الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ليسوا صحفيين بل انتهازيون

ليسوا صحفيين بل انتهازيون


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5265 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية أسير الدنيا
    أسير الدنيا

    مبتعث مميز Characteristical Member

    أسير الدنيا أستراليا

    أسير الدنيا , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من أستراليا , مبتعث فى أستراليا , تخصصى قانون , بجامعة MELBOURNE
    • MELBOURNE
    • قانون
    • ذكر
    • MELBOURNE, VIC
    • أستراليا
    • Sep 2008
    المزيدl

    October 29th, 2009, 03:47 PM

    ليسوا صحفيين بل انتهازيون
    د.مالك الأحمد | 26/10/1430

    قدر لي أن اطلع على العديد من الصحف الغربية الناطقة بالانجليزية كما قدر لي أن أتابع بعضها فترة من الزمن على شكل ورقي خلال تواجدي هناك (في الغرب) وخلال الأسفار .. إضافة إلى الاطلاع على العديد من منها خلال مواقعها على الانترنت ..
    بالطبع ليست الصحافة الغربية نزيهة بالكامل بل يغلب عليها توجه الملاك والإدارة وهذا يظهر إن كانت تتبع لأحزاب أو تميل على الأقل لبعض الأحزاب المعروفة .. لكن في مطلق الأحوال هناك قدر كبير من الموضوعية سواء في التغطيات الصحفية أو كتاب المقالات خصوصا في الصحف العالمية المشهورة ويتجلى ذلك من التوازن في عرض المواد وكذلك في إتاحة الفرصة للكتاب من أصناف شتى . هذه الصحافة يحكمها التوجه الليبرالي والذي يعطي الحرية للتعبير بشكل كبير سواء للقراء أو الكتاب دون مصادرة للرأي أو منع النشر ..
    صحفنا السعودية والتي غلب على الكثير منها التوجه الليبرالي فقدت المهنية والموضوعية في تعاملها في الكثير من القضايا المحلية .. فلا هي اتبعت النهج الليبرالي الذي تزعم الانتساب إليه ، ولاهي تبعت رأي الأغلبية المحافظة من القراء ، ولا التزمت بالقواعد العقلية المتفق عليها في النشر الصحفي في كل مكان في العالم ..
    ليس من المشتهر أن يتحول رئيس التحرير كاتبا في صحيفته يشن هجوما على الآخرين في قضايا الرأي فضلا عن قضايا الدين .. بل ليس من مهمة رئيس التحرير توجيه الصحيفة بحسب توجهه الفكري الشخصي ..
    حتى في دول الخليج الأخرى والكويت كمثال تجد التوازن المعقول فيفسح المجال لكاتب ليبرالي صرف قد يهاجم الدين والمتدينين ولكاتب إسلامي صرف يتقدم طرحا معاكسا تماما ، وينشر للاثنين أحيانا في نفس الصفحة ..
    في صحفنا السعودية يندر أن يفسح المجال لكتاب يمثلون أغلبية القراء .. بل الأصل هو إتاحة الفرصة لأصحاب الفكر المؤيد والمناصر لهم والذي يغلب عليه السمت الليبرالي غير الحقيقي ..
    لم أطلع على صحافة غربية يستفيد رئيس التحرير فيها من سلطته في مهاجمة شخصيات عامة والاستهزاء بهم بدءا من اختيار الصورة الفوتوغرافية غير المناسبة مرورا بالعنوان الاستفزازي ..
    يستطيع رئيس التحرير أن يمرر رؤيته بطرق صحفية مهنية معتبرة ، دون الأسلوب المباشر الفج والذي لم أر مثله في أي صحافة غربية ..
    مللنا من رؤساء تحرير أصحاب أجندات خفية، لا يفقهون في الإعلام ولا الصحافة، يتربعون على عروش صحفنا كأنها قصور دائمة لهم، ويحاولون أن يفتوا في عضد المجتمع ويخربوا ثقافته ويوجهوا سلوكه.
    إن مما تتميز به صحفنا المصونة أنها صحف رأي وليست صحف تقارير موضوعية وحوارات فكرية ..
    حتى البعد التجاري - في أغلب الصحف في العالم - هناك مراعاة لثقافة المجتمع وطبيعة القراء إلا في الصحف السعودية .. شللية وعلاقات شخصية بعيدة كل البعد عن المهنة والموضوعية .. يستكتب فلان لأنه يعرف رئيس التحرير أو يعرف من يعرف رئيس التحرير، ويستبعد فلان لأنه ليس من الشلة أو لا يحمل نفس الفكر والهوية .. هذا لا يحدث أبدا في الصحف الغربية التي يتندرون بتقليدها، نعم يقلدونها في الشأن الفني والإخراجي، أما في مهنية الصحافة وآلياتها فمحال ومستبعد .
    أعجبني مقال للأستاذ عبد العزيز الخميس حول ليبرالية الصحفيين السعوديين - وهو منهم - وأفصح بكل وضوح عن الأمر فلا أزيد عما ذكره وشهد شاهد من أهلها ..
    متى تؤوب الصحافة المحلية للرشد وتحترم القارئ وتقدر المجتمع الذي تخاطبه وتستبعد عن الصبيانية والمعارك الشخصية ...!!
    ظ„ظٹط³ظˆط§ طµط*ظپظٹظٹظ† ط¨ظ„ ط§ظ†طھظ‡ط§ط²ظٹظˆظ† | ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…
  2. السلام عليكم

