مبتعث مبدع Amazing Member
الولايات المتحدة الأمريكية
°¤(¯`°( CaT )°´¯)¤° , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Computer Science
, بجامعة University of Calofornia,Riverside
- University of Calofornia,Riverside
- Computer Science
- أنثى
- Riveside, California State
- السعودية
- Oct 2009
المزيدl January 28th, 2010, 04:12 PM
January 28th, 2010, 04:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طرحت هذا الموضوع في قسم سيدات العالم .. وأحبب أن يشاركني فيه أيضا أخواننا الشباب هذا مقال قرأته في جريدة الوطن وعجبني وحبيت أنقله لكم وتشاركوني بآرائكم تأهيل المبتعثات لحماية مرافقيهن ! لأن المرأة ناقصة عقل وعاطفية وضعيفة النفس تغلب الهوى على العقل كما تقترح الثقافة دوماً، وكما تصّدق على ذلك الأنظمة الحكومية المعتمدة والتي تتعامل معها من منطلق نقص
الأهلية،ولأن المحرم هو الأحكم والأرجح عقلاً دائماً وأبداً حتى لو كانت المرأة تكبره سناً وخبرة وتفوقه علماً وفهماً ودراية، فقد تم
تأهيل ثلاثة آلاف مبتعثة لدراسة الماجستير لحماية مرافقيهن من إدمان المخدرات!! وهكذا تقوم ناقصات العقل والتمييز بحماية راجحي العقل وأباطرة الحكمة والاتزان من الإدمان !! وحسب الخبر الذي نشرته صحيفة "الوطن" فإن مخاوف الفتيات المبتعثات تركزت حول كيفية حماية مرافقيهن من المخدرات سيما وأنهم أصغر منهن سناً غالبا!وكما يظهر من الخبر المنشور، ومن تجارب كثير من المبتعثات وليس جميعهن - تجنباً للتعميم - مع محارمهن الذين يصغرونهن عمراً، فإن الأدوار معكوسة ومقلوبة !
فحامي الحمى الذي نصبته الثقافة قيماً على المبتعثة رقيباً على تصرفاتها ومقوماً لسلوكياتها يصبح عبئاً عليها! لتجد نفسها مسؤولة عنه وقيمة عليه وحامية رسمية له من تقلبات مراهقته وجموح نزواته،خاصة وهو يتعرض لصدمة ثقافية في مجتمع مفتوح يستطيع فيه ممارسة كل ما منعته عنه ثقافة الوصاية والرقابة! دون أن تحصنه تلك الثقافة داخلياً وتقوي مناعته وتضعه أمام مسؤوليته الذاتية في انتخاب خياراته ثم تحمل نتائجها وعواقبها!ورغم أن المبتعثة السعودية هي نتاج ذات الثقافة، إلا أنها غالباً ما تكون أكثر إحساساً بالمسؤولية،وأقدرعلى التوازن والتعاطي مع المتغيرات الثقافية بحكمة واستيعابية، ثم توظيفها لمصلحتها وللهدف الأهم الذي تغربت لأجله.
رغم ذلك تظل صفة نقص العقل متلبسة بالمرأة ،والضعف أمام الهوى وتغليبه على العقل المسلمة المعتمدة في العقل الجمعي والملتصقة أبداً بمهيضات الجناح الناقصات الأهلية! فتخضعهن أبداً لوصاية (ذكر) حتى لو كان طفلاً صغيراً أو مراهقاً غراً ، فلا تستطيع المرأة حتى إجراء عملية أو التقدم بشكوى دون وجود المحرم أو الولي !ناهيك عن باقي المحظورات والمعوقات الموضوعة أبداً في وجه المرأة السعودية، رغم انجازاتها العديدة
ورغم أن عام 2009 كان عام المرأة السعودية بامتياز، فقد أشرقت فيها سماؤنا بأسماء نسائية مبرزة كحياة سندي وغادة المطيري وغادة باعقيل وغيرهن، وتتوجت مسيرة منجزات المرأة السعودية هذا العام بمنح الدكتورة خولة الكريع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
وعودة إلى شرط وجود المحرم في الابتعاث والذي كثيراً ما يتم التحايل عليه بذهاب المحرم لأيام قليلة ثم
العودة،أو مرافقة مراهق غر لمبتعثة ناضجة متفوقة يصرفها عن التركيز على دراستها إلى متابعته وملاحقته في المراقص والملاهي، لماذا لا يلغى هذا الشرط أو يطوع حسب ظروف كل مبتعثة ؟ فكم من المبتعثات لا يجدن محارم مؤهلين لمرافقتهن، أو ليس لهن محارم من أساسه! ولماذا لا تمكن الأم من مرافقة ابنتها مثلا،أم أن شرط المرافق هو "الذكورة" فقط بغض النظر عن العمر أو رجاحة العقل والقدرة على تحمل المسؤولية؟!
