربعي، وستكتب الملاحظات بنفس الترجمة الحرفية للنص الوارد من التقرير الأمريكي، وأي تكرار -وهو ملاحظ بكثرة- أو عدم مراعاة للأولويات أو سذاجة في الحكم على الأشخاص أو المؤسسات الإعلامية فذلك يعبر فقط عن التقرير الأمريكي وكتابه الذين تكلموا تارة بضمير أمريكي معادي لكل عربي ومسلم وتكلموا تارة بضمير المراقب المحايد وربما المنتقد لسياسة أمريكا والمجموعة.
    والتقرير الأمريكي قدم لوزير الخارجية السابق بناء على طلبه شخصيا ( كولن باول ) ويحتوي على ثلاث تقارير : التقرير الأول الصادر عن أحد مراكز البحث الممولة بشكل كامل من الإدارة الأمريكية والتقرير الثاني وهو صادر عن الدائرة الإعلامية في الخارجية الأمريكية والتقرير الثالث أو النهائي أو الأخير وهو الصادر عن مكتب نائب وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط وسنرمز له بالتقرير الأخير والحقيقة أن معظمه تكرار للتقريرين الأول والثاني بجانب احتوائه (الأخير) على نص التقريرين بشكل شبه كامل !. علما بان التقرير الأخير تم إرجاعه من قبل الوزير المقال باول لطوله الشديد 2800 صفحة وتم اختصاره وتحديثه بمعلومات جديدة وقدم للوزيرة الجديدة كوندليزا رايس في 1900 صفحة.
    ولكن كيف سرب هذا التقرير؟ : من الطريف أن الذي سرب التقرير هو أحد الموظفين الصغار في الخارجية الأمريكية من أصول لاتينية بدون أي مقابل مالي حيث لم يكن مصنفا كتقرير شديد السرية حتى بداية عام 2005 فقد كان يعامل كتقرير سري مثل جميع التقارير الصادرة عن المكاتب و الأقسام في الخارجية الأمريكية دون حساسية مفرطة.

    واليكم الآن مقتطفات من هذا التقرير دون اعتبار كما هو في نص التقرير الأمريكي لاعتبارات الأولوية أو التسلسل الزمني أو غير ذلك.

    مقتطفات عامة من التقرير الأخير عن العربية وMBC والشرق الأوسط والإذاعة ( المجموعة ) :

    • جاء في التقرير الأخير أن المشاهد العربي عموما يظن أن هدف العربية هو منافسة قناة الجزيرة والدعاية لسياسة المملكة السعودية والحقيقة ورغم أن مواجهة ومنافسة الجزيرة سياسة استراتيجية متبعة لدى العربية إلا أن الهدف الأساسي يتجاوز علاقة القناتين والدولتين إلى هدفين أساسيين :
    أولهما تحسين صورة أمريكا في العالم العربي ( رغم وجود بعض التقارير والأخبار التي تظهر عكس ذلك بهدف التغطية ) واهم وسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو تمجيد المبادئ والنماذج والقيم الأمريكية والغربية
    أما الهدف الثاني فهو تشويه صورة الإسلام ( رغم بعض التقارير والأخبار التي تظهر عكس ذلك وأيضا بهدف التغطية ) واهم وسيلة غير مباشرة لتحقيق هذا الهدف هو مهاجمة الثوابت والتيارات والرموز والأفكار الإسلامية الوسطية ومحاولة خلط المفاهيم والأحكام وجعل كل اصل إسلامي قابل للمناقشة والتغيير تدريجيا بجانب كم هائل من البرامج التحريرية المتدرجة الموجودة في المجموعة الذكية بشكل عام.
    •نجحت المجموعة في إتباع السياسة التي اتبعتها الشرق الأوسط في التعامل مع الفكر الإسلامي فمن ناحية أعطت المجموعة مساحة صغيرة للأخبار والكتاب والتقارير والمقابلات الإسلامية وهي مساحة لا تتجاوز 5% من المساحة الكلية لبرامج هذه الوسائل ولكن عالجت المجموعة هذا الأمر بجعل 90% من هذه المساحة الضيقة تحت سيطرة الفكر الاسلامي التنويري المنفتح على الثقافة الغربية .
    وهكذا أظهرت المجموعة انفتاحها على الفكر الإسلامي بل استغلت هذا الانفتاح في الرد والتشكيك على الثوابت والرموز والثقافة الإسلامية الأصولية فعلى سبيل المثال أصبح رجل الدين العبيكان وخلال شهور عدة رجل الغلاف والسوبر ستار لكل أركان المجموعة بينما كان من المستحيل أن يأخذ هذا الدور رجال دين آخرين مثل المطلق أو العودة أو الحوالي أو بن جبرين رغم أن العبيكان له آراء متطرفة في القضايا الفقهية البعيدة عن السياسة والمجتمع فهو يحرم حلق اللحية ويحرم اختلاط الرجال بالنساء وغير ذلك من آراء الفقه الحنبلي .
    عموما هذا لا يعني أن المجموعة لم تعط أي مساحة للفكر الآخر بل أعطت ما يقارب 10% من المساحة الضيقة ( 5% ) لمشائخ الصحوة أمثال العودة والحوالي وكان ذلك مناسبا ومفيدا في نفي تهمة الرأي الواحد عن المجموعة.