    رغم أني لا أحبذ المواضيع المنقولة لعدم تواجد كاتبها وأن كان مؤيديه متواجدين ألا أن هذا المقال ادهشني فعلا...

    حيث أني لست من الأسلامين في يمينهم المتطرف ولست مع الليبراليين في يسارهم المتطرف أيضا .. ألا أنني أتفهم جيدا هذا وذاك في رغبتهم للوصول إلى ما قبل التطرف بل هم لا يريدوا مايقولون بل يهدفون إلى ماقبله...

    ولكن المقال يتسائل ... لماذا يقوم الليبراليون بتلك الأفعال المشينة بالأسلامين هل خوف منهم أم تحاشي؟! أما أنا فسوف أبحر مع المقال متناسيا نهج الأسلاميين مع العلمانين سابقا

    أقول للكاتب .. كي يجد أجابة لتساؤوله .. سؤاليين لا ثالث لهما:
    1. هل كان الأسلاميون يؤدون منهجا أم سياسة؟ وعليه تذكر تاريخ 1400 للهجرة
    2. هل الليبراليون الآن منهجا أم سياسة؟
    أجابة هاذين السؤالين بأمانة هي جواب شافي للمقال...


    يقارن المقال مقارنة غير سوية بين حال الليبرالية وليدة اللحظة في بلدنا الحبيب باللبرالية في الغرب والتي بدأت في القرن 19 ولن أقول القرون الوسطى...

    أمثلة:
    1. فريدريك نتشه .. الفيلسوف الألماني الذي قال "الأله مات ونحن من قلتلناه" وعندما رأى رجلا يصلي قال " أيعقل أن هذا العجوز لا يعلم بأن الله مات" بعد تلك الأفكار لنتشه قامت المعاهد والجامعات الألمانية بتبذه تماما .. ولكن عندما عاد نبذ كل المناهضين لفكره!!
    * كتاب من حياتي لفردريك نتشه واعتقد أنه نشر ذلك 1856 وهو مترجم للغة العربية .. لكن لا تجده في جرير ولا العبيكان.

    2. كارل ماركس صاحب البيان الشيوعي في عام 1845 نفي من بلجيكا فأستقر في فرنسا وأسس مجلته هناك حتى أعتقل وصدرت برأته وأنتقل بعدها إلى ألمانيا ومن ثم إلى لندن حبث إلتقى بالبيهودي الشيوعي فريدريك أنجلز وعدلوا بقوانين الرأس مالية وليست الأشتراكية حتى مات هناك.
    * كتاب سيرة حياة كارل ماركس وهو مترجم للغة العربية .. وبالطبع غير موجود
    السؤال ماذا فعلوا السوفييت في رجال الكنيسة أو اليمينيين حين قامت دولتهم؟!

    عندما نريد المقارنة لابد أن نقرأ التاريخ لا أن أقارن سيارة تاتا الهندية بمرسيدس الألمانية!! فذلك عدم أحترام للقارئ


    يعاتب المقال الليبراليين على مصادرة حق الأسلاميين .. ويتناسى أن الأسلاميين صادروا حقوق قراءة كتب المعتزلة والأباضية ونزار قباني وطه حسين وعبدالله القصيبي وأكتفوا بكتب الرد على هؤلاء .. ألا يحق لي القراءة ثم يحق لك الرد!!


