الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

لو ولدت سعودياً.. ماذا أفعل؟‏

لو ولدت سعودياً.. ماذا أفعل؟‏


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5187 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية كـرباج
    كـرباج

    محظور

    كـرباج كندا

    كـرباج , ذكر. محظور. من كندا , مبتعث فى كندا , تخصصى هندسه , بجامعة فانكوفر
    • فانكوفر
    • هندسه
    • ذكر
    • فانكوفر, فانكوفر
    • كندا
    • Oct 2009
    المزيدl

    January 15th, 2010, 05:59 AM

    لو ولدت سعودياً.. ماذا أفعل؟





    لو ولدت سعودياً لطرحت سؤالاً مفاده، ما الذي سيزيد من أهميتي بالنسبة لدول العالم؟ حتماً إنه ليس رملي ولا جمالي بل إنه بترولي، فهذا المورد مورد نادر جداً. والسؤال هو كيف نفعِّل قيمة هذا البترول مع ندرته في المستقبل؟

    بهذه الكلمات، بدأ لي كوان يو، باني دولة سنغافورة الحديثة، خطابه أمام منتدى التنافسية العالمي الذي جرت فعالياته خلال الفترة 20- 22 يناير 2008م الماضي في العاصمة السعودية الرياض.
    وقال لي كوان يو مخاطباً الحضور؛ أريدكم أن تقيموا صناعات تسمح لمواطنيكم بالاستثمار فيها، ولابد أن ترسلوا أبناءكم للعمل في الدول المتقدمة ثم العودة إلى تأسيس أعمال صناعية ومصارف إسلامية جديدة في بلدكم، فالمهم أن تتعلموا كيفية استثمار احتياطكم البترولي وكيفية إدارة مواردكم لتحقيق أكبر فائدة ممكنة.
    وأضاف يو؛ لقد أدركنا الحكمة الصينية التي تقول سنة واحدة ضرورية لكي تنمو بذرة قمح، وعشر ضرورية لكي تنمو شجرة، ومائة ضرورية لكي ينمو إنسان، وعملنا على إنتاج مجتمع آمن ومستقر، وركزنا على الثقافة والفنون، فتمكنَّا من تكوين أشخاص قادرين على اختيار مواقعهم ووظائفهم يؤمنون بأن الحياة تستحق العناء من أجلهم وأجل أبنائهم.
    وحول الوضع في المملكة العربية السعودية، قال يو؛ أنتم في بلادكم لن تجدوا صعوبة في تطوير التعليم من التعليم الديني إلى التعليم العلمي الذي ينقلكم إلى مراتب متقدمة من التطور، فبالنسبة لكم العالم القديم كان مكوناً من بدو وجمال ولكن الآن أمامكم خيارات عظيمة لتطوروا أسلوب حياتكم، وأمامكم الفرصة المواتية لأن تتساءلوا عن كيفية تطوير حياتكم واقتصادكم لكي تعيشوا حياة ذات مستويات مرتفعة للغاية بعد حقبة البترول.
    وانفرد لي كوان يو لأكثر من 60 دقيقة بالحديث وحده أمام جموع غفيرة من الحضور، يقدر عددهم بألف رجل وامرأة، كانوا يتطلعون إليه بإعجاب ولهفة شديدين، وهو يروي قصة نهضة سنغافورة من على منصة منتدى التنافسية العالمي.
    وتأتي أهمية هذه الكلمات كون قائلها هو لي كوان يو، صاحب معجزة دولة سنغافورة الحديثة، والذي قاد مسيرتها نحو الاستقلال وترأس حكومتها لأكثر من ثلاثة عقود من عام 1959م إلى 1992م.
    ويعرف يو على نطاق واسع بصانع معجزة سنغافورة التنموية وارتقائها من بلد نام في العالم الثالث، على حد تعبيره، إلى مصاف الأمم المتحضرة في العالم الأول.
    ففي ظل قيادته، تحولت سنغافورة إلى أنشط ميناء بحري في العالم، وثالث أكبر موقع لتكرير البترول، ومركز عالمي رئيسي للصناعات التحويلية والخدمات، ليرتفع بذلك المتوسط السنوي لدخل الفرد الحقيقي فيها من أقل من 1000 دولار أمريكي إلى قرابة 30.000 دولار أمريكي خلال ثلاثة عقود فقط.
    وتمثل رحلة الصعود المذهلة لسنغافورة واحدة من معجزات القرن العشرين الميلادي الماضي. فعند استقلال سنغافورة في مطلع الخمسينيات الميلادية كانت عائدات القاعدة العسكرية البريطانية تمثل ثلاثة أرباع دخلها القومي مما عزز التشاؤم حول قدرة هذه الدولة الصغيرة على النمو بمفردها والدخول الى مصاف الدول المعترف بها.
    كيف تحققت المعجزة؟
    قال يو أمام منتدى التنافسية العالمي؛ منذ 25 عاما أحضر زملائي العالم (سيدني بريمير) للقائي، وكان عالماً متخصصاً في علم الميكروبات، وشرح لي أن دولة صغيرة كسنغافورة إذا كانت لديها عزيمة وتبنت تطوير هذا العلم فإنها ستصبح ذات شأن لأن هذه العلوم أساسية للتقنية، فقلنا فلنحاول وبدأنا بتأسيس المعهد العلمي للجينات البيولوچية واستقدمنا خبراء من بريطانيا والسويد واليابان ووسعنا عملنا معهم. ولأننا عملنا على مستوى دولي، فقد كان الاتصال معهم سهلاً وأصبحت لنا صناعة طبية متطورة للعقاقير.