    * دور قناة العربية في تدعيم الوجود الأمريكي في العراق:
    • كما أثنى التقرير بإسهاب على التغطية الإعلامية لانتخابات العراق في المجموعة خصوصا (العربية) وعلى مساحة الإعلانات المهولة التي وفرتها العربية لتشجيع المشاركة الجماهيرية في الانتخابات والدعايات الخاصة بالأحزاب وأيضا نجحت العربية حسب التقرير الأخير في تهميش اثر مقاطعة السنة للانتخابات.
    • جاء في التقرير الأخير أن العربية كانت رائدة في نقل أحداث العنف في العراق ولكن بعيون أمريكية :
    @التقليل نسبيا من مشاهد وأخبار المدنيين العراقيين المصابين اثر الهجمات الأمريكية .
    @ التقليل من مشاهد وأخبار وأثار الهجمات التي تقوم بها المقاومة العراقية ضد قوات التحالف لإبقاء الروح المعنوية عالية لدى مؤيدي الاحتلال .
    @ تضخيم أخبار إصابة المدنيين العراقيين من آثار عمليات المقاومة لإثارة الحنق والكراهية ضد الفئات المقاومة .
    @ والتضخيم من عمليات الجيش الأمريكي وأثرها ضد المقاومة في محاولة لهزيمة المقاومة معنويا ويكتفى كمثل على ذلك الاستشهاد بتغطية العربية لمأساة أبو غريب حيث كان الخبر لا يذاع كخبر أساسي في اليوم الأول بل كان الخبر الثاني أو الثالث حتى مرور 12 ساعة إخبارية حيث رأى المسئولون في العربية أنهم عكس جميع المحطات العالمية الإخبارية التي جعلت خبر اكتشاف عمليات تعذيب وإهانة الخبر الأول فاضطرت العربية حينذاك أن تجعله الخبر الأول .. ولكن عالجت العربية هذه المأساة الأمريكية التي لا يمكن تجاهلها بالتقليل ولو نسبيا منها وأيضا ببث عدة برامج في الأيام اللاحقة عن أعمال العنف التي مارسها نظام صدام سابقا للتغطية على الفضيحة الأمريكية رغم أن المتابعة والإحصائيات الرقمية كما ونوعا تشير أن صحيفة الشرق الأوسط كانت أكثر وسيلة إعلام عربية تمجد وتدافع عن صدام وجرائمه ونظامه حتى تاريخ نشوب الحرب الخليجية الثانية .
    • رفضت العربية إعطاء حيزاً لبرنامج ديني منذ نشأتها ومن طرائف الراشد انه علل ذلك لاحقا بان وجود برنامج ديني يحتم أن يكون مفتوحا للمسلمين والمسيحيين على وجه المساواة وهذا غير مناسب حاليا لأنه مثير ومستفز للمتشددين المسلمين.
    • سجلت العربية والمجموعة بشكل عام نجاحاً في التعامل مع أخبار وبيانات الإنترنت فكل بيان يوصم المسلمين والجماعات الإسلامية بالتطرف أو يشجع الطائفية يقبل دون مناقشة أو تثبت حتى لو كان مجرد سطور مكتوبة في أي موقع أو بريد إلكتروني ( مثال ذلك البيانات المنسوبة للزرقاوي خصوصا المحرضة ضد الشيعة ) ولكن أي بيان ليس من مصلحة أمريكا أن ينشر يكذب مباشرة حتى لو كان مصور وموثق ( مثال ذلك اعتراف أحد المسلحين صوتا وصورة بتفجير موكب الحريري لان هذا البيان لا يتفق مع المصلحة الإسرائيلية التي تحمل سوريا مسؤولية التفجير ).