    أخي الكريم...
    لبرالييون متطرفون وأسلاميون كذلك ... كلن له مآربه ... وحنا "أن طاعك الزمان ولا طعه" هذا هو حالنا للأسف....


    شكرا أخي الكريم على النقل,,,
    7 "
  3. أعتقد بأن الكاتب يجرد اللبراليين عن مبادئ ما يؤمنون به ....
    و أعطى المثال في إحتكار الصوت لهم و من جرى خلفهم فلِم يخالفونه؟؟.
    و أما من نسميهم بالإسلاميين فهم لم يدعوا يوماً أنهم يمنحون الحرية لكل من هب و دب للخدش في الدين و الذات الإلهية و غيرها من المنكرات فمنع هذا هو من صميم إعتقادهم فلِم تطلب منهم أن يخالفوه؟؟؟.
    7 "
  4. السلام عليكم,,,

    ناقش المقال مبدأ من مبادئ الليبرالية .. لكنه أغفل مبدأ آخر لايقل أهمية عن هذا المبدأ .. بل كي ينحقق مبدأ مساواة الفرص في التعبير لابد من أن يتحقق المبدأ الآخر في أنعدام الأقصاء الفكري وألا سيمارس الأقصاء ضد المقصي!! (مافهمت .. أدري)

    سوف أشرح تلك المقدمة الطللية:
    - يقول المقال "ذه الصحافة يحكمها التوجه الليبرالي والذي يعطي الحرية للتعبير بشكل كبير سواء للقراء أو الكتاب دون مصادرة للرأي أو منع النشر .."
    هنا أحد مبادئ الليبرالية الذي يؤمن بحرية التعبير دون تجريد أحد من حقة .. ولذلك طالب المقال من الليبراليين أعطاء الحق للآخرين بالتعبير وهو حق من حقوقه وفقا لليبرالية التي تنادي بذلك .. وهنا أصفق له تماما ... ولكن (نروح للنقطة الثانية)

    - آسير الدنيا يقول "الإسلاميين فهم لم يدعوا يوماً أنهم يمنحون الحرية لكل من هب و دب للخدش في الدين و الذات الإلهية و غيرها من المنكرات فمنع هذا هو من صميم إعتقادهم فلِم تطلب منهم أن يخالفوه؟؟؟." وهذه حقيقة والدليل لاوجود لكتب نزار قباني أو أودونيس..
    هنا الخلل .. حيث فند المقال المبدأ على هواه وعلى طريقة (ولا تقربوا الصلاة) .. فالليبرالية عندما تدعوا إلى حرية التعبير فهي تدعوا أيضا إلى المساواة في التعبير .. أما الأقصاء وسماع صوت دون صوت فالليبرالية سوف تمارس ذات الدور... الليبرالية تقول (اسمعني واسمعك)

    فلذلك أنت يا أخي (اسير الدنيا) جردتهم من حرية التعبير وأصدرت التهم رغم أنهم يدافعون عن أنفسهم بأنننا لسنا كذلك .. ولكن أنت لا تريد سماع صوتهم أو دفاعهم عن أنفسهم!! ولا ألومك فصديقك أبولجين ههههههه حينما أقصوا في الساحة العربية كل الأصوات الأحرى كمالك الحزين وجمال الصباغ و و والخ .. وأصبحت الساحة ذات نهج أسلامي يتناحر بين الجاميين والشيخ سفر والشيخ سلمان وطلبة هذا وطلبة ذاك .. ولا أنا غلطان .. كانت الساحة عبارة عن أسلاميين وشيوعيين وليبراليين وأنصار بن لادن و و و والخ .. ولكنها أصبحت خاوية لا تقرأ ألا فكر واحد ولا مجال فيه ألا للبغضاء والتشنج بين المسلمين أنفسهم..

    وعليه فأن الأقصاء مورس من قبل ضد الليبراليين وها هم يمارسون ذات الدور ضد الأسلاميين .. ولن تحل هذه المعادلة إلى أن يكون الأسلاميين كالدكتور عبدالله النفيسة أو الدكتور محمد العوضي...

