الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

رسالة صـــدام الأخيره

رسالة صـــدام الأخيره


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6326 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية موآآآدع
    موآآآدع

    عضو شرف

    موآآآدع غير معرف

    موآآآدع , ذكر. عضو شرف. , تخصصى Marketing , بجامعة WKU
    • WKU
    • Marketing
    • ذكر
    • USA, KY
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    December 31st, 2006, 04:09 AM


    صدام دعا في رسالته المناضلين إلى عدم الحقد "لأنه يعمي البصر والبصيرة" (الفرنسية-أرشيف)

    فيما يلي رسالة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين التي وجهها إلى شعبه وإلى العرب بعد تصديق الحكومة العراقية على إعدامه يوم 26 ديسمبر/كانون الأول.
    وكشف عن الرسالة محاميه خليل الدليمي بعد ذلك بيومين وهذا نصها الحرفي نقلا عن القدس برس:



    بسم الله الرحمن الرحيم

    قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا

    أيّها الشعب العراقي العظيم.. أيّها النشامى في قواتنا المسلحة المجاهدة.. أيّتها العراقيات الماجدات.. يا أبناء أمّتنا المجيدة.. أيّها الشجعان المؤمنون في المقاومة الباسلة.

    كنتُ كما تعرفوني في الأيام السالفات، وأراد الله سبحانه أن أكون مرّة أخرى في ساح الجهاد والنضال على لون وروح ما كنا به قبل الثورة مع محنة أشد وأقسى.

    أيّها الأحبّة إن هذا الحال القاسي الذي نحن جميعاً فيه وابتُليَ به العراق العظيم، درس جديد وبلوى جديدة ليعرف به الناس كلٌّ على وصف مسعاه فيصير له عنواناً أمامَ الله وأمامَ الناس في الحاضر وعندما يغدو الحال الذي نحن فيه تأريخاً مجيداً، وهو قبل غيره أساس ما يبنى النجاح عليه لمراحل تاريخية قادمة، والموقف فيه وليس غيره الأمين الأصيل حيثما يصحُّ، وغيره زائف حيثما كان نقيض.. وكل عمل ومسعى فيه وفي غيره، لا يضيّع المرء الله وسط ضميره وبين عيونه معيوب وزائف، وإنّ استقواء التافهين بالأجنبي على أبناء جلدتهم تافه وحقير مثل أهله، وليس يصح في نتيجة ما هو في بلادنا إلاّ الصحيح، "أمّا الزبَدُ فيذهبُ جُفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"، صدق الله العظيم.

    أيها الشعب العظيم.. أيها الناس في أمتنا والإنسانية.. لقد عرف كثر منكم صاحب هذا الخطاب في الصدق والنزاهة ونظافة اليد والحرص على الشعب والحكمة والرؤية والعدالة والحزم في معالجة الأمور، والحرص على أموال الناس وأموال الدولة، وأن يعيش كل شيء في ضميره وعقله وأن يتوجّع قلبه ولا يهدأ له بال حتى يرفع من شأن الفقراء ويلبّي حاجة المعوزين وأن يتسع قلبه لكل شعبه وأمته وأن يكون مؤمناً أميناً.. من غير أن يفرّق بين أبناء شعبه إلاّ بصدق الجهد المبذول والكفاءة والوطنيّة.. وها أقول اليوم باسمكم ومن أجل عيونكم وعيون أمّتنا وعيون المنصفين أهل الحق حيث رفعت رايته.

    أيّها العراقيّون.. يا شعبنا وأهلنا، وأهل كل شريف ماجد وماجدة في أمّتنا.. لقد عرفتم أخاكم وقائدكم مثلما يعرفه أهله، لم يحن هامته للعُتاة الظالمين، وبقي سيفاً وعلماً على ما يحب الخُلّص ويغيظ الظالمين.

    أليس هكذا تريدون موقف أخيكم وابنكم وقائدكم..؟! بلى هكذا.. يجب أن يكون صدام حسين وعلى هكذا وصف ينبغي أن تكون مواقفه، ولو لم تكن مواقفه على هذا الوصف لا سمح الله، لرفضته نفسه وعلى هذا ينبغي أن تكون مواقف من يتولّى قيادتكم ومن يكون علماً في الأمّة، ومثلها بعد الله العزيز القدير.. ها أنا أقدّم نفسي فداءً فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصدّيقين والشهداء. وإن أجّلَ قراره على وفق ما يرى فهو الرحمن الرحيم وهو الذي أنشأنا ونحن إليه راجعون، فصبراً جميلاً وبه المستعان على القوم الظالمين.