    * ثقافة الخلاعة والرقص:
    • سجلت المجموعة وحسب التقرير الأخير سبقاً في الانفتاح على الغرب ونشر الثقافة ومبادئ الحياة اللانمطية ؟؟ فعلى مستوى الأديان سجلت المجموعة عدلا في التعامل مع الديانات المختلفة والمذاهب ( ماعدا الإذاعة ).
    أما البرامج الترفيهية والشبابية فنجحت المجموعة في تغيير مستوى الحرية في الخليج وأصبحت الصور النسائية هي سيدة الموقف في الصحافة السعودية التي كانت ترفض ذلك سابقا أما البرامج الحية خصوصا الشبابية شجعت النساء خصوصا في التعبير عن رفضهم للقيود المفروضة عليهم من قبل المؤسسات الدينية الرسمية والشعبية .. المجموعة فتحت آفاق للشباب العربي و الخليجي لكي يكون جزا من الشباب العالمي.
    • في نفس السياق جاء شكر وثناء على النمط المطور الانفتاحي المتعلق بقنوات MBC 1,2,3,4 التي وحسب التقرير الأخير قدمت هذه القنوات النموذج الأمريكي الثقافي والترفيهي بعباءة عربية وأحيانا بدون عباءة ( مترجم حرفيا حسب نص التقرير ) بل تفوقت هذه القنوات على القنوات اللبنانية المتحررة مثل المستقبل و lbc التي كانتا اقل ذكاء في التعامل مع المتلقي العربي حيث تم استفزاز كثير من المشاهدين بصورة مباشرة عكس برامج المجموعة التي راعت التدرج والاستفادة من الواجهات الدينية رغم أن القنوات اللبنانية ذات حس وطني ملموس مقارنة بالعربية.
    • كما جاء ثناء متكرر لنوعية البرامج والقنوات الجديدة التي بثتها العربية حديثا مثل MBC3 للأطفال و4 لتعميم النموذج الأمريكي وقبل ذلك طبعا القناة 2 التي تنشر الأفلام الأمريكية على مدار الساعة.

    *حنكة خبيثة لهدم الإسلام:
    • كما نجحت المجموعة ليس في محاربة التطرف الإسلامي وحسب بل في توظيف الإرهاب لمحاربة أصول دينية كانت لا تقبل النقاش سابقا بين المسلمين عن طريق الربط بين هذه الأصول والثوابت الإسلامية والعمليات الإرهابية.
    • من الطرائف التي يذكرها التقرير عن العربية هو التركيز الغير مبرر ( حسب التقرير ) على قضايا التنجيم والفلك والتنبؤات نهاية 2004 في العربية والشرق خصوصا سواء عن طريق التقارير أو المقابلات أو البرامج المتبادلة أو حتى الفتاوى الدينية المختارة.
    • كما يمتدح التقرير أسلوب التعامل مع الشخصيات المعارضة للفكر الأمريكي والغربي بشكل عام سواء الإسلاميين أو الوطنيين حيث تتجاهل المجموعة وتتجنب إعطائهم مساحة تذكر بل هناك قائمة لدى المجموعة ( قائمة سوداء ) خصوصا لبعض رجال الدين ممن يسمون بشيوخ الصحوة في السعودية رغم ظهور بعضهم في القناة الرسمية وقنوات أخرى مثل المجد .. كما أن هناك قائمة لشخصيات غير خليجية مرفوضة تماما أهمها في نظر الراشد هو عبد الباري عطوان الذي تعتبر استضافته حسب تعبير الراشد انتحار مهني.
    • مع التظاهرة الحاشدة التي نظمها حزب الله في بيروت حاولت العربية قدر الاستطاعة بتقليل شان هذه المظاهرة فمثلا ذكرت العربية في البداية أن المتظاهرين أكثر من 100 ألف رغم أنهم في تقدير الموالاة كانوا مليون ونصف واقل التقديرات كانت من المعارضة بأقل من مليون بينما شهدت وسائل الإعلام الغربية والوكالات بان التظاهرة كانت الأكبر في لبنان على الإطلاق وقدرت العدد بالمليون أو أكثر قليلا طبعا العربية اضطرت لاحقا لتغيير الخبر إلى مظاهرة حاشدة بعد أن أصبحت نشازا بين وسائل الإعلام العالمية والعربية.