    أليك هذه الوصلة لواحد مره (وع) ولديه من الكارهين مالله به عليم .. لكنه كتب كلمة حق عندما كان ضعيفا فهل يتذكرها الآن وهو أقصائي !! بالمشمش:
    في الإقصاء وعقله.. - تركي الحمد
    تسطيع الأستفادة من هذه المقالة لتصفع بها أي ليبرالي حينما كانوا يطالبون بالأنصاف .. ولكن كن حذرا فقد مارس الأسلاميين ذات الدور سابقا وأنت تعترف وتؤيد ذلك ألا في حال كلماتي وضعت النقاط على الحروف...


    كرأي شخصي .. كنت ضد الأسلاميين في أقصائهم و الآن أنا ضد الليبراليين في أقصائهم .. فقد كنا منغلقين مع الأسلامين لا نسمع ألا صوتنا وسوف نتجرد من كل شئ بوجود الليبراليين فمن حقي المطالبة بالسماع للكل لاتفضيل للفكر على آخر .. وفي النهاية أحب أن أقول أن الأقصاء الذي مورس ضد الشيخ الشثري كان قاسيا لكن لا دخل للصحافة به ولو كان كذلك فنحن لدينا صحافة حرة ومحرك سياسي جيد .. وهذا أسمه (معصي) .. لكن عودة على تلك الأسئلة التي سئلتها سابقا في تعليقي الأول ستعرف لماذا أقصي الشيخ الشثري وكذلك اللحيدان

    ولاتودينا بداهية يرحم لي والديك
    تراني حبيب .. وليس لدي من الثقافة مثقال ذرة...


    والسلام عليكم,,,
    7 "
  5. لأول مرة أعرف أن من اللبرالية أن تضيق على خصمك و تنقلب على مبدأ من مبادئ اللبرالية(الحرية للجميع) ..
    أشكرك على المعلومة الجديدة.

    أما مع الإسلاميين فكما قلت سابقاً؛و لا يمكن أن ينقلبوا على مبادئهم و يهبوا الحرية للجميع.

    فلا لقاء بينهم لا في طاعة و لا في نكران.

    أما المشايخ الذين أقيلوا فهذه علامات على نية مبيتة على هدم شيء بنوا عليه ما بنوا منذ أكثر من 100 سنة ..
    اللهم ألطف بنا.
    7 "
  6. صرفت النظر عن قراءة صحفنا المحلية!
    لأنها زي ما قلت أصبحت تعبر عن فكر الكاتب أو المسؤل أو ايش مكان في الصحيفة

    و في نفس الوقت أحب اقرأ الأخبار من موقع الاخبار البريطانية غالبا اون لاين
    لانهم بينقلوا خبر زي ماهوا!
    و لهم جزء خاص يعبروا فيه عن رايهم
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير الدنيا
    أما مع الإسلاميين فكما قلت سابقاً؛و لا يمكن أن ينقلبوا على مبادئهم و يهبوا الحرية للجميع.
    متأكد!!!

    طيب سوي مراجعات في أوراق العواجي صاحب الوسطيات !!

    بل أقرأ التاريخ .. وأسئل "هيكل" .. مالذي حصل في 73 وكيف تغير في عام 91 .. ولماذا غضب الشيخ سلمان العودة؟!! وكيف تغير بعد ذلك !!

    وعلى طاري الحرية .. هل كتاب "بنات الرياض" متواجد حاليا بالأسواق .. أم أن الكمية نفذت!!


    لا تغطي الشمس "بمنخل"


    وسلامتك,,,
    7 "
  8. يبدو أن لدينا عدم توافق في مسألة:من هم الإسلامييون؟
    في نظري:هم الناس الذين يتبعون منهج السلف في رفض كل مخالف للشرع والأخذ بتعاليم الكتاب و السنة من دون الخوض في عمل الأحزاب ..
    و أما الشيخ سلمان -وهي قضية شخص لا جماعة- فقد خط لنفسه طريق الأخذ و العطاء مع المخالفين و ما زال(في نظري و الله حسيبه و لا أزكي على الله أحداً)على الطريقة؛و لو تنازل لتنازل في الأحكام الشرعية(فما زال يستدل على كل حرف يقوله فأين التنازل) ..
    و لا أتكلم عن تغيير طريقة الدعوة و التعامل بل التنازل عن المبدأ(الحكم الشرعي دون مبرر شرعي).
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.