    وتابع يو؛ فنحن نجتذب المهارات من جميع مناطق العالم ونستخدم علماء يتحدثون اللغة الانجليزية، حيث أننا من خلال هؤلاء الأخصائيين المهرة وبفضل تعاونهم معنا حققنا أكبر استفادة. وجدير بالذكر أن نبيِّن أن الذين يأتون إلينا ويلتحقون بدراسات إنسانية في بلادنا، فإن بعضهم لا يعود لبلاده لأنهم يحصلون على ما يريدون ـ وهكذا ننمو بسرعة.
    وقد اعتمدت سنغافورة في تحقيق معجزتها على بناء الانسان وقبله الاعتماد على القيم الحضارية والتاريخ والتقاليد ومن ثم الانطلاق إلى الأخذ بمقومات بناء دولة حديثة لا تعرف حدوداً للتطور، وقد نجحت التجربة بالفعل. والآن يبلغ عدد سكان سنغافورة، الجزيرة الصغيرة النائية، نحو 4.3 مليون نسمة، يصل دخل الفرد منهم إلى 30 ألف دولار أمريكي، وهو يمثل أعلى دخل في العالم.
    وتضم سنغافورة أكثر من 700 مؤسسة أجنبية و60 مصرفاً تجارياً، إضافة إلى بورصة مزدهرة لتبادل العملات الصعبة بحدود 60 مليار دولار أمريكي سنوياً، إضافة إلى إيمانهم الكامل بحقيقة اقتصادية واحدة لا يمكن أن يختلف عليها السنغافوريون.
    ماذا عملت سنغافورة؟
    تبنت نظاماً حازماً لتحديد النسل، حيث لم تتجاوز نسبة زيادة السكان 1.9% في عام 1970م و1.2% في عام 1980م، مما جنب البلاد كارثة الانفجار السكاني الذي يعرقل التنمية.
    ولكن ما إن أصبح الاقتصاد السنغافوري في حاجة إلى مزيد من الأيدي العاملة المؤهلة، حتى غيرت الدولة سياستها السكانية في الاتجاه المعاكس باعتماد برنامج جديد يهدف لتحفيز المواطنين لزيادة النسل، حيث خصصت له ميزانية تقد بـ 300 مليون دولار أمريكي.
    لي كوان يو
    وهذا التغير في السياسة السكانية لسنغافورة ناتج عن أن كل مولود جديد في مرحلة التخلف يعني عبئاً على الاقتصاد، بينما في مرحلة النمو والتقدم ومع توفر الخدمات التعليمية والصحية اللازمة للأطفال، فإن ذلك يجعل منهم ثروة بشرية تدفع بدورها عجلة الاقتصاد إلى الأمام.
    عممت التعليم وتحديثة باعتماد أفضل المناهج في العالم، حيث تتصدر سنغافورة الأولمبياد الدولي في امتحانات المواد العلمية.
    اعتمدت بيروقراطية صغيرة الحجم ذات كفاءة عالية (قوامها حوالي 50 ألف موظف لا أكثر) وعلى درجة كبيرة من المهنية والتعليم والثقافة.
    حرصت أن يتم التعيين في الوظائف عبر مناظرات عامة مفتوحة للجميع، بحيث يحصل موظفو القطاع العام على رواتب تنافسية مثل القطاع الخاص إن لم يكن أعلى (200 ألف دولار أمريكي راتب سنوي للوزير كمثال)، إلى جانب الشفافية وانخفاض نسبة الفساد الاداري والمالي إلى حد أن سنغافورة تتصدر المراتب الأولى لمؤشر الشفافية الذي تصدره منظمة الشفافية الدولية.
    الإنجاز ودلالاته
    حين استقلت سنغافورة لم يتوقع أحد أن تتحول هذه الجزيرة الصغيرة إلى حاضرة عالمية مزدهرة تضم أنجح شركة طيران في العالم، وأفضل مطار جوي، وأنشط ميناء بحري، وأن تحتل المرتبة العالمية الرابعة في متوسط دخل الفرد الحقيقي
    وتعد سنغافورة الآن من أكثر بلدان العالم نظافة، فشوارعها أكثر نظافة من مونت كارلو، ومبانيها أكثر حداثة من ناطحات نيويورك. وهي من أكثر بلدان الأرض أمناً ومن أكثرها اطمئناناً. وهي نموذج في المحافظة على البيئة ومثال في المحافظة على مستوى المعيشة. إنها تتقدم الآخرين في كل شيء.
    لقد كان من المذهل إقامة مثل هذه الدولة في فقر آسيا قبل أربعة عقود. غير أن لي كوان يو، الذي جاء من أوكسفورد إلى المستعمرة البريطانية السابقة، كان يحلم بأن يبني وطناً للناس وليس له. ولذلك بنى المصانع لا الاذاعات. وأمر الناس بالعمل لا بالاصغاء إلى الاذاعة. وأغلق السجون ليفتح المدارس. وأقام في آسيا نموذجاً مناقضاً لكتاب ماو الشيوعي وثوراته الثقافية. ولم يسمح للمذابح لدى الجارة الإندونيسية بالتسرب إلى بلاده. وطبّق حكم القانون لكنه لم يحول بلاده إلى سجن تطعم فيه الفئران كوجبات دسمة، كما لدى جارته بورما. كان لي كوان يو خليطاً سحرياً من آداب الماضي وآفاق المستقبل.
    وكان قبل أي شيء حريصاً على الكرامة البشرية، فحارب الفقر بالدرجة التي عارض فيها نفوذ أمريكا. وجعل لكل مواطن بيتاً بدل أن يكون لكل ألف مواطن كوخ من الصفيح