    *التلاعب بالألفاظ لخدمة الصهيونية العالمية:
    • نجحت المجموعة وحسب التقرير الأخير في تصحيح المفردات الإعلامية حيث كانت السباقة عربيا لاستخدام لفظ انتحاري , وجماعات إرهابية بدل نضالية وغير ذلك من المصطلحات التي تناسب المزاج الأمريكي.
    • نجحت المجموعة في التعامل المرن مع الشيعة فرغم أن الراشد كان يهاجمهم بسبب وبدون سبب سابقا إلا أنهم اليوم هم القيادات الشرعية المعتدلة والديمقراطية في العراق حيث كانوا ركيزة أساسية في دعم الأجندة الأميركية بينما لازال النقد المبطن وتصيد الأخطاء من نصيب التيار الصدري في العراق وحزب الله في لبنان لان أمريكا لازالت في نظرهم الشيطان الأكبر.
    • نجحت العربية وقبلها الشرق الأوسط حسب التقرير الأخير في توجيه المتلقي العربي لمناقشة القضايا الخلافية التي تطالب الإدارة الأمريكية بتغييرها عبر برامج مختلفة تحت ستار حرية الرأي حيث ناقشت هذه البرامج أصولاً كانت خطوط حمراء سابقا لدى الخليجيين بل من المسلي أن برنامج في العربية مخصص للتصويت واستطلاع رأي المشاهد ناقش أمورا لم تكن من أولويات الإدارة الأمريكية مثل قضية الهاتف النقال المزود بكاميرا وغير ذلك من الأمور السطحية.

    *توصيات التقرير :
    • أوصى التقرير بعدة أمور كان أولها أهمية نقل التجربة الناجحة في الخليج العربي إلى مناطق أخرى كان مصير المحاولات الأمريكية فيها الفشل خصوصا تركيا حيث ازدادت نسبة الكارهين لأمريكا من 77 % عام 2002 إلى 79 % عام 2004 بينما انخفضت هذه النسبة في العالم العربي من 91 % عام 2002 إلى 88 % عام 2004 .
    • وجاء في التوصيات أهمية إعداد وتقديم دراسة سنوية عن المجموعة والوسائل المتعاونة الأخرى وتقييم المساعدات المقترحة لكل جهة .
    • أيضا تقديم مساعدة لقناة العربية فقط دون الشرق الأوسط والإذاعة مقدارها خمسمائة مليون دولار أمريكي على مدى خمس سنوات على أن تقدم 10% من هذا المبلغ بصورة مادية مباشرة أما الـ90% المتبقية فتكون على شكل مساعدات فنية ولوجستية وإعلانات مدفوعة أما المساعدات المعنوية فتشمل حسب التوصية الإذاعة والشرق بجانب العربية وتتمحور في إعطاء العاملين في هذه الوسائل السبق في العالم العربي من ناحية المعلومة أو المقابلات مع كبار المسؤولين الأمريكيين وخلال المؤتمرات الصحفية وتزويدها بالمعلومات والتقنية المتطورة .
    • وأيضا مما أوصى به التقرير كيفية التعامل مع أي معلومات مسربة عن التقرير ( مثل السطور التي أمامك ) حيث أوصى التقرير الأخير أن يعمد للتقليل والتشكيك والاستخفاف من أي معلومات تتحدث عن التقرير كما أوصى بإظهار عيوب فنية وتضارب معلومات للتشكيك في مصداقية وجود مثل هذا التقرير أصلا مع التوصية ببرامج تتناقض مع ما كتب في التقرير ويتوج ذلك بمجموعة من الكتاب الجدد الذين يدافعون عن المجموعة.
    • كما أوصى التقرير بالاستمرار في الدعم المادي للكتاب والمؤسسات الفكرية الداعمة للفكر والسياسة الأمريكية داخل وخارج المجموعة باعتماد وسيلة قياس على شكل نقاط وجداول .
    • ومن الطريف أن التوصيات بررت الدعم لخمس سنوات فقط للعربية بأنه العمر الافتراضي المتبقي للقناة في الشارع العربي فستكون العربية عام 2010 وحسب التقرير فقدت آخر قطرة من مصداقيتها عند الجمهور العربي بينما يتوقع التقرير أن تستمر الإذاعة والشرق الأوسط في تأدية دورهما لفترة أطول!!
    • كما أوصى التقرير بتعيين أميركيين من أصول عربية في مناصب هامة في الخارجية وسلك المتحدثين في البيت الأبيض والبنتاغون.


