الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

شيفرة دافنشي

شيفرة دافنشي


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6283 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية moonlit
    moonlit

    مبتعث مبدع Amazing Member

    moonlit غير معرف

    moonlit , تخصصى computer engneering , بجامعة -
    • -
    • computer engneering
    • غير معرف
    • غير معرف , -
    • غير معرف
    • Mar 2006
    المزيدl

    February 13th, 2007, 06:28 PM



    شيفرة دافنشي .. والسحر الإسلامي المفقود!



    قرر أستاذ جامعي اسمه (روبرت لانغدون) متخصص في تاريخ الأديان بجامعة (هارفارد) القيام برحلة طويلة للبحث عن سر دفين محفوظ منذ قرون في صدور جماعة باطنية آلت على نفسها أن تحفظه مهما كلف الأمر ومهما كان الثمن. والكشف عن هذا السر الخطير يترتب عليها فظائع كبيرة، ويترصد له أعداء خطرون جداً يحاولون بكل جهد أن يدفنوه إلى الأبد، لأن هذا السر المكتوم لو تم اكتشافه فسيكون من شأنه أن ينسف أهم المعتقدات الدينية الراسخة في المسيحية.

    ومما يجعل مهمة الأستاذ الجامعي شبه مستحيلة؛ أن هذا السر الدفين يقع تحت وصاية جماعة دينية باطنية تسمى (جمعية صهيون) وهي جمعية سريَّة تأسست عام 1099م، وهي تتشكك في كل أحد ولا يمكنها الوثوق في أحد!

    لكنها ظهرت للنور لأول مرة عام 1975م حينما اكتشفت في مكتبة باريس الوطنية مخطوطات في غاية السريَّة والخطورة عُرفت باسم (الوثائق السرية) كشفت بعض شخصياتها وأعضاءها، مثل: إسحاق نيوتن، وفيكتور هيجو، وليوناردو دافنشي.

    تبدأ الرحلة الشاقة والطويلة لهذا الأستاذ الجامعي حينما يُقتل مدير متحف اللوفر (جاك سونيير) في أول حدث مهم في تلك الرحلة العلمية، ثم تتلاحق المشاهد لتظهر (صوفي نوفو) خبيرة الشفرة في الشرطة الفرنسية، ليكتشف الأستاذ الجامعي أنها حفيدة (جاك سونيير) الذي ستكشف (الوثائق السرية) أنه من سلالة المسيح من ابنته سارة، وأنه رئيس تلك الجمعية الباطنية!

    وهذه (الوثائق السرية) التي تؤمن بها (جمعية صهيون) المسيحية؛ تثبت أن المسيح رجل عادي تزوج من (مريم المجدلية) وأنجب منها بنـتًا سُميت (سارا) وأن ذريتها أصبحت ملكية، وأن وظيفة أعضاء (جمعية صهيون) حماية هذه الذرية الملكية والحفاظ عليها، كما تثبت هذه (الوثائق السرية) –حسب الرواية- أن الإمبراطور (قسطنطين) الروماني هو من زور المسيحية وعبث بها وأدخل فيها الرموز الوثنية مثل اعتماد يوم 25 ديسمبر الذي هو عيد ميلاد الإله الفارسي (مثرا) عيداً لميلاد المسيح!


    وهكذا تمضي رواية (Da Vinci Code) على هذا المنوال وفق حبكة درامية مثيرة وشيقة، تجعل الرواية وكأنها حقيقة مسلمة، وتستند إلى وقائع تاريخية، ويزداد ذلك الشعور لديك وأنت تنغمس في الوصف الدقيق للأماكن التاريخية والأثرية التي تصفها الرواية وصفاً دقيقاً بروعة لا توصف، وتزداد الرواية تألقاً بعناصر الإثارة والغموض، وكثرة الألغاز والطلاسم والرموز التي تُحل بشكل فائق ودقيق.


