الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

ماذا تعرف عن العلمانية ؟!!

ماذا تعرف عن العلمانية ؟!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6240 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية mo7ammad
    mo7ammad

    مبتعث فعال Active Member

    mo7ammad غير معرف

    mo7ammad , تخصصى NONE , بجامعة YIC
    • YIC
    • NONE
    • غير معرف
    • PERTH, Yanbu
    • غير معرف
    • Jul 2006
    المزيدl

    March 27th, 2007, 04:43 PM

    مرحبا احبتي ,
    موضوع وصلني لكاتبه الشيخ سعيد بن ناصر الغامدي فرايت انه من الواجب نقله لكم من باب المعرفة والحذر في نفس الوقت لا سيما ان
    الكثير منا مقبل على الدراسة في بلاد غير اسلامية تعج فيها المعتقدات الباطلة والافكار الهدامة لاناس انتسبوا للاسلام اسما فقط ومنهم العلمانيون .
    مقال لايستغرق وقت قرائته عشردقائق كفيل على ان يعرفك بهم وبافكارهم وبما يحملون لهذا الدين من كره وبغضاء.





    من هم العلمانيون؟ وماذا يريدون؟ وما هي صفاتهم؟ وما هو السبيل إلى معرفتهم والرد على أفكارهم؟

    العلمانيون هم: كل من ينسب أو ينتسب للمذهب العلماني، وينتمي إلى العلمانية فكراً أو ممارسة.
    وأصل العلمانية ترجمة للكلمة الإنجليزية (secularism) وهي من العلم فتكون بكسر العين، أو من العالَم فتكون بفتح العين وهي ترجمة غير أمينة ولا دقيقة ولا صحيحة، لأن الترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي (لا دينية أولا غيبية أو الدنيوية أولا مقدس).
    جاءت العلمانية وافدة في كثير من الأحيان تحت شعارات المدارس الأدبية المختلفة، متدثرة بدعوى رداء التجديد والحداثة، معلنة الإقصاء والإلغاء والنبذ والإبعاد لكل قديم في الشكل والمضمون، وفي الأسلوب والمحتوى، ومثل ذلك في الدراسات الفكرية في علوم الاجتماع والنفس والعلوم الإنسانية المختلفة، حيث قدمت لنا نتائج كبار ملاحدة الغرب وعلمانييه على أنه الحق المطلق، بل العلم الأوحد ولا علم سواه في هذه الفنون، وتجاوز الأمر التأليف والنشر إلى الكثير من الكليات والجامعات والأقسام العلمية التي تنتسب لأمتنا اسماً، ولغيرها حقيقة.

    بعض ملامح العلمانية:

    لقد أصبح حَملة العلمانية الوافدة في بلاد الشرق بعد مائة عام من وفودهم تياراً واسعاً نافذاً متغلباً في الميادين المختلفة، فكرية واجتماعية وسياسية واقتصادية، وكان يتقاسم هذا التيار الواسع في الجملة اتجاهان:
    أ: الاتجاه اليساري الراديكالي الثوري، ويمثله –في الجملة- أحزاب وحركات وثورات ابتليت بها المنطقة ردحاً من الزمن، فشتت شمل الأمة ومزقت صفوفها, وجرت عليها الهزائم والدمار والفقر وكل بلاء، وكانت وجهة هؤلاء الاتحاد السوفيتي قبل سقوطه، سواء كانوا شيوعين أمميين، أو قوميين عنصريين.
    ب: الاتحاد الليبرالي ذي الوجهة الغربية لأمريكا ومن دار في فلكها من دول الغرب، وهؤلاء يمثلهم أحزاب وشخصيات قد جنوا على الأمة بالإباحية والتحليل والتفسخ والسقوط الأخلاقي والعداء لدين الأمة وتاريخها.

    وللاتجاهين ملامح متميزة أهمها:

    1- مواجهة التراث الإسلامي، إما برفضه بالكلية واعتباره من مخلفات عصور الظلام والانحطاط والتخلف –كما عند غلاة العلمانية-، أو بإعادة قراءته قراءة عصرية –كما يزعمون- لتوظيفه توظيفاً علمانياً من خلال تأويله على خلاف ما يقتضيه سياقه التاريخي من قواعد شرعية، ولغة عربية، وأعراف اجتماعية، ولم ينج من غاراتهم تلك حتى القرآن والسنة، إما بدعوى بشرية الوحي، أو بدعوى أنه نزل لجيل خاص أو لأمة خاصة، أو بدعوى أنه مبادئ أخلاقية عامة، أو مواعظ روحية لا شأن لها بتنظيم الحياة، ولا ببيان العلم وحقائقه، ولعل من الأمثلة الصارخة للرافضين للتراث، والمتجاوزين له (أدونيس)و (محمود درويش)و (البياتي)و (جابر عصفور).
    أما الذي يسعون لإعادة قراءته وتأويله وتوظيفه فمن أشهرهم: (حسن حنفي)و (محمد أركون) و (محمد عابد الجابري)و (حسين أمين)، ومن على شاكلتهم، ولم ينج من أذاهم شيء من هذا التراث في جميع جوانبه.