    كيف نتعامل مع هذا التقرير :
    للأسف نعاني كعرب ومسلمين من إعلام ضعيف يتماشى مع حلقات الضعف الفكرية والمادية المستشرية في الأقطار الإسلامية ولا يسلم منها أحد من شعوب وحكومات بل وفئات نخبوية .. وقد يكون معرفة الخلل وكيف يفكر الآخر والتنبيه على ذلك ونشره هو الخطوة الأهم في النهوض مما نحن فيه.
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيب جراح
    اظن ان الجميع لايحب المواضيع المهمة التي تستهدفه في ثقافته وانتمائه
    لدينه
    ليس الموضوع ان نحب او لانحب ...
    لكن كل منى له وجهة نظر يدعمها ...والكلام الي فوق هو كلام عام مذكور فيه مجموعة من القنوات يدعمها رجال اعمال سعودين ورجال سياسة ايضاً ولا نستطيع ان نحكم حكم الواحد بالجميع او ان نقارن مجموعة الشرق الاوسط(مجموعةmbc) بقنوات الحرة وإذاعة سو لان فيهم فرق كبير جداً من ناحية المضمون او الشكليات ...
    لكن الذي اريده منك اخي ذكر مصدر موضوعك حتى نستطيع ان نقبل بعض ماقيل فيه بعيداً عن اي شبهه ...
    7 "
  3. بسم الله الرحمن الرحيم

    اخي طبيب جراح وجميع اخوتي الاعضاء

    بغض النطر عن مصداقية التقرير ارى ان الموضوع تعدى تحسين الصورة

    او تغريب المجتمع الى الدعوة الصريحة للنصرانية .

    هذامقتطف من موضوع ذو صلة لما ذكرت للكاتب المبدع الخفاش

    الاسود في الساحة السياسية : إحدى قنوات وليد الإبراهيم تنصّر طفلاً سعودياً ( يوجد مقطع فيديو )

    كيد النصارى ( الآخر) للمسلمين لا يخفى على موحدٍ عاقلٍ، إلا من

    طمس الله قلبه وأعمى بصيرته، واستعرت نار شهوته في جوفه كالكلب

    الضال، وما أكثرهم في هذا الزمان قطع الله نسلهم ووأد الله فكرهم، وقد

    حذرنا الله من مكائدهم في القرآن الكريم في كذا موضعٍ ( إنهم يكيدون

    كيداً، وأكيد كيداً فمهل الكافرين أمهلهم رويداً ) بل وأنزل سورةً كاملةً

    تدعونا للبراءة منهم، وأخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن فضل هذه

