مبتعث فعال Active Member
كوريا الجنوبية
صوت الحق , ذكر. مبتعث فعال Active Member. من الأرجنتين
, مبتعث فى كوريا الجنوبية
, تخصصى طالب
, بجامعة KAIST
- Daejeon, chungcheongnam-do
- الأرجنتين
- Oct 2006
المزيدl February 8th, 2007, 07:59 PM
February 8th, 2007, 07:59 PM
جرّب طاقتك
كنت قد قرأت في عام 2004 احدى النظريات تقول ان توارد الخواطر هو عبارة موجات كهرومغناطيسية يصدرها الانسان ( المرسل) في اتجاه انسان آخر ( المستقبل ) وقد اعجبت بهذه النظرية وقررت ان اعمل تجربة بسيطة في هذا المجال . اخترت ان اقوم بارسال رسالة عن طريق توارد الخواطر إلى احد زملائي(حمد) لكي يقوم بالاتصال بي وكان اختياري لهذا الزميل (حمد) حسب معايير قاسية في نظري وظعتها لاختيار الشخص المناسب لأقوم بالاتصال به "خواطرياً" ولكي اضمن ان لاتكون مجرد صدفة ,, كانت المعايير والشروط التي تنطبق على (حمد) كالتالي : 1- يكون هناك نوع من التفاهم المتبادل ,, وكان هذا موجود . 2- عدم معرفته لهاتفي او عنوان منزلي ,, وحمد لايعرف رقم جوالي حيث اخر مره قابلته بعد تخرجنا من الثانوي زارني مره واحده ولم يكن لدي رقم جوال وأيضا لايعرف عنوان منزلي فقد انتقلنا إلى منزل آخر وغيرنا رقم الهاتف الثابت وهو ايضا لايعرفه . 3- لم اقابله منذ زمن بعيد لأظمن عدم وجود اي سبب غير توارد الخواطر يجعله يتصل بي,, وكنت لم اقابل ( حمد) منذ مايقارب سنتين او اكثر ولا اعرف عنه شيء منذ ذلك الوقت. واظح من المعايير انه ليس هناك مايجعل هذا الزميل يتصل بي الآن بدأت بعمل جلسات شبه يوميه كنت كل ماافعله هو اغماظ عيني والتركيز على هذا الزميل (حمد) وارسل له رسالة مفادها يجب ان تتصل بي او تقابلني باي طريقة ,, ومع مرور الوقت لا اعرف لماذا فكرت ايضا في زميلين آخرين كانا ايضا من زملاء المدرسة (سلطان – و عبد العزيز) وهم تنطبق عليهم نفس الشروط والمعايير فأدخلتهم في التجربة واصبحت ارسل لهم نفس الرسالة ,,, في احد الايام تفاجأت بأخي يوقظني من النوم ويقول لي هناك شخص يريدك على الهاتف تعجبت من هذا الذي يطلبني على الهاتف الثابت وانا لم اعطه احد من اصدقائي فالكل يطلبني على الجوال استيقظت ورديت على الهاتف فوجدت ان الذي يحدثني هو ( حمد) !!! اول سؤال سألته كيف عرفت رقم هاتفي –لكي اطمئن على صحة التجربية- فقال لي لدي قريب يعمل في المباحث اعطيته اسمك وطلبت منه رقم هاتفك وبعد فترة اتاني برقم هاتفك وانا الآن اريد ان اقابلك ومعي زميلانا ( سلطان – وعبد العزيز) وعندما قابلتهم عرفت انهم كانوا كل يوم يقولون لبعظهم " لازم نقابل مشعل " . تجارب فاشلة ,,, قرأت في هذه الدراسة على هذا الرابط http://www.raneem.net/showthread.php?t=48368 ان هناك تجربتين ,, الاولى عملت في عام ديسمبر 2003 فقد اجتمع اكثر من 1000متطوع لبث (صور) مختارة الى ذهن شخص تم عزله في احد المباني القريبة، غير ان النتيجة لم تكن ايجابية وايضا في عام 1971حين حاول 2000شخص بث معلومات ذهنية الى