    أيّها الإخوة.. أيّها الشعب العظيم.. أدعوكم أن تحافظوا على المعاني التي جَعَلتكم تحملون الإيمان بجدارة وأن تكونوا القنديل المشعّ في الحضارة، وأن تكون أرضكم مهد أبي الأنبياء، إبراهيم الخليل وأنبياء آخرين، على المعاني التي جَعَلتكم تحملون معاني صفة العظمة بصورة موثقة ورسميّة، فداءً للوطن والشعب بل رهن كل حياته وحياة عائلته صغاراً وكباراً منذ خط البداية للأمّة والشعب العظيم الوفيّ الكريم واستمرّ عليها ولم ينثن.. ورغم كل الصعوبات والعواصف التي مرّت بنا وبالعراق قبل الثورة وبعد الثورة لم يشأ الله سبحانه أن يُميت صدام حسين، فإذا أرادها في هذه المرّة فهي زرعهُ.. وهو الذي أنشأها وحماها حتى الآن.. وبذلك يعزّ باستشهادها نفس مؤمنة، إذ ذهبت على هذا الدرب بنفس راضية مطمئنّة من هو أصغر عمراً من صدام حسين. فإن أرادها شهيدة فإننا نحمده ونشكره قبلاً وبعداً.. فصبراً جميلاً، وبه نستعين على القوم الظالمين.. في ظل عظمة الباري سبحانه ورعايته لكم.. ومنها أن تتذكروا أن الله يَسّر لكم ألوان خصوصيّاتكم لتكونوا فيها نموذجاً يحتذى بالمحبة والعفو والتسامح والتعايش الأخوي فيما بينكم.. والبناء الشامخ العظيم في ظل أتاحه الرحمن من قدرة وإمكانات، ولم يشأ أن يجعل سبحانه هذه الألوان عبثاً عليكم، وأرادها اختبارا لصقل النفوس فصار من هو من بين صفوفكم ومَن هو من حلف الأطلسي ومن هم الفرس الحاقدون بفعل حكامهم الذين ورثوا إرث كسرى بديلاً للشيطان، فوسوس في صدور مَن طاوعه على أبناء جلدته أو على جاره أو سدّل لأطماع وأحقاد الصهيونيّة أن تحرّك ممثلها في البيت الأبيض الأميركي ليرتكبوا العدوان ويخلقوا ضغائن ليست من الإنسانية والإيمان في شيء.. وعلى أساس معاني الإيمان والمحبّة والسلام الذي يعزّ ما هو عزيز وليس الضغينة بنيتم وأعليتم البناء من غير تناحر وضغينة وعلى هذا الأساس كنتم ترفلون بالعز والأمن في ألوانكم الزاهية في ظل راية الوطن في الماضي القريب، وبخاصة بعد ثورتكم الغرّاء ثورة السابع عشر الثلاثين من تمّوز المجيدة عام 1968، وانتصرتم، وأنتم تحملونها بلون العراق العظيم الواحد.. إخوة متحابّين، إن في خنادق القتال أو في سوح البناء.. وقد وجد أعداء بلدكم من غُزاة وفرس، أن وشائج وموجبات صفات وحدتكم تقف حائلا بينهم وبين أن يستعبدوكم.. فزرعوا ودقوا إسفينهم الكريه، القديم الجديد بينكم فاستجاب له الغرباء من حاملي الجنسيّة العراقيّة وقلوبهم هواء أو ملأها الحاقدون في إيران بحقد، وفي ظنهم خسئوا أن ينالوا منكم بالفرقة مع الأصلاء في شعبنا بما يضعف الهمّة ويوغر صدور أبناء الوطن الواحد على بعضهم بدل أن توغر صدورهم على أعدائه الحقيقيّين بما يستنفر الهمم باتجاه واحدٍ وإن تلوّنت بيارقها وتحت راية الله أكبر، الراية العظيمة للشعب والوطن..