    السورة وأن قراءتها براءة من النفاق ( قل يا أيها الكافرون ) أخبرتنا سورة

    البروج بأن طاغية نصراني ( الآخر) حفر أخدوداً في الأرض ليحرق في

    جوفه عشرات الموحدين المؤمنين بالله، وأخبر الله جل وعلا أن سبب

    إحراقهم أحياءً بهذه الوحشية التي لا نظير لها، إيمانهم بالله جل وعلا

    ( وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد ) قبل أعوامٍ ألقى

    الشيخ سلمان العودة محاضرةً بعنوان ( صانعوا الخيام ) تحدث فيه عن

    خطورة التنصير في الخليج العربي، فانبرى له أحد الخونة من السناكحة

    ( خدام الصليب الأوفياء ) لسخر منه وبمحاضرته بقوله المبتور في كتابه

    الذي لا ينفع حتى للاستجمار بعد قضاء الحاجة ( هل سمعتم يوماً

    سعودياً تنصّر ) ولأننا شعب الله المختار الذي لا يزل ولا يخطئ، فإنني

    أقول : إننا لم نسمع بتنصّر سعوديٍ واحدٍ، بل رأينا من السعوديين من

    تزندق وارتد وكفر بالله العظيم، والبعض استتيب في المحاكم الشرعية

    من الزندقة والردة ولا زالت قضاياهم تدور في أروقة المحاكم، والسعودي

    مثله مثل غيره من بني البشر، يجري عليه ما يجري على بقية خلق

    الله من الخير والشر، أما آن لمقولة خصوصية المجتمع السعودي أن

    ترمى إلى مزبلة التاريخ، لقد افتضت العولمة خصوصيتنا المزعومة . لا

    أود الإطالة عليكم في حديثي هذا، لأنني أشعر بالقرف والغثيان في

    الجملة، لكنني أهديكم هذه الوثائق الخطيرة التي وصلتني عن طريق

    زيدٍ من الناس لا أعرفه شخصياً، قامت امرأة كندية مرفقة صورتها

    اسمها ( شاورن هوب ) بمراسلة هذا الأخ في محاولةٍ منها لتنصيره

    وإخراجه من نور الإسلام إلى ظلمات الكفر، وزعمت أنها استطاعت

    تنصير أكثر من شابٍ سعوديٍ، وقالت له : إنها أقنعت شاباً سعودياً

    اسمه ( أ - خ ) من سكان مدنية جده ( مرفقة صورته ) باعتناق

    النصرانية، وأنها بصدد مساعدته على الهجرة إلى كندا والزواج منه

    هناك، وقد أرسلت إليه أكثر من تعويذة عنوانها ( تعويذة الرب للتخلص

    من لعنة جنسيتك السعودية ! ) كما كانت ترسل له صلواتها ودعواتها،

    وحذرته أكثر من مرةٍ من فتح موضوع تغيير دينه مع أحدٍ من الناس .





    صورة للمبشرة الكندية





    تم تصغير الصورة تلقائياً اضغط هنا للمشاهدة بالحجم الطبيعي

    زعمت أنها نجحت في تنصير هذا الشاب

    أجابها
    الشاب الشقي بناءً على رسائله التي أرسلتها تلك المبشرة إلى

    صاحب الإيميل ( بأنه أصبح ينزعج من الأذان، وبأنه اقتنع بالنصرانية كدينٍ

    ومنهج حياةٍ ! ) قالت المبشرة إن لديها أصدقاء في السعودية، على

    رأسهم وافد نصراني من جنسيةٍ عربية، وشخص فلبيني يعمل في

    فندق الشيراتون، كما تزعم هذه المبشرة أن هناك فتاة سعودية اسمها

    ( ن - د ) انضمت إلى الشبكة وأنها تقوم بتبادل الإيميلات معها بشكلٍ

    دوريٍ ومنتظم . أثناء إعدادي لهذا الموضوع وجمعي للرسائل وبعض

    الوثائق حول قضايا التنصير في الخليج العربي والسعودية، وقع في يدي

    مقطع فيديو عن طريق أحد الزملاء الأفاضل اقشعر جلدي لهوله،

    فأعرضت صفحاً عن إكمال هذا الموضوع والكتابة عنه أو الإسهاب فيه،

    لأدرج معه هذا المقطع لطفلٍ في الصف الثالث ابتدائي، حفر على ذراعه

    بسكين المطبخ صليباً طويلاً، ولم يكتفي بهذا بل قام برسم بضعة

    صلبانٍ على قميصه، كنت أتجرع غصص الألم وأنا أسأل نفسي، كيف

    تجرأ هذا الطفل على تحمل ألم حفر الصليب على ذراعه والدماء تنزف

    منه في مشهدٍ مهولٍ لم يفعله رؤوس النصارى من الرهبان

    والقساوسة !؟ ليصل إلى هذه القناعة التامة بوشم يده بالصليب

    النصراني الذي يحمل مضامين عقدية خطيرةٍ لا تخفى على مسلمٍ

    عاقلٍ .




