LinkBack URL
About LinkBacks
مشكوووووووووووووور أسامه على الخبررر
الله يعطيك العافية...............
7 " الله يعطيك العافية...............
لندن تعلن «براءة» الأكاديمية السعودية من اتهامات «الكراهية»
لندن تعلن «براءة» الأكاديمية السعودية من اتهامات «الكراهية»
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6271 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- 7 "أصلا غلط يحطوا حُرمة مسؤولة عن رِجَال .............وقالت: «الحالة كلها كانت غير معتادة ومفاجئة حقاً. لم أستطع التفكير بطريقة سليمة».
مشكور أخوي أسامة على الخبر ... - مشكووور أخوووي أسامه ع الخبر7 "
والله يعطيك العافيه ويبارك فيك - مشكورين يعطيكم العافية عالمرور ...7 "
و الله هو غلط بنسبة 75% بس ما يهمنب هالأمر اللي يهمني هو ذات المرأة هل هي مؤهلة للادارة و لا لأ ؟ هنا السؤال ...أصلا غلط يحطوا حُرمة مسؤولة عن رِجَال .............
أشكر مرورك و مشاركتك - كان الله في عون المسليمن شكرا أخي7 "
- 7 "اتمنى أن يكون الخبر صحيح
وأشكرك أخي أسامة على النقل والإهتمام
رغم أني أعتقد أن الزوبعة لم تنهي بعد ,,
وهذا القرار ليس القرار الذي نحتاجة براءة كتاب.
بل نحتاج لتوضيح الصورة والمفاهيم المغةلطة من الأساس
وليس مجرد المنع
الموقف الذي كانت فيه السيدة سمية لا يتمكن الف رجل من مواجهتة
وهي بالتأكيد جديرة بالمسئولية
يكفي صبرها وتحملها مالم يتجرأ أي رجل دين أو رجل عادي في الوقوف والتصدي له
لقد تحملت تلك المرأة مسئولية مناهج لبلد بكاملها
ولكونها صرحت:
«الحالة كلها كانت غير معتادة ومفاجئة حقاً. لم أستطع التفكير بطريقة سليمة».
فهي في الأخير قد أخذت وقتها وفكرت عندما خرجت من المفاجأو اتخذت قرار سليم
جبن رجال في بلدنا على اتخاذة وهو
إعادة تقدير وتقييم المناهج
نعم هذا الكلام صحيحأصلا غلط يحطوا حُرمة مسؤولة عن رِجَال .............
فالمرأة ليست مسئولة عن رجال واحد أو عن مجموعة رجال
بل هي مسئولة عن مجتمع وجيل كامل
وعن صورة بلد ودين وحضارة
وهذا كلة استطاعت وتقدر أن تتحمل مسئوليتة بكل شجاعة
أتذكر صلاة سمعتها لعداءة أولمبية في فيلم يحكي عن قصة حياتها أعجبتني جداً
قالت فيها:
"اللهم أعطتني القوة لأحاول,,
وأعطني الشجاعة إن لم أنجح"
عن نفسي أقف للسيدة سمية وقفة احترام وتقدير
وارفع لها القبعة - للاسف أن اشاهد أمامي هجوما و قذائف خبيثة من أعداء أمتنا تستهدف جيل الابناء على المدى البعيد لاخفاء الخطر الذي يتربص بالعالم الاسلامي و ذلك حتى يهيؤوا بيئة مناسبة لتفعيل مخططاتهم التي تفتعل هذه اللحظة و المسلمون غافلون و السبب واضح و صريح و هو أنهم استطاعوا التحكم بحكوماتنا و مجتمعاتنا و تغييرها كما يحلو لهم فمابالك حين تنفذ بالكامل و يغييرون المناهج و يدخلوا من مدخل الخبث على مجتمعاتنا ؟ اليوم الاقصى يهدم و المسلمون نائمون فمالذي سيحصل غدا ؟؟7 "
ما يثير الألم في القلب أن نجد أفرادا من مجتمعاتنا يشكلون أحضانا دافئة لتلك الافكار الخبيثة من العلمانيين و المستشرقين و يؤيدونهم بالفكر و المادة !!
فالله يصف اليهود و النصارى بالمغضوب عليهم و الضالين ... و هؤلاء يعارضون كلام الله سبحانه و تعالى و يقولوا أن كلام الله يسبب العداوة بين الاديان و الامم و ينزعون كلام الله من قبل أن يدخل مسامع أبنائنا خوفا من أن يخرج من افواههم بالمستقبل ... فماذا يريدون ؟
هل كلامهم صحيح و كلام الله خاطئ ؟؟؟؟!!!! - تسلم اسامة عالنقل والله يعطيك العافية ,,,,,,,,,,,7 "
- الله يستر من (المغضوب عليهم و الضالين) ..7 "
مشكور اسامه ..
February 25th, 2007, 08:49 AM
الرياض الحياة - 24/02/07//
أخلت هيئة رقابية حكومية بريطانية سبيل أكاديمية الملك فهد التعليمية في لندن من ارتكاب أي خطأ، بعدما ادعى معلم سابق فيها أن بعض كتب منهجها السعودي تسيء إلى اليهود والنصارى. وقال مفتشو «مكتب الرقابة على مستويات التعليم»، بعد زيارة مفاجئة للأكاديمية الواقعة في حي ايست آكتون (غرب لندن): «إن نوعية التعليم (فيها) مُرْضية. المدرسة تفي بكل المتطلبات المتعلقة بالتعليم الروحي والأخلاقي والاجتماعي والثقافي لطلابها».
وكان معلم سابق في الأكاديمية، مسلم بريطاني، أثار ضجة إعلامية، بشكوى ادعى فيها أن أحد كتب منهج اللغة العربية يصف اليهود بأنهم «بغيضون»، والنصارى بأنهم «خنازير». وأمر وزير الدولة البريطاني المكلف بشؤون المدارس جيم نايث، بإجراء تحقيق في النشاط التعليمي للأكاديمية التي نفت مديرتها الدكتورة سمية اليوسف استخدام تلك الكتب في مناهج المدرسة.
وقررت اليوسف إسدال الستار على الجدل الذي أثارته الفقرة المسيئة لليهود والنصارى، بإزالة الكتب المعنية من أرفف مكتبة الأكاديمية نهائياً، وتكوين لجنة لمراجعة بقية كتب المنهج السعودي، لضمان عدم وجود أية عبارات تمكن إساءة تفسيرها.
وأوضحت اليوسف - في تصريحات نشرتها صحيفة «غارديان» البريطانية - أنه كان ينبغي عليها أن تعمد فوراً إلى التخلص من الكتب التي زجت بالأكاديمية في أتون اتهامات بعدم التسامح الديني.
وكانت «الحياة» أوردت، في وقت سابق، إعلان اليوسف الموافقة على «إزالة» تلك الفقرة وفقرات في كتب أخرى، بُعيد إثارة الإعلام البريطاني للمسألة.
وذكرت مديرة الأكاديمية السعودية أنه كان ينبغي عليها أن تقوم بذلك فور علمها بوجود تلك النصوص، لكنها وجدت نفسها في غمار الزوبعة الإعلامية التي حدثت. وقالت: «الحالة كلها كانت غير معتادة ومفاجئة حقاً. لم أستطع التفكير بطريقة سليمة». وأضافت أنها كانت تريد أيضاً استشارة كبار موظفيها قبل اتخاذ قرار مهم من ذلك القبيل.