    منقول

  2. والله شي يحزن القلب ويفرح القلب في نفس الوقت

    دولة سنغافورى ومليزيا فخر ومثال لدول الاسلاميه انظر كيف بداء من الصفر الى دول مصنعه من اعظم الدول العالميه

    وانشاء الله نقول ان السعوديه والامارات باطريق

    اما الذي يحزنني من الدول الاسلايه

    مصر والعراق وسوريا

    دول نفطيه زراعيه و صناعيه ولاكن تعاني من فساد اداري واختلاسات

    الله المستعان

    بلد العباقره والعلماء بلاد الحضارات

    اسئل الله ان يجمع شمل المسلمين
    7 "
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    هذا المقال أثر فيا كثير و خاصة إني كنت كاتب موضوع في صحيفة الجامعة و لكن للاسف

    المسؤل عن النشر رفض نشر هذا المقال و في ردي القادم سوف أذكر سبب رفض المقال

    أما سؤالك ماذا تريد أن تفعل بعد أن قرائت هذا المقال

    أقول لك أقراء هذا المقال و اكتشف ما أريده في الحياة


    الدولار الأسود و الدولار الأخضر


    في ظروف الاقتصاد العالمي الحالية بداء العالم يترقب من يصمد , و من سوف تهزه هذه الأزمة .

    و كل دولة بداءت تفكر في اقتصادها , وفي نفس الوقت تراقبه دول العالم و الاقتصاد الدولي .

    لأن العالم الآن أصبح جزءاً واحداً , فكل دولة تربطها مصالح أخرى مع دول أخرى .

    أي أن العالم في حالة تكافل مستمر لتستمر الحياة , و كلمة تكافل نطلقها نحن في قسم الأحياء

    على علاقة المنفعة بين شيئين ينفع كل منها الآخر دون أن يضروا بعضهم لتستمر الحياة .

    ولكن ماذا لو فقد الأول ما كان يعطيه الأخر فماذا سوف يحدث ؟

    ببساطة سوف يخسر أحدهم أو كلاهما الاستمرار في الحياة .

    ولكن الله وضع للإنسان عقل ليفكر به و يجد البديل و الحمد لله و قد أثبت الإنسان نفسه

    في اختبار صلاحيته للبقاء و الاستمرار .