شخصين ادعيا انهما يملكان القدرة علىقراءة أفكار الناس واستقبالها عن بعد.. غير ان تلك التجربة لم تكن محكمة علمياً (حيث جرت اثناء حفل موسيقي ضخم) وبدورها لم تخرج بنتائج يعتمد عليها! وسبب الفشل في هذه التجربتين واظح جداً بالنسبة لي فإذا اعتمدنا نظرية ان توارد الخواطر عبارة عن موجات كهرومغناطيسية فمن الطبيعي انه اذا اجتمع عدد هائل كما في التجارب السابق ذكرها وقرروا ارسال نفس الرسالة لنفس الشخص فكل رسالة تشوش على الاخرى وقد درسنا في علم الاتصالات ان الموجات اذا كانت لديها نفس التردد( اكثر من نسخة من نفس الاشارة) فهي تشوش على بعضها ويحدث لها مايسمى (multi-path propagation) تأثر الإشارة بتعدد المسارات ,, هل سمعت عن قناتين تبث على نفس التردد سواءاً في الستلايت أو في جهاز الرادو؟؟علما أن الاشارة تحتاج إلى طاقة حسب المسافة المرسلة إليها فهؤلاء المتطوعين يحتاجون إلى طاقة عالية لا تأتي إلا بإصرار كبير على وصول الرسالة يشعر المرسل بعدها انه يشعر بدوار بسيط او انه قد تعب كما حصل معي في تجربتي التي ذكرتها أو في تجربتي الاخرى التي كانت ناجحة أيضا ً وكان حول نظرية ان العين عبارة عن طاقة أيضاً وأن الانسان يستطيع تحريك الاشياء كما يقال عن بعض الصينيين ولاكن لايتسع المجال لذكر التجربة الأخرى لكي لا أطيل عليكم ,,, والسؤال الآن هل جربت طاقتك ؟؟؟ لا والله ماجربتها يبيلي اجربها . تسلم مشعل والله يعطيك العافية عالموضوع
naif.airline February 8th, 2007, 08:12 PM
7 " شغلة حلوة وأرغب في تجربتها
في اتظار التجربة الثانية
تسلم صوت الحق على المعلومات
محمد105 February 9th, 2007, 12:22 AM
7 " شكرا لك على الموضوع الرائع ..,
والله يعطيك العافية ..,
دمت بخير ..,
تالـــــــــة February 10th, 2007, 08:08 PM
7 "
February 8th, 2007, 07:59 PM
كنت قد قرأت في عام 2004 احدى النظريات تقول ان توارد الخواطر هو عبارة موجات كهرومغناطيسية يصدرها الانسان ( المرسل) في اتجاه انسان آخر ( المستقبل ) وقد اعجبت بهذه النظرية وقررت ان اعمل تجربة بسيطة في هذا المجال .
اخترت ان اقوم بارسال رسالة عن طريق توارد الخواطر إلى احد زملائي(حمد) لكي يقوم بالاتصال بي وكان اختياري لهذا الزميل (حمد) حسب معايير قاسية في نظري وظعتها لاختيار الشخص المناسب لأقوم بالاتصال به "خواطرياً" ولكي اضمن ان لاتكون مجرد صدفة ,, كانت المعايير والشروط التي تنطبق على (حمد) كالتالي :
1- يكون هناك نوع من التفاهم المتبادل ,, وكان هذا موجود .
2- عدم معرفته لهاتفي او عنوان منزلي ,, وحمد لايعرف رقم جوالي حيث اخر مره قابلته بعد تخرجنا من الثانوي زارني مره واحده ولم يكن لدي رقم جوال وأيضا لايعرف عنوان منزلي فقد انتقلنا إلى منزل آخر وغيرنا رقم الهاتف الثابت وهو ايضا لايعرفه .
3- لم اقابله منذ زمن بعيد لأظمن عدم وجود اي سبب غير توارد الخواطر يجعله يتصل بي,, وكنت لم اقابل ( حمد) منذ مايقارب سنتين او اكثر ولا اعرف عنه شيء منذ ذلك الوقت.