    إن رواية (شيفرة دافينشي) للكاتب الأمريكي (دون بروان) منذ أن ظهرت للنور وهي تثير الكثير من الجدل ليس بين عامة الناس فحسب، بل بين الأكاديميين والمتخصصين في فن الرواية وتاريخ الأديان، وقد بلغت شهرتها حداً كبيراً، حيث طُبع منها أكثر من 25 مليون نسخة وبأكثر من 50 لغة مختلفة، وأنتج منها فيلمٌ سينمائيٌّ يحمل الاسم نفسه.


    الرواية بحق ماتعة ومثيرة، لكن تفاصيلها وجوانبها الأدبية وغموضها وحبكتها لا تهمنا الآن كثيراً، بقدر ما يعنينا مدى تأثير (رواية قصصية) مثل هذه الراوية في الناس، وكيف استطاعت أن تغير بل تقلب قناعات الكثير من المؤمنين، وهي مجرد رواية؟!


    الحديثُ عن تأثير الرواية في الناس حديث كبير ومتشعب، وآثارها ظاهرة للعيان، لكننا سوف نلقي ضوءً يسيراً على هذا التأثير، لنصل للهدف المقصود من كتابة هذا المقال، وهو: أثر الرواية –السحر المفقود- في التأثير على الناس.


    لعل بعض القراء الكرام سوف يفاجئون كيف أن رواية (شيفرة دافينشي) كانت سبباً أساساً في تدفق الزوار -وهم يمسكون بنسخة من الرواية- إلى متحف (اللوفر) وكنيسة (سان سولبايس)، وكأن رواية (شيفرة دافينشي) قد تحولت إلى كتاب مقدس للسياحة يسير وفق معطياته هؤلاء السياح!

    تقول (إيلين مكبرين) المؤرخة الفنية في جامعة هارفارد ومؤسسة شركة (باريس ميوز) للسياحة: ( عندما وصل العدد إلى 30 ممن سألوني: هل هذا هو المكان الذي قُتل فيه أمين المتحف؟ أو هل صحيح ما قيل عن لوحة دافنشي "عذراء الصخور" ؟ وتصورت كيف بدأ الناس يقتربون من اللوفر وتساءلت لماذا لا نستفيد من ذلك؟).

    وعندها بدأت (إيلين مكبرين) بتنظيم رحلات مكثفة تحت عنوان (حل شيفرة دافنشي في اللوفر) ووصلت هذا الرحلات إلى 100 جولة في الشهر لسياح قادمين من أمريكا الشمالية فقط!

    كما أشار الأب (بول روماني) في كنسية (سان سولبايس) إلى أن رواية (شيفرة دافينشي) دفعت عشرات الآلاف من المعجبين بالرواية لزيارة الكنيسة للبحث عن مفاتيح الشفرة!

    وتقول (ليديا سانفيتو) المرشدة السياحية بروما: لم أسمع حديثاً إلا عن رواية (شيفرة دافينشي) بعد أن نشرها المؤلف الأميركي (دون بروان) في مارس آذار 2003م، وكان الاهتمام أولاً من قارئين أمريكيين ثم من إيطاليين وجنسيات أخرى، ابتداء من أواخر العام الماضي بعد نشر ترجمات بلغات أخرى في جميع أنحاء العالم.

    وتقول السائحة (فيكتوريا سينـتون) من جوهانسبرج: (اعتقد أن الكتاب يمكن تصديقه بصورة كبيرة).

    ويقول (جوسيبي نبوليون) المدير المسؤول عن لوحة دافنشي: (شهد المتحف اهتماماً متجدداً من الناس جاءوا لرؤية هذه التحفة الفنية بعد أن حقق الكتاب شهرة واسعة).

    ثم يقول (نبوليون): (للعمل عند لوحة العشاء الأخير وشرحها للزائرين؛ أصبحت قراءة الكتاب مطلوبة من جانب كل العاملين تقريباً، أصبحوا أكثر من أي وقت مضى يسألون أي الشخصيات تمثل يوحنا، ويسألون عن شكل الحرف "V" الذي تشكل بين جسمه وجسم المسيح).

