عضو شرف
غير معرف
موآآآدع , ذكر. عضو شرف.
, تخصصى Marketing
, بجامعة WKU
- USA, KY
- غير معرف
- Jul 2006
المزيدl December 25th, 2006, 04:38 AM
December 25th, 2006, 04:38 AM
محكمة أميركية تأمر بإبعاد نجل المسعري من الولايات المتحدة الرياض الحياة - 24/12/06// قضت محكمة استئناف فيديرالية اميركية بأن بإمكان السلطات الاميركية إبعاد ماجد المسعري نجل محمد المسعري من الولايات المتحدة، أثناء قيامها بمراجعة قضيته، وذكرت صحيفة «شيكاغو تريبيون» أول من أمس أن مسؤولي الهجرة أرسلوا وثائق سفره إلى زنزانة السجن الذي يحتجز فيه، لكن محاميه قال إن المسعري الابن رفض التوقيع على تسلمها. وكانت الولايات المتحدة رفضت طلب ماجد المسعري منحه اللجوء السياسي، وأمرت بإبعاده إلى وطنه، غير انه زعم انه سيخضع للتعذيب إذا أُرغم على العودة إلى السعودية. لكن هيئة مراجعة في إدارة الهجرة الاميركية رفضت مزاعمه الربيع الماضي، واستشهدت بقول مسؤول سعودي في واشنطن إن الابن لن يؤخذ بجريرة أبيه. وقضت الدائرة التاسعة في محكمة الاستئناف الفيديرالية الأسبوع الماضي بتأييد قرار إبعاده من الأراضي الاميركية، على أن تستمر المحكمة نفسها في نظر استئنافه بعد إبعاده. وكان ماجد المسعري اعتقل في عام 2003 في الولايات المتحدة بتهمة حيازة كوكايين، لكنه والمتعاطفين معه زعموا أن اعتقاله لم يتم بسبب التهمة، وإنما بسبب نشاط والده في لندن، بيد أن قرار «هيئة استئنافات الهجرة» بحق المسعري الابن، الذي صدر في نيسان (ابريل) الماضي في 18 صفحة، يؤكد عمل ماجد المسعري بشكل وثيق مع المنظمة المتطرفة التي يديرها والده، وخلصت الهيئة في قرارها إلى أن ذلك يكفي لطرده من الولايات المتحدة، باعتباره «تهديداً للأمن القومي» الأميركي. وطبقاً لقرار الهيئة المشار إليه، فإن منظمة المسعري الأب ساعدت زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن على فتح مكتب لـ «القاعدة» في لندن، وزودته بأجهزة هاتف تعمل بالأقمار الاصطناعية. واستشهد القرار بمقال يصف فيه المسعري الأب منظمته بأنها «الصوت الإيديولوجي» لـ «القاعدة». وأشار القرار إلى أن ماجد المسعري ساعد في تشغيل الموقع الالكتروني الخاص بوالده، وظهر في برنامج إذاعي تبثه ما تسمى بـ «إذاعة التجديد»، وأدار «غرفة دردشة» ذات صلة ببث الإذاعة المذكورة. وأضاف القرار: «ثمة أسباب معقولة لاعتبار (ماجد) المسعري خطراً على أمن الولايات المتحدة». وكان المسعري الابن (من مواليد 1970) دخل الولايات المتحدة في عام 1994 لدراسة الفيزياء، ثم عمل اختصاصياً في أمن الحاسوب في كلية التمريض التابعة لجامعة واشنطن. وطلب اللجوء السياسي لدى أميركا في عام 1997، وخضع لمعاينة من سلطات الهجرة الأميركية في عام 1999 انتهت برفض طلبه. وفي عام 2003 أدين ماجد المسعري بتهمة محاولة شراء كوكايين، وهي جنحة في القانون الأميركي. ولكن بسبب خطأ كتابي أدرجت المخالفة في الإجراءات الخاصة بالهجرة باعتبارها جناية. وفي حزيران (يونيو) 2004 رفض مسؤولو الهجرة طلب ماجد المسعري منحه اللجوء السياسي، معتمدين في جانب من رفضهم على صحيفته الجنائية المشار إليها. وقضوا أيضاً بأنه تجاوز فترة تأشيرة بقائه في الولايات المتحدة أثناء انتظاره قرارهم في شأن اللجوء السياسي. وفي الشهر التالي، اعتقل المسعري الابن في منزله على يد مسؤولي وزارة الأمن الداخلي، الذين نقلوه إلى سجن فيديرالي قرب سياتل، حيث وضع في زنزانة انفرادية منذ ذلك الوقت. وأشارت صحيفة «شيكاغو تريبيون» إلى أن المتحدث باسم السفارة السعودية في واشنطن نايل الجبير، سبق أن صرح لها عقب اعتقال ماجد المسعري في عام 2004 بأنه «على رغم ربط المسعري الأب في السعودية بالتطرف، إلا أن ذلك ليست له صلة بابنه». المصدر والله أخوووي هم يلصقووون تهم بالواحد
يعني بس ماجد الي هو يتاجر بالكوكايين
العالم كلها هناك تاجر فيه .
