الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

"~!!.... لماذا أخطاء الشباب طيش وأخطاء الفتاه جريمة....!!~"

"~!!.... لماذا أخطاء الشباب طيش وأخطاء الفتاه جريمة....!!~"


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5183 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Bandar_VIP
    Bandar_VIP

    مبتعث ملفت للنظر Noticeable Member

    Bandar_VIP الولايات المتحدة الأمريكية

    Bandar_VIP , ذكر. مبتعث ملفت للنظر Noticeable Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى CPA , بجامعة Georgetown
    • Georgetown
    • CPA
    • ذكر
    • Washington, DC
    • السعودية
    • Jul 2009
    المزيدl

    February 16th, 2010, 08:19 PM

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    موضوع جميل واعجبني

    بأختصار لماذا اخطاء الشباب طيش !!!واخطاء الفتاه جريمه ...!!
    هالموضوع كثـير مهم وابي تفـاعلكم معاي واتمنى تكونون صريحين فى ارائكم ومايكون فى انحياز وانا من راى انا مثل ماالشاب يغلط البنت بعد تغلط ليش واحنا بشر ومحد معصوم من الغلط ولله سبحانه يسامح شلون احنا البشر ما نسامح ونحكم على البنت بالاعدام واذا سوت جريمة تصير منبودة..!!


    حتى في ارتكاب الأخطاء !!. نجد ان المجتمع يفّرق بين الشاب والفتاة .
    فإذا ما تم ضبط شاب وفتاة في وضع مختلط أو وضع غير ذلك في مكان خاص او عام .
    نرى الشباب يحصل على البراءة في فترة وجيزة , ويتغاضى المجتمع عن خطأه ويتناساه .


    ونرى الشاب يواصل حياته وكأن شيئا لم يكن .
    على الجانب الأخر ,يتعامل المجتمع مع البنت المخطئة على أنها مجرمة , أو منحرفة , فهي أخطأت في حق نفسها ,أسرتها ومجتمعها , ونجد الكل في حالة ترقب للنيل منها .
    والحكم عليها بالإعدام , وتصبح منبوذة طيلة حياتها , حتى فرصتها في الزواج تقل وقد تنعدم بعد أن تسقط من حسابات أي شاب يرغب يسعى الزواج .


    وانا لااعني بكلامي هذا ان يتغاضى الانسان عن اخطاء البشر سواء كان شاب او فتاه ولكن يجب ان يعطى الانسان فرصه اخرى بحياته ولكني اعني بالرحمه والرفق بالفتاه

    فان كان الله وهو خالق كل شي وفوق كل شي جل وعلى يرضى ويغفر للكافر الذي عمل وعمل مايحلو له من ذنوب بعد توبته .....!!
    فنحن البشر لانستطيع ان نصفح ونجدد البسمه في حياة ناس ماتو وهم احياااء!!!

    فهل من العدل تحتمل الفتاه - وحدها - هذا الوزر,وتدفع الثمن خطئها طوال عمرها .............................؟؟؟

    وهل نطلق العنان للشاب لكي يجرب .
    لكي يخطئ بحجة "الطيش " والنزوات ....؟ و ما هي مسؤولية المجتمع ؟
    وبالتوفيق للجميع
  2. باختصار وللاسف لآن مجتمعنا تحكمه العادات والتقاليد وليس الدين

    فالدين وضع عقوبه واحدة للمخطئ لكلا الجنسين وبدون تمييز

    لكن لو ينضج هذا المجتمع ويرجع لدينه ويترك العادات والتقاليد الباليه التي تتعارض مع الدين لأصبحنا بخير في كل شيء

    ولو يعي هذا المجتمع ان آخر وصيه لرسول الامة صلى الله عليه وسلم كانت عن المرأة وذلك لأهميتها وعظم دورها في بناء الامة

    واخيرا المرأة نصف المجتمع وتربي النصف الآخر يعني ........... ؟؟؟


    اتركها لكم !!!
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامة99
    نعم هناك الكثير من الظلم يتعرض لها الفتاة .... للمثال تتستغرب المشاكل التي تتعرض لها الفتاة السعوديه او العربية في الخارج USA (ليست من يهودي او كافر ) لكن من اخوها المسلم(اخوها في الاسلام)... ياإالهي ... لماذا هذا الظلم ؟؟؟