    تم تصغير الصورة تلقائياً اضغط هنا للمشاهدة بالحجم الطبيعي


    ذراع الطفل الموشوم بالصليب

    وأثناء الحوار الذي دار بين المسؤول الإشرافي والطالب الصغير في المدرسة، أمكنني أن أقرأ ما بين السطور في كلام الطفل، المتمثل في عكوفه على قناة ال Mbc 2

    التابعة للمدعو وليد الإبراهيم بشهادته هو، لنصل إلى الجاني والضحية،

    الجاني معروف لدى القاصي والداني، يسرح ويمرح على أرض الوطن،

    مفسداً أجيال الأمة على مدار الساعة دون حسيبٍ أو رقيبٍ، والضحية

    أو الضحايا نحن وأطفالنا . هل أصبحت الشريعة غائبة عن هذا وأمثاله

    على وزن الفريضة الغائبة للراحل عبد السلام فرج ؟ أم أن تطبيق

    الشريعة انتقائي يخضع للمعايير والموازين الدقيقة باعتبار أن الناس في

    هذا الوطن مقامات، وأن العين لا تعلو على الحاجب، وأن هناك فرق

    جوهري بين الخيار والفقوس، وبين عيال الحمايل وعيال الكلب !؟ قل

    هذا عن المدعو حسن العسيري الذي قبل أن يجسد دوراً تمثيلياً داخل

    إحدى الكنائس النصرانية كما ترون صورته، جريمة تدبر في وضح النهار

    لطمس معالم الولاء والبراء، وخنق أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة

    لصالح أبناء اللقطاء ( الآخر ) جريمة تنسج خيوطها في رابعة النهار تحت

    دعاوى التسامح وقبول الآخر ( الكافر ) وأمام سمع وبصر الجميع، دون

    أن يتحرك العقلاء لوأدها في مهدها، ومحاسبة سرطاناتها الذين مسخوا

    الأمة بهذا الدين الجديد، دين التسامح وقبول الآخر، بل على العكس من

    ذلك، نراهم يكرّمون، وتفتح لهم أبواب الإعلام والصحف والمجلات

    والقنوات والإذاعات، وتجرى معهم اللقاءات ويستكتبون في الصحف

    والمجلات !!

    لتحميل مقطع اضغط على الرابط
    http://www.islamlight.net/FileFree/saleb.3gp
    والشكر موصول لشبكة نور الإسلام

    المبتعثون السعوديون بين الدعوة للإسلام وتشويهه
    http://www.mbt3th.us/vb/showthread.php?t=1346
    7 "
  4. انا لله وانا الية راجعون
    المشكلة ان الكثير منى يعتقد- وهو امر مضحك - انهو معصوم هو وأهلة من الكفر لانه ولد على الفطرة الصحيحة (الدين الحنيف)
    ولكن للاسف هذا خطأ
    صحيح ان من مولد على الاسلام يصبح الدين في قلبة راسخ ولكن بعتبار قوة المؤثرات الهائلة من من اعلام مرأي ومسموع قد يولد فينى ضعف الدين والتخلي عنة
    وهذي مشكلة يجب ان نواجهها بقدر قوتها وتقنيتها
    صحيح اننا سوف نبداء متأخرين ولكن المهم ان نبدأ
    ولكن يجب علينا ان نضع بالاعتبار اهمية التفرقة بين الاشياء حتى نستطيع ان ان نواجه كل شيء على حدة
    مثلاً القنوات العربية التي تعمل بأموال سعودية من الصعب مقارنتها بالقنوات التي تدعمها الحكومة الامريكية
    لان القنوات الغربية الحل الوحيد فيها هو مواجهتها بنفس الوسيلة
    ولكن القنوات العربية لانواجهها بل نحاول ان نغيرها الى الافضل
    ومشكلتنى الوحيدة هو التعميم على الاشياء مما يجعلها صعبة الحل والتحويل
    وفي الاخير شكراً لك شهاب العزة على مواضيعك القيمة

    اللهم ثبتنى وأهلينا على دينك ...اللهم ...آمين
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.