    2- اتهام التاريخ الإسلامي بأنه تاريخ دموي استعماري عنصري غير حضاري، وتفسيره تفسيراً مادياً، بإسقاط نظريات تفسير التاريخ الغربية العلمانية على أحداثه، وقراءته قراءة انتقائية غير نزيهة ولا موضوعية، لتدعيم الرؤى والأفكار السوداء المسبقة حيال هذا التاريخ، وتجاهل ما فيه من صفحات مضيئة مشرقة، والخلط المتعمد بين الممارسة البشرية والنهج الإسلامي الرباني، ومحاولة إبراز الحركات الباطنية والأحداث الشاذة النشاز وتضخيمها، والإشادة بها، والثناء عليها، على اعتبار أنها حركات التحرر والتقدم والمساواة والثورة على الظلم، مثل: (ثورة الزنج) و (ثورة القرامطة) ومثل ذلك الحركات الفكرية الشاذة عن الإسلام الحق، وتكريس أنها من الإسلام بل هي الإسلام، مثل القول بوحدة الوجود، والاعتزال وما شابه ذلك من أمور تؤدي في نهاية الأمر إلى تشويه الصور المضيئة للتاريخ الإسلامي لدى ناشئة الأمة، وأجياله المتعاقبة.
    3- السعي الدؤوب لإزالة أو زعزعة مصادر المعرفة والعلم الراسخة في وجدان المسلم، والمسيرة المؤطرة للفكر والفهم الإسلامي في تاريخه كله، من خلال استبعاد الوحي كمصدر للمعرفة والعلم، أو تهميشه –على الأقل- وجعله تابعاً لغيره من المصادر، كالعقل والحس، وما هذا إلا أثر من آثار الإنكار العلماني للغيب، والسخرية من الإيمان بالغيب، واعتبارها -في أحسن الأحوال- جزءاً من الأساطير والخرافات والحكايات الشعبية، والترويج لما يسمى بالعقلانية والواقعية والإنسانية، وجعل ذلك هو البديل الموازي للإيمان في مفهومه الشرعي الأصيل، وكسر الحواجز النفسية بين الإيمان الكفر، ليعيش الجميع تحت مظلة العلمانية في عصر العولمة، وفي كتابات (محمد عابد الجابري)و (حسن حنفي)و (حسين مروة) و (العروي) وأمثالهم الأدلة على هذا الأمر.

    4- خلخلة القيم الخلقية الراسخة في المجتمع الإسلامي، والمسيرة للعلاقات الاجتماعية القائمة على معاني الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود وطلب الأجر وأحاسيس الجسد الواحد، واستبدال ذلك بقيم الصراع والاستغلال والنفع وأحاسيس قانون الغاب والافتراس، والتحلل، والإباحية من خلال الدراسات الاجتماعية والنفسية، والأعمال الأدبية والسينمائية والتلفزيونية، مما هز المجتمع الشرقي من أساسه، ونشر فيه من الجرائم والصراع ما لم يعهده أو يعرفه في تاريخه، ولعل رواية (وليمة عشاء لأعشاب البحر) –السيئة الذكر- من أحدث الأمثلة على ذلك، والقائمة طويلة من إنتاج (محمد شكري) و (الطاهر بن جلون) و (الطاهر وطّار) و (تركي الحمد) وغيرهم الكثير تتزاحم لتؤدي دورها في هدم الأساس الخلقي الذي قام عليه المجتمع، واستبداله بأسس أخرى.
    5- رفع مصطلح الحداثة كلافتة فلسفية اصطلاحية بديلة لشعار التوحيد، والحداثة كمصطلح فكري ذي دلالات محددة تقوم على مادية الحياة، وهدم القيم والثوابت، ونشر الانحلال والإباحية، وأنسنة الإله وتلويث المقدسات، وجعل ذلك إطاراً فكرياً للأعمال الأدبية، والدراسات الاجتماعية، مما أوقع الأمة في أسوأ صور التخريب الفكري الثقافي.