منقول بقلم | أمل زاهد الساحة مفتوحة للحوار Best Regards °¤(¯`°( CaT )°´¯)¤° المقال اوافقها فيه لاني شفت عينات كثير من الي تتكلم عنهم
بالنسبه لردك كمان عين العقل بس كان في موضوع بهذا القسم للاخت ايرون
كان يتكلم عن حكم الاقامه بدون محرم وهذا الي يصير للمبتعثات
يعني الحين لو وحده بالسعوديه توفا زوجها وماعندها احد مثلا اهلها بجده وهي وعيالها ساكنين الشرقيه
ماحكم اقامتها هل حرام لان مافيه محرم
ونفس الشي سئلوا هيئه الافتاء وحده بتروح امريكا وجالسه في بيت لحالها ملكها وش الحكم قالوا لها اذا امنتي على حالك فجايز
فنبي نفرق بين السفر وبين الاقامه يعني وحده وقت سفرها اول ماتروح يروح معها محرم ويزبط امورها ويطمن عليها ويرجع
فهنا خلص السفر وصارت هي مقيمه لها احكام المقيمين تصوم وتصلي كامل ماتقصر ولا شي لانها مقيمه مش مسافره
حديث الرسول الاكرم كان يتكلم عن السفر وفي حديث ثاني عن الحج الي يعتبر سفره مده قصيره فيها كثير من المشاق بعدها نرجع
فيختلف عن الاقامه
ورسول الله معروف انه ابلغ الناس وابلغ اهل القريش يختار الكلمه بمكانه لان عنده جوامع الكلم
فلو كانت الاقامه كمان محرمه ماراح يغفلها بس قال السفر
الحين موضوع انها بامريكا وبلد اجرام لو عندها كلاس متئخر تتوقعي انتي المحارم هناك ملازق البنت وين ماتروح
لا كلن له حياته ولاهي
ممكن ان لو خفتي يجيك
بس هذا الدور انا اشوف اي احد من معارفك تتصلي فيه ممكن يمر عليك مثل صاحبتك شي بحيث انك ماتكوني لحالك
لان الجرايم تصير اذا لشخص يمشي لحاله فاسكني مع بنت روحوا وتعالوا سوا
وممكن حل بسيط ان احنا نسكن بالحرم الجامعي ومايحتاج مشوار طويل بحيث ان ممكن اتعرض لشي
هذا من ناحيه
من ناحيه ثانيه
لو بنتكلم عن عصابه ناويه تسوي جريمه بتسويها فيك وفي محرمك
ووممكن كمان تكوني بالشقه لحالك والمحرم حقك عنده كلاس ويجي لك اي احد
هاي امور تصير مانقول لا وتصير احيانا حتى عدنا
لكن في شي اسمه توكيل الامور لله هاي امور غيبيه ماتضمنيها ماتقدرين تاخذين باسبابها وتلميها كلهم
يعني بتضمني مابتطلعي لحالك ماتضمني مايجوا عندك
فتوكلي امرك لله والي الله كاتبه بيصير
طبعا انا اتفق مع الكاتبه بس مو ان خير شر ينشال المحرم لا الي عندها محرم متفرغ او وحده متزوجه صعب تروح عن زوجها وعيالها اي ذول يروح معهم وشي حلو
الي عندها اخو وحاب يدرس وبيروح معها شي طيب
بس مش اجباري
انا مثلا ماعندي محرم غير ابوي الله يحفظه لي بس ماهو فاضي لي لو راح معي بيبقوا هلي هنا مامعهم احد وبالسعوديه كل شي المراه تحتاج الرجل في اغلب المعاملات فصعب يتركهم فتره طويله فبيروح معي يدبر اموري وبعدها بيتركني واوردي في المنطقه الي انا فيها اختي وزوجها ساكنين يعني مابكون لحالي وبضيع (( ليه اجباري المحرم علي ))
بس المشكله في كوني انسانه تخاف ربها
الي شايله همه فلوس المحرم الي راح تندفع لي هي فعلا بتفيدني بالسكن
لكن اني باخذها بدون وجه حق
ومن جهة اخرة ماقدر اروح للملحقيه وقفوها عني او على فكره محرمي مش موجود
فلما بندخل من ناحيه دينيه
اني اخذ شي مو من حقي لاني مطره يبقا شي مايحق لي
واوقف في الصراط لين ماينعفا عني
لو بنقول السفر حرام وبمشي بالحكم فهذا يمكن يكون ذنب اقل بين العبد وربه وممكن تشملني سعه رحمه ربي ويغفره لي
بس حقوق الناس وحقوق الغير هذي ربي مايغفرها لي الا اذا الناس والمسئوله عن هالاموال غفرت لي واباحتني
اتوقع تكلمت كثير اتمنى اكون وصلت وجهة نظري
والاختلاف بالراي لايفسد للود قضيه
الغـ صدى ـربة January 29th, 2010, 04:36 AM
7 " يوفق الجميع يارب
وتطمني دارسته صح مايلغون يلغون بس مكافات اذا دروا فشي طيب اشوفه
فعشان كذا انا اقول شوفي الموضوع من ناحيه ثانيه انتي عندك احد يقدر يقعد معك غيرك ماعنده
وغيرك عنده بس محرم لك على عقله يروح يسبب لها مشاكل وهي رايحه لدراسه
الغـ صدى ـربة January 30th, 2010, 06:04 AM
7 "
January 28th, 2010, 04:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرحت هذا الموضوع في قسم سيدات العالم .. وأحبب أن يشاركني فيه أيضا أخواننا الشباب
هذا مقال قرأته في جريدة الوطن وعجبني وحبيت أنقله لكم وتشاركوني بآرائكم
تأهيل المبتعثات لحماية مرافقيهن !