    wake up guys,we are muslims
    اخي اعتقد انك تتابع سبيستون وداخل جو بقوه مع الفلم هههههههههههههههههه..
    7 "
  4. مشكور اخي الفاضل على هذا الموضوع .
    ورايي هو انه هذه العادة هي ضريبة كون المرأة هي انثى في مجتمعنا بتحديد .
    وانا في اعتقادي ان هذا الشي يعتمد على نوع المشكلة يعني اذا كان الموضوع موضوع جنس والعياذ بالله فهذه فضيحة للذكر والانثى لكن الانثى هي الاعظم والسبب لانها تمتلك وعاء النسب وهو ( الرحم ) وهذا الشي حساس جداً لانها تصل الى اللعب بالانساب وهذا الشي مخيف ومرعب اجتماعيا وشخصيا و معنويا وقد جعل الاسلام لهذه المشكلة حدود شرعية و بنصوص قرأنية صريحة وواضحة وهذا الشي لصالح البشر وليس ضدهم فهذه جريمة رضي بها الذكر او لم يرضى فهي عند رب العالمين جريما نكراء اما قول البشر فهو محسوب عليهم فقط وليس محسوب عند الله .
    اما نوعيات من المشاكل الاخرى بعيدة عن ممارسات الجنس او المنكر فهي تحمل محمل الطيش وتصل الى جريمة للطرفين ولا يختص لطرف دون الاخر .وهذا طبعاً يعتمد على نوع المشكلة.
    اريد ان اضيف انه العادات و التقاليد هي التي اضافت هذا القانون الخاص اخترعه البشر من تلقاء انفسهم اما شرع الله فهو واضح جلي .
    و في النهاية فهي جريمة للطرفين لا طيش .
    وشكرا لصاحب الموضوع .
    7 "
  5. السبب في دا الشي نحنا عملناه

    الواحد ما يفكر يغير نفسو كل ماسارت مشكلة قال المجتمع كدا
    طيب نحنا في البيت ايش وضعنا هل اذا اخطأ الولد او البنت نفس الشي او الاهل يقولو هذا ولد وبكرة يعقل وكانو البنت بكرة بتصغر وما بتعقل

    الله يصلحنا بس

    وتبا للعادات والتقاليد البالية اللي مالها غير وجع الدماغ
    ربنا قال في القران >> الزانية والزاني + المؤمنون والمؤمنات
    ما فرق بينهم
    لكن دي الاشياء نحنا حطيناها ويبغالها وقت عشان تنتسى
    7 "
  6. ^^^
    لا اعلم ماذا تقصد بقولك السابق ولكن معنى قوله تعالى: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) [آل عمران: 36] يختلف كليا عما يجول بخاطرك فالقرآن يا اخي الكريم يفهم

    ككل متكامل وليس كلمة أو جملة بمفردها مثل ما يستشهد البعض بقوله تعالى : ( ويل للمصلين ) ويصمتون يجب اكمال الايات لفهمها والرجوع إلى كتب التفسير

    لإدراك معاني القرآن الكريم قال تعالى ( فَوَيْل لِلْمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ) {الماعون:4ـ5}

    ليس الذكر كالأنثى ... لأنها أفضل!
    الجمعة, 19 فبراير 2010
    نوال العيد * داعية، وأكاديمية سعودية.