    وطبقاً لما ذكرته The Telegraph Daily وبتاريخ 3/10/ 2004م، فإن كتاب( شيفرة دافينشي) هو أكثر الروايات الخيالية مبيعاً على الإطلاق.

    ولشهرة هذه الرواية تحولت قصتها إلى فيلم سينمائي بلغت تكاليفه حوالي (100) مليون دولار أمريكي، وقام بتمثيله: توم هانكس، و إيان ماك كيلين، وعرض عام 2006م وحصل مؤلف الرواية من وراء روايته على عشرات الملايين!


    وقد دفعت هذه الرواية بعشرات الآلاف من الناس الذين وقعوا تحت تأثيرها الساحر لزيارة مسرح أحداث الرواية، فتدفق آلاف الخلق لزيارة متحف "اللوفر"، وكنيسة "سان سولبايس" ولوحة "دافينشي" وتتبع خطوات بطل رواية "الشيفرة" خطوة بخطوة، حتى تحول هؤلاء الآلاف إلى باحثين هواة يبحثون عن آثار مخفية لجمعية صهيون!


    هذا في الجانب الثقافي والسياحي، أما في الجانب الديني والتاريخ والذي خصصت له الرواية حصة الأسد؛ وصدمت الاعتقاد السائد في المسيحية، فقد كان لها تأثير كبير لا يمكن أن يوصف، وقد يصعب فهم: كيف لرواية خيالية أن تزعزع عقائد الناس؟!

    يقول (بول روماني) الأب في كنسية (سان سولبايس): ( أدركُ أن كثيراً من الناس يتعاملون في الواقع مع الرواية على أنها حقيقة راسخة).

    ويقول الكاردينال (جورج) رئيس أساقفة شيكاغو: (إنه كتاب مقنع بالنسبة لكثيرين).

    وقامت إحدى عضوات كنيسة الثالوث المقدس بلندن (Holy Trinity) بمتابعة مواقف الناس تجاه المسيحية بعد رواية (شيفرة دافينشي) فوجدت أن هناك تأثيراً قوياً أحدثته تلك الرواية في قناعات الناس.

    ومن تلك الشهادات، شهادة رجل قال لها: (إن الرواية تبين أن الكتاب المقدس لا يمكن أن يكون صحيحاً، وأنه حدث تغيير في النص). وتقول فتاة مؤمنة مسيحية: (هذا الكتاب كاد يفقدني إيماني). وتقول فتاة أخرى مسيحية متدينة: (هذا الكتاب جعلني أعتقد أنه ليس لديَّ حقائق واقعية تدعم إيماني).

    وتقول (ليديا سانفيتو) المرشدة السياحية بروما: (إنهم يعذبونني، لم أفاجأ من الأمريكيين، ولكن أذهلني بالفعل أن الايطاليين يطرحون أيضاً مثل هذه الأسئلة بالرغم من تقليدهم الكاثوليكية الراسخة).






    وبسبب ما أحدثته تلك الرواية من زعزعة وبلبلة عقدية في عقول المسيحيين -وهذا يرجع أصلاً لضعف البيان نفسه- فإن الكنيسة لم تقف مكتوفة اليد، بل حرمت قراءة تلك الرواية ورؤية الفيلم، وأصدرت عشرات البيانات الاستنكارية، وأصدرت الكتب والمقالات الكثيرة للرد على رواية (شيفرة دافينشي) !


    يقول (تارسيزيو بيرتوني) كاردينال الفاتيكان: (لا تقرأوا ولا تشتروا شيفرة دافنشي)!