    وبعبارة أدق لقد نجح المفكرون في كل زمان و مكان في الكفاح ليعيش الناس في حياة رغيدة .

    دعونا الآن نتناول موضوع المقال وهو ماذا لو خسرنا ما نعطيه الآخرين لنستمر بالبقاء؟؟

    خاصة و أننا نعتمد على مصدر طاقة قد يعتبر غير دائم وهو النفط ؟ ماذا لو انتهى ؟

    ماذا سوف يحدث

    لو انتهى هذا العصر فسوف نفقد الدولار الأسود وهو ما نعيش عليه الآن وهو دولار النفط ؟

    لذلك وجب علينا البحث عن خيار بديل

    وهو الدولار الأخضر

    هذا الدولار هو الذي نحصل عليه من خلال المعرفة ,
    من خلال العقول ,
    هذا الدولار هو حصاد
    أو هو ثمار شجرة المعرفة .

    وهي تلك الشجرة التي تسقيها الوزارات و المؤسسات التعليمية
    , و الشجرة هي العقول المفكرة من
    (دكاترته و أستاذه و طلاب و كل مفكر )
    و الثمار دولارات خضراء

    وهذا هو الدولار الذي يدوم ولكن على قدر أهل العزم تأتي العزائم وعلى قدر أهل الكرام تأتي المكارم

    فماذا تفضل عزيزي القارئ .....

    دولار أسود ..... أم دولار أخضر ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    إذا كنت تفضل الدولار الاخضر فتعلم من اليوم
    كيف تستثمر المعرفة
    كيف تخترع
    كيف تنفع بلد
    و نفسك
    dr.alrehaili
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.alrehaili
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    هذا المقال أثر فيا كثير و خاصة إني كنت كاتب موضوع في صحيفة الجامعة و لكن للاسف

    المسؤل عن النشر رفض نشر هذا المقال و في ردي القادم سوف أذكر سبب رفض المقال

    أما سؤالك ماذا تريد أن تفعل بعد أن قرائت هذا المقال

    أقول لك أقراء هذا المقال و اكتشف ما أريده في الحياة


    الدولار الأسود و الدولار الأخضر


    في ظروف الاقتصاد العالمي الحالية بداء العالم يترقب من يصمد , و من سوف تهزه هذه الأزمة .

    و كل دولة بداءت تفكر في اقتصادها , وفي نفس الوقت تراقبه دول العالم و الاقتصاد الدولي .

    لأن العالم الآن أصبح جزءاً واحداً , فكل دولة تربطها مصالح أخرى مع دول أخرى .

    أي أن العالم في حالة تكافل مستمر لتستمر الحياة , و كلمة تكافل نطلقها نحن في قسم الأحياء

    على علاقة المنفعة بين شيئين ينفع كل منها الآخر دون أن يضروا بعضهم لتستمر الحياة .

    ولكن ماذا لو فقد الأول ما كان يعطيه الأخر فماذا سوف يحدث ؟

    ببساطة سوف يخسر أحدهم أو كلاهما الاستمرار في الحياة .

    ولكن الله وضع للإنسان عقل ليفكر به و يجد البديل و الحمد لله و قد أثبت الإنسان نفسه

    في اختبار صلاحيته للبقاء و الاستمرار .

    وبعبارة أدق لقد نجح المفكرون في كل زمان و مكان في الكفاح ليعيش الناس في حياة رغيدة .

    دعونا الآن نتناول موضوع المقال وهو ماذا لو خسرنا ما نعطيه الآخرين لنستمر بالبقاء؟؟

    خاصة و أننا نعتمد على مصدر طاقة قد يعتبر غير دائم وهو النفط ؟ ماذا لو انتهى ؟

    ماذا سوف يحدث

    لو انتهى هذا العصر فسوف نفقد الدولار الأسود وهو ما نعيش عليه الآن وهو دولار النفط ؟

    لذلك وجب علينا البحث عن خيار بديل

    وهو الدولار الأخضر

    هذا الدولار هو الذي نحصل عليه من خلال المعرفة ,
    من خلال العقول ,
    هذا الدولار هو حصاد
    أو هو ثمار شجرة المعرفة .

    وهي تلك الشجرة التي تسقيها الوزارات و المؤسسات التعليمية
    , و الشجرة هي العقول المفكرة من
    (دكاترته و أستاذه و طلاب و كل مفكر )
    و الثمار دولارات خضراء

    وهذا هو الدولار الذي يدوم ولكن على قدر أهل العزم تأتي العزائم وعلى قدر أهل الكرام تأتي المكارم

    فماذا تفضل عزيزي القارئ .....