    أيّها الإخوة أيّها المجاهدون والمناضلون إلى هذا أدعوكم الآن وأدعوكم إلى عدم الحقد، ذلك لأن الحقد لا يترك فرصة لصاحبه لينصف ويعدل، ولأنه يعمي البصر والبصيرة، ويغلق منافذ التفكير فيبعد صاحبه عن التفكير المتوازن واختيار الأصح وتجنّب المنحرف ويسدّ أمامه رؤية المتغيرات في ذهن مَن يتصوّر عدوّاً، بما في ذلك الشخوص المنحرفة عندما تعود من انحرافها إلى الطريق الصحيح، طريق الشعب الأصيل والأمّة المجيدة.. وكذلك أدعوكم أيها الإخوة والأخوات يا أبنائي وأبناء العراق.. وأيها الرفاق المجاهدون.. أدعوكم أن لا تكرهوا شعوب الدول التي اعتدت علينا، وفرّقوا بين أهل القرار والشعوب، واكرهوا العمل فحسب، بل وحتى الذي يستحق عمله أن تحاربوه وتجالدوه لا تكرهوه كإنسان.. وشخوص فاعلي الشر، بل اكرهوا فعل الشر بذاته وادفعوا شرّه باستحقاقه.. ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فاعفوا عنه، وافتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفو عن اقتدار، وإن الحزم واجب حيثما اقتضاه الحال، وإنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة.. واعلموا أيّها الإخوة أن بين شعوب الدول المعتدية أناسا يؤيدون نضالكم ضد الغزاة، وبعضهم قد تطوّع محاميّاً للدفاع عن المعتقلين ومنهم صدام حسين، وآخرين كشفوا فضائح الغزاة أو شجبوها، وبعضهم كان يبكي بحرقة وصدق نبيل، وهو يفارقنا عندما ينتهي واجبه.. إلى هذا أدعوكم شعباً واحداً أميناً ودوداً لنفسه وأمته والإنسانية.. صادقاً مع غيره ومع نفسه.



    كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ

    لنا منازلُ لا تنطفي مواقدها ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ

    وفي الأخرى تستقبلنا حورها يُعز منْ يقدمُ فيها لايُذالُ

    عرفنا الدربَ ولقد سلكناها مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ

    ما كنّا أبداً فيها تواليا في الصول والعزم نحنُ الأوائلُ



    أيّها الشعب الوفيّْ الكريم: أستودعكم ونفسيَ عند الربّ الرحيم الذي لا تضيع عنده وديعة

    ولا يخيبُ ظنّ مؤمنٍ صادقٍ أمين.. الله أكبر .. الله أكبر

    وعاشت أمّتنا.. وعاشت الإنسانية بأمنٍ وسلام حيثما أنصفت وأعدلتْ..
    الله أكبر وعاش شعبنا المجاهد العظيم.. عاش العراق.. عاش العراق.. وعاشت فلسطين وعاش الجهاد والمجاهدون..
    الله أكبر.. وليخسأ الخاسؤون.



    صدّام حسين

    رئيس الجمهوريّة والقائد العام للقوّات المسلحة المجاهدة.
  2. لقد عرف كثر منكم صاحب هذا الخطاب في الصدق والنزاهة ونظافة اليد والحرص على الشعب والحكمة والرؤية والعدالة والحزم في معالجة الأمور، والحرص على أموال الناس وأموال الدولة، وأن يعيش كل شيء في ضميره وعقله وأن يتوجّع قلبه ولا يهدأ له بال حتى يرفع من شأن الفقراء ويلبّي حاجة المعوزين وأن يتسع قلبه لكل شعبه وأمته وأن يكون مؤمناً أميناً..
    من جده ذا ؟؟
    اللهم لاشماته .. لكن كلن عارف جرايم صدام ..
    بالاخير حسابه عند رب العالمين ..
    حنا مانعترض الا اعدامه وتوقيته ..

    مشكور هاني على تفاعلك مع الموضوع المهم صراحه ..
    7 "
  3. يبدوا أن الظروف العصيبة قادت هذا القائد للتفلسف و التفكر و اعتقد أن هذا خطاب تاريخي عظيم على غرار خطابات قواد الزمن القديم ,فرغم ما لصدام من مآخذ إلا انني أحمل تجاهه شيء من التعاطف بل و الإعجاب.
    أعجبتني الفقرة التي يدعو فيها إلى عدم الحقد ذكرتي بكتابات ابن القيم و ابن تيمية وأعجبتني دعوته لعدم كراهية الشعوب , سبحان الله و كأني بصدام يدعو إلى سبيل الله بالحكمة و الموعظة الحسنة و كأنه يستجيب لقول الله تعالى:"خذ العفو و أمر بالعرف و أعرض عن الجاهلين"
    رغم كل ما نحمله تجاه هذا الرجل من مشاعر سلبية إلا أنه لا ينبغي أن ننسى أنه مسلم و أحسبه على منهج أهل السنه(لماذا يعادي الفرس) و ديننا دين العفو و التسامح دين تميز عن باقي الأديان بأن التوبة تجب ما قبلها و لا ننسى قصة المرأة الزانية في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم, و إن كان هذا الرجل قد تاب في أواخر أيامه و مات على عقيدة سليمة فنسأل الله أن يغفر لهو يحسن مثواه و يكفي أنه وقف أمام النذل بوش.
    و الله إني مرررررة مقهوووووووووووووووورة و ما أقول غير إنا لله و إنا إليه راجعون و سأحتفظ بالخطاب و الصور عشان أحكي لعيالي إن أتوا عن فترة مهمة من التاريخ من وجهة نظر إنسانة معاصرة للأحداث قبل ما أحد ينقلهم التاريخ بشكل مشوه.
    و ليخسأ الخاسئون(عبارة ضحكنا عليها كثيرا و اليوم أبكانا و أذلنا و قهرنا الخاسئون)
    و شكرا هاني على السبق و نقل الخبر.
    7 "
  4. (لماذا يعادي الفرس)