واظح من المعايير انه ليس هناك مايجعل هذا الزميل يتصل بي الآن بدأت بعمل جلسات شبه يوميه كنت كل ماافعله هو اغماظ عيني والتركيز على هذا الزميل (حمد) وارسل له رسالة مفادها يجب ان تتصل بي او تقابلني باي طريقة ,,
ومع مرور الوقت لا اعرف لماذا فكرت ايضا في زميلين آخرين كانا ايضا من زملاء المدرسة (سلطان – و عبد العزيز) وهم تنطبق عليهم نفس الشروط والمعايير فأدخلتهم في التجربة واصبحت ارسل لهم نفس الرسالة ,,,
في احد الايام تفاجأت بأخي يوقظني من النوم ويقول لي هناك شخص يريدك على الهاتف تعجبت من هذا الذي يطلبني على الهاتف الثابت وانا لم اعطه احد من اصدقائي فالكل يطلبني على الجوال استيقظت ورديت على الهاتف فوجدت ان الذي يحدثني هو ( حمد) !!! اول سؤال سألته كيف عرفت رقم هاتفي –لكي اطمئن على صحة التجربية- فقال لي لدي قريب يعمل في المباحث اعطيته اسمك وطلبت منه رقم هاتفك وبعد فترة اتاني برقم هاتفك وانا الآن اريد ان اقابلك ومعي زميلانا ( سلطان – وعبد العزيز) وعندما قابلتهم عرفت انهم كانوا كل يوم يقولون لبعظهم " لازم نقابل مشعل " .
تجارب فاشلة ,,,
قرأت في هذه الدراسة على هذا الرابط http://www.raneem.net/showthread.php?t=48368 ان هناك تجربتين ,, الاولى عملت في عام ديسمبر 2003 فقد اجتمع اكثر من 1000متطوع لبث (صور) مختارة الى ذهن شخص تم عزله في احد المباني القريبة، غير ان النتيجة لم تكن ايجابية
وايضا في عام 1971حين حاول 2000شخص بث معلومات ذهنية الى شخصين ادعيا انهما يملكان القدرة علىقراءة أفكار الناس واستقبالها عن بعد.. غير ان تلك التجربة لم تكن محكمة علمياً (حيث جرت اثناء حفل موسيقي ضخم) وبدورها لم تخرج بنتائج يعتمد عليها!
وسبب الفشل في هذه التجربتين واظح جداً بالنسبة لي فإذا اعتمدنا نظرية ان توارد الخواطر عبارة عن موجات كهرومغناطيسية فمن الطبيعي انه اذا اجتمع عدد هائل كما في التجارب السابق ذكرها وقرروا ارسال نفس الرسالة لنفس الشخص فكل رسالة تشوش على الاخرى وقد درسنا في علم الاتصالات ان الموجات اذا كانت لديها نفس التردد( اكثر من نسخة من نفس الاشارة) فهي تشوش على بعضها ويحدث لها مايسمى (multi-path propagation) تأثر الإشارة بتعدد المسارات ,, هل سمعت عن قناتين تبث على نفس التردد سواءاً في الستلايت أو في جهاز الرادو؟؟علما أن الاشارة تحتاج إلى طاقة حسب المسافة المرسلة إليها فهؤلاء المتطوعين يحتاجون إلى طاقة عالية لا تأتي إلا بإصرار كبير على وصول الرسالة يشعر المرسل بعدها انه يشعر بدوار بسيط او انه قد تعب كما حصل معي في تجربتي التي ذكرتها أو في تجربتي الاخرى التي كانت ناجحة أيضا ً وكان حول نظرية ان العين عبارة عن طاقة أيضاً وأن الانسان يستطيع تحريك الاشياء كما يقال عن بعض الصينيين ولاكن لايتسع المجال لذكر التجربة الأخرى لكي لا أطيل عليكم ,,,
والسؤال الآن هل جربت طاقتك ؟؟؟