مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي
الولايات المتحدة الأمريكية
NEO , ذكر. مشرف سابق على ملتقى الحاسب الآلي. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى STUDENT
, بجامعة DOMINICAN
- CHICAGO, ILLINOIS
- السعودية
- Aug 2006
المزيدl March 27th, 2007, 04:20 PM
March 27th, 2007, 04:20 PM
محطات لبيع وقود خال من الإرهاب بأمريكا!
أمريكا إن أرابيك - إسلام أون لاين.نت محطة للقودة بنبراسكا لا تبيع النفط العربيواشنطن - أعلن أمريكيون مناهضون للعرب والمسلمين وداعمون لإسرائيل عن إنشاء أول محطة وقود في أمريكا على الإطلاق لا تبيع النفط العربي، كما أطلقوا مبادرة تدعو إلى إنشاء المزيد من محطات وقود السيارات لا تبيع ولا تستفيد من النفط القادم من الدول العربية، وتحمل عنوان "نفط خال من الإرهاب". وتقول المبادرة عن أهدافها: إنها تكرس جهودها "لتشجيع الأمريكيين على شراء الوقود من دول لا تقوم بتصدير الإرهاب أو تمويله"، مضيفة أنها تقوم "بتثقيف الشعب الأمريكي من خلال دعم الشركات التي تمتلك إمدادات من النفط الخام في دول خارج منطقة الشرق الأوسط، ومن خلال كشف الشركات التي لا تقوم بهذا".
كما تسعى المبادرة -حسبما يقول موقع خاص بأصحابها- إلى "خلق جدل صحي فيما يتعلق بإيجاد أساليب بديلة لإنتاج الوقود واستهلاكه".
وتجدر الإشارة إلى أن المبادرة -وحسب ما قال منظموها- قد تلقت عرضًا بالدعم من مجموعة شركات ومصارف "سيتي جروب" والتي قالت إنها أكبر شركات العالم؛ لتمويل محطات الوقود التابعة لمبادرة "نفط خال من الإرهاب" والتي افتتحت أولى محطاتها في مدينة أوماها بولاية نبراسكا.
هذا وقد خصصت محطة "إن بي سي" الأمريكية خبرًا عن المحطة، واستضافت الناشط الأمريكي جو كوفمان المعروف بولائه لإسرائيل والذي تحدث عن حملته ضد النفط العربي، وقال: إن حملته تلقى نجاحًا في أوساط الأمريكيين العاديين الذين لا يريدون أن تذهب أموالهم إلى الدول العربية الخليجية المنتجة للنفط.
وقال كوفمان: إن هناك أمريكيين يقودون سياراتهم لمسافات قد تبلغ 20 ميلاً من أجل شراء الوقود من هذه المحطة؛ تفاديًا لدفع أموالهم في نفط يأتي من الدول العربية أو الإسلامية.
-------------------------------------------------------------------------------
ضغوط لتفعيل المبادرة
قال بيان من المسئولين عن المبادرة، تلقت وكالة أنباء "أمريكا إن أرابيك" نسخة منه: "إن كورال سبرنجز، المدير التنفيذي لشركة سيتي جروب، أرسل رسالة للمبادرة عبر البريد الإلكتروني، جاء فيها أنه سيكون سعيدًا بمساعدة (مبادرة نفط خال من الإرهاب) من خلال التمويل لإنماء هذا المشروع".
لكن منظمي المبادرة ادعوا رفض العرض بزعم ارتباط الشركة بالملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال الذي وصفته المبادرة بأنه: "رأسمالي سعودي متشدد".
وأجاب جو كوفمان -المتحدث باسم المبادرة وأحد أشد المنتقدين للوجود العربي والإسلامي في أمريكا- قائلاً: إنه يشعر بالقلق من أن سيتي جروب "مرتبطة بالرأسمالي السعودي الوليد بن طلال الذي قدم أموالاً لأغراض نعتبرها مُضرّة تمامًا بالولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل".
وأشارت المبادرة في بيان لها، حصلت وكالة أنباء "أمريكا إن أرابيك" على نسخة منه، إلى أن الأمير الوليد هو ثاني أكبر المساهمين في شركة سيتي جروب، وأنه تبرع في شهر أبريل 2002، بـ27 مليون دولار خلال برنامج استمر 3 أيام لجمع التبرعات للفلسطينيين، برعاية منظمة سعودية حكومية هي "لجنة دعم انتفاضة الأقصى".
وقال بيان المبادرة: إن ثمة وثائق إسرائيلية تشير إلى أن الأموال التي جاءت من برنامج جمع التبرعات ذهب لدعم عائلات فلسطينيين قاموا بعمليات فدائية والذين وصفتهم المبادرة بـ"الانتحاريين".