    ليه الفرس ماهم مسلمين ؟؟؟؟؟؟



    إن كان هذا الرجل قد تاب في أواخر أيامه و مات على عقيدة سليمة فنسأل الله أن يغفر لهو يحسن مثواه

    اللهم امين ..
    انا اقول نفس الكلام قد يكون الرجل تاب في اخر ايامه ..
    والحساب عند رب العالمين بالنهاية ..
    لكن لاننسى ان كل شي ممكن يغتفر ماعدا قتل النفس اللتي حرم الله الا بالحق ..
    وصدام ذبح الاف الابرياء من نساء واطفال وغيرهم ..

    الله يرحم موتى المسلمين جميييييييع ..
    7 "
  5. اللهم اغفر له و ارحمه ... و انتقم من كل شخص عادى الأمة الإسلامية وخانها في سبيل خدمة اليهود و تحقيق أهدافه الشخصية ... اللهم وحد كلمة العراقيين على عدوهم من اليهود و النصارى و الصفويين ... برحمتك يا ارحم الراحمين .

    مشكور أخوي موآآآدع و هذه أيضا رسالة من صدام لشعب العراق و الأمة الاسلامية :

    http://www.mbt3th.us/vb/showthread.php?t=12468
    7 "
  6. لكن لاننسى ان كل شي ممكن يغتفر ماعدا قتل النفس اللتي حرم الله الا بالحق ..
    قال تعالى "إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء"
    يمكن قصدك تقول أخوي صالح أن القاتل يقتل و أنا معاك بس إعتراضي على التوقيت و على كون الحكم صادر من ناس تتبع سياسة الكيل بمكيالين و لا يعرفون معنى العدالة
    دوبي بتناقش مع أخويا الصغير قهرني زيادة و قلي إنهم حرقوا خطابين واحد للمناضلين وواحد لأهله مع المصحف و شال الرقبة
    بس يقولي أخويا إن من حكمة ربنا في إن صدام يموت بهذي الطريقة إننا نتأكد من إسلامه إن شاء الله فلو أنه أغتيل أو توفي بصمت لما علمنا هل مات على الإسلام أم لا و لكنه الآن مات بعد أن نطق بالشهادتين كاملة
    نطقها مرتين و في المرة الثانية توقف عند كلمة محمدا و لم يكمل (اللهم اجعل خاتمتنا على توبة و شهادة)
    "وبينما كان وثاق الحبل يشد على عنق صدام قبل إعدامه، يقول صدام: "يا الله"، ثم يردد أحد الحضور:" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد" منقول من موقع BBC
    لا و يقولوا إن بوش نام وقت الإعدام و طلب منهمه عدم إيقاظه (ما معنى هذا؟؟؟)
    و على فكرة يا صالح الفرس شيعة و يقول النابلسي أو أحد علماء السنة لا أذكر بالضبط ما معناه أنه لو عندي عشرة أسهم لأرسلت تسعة على الرافضة وواحد على اليهودي فالروافض أشد حقدا على المسلمين من اليهود و النصارى(آسفة ما كنت أبغى أدخل في نقاش من هذا النوع بس واضح ما عندك أي فكرة)
    عموما ما نبغى الانقسامات الي دمرت العراق اللهم انصر الاسلام و المسلمين و دمر أعداء الدين
    7 "
  7. و على فكرة يا صالح الفرس شيعة و يقول النابلسي أو أحد علماء السنة لا أذكر بالضبط ما معناه أنه لو عندي عشرة أسهم لأرسلت تسعة على الرافضة وواحد على اليهودي فالروافض أشد حقدا على المسلمين من اليهود و النصارى(آسفة ما كنت أبغى أدخل في نقاش من هذا النوع بس واضح ما عندك أي فكرة)


    ولا انا ماودي افتح هالموضوع
    لاننا مهما تثقفنا وتعلمنا محنا اهل لحكم على الطوائف وغيرها ..
    ولو فتحته لعرفتي هل عندي فكره عن الموضوع او لا ...
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.