    ويقول الأنبا (يوحنا قلته) النائب البطريركي للأقباط الكاثوليك: (شاهدت الفيلم مع مجموعة من أهل العلم والنقد لفنون السينما، وأعلن بصراحة وأمانة أنه فيلم شيطاني ملعون بكل المقاييس، الفيلم يحاول هدم العقيدة المسيحية من أساسها، أي شيطان وراء هذا العمل؟ وأي فكرة جهنمية تريد أن تغزو العقول البريئة والبسيطة؟).

    وقد أُلفت كتب مسيحية كثيرة للرد والتصدي لرواية (دون بروان)، ومنها من ألفه القس (نكي جمبل) كتاباً بعنوان: (THE DA VINCI CODE A ESPONSE) وقدم لهذا الكتاب وقرظه كل من:

    - الدكتور (منير حنا أنيس) : مطران الكنيسة الأسقفية بمصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي.

    - الأنبا (يوحنا قلته) : النائب البطريركي للأقباط الكاثوليك.

    - الأنبا (مرقس) : مطران الأقباط الأرثوذكس.


    وغيرها من ردود الكثيرة والعنيفة للكنسية ورجال الدين المسيحيين..


    والسؤال الجوهري: أين الصحوة الإسلامية من هذا السحر المفقود، سحر البيان والتبيان، سحر الكلمة والسرد والقصة؟


    إن باب (الرواية) بابٌ لا يزال مغلقاً أو يكاد أن يكون أمام القلم الإسلامي الأصيل، ففي حين كتب أغلب الفلاسفة أفكارهم الفلسفية وروجوها من خلال الرواية، وكذلك فعل التيار الليبرالي الغربي والعربي وروج أطروحاته الأخلاقية والفكرية من خلال الروايات، وأرخ الليبراليون للمنطقة من خلال الرواية، بل وتطفلت الطفيليات على هذا الفن فكتبت الرخيص والهابط من الأفكار والأخلاقيات، أمام هذا الجهد المؤثر لماذا يظل هذا الباب شبه مغلقٍ أمام القلم الإسلامي الذي لا يزال مهمِلاً أو متجاهِلاً هذا السحر العظيم في التأثير على الناس وعلى أخلاقياتهم وقناعاتهم!


    إن الصحوة الإسلامية تملك تاريخاً حديثاً وعريقاً، سياسياً وثقافياً واجتماعياً، وتملك أفكاراً ذهبية تستطيع بعض أقلامها الذهبية أن تصوغوها في رواية مبتكرة تلقي بتأثيرها على عموم الناس.

    إن التاريخ بخطئه وصوابه يشكل مادة خصبة لهذا الفن، يعالج الخطأ ليصحح، ويكرس الصواب ليطبع، والناس بحاجة ماسة لقلم أمين يخط كلماته بأسلوبِ روائي رشيق.


    فإلى متى سيظل هذا الباب مغلقاً أمام أقلام الصحوة؟



    للكاتب / صخرة الخلاص


  2. الروايه من وجهه نظري قمه في الانحطاط والاباحيه

    انا بس في سؤال مالقيت له جواب ليه ما تم منعها ؟؟؟

    هي تنباع بجرير وباستمرار ما تقضي الا تجي طبعه جديده

    ابي اعرف ليه ما منعوها وبالمقابل منعو روايات عديده منها بنات الرياض الي تحكي الواقع وما فيها كثر ما بالغوا فيها

    غير روايه ((فسوق)) عبدو خال الي نفس الشي تحكي قصه خياليه بس الارآ الي فيها واقعيه وكل واحد اعتقد من حقه يعبر عن رايه

    اما انهم بذا التخلف يمنعون هالرايات التافهه وما يمنعون هالروايه (( دافنشي كود ))
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روض نجد
    الروايه من وجهه نظري قمه في الانحطاط والاباحيه

    انا بس في سؤال مالقيت له جواب ليه ما تم منعها ؟؟؟

    هي تنباع بجرير وباستمرار ما تقضي الا تجي طبعه جديده

    ابي اعرف ليه ما منعوها وبالمقابل منعو روايات عديده منها بنات الرياض الي تحكي الواقع وما فيها كثر ما بالغوا فيها