    دولار أسود ..... أم دولار أخضر ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    إذا كنت تفضل الدولار الاخضر فتعلم من اليوم
    كيف تستثمر المعرفة
    كيف تخترع
    كيف تنفع بلد
    و نفسك

    dr.alrehaili

    والله ثم والله وبعيد عن المجاملات انك مبدع بمقالك

    يتشرف الطلبه المبتعثين بئنك واحد منهم وخاصه

    اسئل الله ان يجعلك على منبراً من نور يوم القيامه

    شرفني مرورك

    وننتظر سبب رفض نشر المقاله
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـرباج
    والله ثم والله وبعيد عن المجاملات انك مبدع بمقالك
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـرباج


    يتشرف الطلبه المبتعثين بئنك واحد منهم وخاصه


    اسئل الله ان يجعلك على منبراً من نور يوم القيامه



    شرفني مرورك



    وننتظر سبب رفض نشر المقاله


    حياك الله أخوي

    و أنا اللي لي الشرف بالكتابة في صفحتك

    سبب رفض هذا المقال
    يقول رئيس التحرير أنه لا يمكن أن تقول للناس أن النفط سوف ينتهي يوم من الايام

    قلته طيب هذه حقيقة علمية و كل الناس تعرفها و اللي ما يعرفها راح يجي يوم و يعرفها

    قام طالع فيني و صمت شوية

    و قال لو أقول لك إني عندي ورقة فيها أسم دولة عربية راح تنتهي فيها المياة بعد كم عام

    و تعتمد على استراد المياه و لا راح يمتون عطش لكن ما أقدر أنشر أسم الدولة

    و كمل كلامه وقال لي احذف الجزء الذي ذكرت فيه أن النفط سوف ينتهي و ابشر

    لكن بكل بساطة قلت له أن كاتب ما يتراحع عن حروفه و لا يمسحها يا كامل المقال
    و لا أعتذر
    فلم ينشر المقال
    .
    .
    .
    هذا الكلام قبل عام من الان أول ما بدات الازمة الاقتصادية لكن بدون ذكر أسماء
    رئيس التحرير هذا كان رجل عالي الثقافة بكل ما تعنيه الكلمة
    و نشر لي مقالات أقوى من هذه لكن
    في هذه المقالة أعتذر
    و أنا أعذره
    و أشكره
    لانه
    محترم
    مثقف
    معروف
    تقبل تحياتي
    dr.alrehaili
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.alrehaili



    حياك الله أخوي

    و أنا اللي لي الشرف بالكتابة في صفحتك

    سبب رفض هذا المقال
    يقول رئيس التحرير أنه لا يمكن أن تقول للناس أن النفط سوف ينتهي يوم من الايام

    قلته طيب هذه حقيقة علمية و كل الناس تعرفها و اللي ما يعرفها راح يجي يوم و يعرفها

    قام طالع فيني و صمت شوية

    و قال لو أقول لك إني عندي ورقة فيها أسم دولة عربية راح تنتهي فيها المياة بعد كم عام

    و تعتمد على استراد المياه و لا راح يمتون عطش لكن ما أقدر أنشر أسم الدولة

    و كمل كلامه وقال لي احذف الجزء الذي ذكرت فيه أن النفط سوف ينتهي و ابشر

    لكن بكل بساطة قلت له أن كاتب ما يتراحع عن حروفه و لا يمسحها يا كامل المقال
    و لا أعتذر
    فلم ينشر المقال
    .
    .
    .
    هذا الكلام قبل عام من الان أول ما بدات الازمة الاقتصادية لكن بدون ذكر أسماء
    رئيس التحرير هذا كان رجل عالي الثقافة بكل ما تعنيه الكلمة
    و نشر لي مقالات أقوى من هذه لكن
    في هذه المقالة أعتذر
    و أنا أعذره
    و أشكره
    لانه
    محترم
    مثقف
    معروف
    تقبل تحياتي

    dr.alrehaili

    اشكرك على نقل الحديث الى حدث بينك وبين الدكتور

    واعتقد انه صادق بكلامه والدليل على ذالك نزول المياه الجوفيه في الخليج

    والسعوديه الان قائمه بئكبر مشروع تحليه مياه بالعالم

    ومن طرق اراج البترول ظخ المياه مكان البترول واخراج البترول

    كل هاذي الاسباب تدل على كلام الدكتور

    وعلى قولتهم مافيه دخان من دون نار


    الله يوفقك اخوي
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.