    «وليس الذكر كالأنثى». هذه الآية الكريمة يعتبرها الناس القول الفصل، والقضاء الذي لا يقبل الاستئناف، على تميز الذكر وارتفاعه عن الأنثى، ويردد الناس هذه الآية على أفضلية الذكر مطلقاً على الأنثى من دون قيد أو شرط، مع أن تفسيرها الصحيح يعطي معنى مغايراً لما يستدلون به.
    وإليك بيان هذه القصة كاملة في كتاب الله جل وعلا «إذ قالت امرأت عمران رب إني نذرت لك مافي بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم». والمراجع لكتب المفسرين يجد أن تفسير قوله تعالى (وليس الذكر كالأنثى) مرتبط بما قبله متصل به، وأن معنى الآية يختلف باختلاف القراءة الواردة فيها، و الآية لها معنيان :ــ
    1ـ جاءت قراءة الجمهور بسكون التاء في قوله «والله أعلم بما وضعت» فيكون قوله تعالى «وليس الذكر كالأنثى» من كلام الرب تبارك وتعالى على جهة التعظيم لما وضعته، والتفخيم لشأنه، والإجلال لها، إذ وقع من أم مريم التحسر والحزن على إنجاب الأنثى مع أن هذه الأنثى التي وضعتها سيجعلها الله وابنها آية للعالمين، وعبرة للمعتبرين، ويختصها بما لم يختص به أحداً.
    لقد تمنت أم مريم ذكراً تنذره لخدمة بيت المقدس تلك البقعة المباركة، فحقق لها الكريم فوق ما تتمنى إذ رزقها امرأة سيكون لها ولابنها شأن عظيم، وستتسع دائرة النفع لتتعدى خدمة بيت المقدس لدعوة أفراده، وعلى هذا المعنى تكون اللام في الذكر والأنثى في هذه الآية للعهد، فليس الذكر الذي تمنيته يا أم مريم كالأنثى التي وضعتها، إن الأنثى التي وضعتها أفضل عند الله، وأعظم شأناً، فتكون الآية في تفضيل الأنثى التي وضعتها مريم عليها السلام على الذكر الذي تمنته، يقول أبو السعود: «وليس الذكر كهذه الأنثى في الأفضلية».
    2 ـ وقرأ أبو بكر وابن عامر بضم تاء (وضعتُ)، فيكون قوله تعالى (وليس الذكر كالأنثى) من جملة كلام أم مريم، ومن تمام تحسرها وتحزنها أي ليس الذكر الذي أردت أن يكون خادماً ويصلح للنذر كالأنثى التي لا تصلح لذلك، وإنما كانت الأنثى لا تصلح لخدمة الكنيسة لما يعتريها من الحيض؛ ولأنها لا تصلح لصحبة الرهبان، لقد كانت أم مريم تنتظر ولداً ذكراً، لأن النذر للمعابد لم يكن معروفاً إلا للصبيان ليخدموا الهيكل، وينقطعوا للعبادة، والتبتل، ولكن هاهي ذي تجدها أنثى فتتوجه إلى ربها، لبيان حالها «رب إني وضعتها أنثى ..» وكأنها تعتذر ان لم يكن ولد ينهض بالمهمة، فتقول «وليس الذكر كالأنثى» فتكون الآية، إخبارعن قول أم مريم؛ فلم تأت الآية إذن لتقرير واقع، وإثبات حقيقة ولم تقصد أم مريم الانتقاص من شأن الأنثى؛ وإنما قالت ذلك لتبين أن وظيفة الذكر مختلفة عن وظيفة الإناث، وما يصلح له لا يصلح لها.
    لكن تبين لها ولغيرها فيما بعد أنها رزقت بأنثى فاقت الذكور حظاً، وتقبل الله هذه البنت بقبول حسن، وقامت بالدور الذي تمنته أمها، بل كانت أماً لرسول من أولي العزم.
    يقول الشيخ السعدي: «كان في هذا الكلام نوع تضرع منها وانكسار نفس إذ كان نذرها بناءً على أن يكون ذكراً يحصل منه من القوة والخدمة والقيام بذلك ما يحصل من أهل القوة، والخدمة والقيام بذلك ما يحصل من أهل القوة، والأنثى بخلاف ذلك فجبر الله قلبها وتقبل الله نذرها وصارت هذه الأنثى أكمل وأتم من كثير من الذكور، وحصل بها من المقاصد أعظم مما يحصل بالذكر.
    وفي هذا عظة وعبرة لكل أب وأم، فالخيرة في ما يختاره الله، وكم من أنثى نفع الله بها والديها ما لم ينفعهما بذكر، و تأمل قوله تعالى: «يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور...» كيف قدم هبة الإناث على الذكور، وقد كان الأنبياء آباء بنات. فلنسع لحملة توعوية شرعية لفهم النص الشرعي في سياقه، وفي ضوء فهم السلف الصالح له.


    والافضل الرجوع إلى تفسير ابن كثير للتزود بالعلم .. واخيراً لم تُكرم المرأة قط إلا من بعد أن اتى الاسلام وكرمها وقد كانت ( استوصوا بالنساء خيرا ) آخر وصيه

    لرسول الامه صلى الله عليه وسلم وذلك لعظم قدرها واهميتها .

    واعود واكرر الدين لا يفرق بين ذكر أو انثى أو ابيض واسود لا في الحسنات ولا في السيئات وحتى في العقوبات انما اتت هذه التفرقه من الجهل الذي

    نعيشه وبسبب ابتعادنا عن آيات الله وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم وعدم فهمها الفهم الصحيح .

    هذا والله اعلم .
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمـ Red-Death ـشز
    أختي ايمان في استنباطك اتوقع أنك اتخدمتي مثال في غير محله

    ففي القرآن ايضا ( وليس الذكر كالأنثى )

    بس

    الجواب على سؤالك اخي بندر وااضح في رد الاخ !!


    بسبب طريقة التفكير دي بالزبط راح تفضل النظرة الدونية للمراة موجودة في مجتمعنا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.