    غير روايه ((فسوق)) عبدو خال الي نفس الشي تحكي قصه خياليه بس الارآ الي فيها واقعيه وكل واحد اعتقد من حقه يعبر عن رايه

    اما انهم بذا التخلف يمنعون هالرايات التافهه وما يمنعون هالروايه (( دافنشي كود ))



    روض هدي شوي
    الظاهر انك ملخبطه في اسم الرواية, انا قريت الرواية كاملة ونفسي اشوف الفيلم حقها , الرواية ابدا ماتتكلم لا عن اخلاق او قيم فهي تبين مايحمله بعض المسيحيون في معتقداتهم وماختلط به من وثنيات وتحاك على شكل رواية لشخصيات رمزية غير حقيقيه وهي بنفس الوقت تثبت مايوجد في كتب المسلمين من اباطيل الدين المسيحي وانا انصح الكل بقراءة هاذي الرواية لانها تعلمك الكثير مما يعتقد هؤلاء القوم .


    لقراءة الرواية كاملة:

    http://www.alislamweb.net/davincicode.zip



    حجم الملف 14 ميجا بايت تقريبا
    7 "
  4. اخوي معك بكل الي قلته وانا بنفسي قريت المجلد كااااااااامل ( الروايه )

    لكن انا اشوف مبدا دس السم في العسل فيها

    صحيح ما افادوه عن اباطيل المسيح واعتقاداتهم الخطأ

    لكن تظل الروايه تحكي عن معنى ثاني انا في غنى عن تعريفه

    يكفي التخاريف الدينيه وحكايه ان عسى عليه السلام ومريم لهم ذريه خلها على جنب

    خذ بس بمعنى انهم وصلو العلاقات الجنسيه شيء مقدس

    هالشيء يكفي برفع الضغط على الاخر
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روض نجد
    اخوي معك بكل الي قلته وانا بنفسي قريت المجلد كااااااااامل ( الروايه )

    لكن انا اشوف مبدا دس السم في العسل فيها

    صحيح ما افادوه عن اباطيل المسيح واعتقاداتهم الخطأ

    لكن تظل الروايه تحكي عن معنى ثاني انا في غنى عن تعريفه

    يكفي التخاريف الدينيه وحكايه ان عسى عليه السلام ومريم لهم ذريه خلها على جنب

    خذ بس بمعنى انهم وصلو العلاقات الجنسيه شيء مقدس

    هالشيء يكفي برفع الضغط على الاخر

    رووض شفيك !!!!!
    الرواي قاعد ينقل لنا حقائق ومعتقدات هالفئه من الناس
    هو مادعى لها ولا حث عليها فقط كان يبين لنا اعتقاد بعض المذاهب المسيحيه
    شدخلنا فيهم يقدسون اللي يقدسونه ويعتقدون اللي يعتقدونه
    يعني مثلا اذا كتبت قصة عن قوم لوط وبينت فيها ماكانوا عليه من ظلال وفجور هل هذا يعني ان الرواية منحطه واباحيه او ان الرواي يدعو الى الرذيلة او غيره !!! ,, انا قريت الرواية كامله لو انه كان يؤيدهم كنت معك وقلت قراءة هذه الروايه لاتجوز ولاكن الرواي كان محايد ويالعكس القارئ لهذه القصة يستنتج بان الرواي كان لايؤيد بما هم عليه والدليل انه ذكر بمقدمته بانهم ادخلوا الوثنيات في الدين.
    اتمنى ان تكون الصورة وضحت اكثر يااخت روض
    7 "
  6. السلام عليكم
    أشكرك أخي "ضوء القمر" على الموضوع المميز من قلم مميز أدامة الله لنا,,

    أختي روض أحييك على رأيك
    فأنا معك ضد منع روايات الكتّاب والمفكرين السعوديين
    وأضيف الى القائمة السوداء رواية "ملامح" التي ترينا جانب مشوة ومؤلم من ملامح مجتمعنا,,
    والتي نحتاج لها