وقال البيان: إن الوليد قام بعد 5 أشهر بالتبرع بـ500 ألف دولار لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير"، كبرى المنظمات الإسلامية في أمريكا الذي وصفها بأنها تأسست على يد أعضاء من حركة حماس. والجدير بالذكر أن كير قد رفعت قضية على جو كوفمان اتهمته بالتحريض على العنف ضدها وضد مسلمي أمريكا.
وبحسب البيان، فإن الأموال التي تم التبرع بها لكير ذهبت لمشروع مكتبة ضمت نسخًا من القرآن الذي حظرته الإدارة التعليمية في لوس أنجلوس؛ بسبب احتوائه على عدد كبير من التعليقات المعادية للسامية.
يُشار إلى أن الأمير الوليد كان قد تقدم بشيك بقيمة 10 ملايين دولار لتجديد نيويورك بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، لكن رودي جولياني، عمدة نيويورك في ذلك الوقت والمعروف بمواقفه المتشددة ضد العرب والمسلمين، رفض هذا الشيك.
وزعم بيان المبادرة أن الوليد كان قد صرح بعد تقديمه الشيك بأن الولايات المتحدة يقع عليها اللوم جزئيًّا في أحداث 11 سبتمبر، وأنها في حاجة "لإعادة النظر في سياساتها في الشرق الأوسط" فيما يتعلق بإسرائيل.
وقال كوفمان في رسالة البريد الإلكتروني التي رد فيها على شركة سيتي جروب والتي ضمنها مواقف للوليد بن طلال اعتبرها معادية لإسرائيل تبرر رفض العَرض: "إذا كنت مخطئًا في هذا التقدير فأخبرني من فضلك".
وقال كوفمان: إن مبادرة "نفط خال من الإرهاب" لن تعرض مبادئها للشبهة من أجل المال، ومنظمتنا لم تتأسس من أجل التربح من الحرب على الإرهاب، ولن نسمح لأنفسنا على الإطلاق بأن يشترينا هؤلاء الذين نعتبرهم مناقضين لقضيتنا.
هه ! يهود الله يخسهم ... بس الحمدلله ان الشعب الامريكي اصبح واعي و فاهم ان الاسلام و العرب ضد الارهاب ... و مثل هذه المشاريع لا يدعمها إلا الكلاب بينهم و بين البعض ... و المثل يقول الكلاب تنبح و القافلة تسير ...
و أمريكا عبدة للسعودية بسبب النفط و قالها سيناتور يهودي : نحن أحبة مع السعودية بمصلحة النفط و بعد أن نجد البديل فنعود أعداء ....
و اللي موجود الآن بالجامعات الامريكية خصوصا جامعة يال .. يلاحظ كثرة الابحاث حول استخدام وقود بديل عن البترول ... و منها الميثان و هلم ماجرى ...
و لكن أمريكا تعلم من صغيرها لكبيرها بأنهم لا يستطيعون العيش بدون السعودية ... ففنزويلا و اندونيسيا تقاطع امريكا في النفط ... و كذلك نيجيريا و روسيا و باقي الدول ..
لا بديل لهم الا المكسيك و دول الخليج و اهمها السعودية ... و التي تتعاطف مع الامريكان و تبيعهم البرميل باقل من السعر الدولي في كثير من الاحيان ...
لكن طالما ان اليهود هم اليد العظمى في امريكا ؟ فليخسأ الكلاب و لينبحوا حتى يموتوا ...
شكرا لك أخ أمين ..
O.I.M March 27th, 2007, 06:18 PM
7 " مشكور أمين على الخبر
وترى أمريكا أصلا متاخذ نفط من السعودية او الخليج الا مانسبته 13% وهذا الكلام ذكره تركي الفيصل يعني حتى لو بيقاطعونا ما فرقت معانا نقدر نصرف ال 13% على أي دولة ثانية
COWBOY March 28th, 2007, 02:11 AM
7 " ههههههههههههه............
خلهم يمشون على سيكل.................
الكاسر March 30th, 2007, 02:02 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
March 27th, 2007, 04:20 PM
أمريكا إن أرابيك - إسلام أون لاين.نت
محطة للقودة بنبراسكا لا تبيع النفط العربيواشنطن - أعلن أمريكيون مناهضون للعرب والمسلمين وداعمون لإسرائيل عن إنشاء أول محطة وقود في أمريكا على الإطلاق لا تبيع النفط العربي، كما أطلقوا مبادرة تدعو إلى إنشاء المزيد من محطات وقود السيارات لا تبيع ولا تستفيد من النفط القادم من الدول العربية، وتحمل عنوان "نفط خال من الإرهاب".