لأن المرأة ناقصة عقل وعاطفية وضعيفة النفس تغلب الهوى على العقل كما تقترح الثقافة دوماً، وكما تصّدق على ذلك الأنظمة الحكومية المعتمدة والتي تتعامل معها من منطلق نقص الأهلية،ولأن المحرم هو الأحكم والأرجح عقلاً دائماً وأبداً حتى لو كانت المرأة تكبره سناً وخبرة وتفوقه علماً وفهماً ودراية، فقد تم تأهيل ثلاثة آلاف مبتعثة لدراسة الماجستير لحماية مرافقيهن من إدمان المخدرات!! وهكذا تقوم ناقصات العقل والتمييز بحماية راجحي العقل وأباطرة الحكمة والاتزان من الإدمان !! وحسب الخبر الذي نشرته صحيفة "الوطن" فإن مخاوف الفتيات المبتعثات تركزت حول كيفية حماية مرافقيهن من المخدرات سيما وأنهم أصغر منهن سناً غالبا!وكما يظهر من الخبر المنشور، ومن تجارب كثير من المبتعثات وليس جميعهن - تجنباً للتعميم - مع محارمهن الذين يصغرونهن عمراً، فإن الأدوار معكوسة ومقلوبة ! فحامي الحمى الذي نصبته الثقافة قيماً على المبتعثة رقيباً على تصرفاتها ومقوماً لسلوكياتها يصبح عبئاً عليها! لتجد نفسها مسؤولة عنه وقيمة عليه وحامية رسمية له من تقلبات مراهقته وجموح نزواته،خاصة وهو يتعرض لصدمة ثقافية في مجتمع مفتوح يستطيع فيه ممارسة كل ما منعته عنه ثقافة الوصاية والرقابة! دون أن تحصنه تلك الثقافة داخلياً وتقوي مناعته وتضعه أمام مسؤوليته الذاتية في انتخاب خياراته ثم تحمل نتائجها وعواقبها!ورغم أن المبتعثة السعودية هي نتاج ذات الثقافة، إلا أنها غالباً ما تكون أكثر إحساساً بالمسؤولية،وأقدرعلى التوازن والتعاطي مع المتغيرات الثقافية بحكمة واستيعابية، ثم توظيفها لمصلحتها وللهدف الأهم الذي تغربت لأجله. رغم ذلك تظل صفة نقص العقل متلبسة بالمرأة ،والضعف أمام الهوى وتغليبه على العقل المسلمة المعتمدة في العقل الجمعي والملتصقة أبداً بمهيضات الجناح الناقصات الأهلية! فتخضعهن أبداً لوصاية (ذكر) حتى لو كان طفلاً صغيراً أو مراهقاً غراً ، فلا تستطيع المرأة حتى إجراء عملية أو التقدم بشكوى دون وجود المحرم أو الولي !ناهيك عن باقي المحظورات والمعوقات الموضوعة أبداً في وجه المرأة السعودية، رغم انجازاتها العديدة ورغم أن عام 2009 كان عام المرأة السعودية بامتياز، فقد أشرقت فيها سماؤنا بأسماء نسائية مبرزة كحياة سندي وغادة المطيري وغادة باعقيل وغيرهن، وتتوجت مسيرة منجزات المرأة السعودية هذا العام بمنح الدكتورة خولة الكريع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
وعودة إلى شرط وجود المحرم في الابتعاث والذي كثيراً ما يتم التحايل عليه بذهاب المحرم لأيام قليلة ثم العودة،أو مرافقة مراهق غر لمبتعثة ناضجة متفوقة يصرفها عن التركيز على دراستها إلى متابعته وملاحقته في المراقص والملاهي، لماذا لا يلغى هذا الشرط أو يطوع حسب ظروف كل مبتعثة ؟ فكم من المبتعثات لا يجدن محارم مؤهلين لمرافقتهن، أو ليس لهن محارم من أساسه! ولماذا لا تمكن الأم من مرافقة ابنتها مثلا،أم أن شرط المرافق هو "الذكورة" فقط بغض النظر عن العمر أو رجاحة العقل والقدرة على تحمل المسؤولية؟!
منقول بقلم | أمل زاهد
Best Regards
°¤(¯`°( CaT )°´¯)¤°