    لكني في نفس الوقت مع رأي الأخ محمد,,
    في أن رواية شفرة دافينش وقبلها رواية ملائكة وشياطين
    فتحت باباً جديداً في العقائدية المسيحية المتواجدة اليوم,,

    فهي تبين الثغرات والأخطاء المجودة في الديانة المزعومة
    وهذة الرواية تميل بشكل كبير للدين الإسلامي وتصحح الكثير من المعتقدات الخاطئة والوثنية لدى المسيحين اليوم
    حتى أن أغلبهم يخشون هذة الرواية على الرغم من توفرها وشهرهتها لكنهم يميلون الى عدم قرائتها حتى لا تؤثر في معتقداتهم الوضعية!!

    هذة مجرد آراء و لولا اختلاف الاراء لبارت الكتب وتوقف المفكرون عن التفكير
    7 "


  7. يزعم بعض القساوسة أن اليهود لهم الدور الرئيسي في نشر مثل تلك الرواية بينما لم تساورهم أدنى الشكوك في أن المسلمين هم من كان وراء ذلك لإيمانهم بضعف المسلمين في المجال الإعلامي عامة وفي مجال الرواية خاصة .

    قد تكون هناك مقاصد نصرانية خفية من وراء تلك الرواية تتمثل في زرع بعض المبادئ المسيحية وكيف أنها تعاني الاضطهاد و الظلم وهم بذلك يسيرون على خطى اليهود حينما ادعوا المحرقة النازية المزعومة والكثير من تلك الترهات التي لم يجد لها التاريخ أدنى إثبات أو دليل كما رأينا من قبل في رواية وفلم
    ( شندر لست ) التي لاقت الكثير من المعارضة والجدل السياسي في أواسط التسعينيات .

    كلنا نعلم مدى سيطرة اليهود على الإعلام العالمي والإعلام الأمريكي على وجهه التحديد , حتى خرجت بعض التقارير التي تؤكد بأن نسبة امتلاك اليهود لشركات الإنتاج التلفزيوني في أمريكا وصلت إلى 100% سواءً بطرق مباشرة أو غير مباشرة .

    ولعلّ ماحصل للمثل الأمريكي ( ميل جبسون ) بعد تطاوله على اليهود يؤكد ذلك , ورغم ذلك حاول هذا الممثل ( ميل جبسون ) تخطي تلك الحواجز بإنتاجه أول فلم خارج أسوار تلك الشركات اليهوديه وإن كنت أتوقع له الفشل مبدئياً ولا أخفي عليكم أني حقيقةً أتمنى له النجاح ليس لشيء وإنما أجد من خلال تجربته بصيص أمل في فتح المجال أمامنا مستقبلاً لإيصال بعض أهدافنا و مبادئنا الحنيفة من خلال تلك المنابر الإعلامية التي لطالما خدمة اليهود في حربهم على علينا , قد يستهجن وقد يرفض البعض تلك الطرق انطلاقاً من المبادئ الإسلامية السامية , ولكن هناك مجال للجمع بين هذه وتلك دون الإفراط أو التفريط كما رأينا في ( ماكلوم X ) , كل ذلك في سبيل خدمة هذه الأمة المستضعفة .

    آمل أن يتجدد في مجتمعنا حس الرواية البناء وأن تظهر أقلام تزيل ما دنسته أيضاً أقلام أخرى في بياض ونقاء مجتمعنا

    وأنتِ أختي روض نجد قد لا يجدي المنع نفعاً في هذا الوقت خاصةً مع تعدد وسائل التواصل بين المجتمعات وإنما أتمنى أن تكوني من أصحاب تلك الأقلام التي ننتظر من خلالها جذب الرأي العام وإشغال المجتمع عن سخافة الليبرارية العلمانية ممثلةً في أقلام رجاء الصانع وأحمد الدهمان ومن كان على شاكلتهم



    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.