وتجدر الإشارة إلى أن المبادرة -وحسب ما قال منظموها- قد تلقت عرضًا بالدعم من مجموعة شركات ومصارف "سيتي جروب" والتي قالت إنها أكبر شركات العالم؛ لتمويل محطات الوقود التابعة لمبادرة "نفط خال من الإرهاب" والتي افتتحت أولى محطاتها في مدينة أوماها بولاية نبراسكا.
هذا وقد خصصت محطة "إن بي سي" الأمريكية خبرًا عن المحطة، واستضافت الناشط الأمريكي جو كوفمان المعروف بولائه لإسرائيل والذي تحدث عن حملته ضد النفط العربي، وقال: إن حملته تلقى نجاحًا في أوساط الأمريكيين العاديين الذين لا يريدون أن تذهب أموالهم إلى الدول العربية الخليجية المنتجة للنفط.
وقال كوفمان: إن هناك أمريكيين يقودون سياراتهم لمسافات قد تبلغ 20 ميلاً من أجل شراء الوقود من هذه المحطة؛ تفاديًا لدفع أموالهم في نفط يأتي من الدول العربية أو الإسلامية.
-------------------------------------------------------------------------------
لكن منظمي المبادرة ادعوا رفض العرض بزعم ارتباط الشركة بالملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال الذي وصفته المبادرة بأنه: "رأسمالي سعودي متشدد".
وأجاب جو كوفمان -المتحدث باسم المبادرة وأحد أشد المنتقدين للوجود العربي والإسلامي في أمريكا- قائلاً: إنه يشعر بالقلق من أن سيتي جروب "مرتبطة بالرأسمالي السعودي الوليد بن طلال الذي قدم أموالاً لأغراض نعتبرها مُضرّة تمامًا بالولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل".
وأشارت المبادرة في بيان لها، حصلت وكالة أنباء "أمريكا إن أرابيك" على نسخة منه، إلى أن الأمير الوليد هو ثاني أكبر المساهمين في شركة سيتي جروب، وأنه تبرع في شهر أبريل 2002، بـ27 مليون دولار خلال برنامج استمر 3 أيام لجمع التبرعات للفلسطينيين، برعاية منظمة سعودية حكومية هي "لجنة دعم انتفاضة الأقصى".
وقال بيان المبادرة: إن ثمة وثائق إسرائيلية تشير إلى أن الأموال التي جاءت من برنامج جمع التبرعات ذهب لدعم عائلات فلسطينيين قاموا بعمليات فدائية والذين وصفتهم المبادرة بـ"الانتحاريين".
وقال البيان: إن الوليد قام بعد 5 أشهر بالتبرع بـ500 ألف دولار لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير"، كبرى المنظمات الإسلامية في أمريكا الذي وصفها بأنها تأسست على يد أعضاء من حركة حماس. والجدير بالذكر أن كير قد رفعت قضية على جو كوفمان اتهمته بالتحريض على العنف ضدها وضد مسلمي أمريكا.
وبحسب البيان، فإن الأموال التي تم التبرع بها لكير ذهبت لمشروع مكتبة ضمت نسخًا من القرآن الذي حظرته الإدارة التعليمية في لوس أنجلوس؛ بسبب احتوائه على عدد كبير من التعليقات المعادية للسامية.
يُشار إلى أن الأمير الوليد كان قد تقدم بشيك بقيمة 10 ملايين دولار لتجديد نيويورك بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، لكن رودي جولياني، عمدة نيويورك في ذلك الوقت والمعروف بمواقفه المتشددة ضد العرب والمسلمين، رفض هذا الشيك.
وزعم بيان المبادرة أن الوليد كان قد صرح بعد تقديمه الشيك بأن الولايات المتحدة يقع عليها اللوم جزئيًّا في أحداث 11 سبتمبر، وأنها في حاجة "لإعادة النظر في سياساتها في الشرق الأوسط" فيما يتعلق بإسرائيل.
وقال كوفمان في رسالة البريد الإلكتروني التي رد فيها على شركة سيتي جروب والتي ضمنها مواقف للوليد بن طلال اعتبرها معادية لإسرائيل تبرر رفض العَرض: "إذا كنت مخطئًا في هذا التقدير فأخبرني من فضلك".
وقال كوفمان: إن مبادرة "نفط خال من الإرهاب" لن تعرض مبادئها للشبهة من أجل المال، ومنظمتنا لم تتأسس من أجل التربح من الحرب على الإرهاب، ولن نسمح لأنفسنا على الإطلاق بأن يشترينا هؤلاء الذين نعتبرهم مناقضين لقضيتنا.