لكن هذا سياسيه من أميركا
الله لايوفقهم
مشكوووووووور أخوووي موووادع
على النقل
الله يعطيك العافية........
ومض الذكريات December 25th, 2006, 06:32 AM
7 " والله شكل أمريكا رفعته قب قوي هههههههههههههه
COWBOY December 25th, 2006, 05:33 PM
7 " مشكورين ع المرور
والله يعطيكم العافيه ويبارك فيكم
موآآآدع December 25th, 2006, 05:59 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
December 25th, 2006, 04:38 AM
الرياض الحياة - 24/12/06//
قضت محكمة استئناف فيديرالية اميركية بأن بإمكان السلطات الاميركية إبعاد ماجد المسعري نجل محمد المسعري من الولايات المتحدة، أثناء قيامها بمراجعة قضيته، وذكرت صحيفة «شيكاغو تريبيون» أول من أمس أن مسؤولي الهجرة أرسلوا وثائق سفره إلى زنزانة السجن الذي يحتجز فيه، لكن محاميه قال إن المسعري الابن رفض التوقيع على تسلمها.
وكانت الولايات المتحدة رفضت طلب ماجد المسعري منحه اللجوء السياسي، وأمرت بإبعاده إلى وطنه، غير انه زعم انه سيخضع للتعذيب إذا أُرغم على العودة إلى السعودية. لكن هيئة مراجعة في إدارة الهجرة الاميركية رفضت مزاعمه الربيع الماضي، واستشهدت بقول مسؤول سعودي في واشنطن إن الابن لن يؤخذ بجريرة أبيه. وقضت الدائرة التاسعة في محكمة الاستئناف الفيديرالية الأسبوع الماضي بتأييد قرار إبعاده من الأراضي الاميركية، على أن تستمر المحكمة نفسها في نظر استئنافه بعد إبعاده.
وكان ماجد المسعري اعتقل في عام 2003 في الولايات المتحدة بتهمة حيازة كوكايين، لكنه والمتعاطفين معه زعموا أن اعتقاله لم يتم بسبب التهمة، وإنما بسبب نشاط والده في لندن، بيد أن قرار «هيئة استئنافات الهجرة» بحق المسعري الابن، الذي صدر في نيسان (ابريل) الماضي في 18 صفحة، يؤكد عمل ماجد المسعري بشكل وثيق مع المنظمة المتطرفة التي يديرها والده، وخلصت الهيئة في قرارها إلى أن ذلك يكفي لطرده من الولايات المتحدة، باعتباره «تهديداً للأمن القومي» الأميركي.
وطبقاً لقرار الهيئة المشار إليه، فإن منظمة المسعري الأب ساعدت زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن على فتح مكتب لـ «القاعدة» في لندن، وزودته بأجهزة هاتف تعمل بالأقمار الاصطناعية. واستشهد القرار بمقال يصف فيه المسعري الأب منظمته بأنها «الصوت الإيديولوجي» لـ «القاعدة».
وأشار القرار إلى أن ماجد المسعري ساعد في تشغيل الموقع الالكتروني الخاص بوالده، وظهر في برنامج إذاعي تبثه ما تسمى بـ «إذاعة التجديد»، وأدار «غرفة دردشة» ذات صلة ببث الإذاعة المذكورة.
وأضاف القرار: «ثمة أسباب معقولة لاعتبار (ماجد) المسعري خطراً على أمن الولايات المتحدة». وكان المسعري الابن (من مواليد 1970) دخل الولايات المتحدة في عام 1994 لدراسة الفيزياء، ثم عمل اختصاصياً في أمن الحاسوب في كلية التمريض التابعة لجامعة واشنطن. وطلب اللجوء السياسي لدى أميركا في عام 1997، وخضع لمعاينة من سلطات الهجرة الأميركية في عام 1999 انتهت برفض طلبه.
وفي عام 2003 أدين ماجد المسعري بتهمة محاولة شراء كوكايين، وهي جنحة في القانون الأميركي. ولكن بسبب خطأ كتابي أدرجت المخالفة في الإجراءات الخاصة بالهجرة باعتبارها جناية. وفي حزيران (يونيو) 2004 رفض مسؤولو الهجرة طلب ماجد المسعري منحه اللجوء السياسي، معتمدين في جانب من رفضهم على صحيفته الجنائية المشار إليها.
وقضوا أيضاً بأنه تجاوز فترة تأشيرة بقائه في الولايات المتحدة أثناء انتظاره قرارهم في شأن اللجوء السياسي.
وفي الشهر التالي، اعتقل المسعري الابن في منزله على يد مسؤولي وزارة الأمن الداخلي، الذين نقلوه إلى سجن فيديرالي قرب سياتل، حيث وضع في زنزانة انفرادية منذ ذلك الوقت.
وأشارت صحيفة «شيكاغو تريبيون» إلى أن المتحدث باسم السفارة السعودية في واشنطن نايل الجبير، سبق أن صرح لها عقب اعتقال ماجد المسعري في عام 2004 بأنه «على رغم ربط المسعري الأب في السعودية بالتطرف، إلا أن ذلك ليست له صلة بابنه».
المصدر