الله يوفقك يا سرايا ويجزاك الف خير والله الكلمات تعجز عن شكرك على الخدمات اللي تقدمها لنا
وما اقول الا الله يجعلها بموازين حسناتك ويجزاك عنا كل خير
وبخصوص الفكرة اللي طرحتها فهي غاية في الروعة بس ياليت يتفاعل معها اخوانا اللس سبقونا في البعثات
ولك من كل تقدير واحترام اخوك / عبدالرحمن
7 " وما اقول الا الله يجعلها بموازين حسناتك ويجزاك عنا كل خير
وبخصوص الفكرة اللي طرحتها فهي غاية في الروعة بس ياليت يتفاعل معها اخوانا اللس سبقونا في البعثات
ولك من كل تقدير واحترام اخوك / عبدالرحمن
November 18th, 2006, 07:19 PM
][`~*¤!||!¤*~`][ l[إقتراح هدية منتدى مبتعث]][`~*¤!||!¤*~`][بدايةً إعتدت على الكتابة فقط بملتقى طلاب الدول الاوروبية وسبب ذلك أن اغلب المواضيع تتعلق بمن يدرس في المانيا خصوصاً لخبرتي بهذا المجال، والتخصص جيد كما يقولون.
لكن الان لدي أمر يفيد العموم على ماأحسب واتوقع، لذا كتبته لكم هنا... لا أطيل عليكم لدي فكرة من زمن وانا ابحث عن آلية لإخراجها للإخوة الشباب خصوصاً الحاصلين على الشهادة الثانوية وسيدرسون في المانيا باللغة الألمانية وهم وامثالهم عموماً يحتاجون لبرنامج عملي مقترح يفيدهم ومن واقع خبرات الاخوة او من منكم وقف على نصيحة أخ او أب أو استاذ لتلكم الفترة.
وهذا البرنامج العملي يتناول حياة الطالب العلمية والترفيهية خلال السنة الأولى فقط ويكون مناسب لخريجي الثانوية[ يعني اغلبهم عزوبي] ولا اخفيكم جمعت مادة جيدة الى حد ما لكني احتاج افكار جديدة من عقول نيرة امثالكم نتعاون سويةً فيها لعلها تخرج هديةً من منتدى مبتعث بأسم
هذا هو مقترحي أو لعلي أقول الان أنا افكر بصوت مسموع فهل أجد صدى ؟ هذا ما اتمناه.
وتأكيداً لأهمية الايام الاولى في حياة الطالب واهمية أن ينشغل بدراسته لتعينه على التكيف والتأقلم للمراحل المستقبلية وهذا أمر مجرب ولي هنا أن انقل لكم كلاماً مهماً:
ذكر الدكتور القعيد في كتابه [ الابتعاث إلى الخارج وقضايا الانتماء والاغتراب الحضاري] كلاماً مهماً حيث قال:
( يوصى المبتعث ببذل الجهود في السنة الأولى من الابتعاث في تعلم اللغة، بسبب ما تفرضه مرحلتا الصدمة الثقافية والتكيف الجزئي من ضغوط للتعلم اللغوي، والتي يكون الطالب فيها عادة مهيأ نفسياً لاكتساب المهارات اللغوية، وخاصة مهارة الحديث، وذلك لأنه بانتهاء مرحلة التكيف الجزئي تبدأ الضغوط بالزوال ومن ثم تبدأ حوافز التعلم اللغوي بفقدان قوتها وتأثيرها، وهذا بالطبع لا يعني أن يتخلى المبتعث عن التعلم اللغوي بعد السنة الأولى، بل يجب استثمار كل سنوات الابتعاث في التعلم اللغوي وتدعيمه لإتقان اللغة الأجنبية قدر المستطاع، ولكن أهمية السنة الأولى يجب ألا تغفل عن البال لما لها من تأثير قوي في تهيئة الظروف النفسية للتعلم اللغوي، فمستقبل الطالب من الناحية الأكاديمية، وفهمه للثقافة الغربية، بل وصحته النفسية أيضاً، تعتمد اعتماداً كبيراً، كما أوضحنا في دراستنا، على ما يبذله المبتعث من جهود في تعلم اللغة في السنة الأولى من ابتعاثه للخارج.)
اخوكم
سرايا