الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أين اختفى دعاء القنوت

أين اختفى دعاء القنوت


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5280 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية الزعامة 1
    الزعامة 1

    محظور

    الزعامة 1 الجزائر

    الزعامة 1 , ذكر. محظور. من المملكة المتحدة , مبتعث فى الجزائر , تخصصى طالب , بجامعة لندن
    • لندن
    • طالب
    • ذكر
    • جدة, جدة
    • المملكة المتحدة
    • Sep 2008
    المزيدl

    November 10th, 2009, 04:38 PM

    منقول - علي الموسي - جريدة الوطن .

    يسألني شاب جامعي بإلحاح عن أي وسيلة للعمل التطوعي على الجبهة السعودية المفتوحة على حدودنا الجنوبية، فأجبته ممتناً لعاطفته الجياشة. قلت له إنني واثق تماماً تماماً أن كل الأمور تحت السيطرة وأن الثقة في أفراد وضباط القوات المسلحة ليس لها حدود ومن الأفضل أن نترك لهم حسم الأمر في صلب مهمتهم ليتفرغ كل مواطن من أجل مهمته. لا خوف مطلقاً مطلقاً على وطني ومواطنيه سواء كان جندياً على الشبر الأخير من الحدود أو مواطناً في مركز إيواء مؤقت. لا يمكن أبداً أبداً أبداً لبضعة مأجورين أن يمتحنوا إمكانات المملكة العربية السعودية، فقد جرب هذا الامتحان غيرهم من قبل وعرف بنفسه نتيجة الامتحان.
    هذه توطئة لما سيكون من بعد: لماذا سكتت أصوات – القنوت – التي كانت تضج بمكبرات الصوت عندما كانت القصة في قندهار وغروزني وتوزلا وحتى بيداوا الصومالية؟ لماذا لم نسمع في المقابل أصوات – القنوت – عندما كان أهلنا وبنو دمنا ومعتقدنا ومذهبنا في خيام الإيواء في الخوبة والغاوية والحرث وجبل دخان؟ لماذا سكت النشيج والبكاء عندما كان مواطنو بلدنا ينقلون من قراهم ويجبرون على ترك مدارسهم وبيوتهم ومساجدهم وأعمالهم وأرزاقهم، وهو ذات النشيج والبكاء والعويل الذي يرتفع لمنتصف السماء من أجل طالبان وجند الله وجند الإسلام، رغم أن حدود وطننا ومواطنيه تحت تسلل الغدر الذي تحركه ذات القوى التي يختلف معها صوت – القنوت – المعتاد في المذهب والعرق والسياسة؟ هو ذات العدو الذي طالما ارتفع صوتهم ضده وهو ذات الفئة التي طالما وصمت منهم بكل ما نعرف من صفات ونعوت؟ لماذا سكت هذا القنوت عندما كان الضحية مع ذات العدو ليس إلا تركي القحطاني وسعيد العمري، وهو الذي لم يسكت عندما كان الضحية أنصار الملا وسياف وخطاب؟ لماذا باختصار كان كل ذلك القنوت في أيام قصة النهر البارد ولم نسمع حرفاً واحداً ولا جملة دعاء عندما كان الضحية سعودياً ابن سعودي في جبل العارضة الأسود، ولماذا سكت ذلك القنوت عندما كان شهداء الغيلة والغدر سعودياً وزوجتيه وابنتيه حين تناثرت دماؤهم وهم ينتظرون شمس الصباح أمام منزلهم؟ لماذا كان كل ذلك القنوت الذي يدعو – للمجاهدين – في كل مكان بالتعمية والتغطية وأن يفك الله أسرهم، رغم أن ذات القنوت يستخدم – التقية – فلا يعرف لنا من هو المقصود بالمجاهد ولا أين كان الأسر. سؤالي الأخير: لماذا يكون المجاهد مجاهداً إذا كان عضواً في القاعدة وطالبان ولا يكون مجاهداً تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله العربية السعودية.


    اوافقك الراي اخي الكاتب يالله العجب.
  2. اللهم انصر اخواننا المجاهدين على الحدود الجنوبية لمملكتنا الغاليه اللهم انصرهم بنصرك وسدد رميهم اللهم امين .
    احب اذكران المسلمين لم يكون يقنتون بالدعاء للمشاركين في احداث نهر البارد وانما يدعون للعزل في غزة الذي ضربوا باشد انواع السلاح فتكا ووقف ضدهم كل ال....ولم يقف معهم اﻻ الشعوب والشعوب ﻻتملك سوى الدعاء هو سلاحها اﻷقوى.
    ولم تدعوا لطالبان وانما دعوا للمسلمين العزل الذين ضربوا بحجة ان هناك شبه بوجود بعض افراد طالبان حولهم .
    ونحمد الله عزوجل وهو حامي هذه البلد اﻵمن ان الوضع تحت السيطرة واخواننا المجاهدون من افراد القوات المسلحة يضربون بيد من حديد على كل معتدى اثيم .
    واخواننا الذين رحلوا الى المخيمات رحلوا معززين مكرمين وقد رحلوا حفاظا على سلامتهم ليس اﻻ.
    اسأل الله العلي القدير ان يتقبل شهداءنا ويفك اسرانا ويجعل بلدنا هذا آمن مستقرا وسائر بلاد المسلمين وان يعيد المبتعثين الى بلادهم سالمين غانمين اللهم امين
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.