    6- استبعاد مقولة الغزو الفكري من ميادين الفكر والثقافة، واستبدالها بمقولة حوار الثقافات، مع أن الواقع يؤكد أن الغزو الفكري حقيقة تاريخية قائمة لا يمكن إنكارها كإحدى مظاهر سنة التدافع التي فطر الله عليها الحياة، وأن ذلك لا يمنع الحوار، لكنها سياسة التخدير والخداع والتضليل التي يتبعها التيار العلماني، ليسهل تحت ستارها ترويج مبادئ الفكر العلماني، بعد أن تفقد الأمة مناعتها وينام حراس ثغوره، وتتسلل في أجزائها جراثيم وفيروسات الغزو العلماني القاتل.

    7- وصم الإسلام بالأصولية والتطرف وممارسة الإرهاب الفكري، عبر غوغائية ديماجوجية إعلامية غير شريفة، ولا أخلاقية، لتخويف الناس من الالتزام بالإسلام، والاستماع لدعاته، وعلى الرغم من وقوع الأخطاء –وأحياناً الفظيعة- من بعض المنتمين أو المدعين إلى الإسلام، إلا أنها نقطة في بحر التطرف والإرهاب العلماني الذي يمارس على شعوب بأكملها، وعبر عقود من السنين، لكنه عدم المصداقية والكيل بمكيالين، والتعامي عن الأصولية والنصرانية، واليهودية، والموغلة في الظلامية والعنصرية والتخلف.

    8- تمييع قضية الحل والحرمة في المعاملات والأخلاق، والفكر والسياسة، وإحلال مفهوم اللذة والمنفعة والربح المادي محلها، واستخدام هذه المفاهيم في تحليل المواقف والأحداث، ودراسة المشاريع والبرامج، أي فك الارتباط بين الدنيا والآخرة في وجدان وفكر وعقل الإنسان، ومن هنا ترى التخبط الواضح في كثير من جوانب الحياة الذي يعجب له من نور الله قلبه بالإيمان، ولكن أكثرهم لا يعلمون.
    9- دق طبول العولمة واعتبارها القدر المحتوم الذي لا مفر منه ولا خلاص إلا به، دون التمييز بين المقبول والمرفوض على مقتضى المعايير الشرعية، بل إنهم ليصرخون بأن أي شيء في حياتنا يجب أن يكون محل التساؤل، دون التفريق بين الثوابت والمتغيرات، مما يؤدي إلى تحويل بلاد الشرق إلى سوق استهلاكية لمنتجات الحضارة الغربية، والتوسل لذلك بذرائعية نفعية محضة لا يسيّرها غير أهواء الدنيا وشهواتها.

    10- الاستهزاء والسخرية والتشكيك في وجه أي محاولة لأسلمة بعض جوانب الحياة المختلفة المعاصرة في الاقتصاد والإعلام والقوانين، وإن مرروا هجومهم وحقدهم تحت دعاوى حقوق الإنسان وحرياته، ونسوا أو تناسوا الشعوب التي تسحق وتدمر وتقتل وتغصب بعشرات الآلاف، دون أن نسمع صوتاً واحداً من هذه الأصوات النشاز يبكي لها ويدافع عنها، لا لشيء إلا أن الجهات التي تقوم بانتهاك تلك الحقوق، وتدمير تلك الشعوب أنظمة علمانية تدور في فلك المصالح الغربية.

    11- الترويج للمظاهر الاجتماعية الغربية، وبخاصة في الفن والرياضة وشركات الطيران والأزياء والعطور والحفلات الرسمية، والاتكاء القوي على قضية المرأة، ولإن كانت هذه شكليات ومظاهر لكنها تعبر عن قيم خلقية، ومنطلقات عقائدية، وفلسفة خاصة للحياة، من هنا كان الاهتمام العلماني المبالغ فيه بموضة المرأة، والسعي لنزع حجابها، وإخراجها للحياة العامة، وتعطيل دورها الذي لا يمكن أن يقوم به غيرها، في تربية الأسرة ورعاية الأطفال، وهكذا العلمانيون يفلسفون الحياة. يعطل مئات الآلاف من الرجال عن العمل لتعمل المرأة، ويستقدم مئات الآلاف من العاملات في المنازل لتسد مكان المرأة في رعاية الأطفال، والقيام بشؤون المنزل، ولئن كانت بعض الأعمال النسائية يجب أن تناط بالمرأة، فما المبرر لمزاحمتها للرجل في كل موقع؟

    12- الاهتمام الشديد والترويج الدائم للنظريات العلمانية الغربية في الاجتماع والأدب، وتقديم أصحابها في وسائل الإعلام، بل وفي الكليات والجامعات على أنهم رواد العلم، وأساطين الفكر وعظماء الأدب، وما أسماء: (دارون)و (فرويد), (دوركايم)و (أليوت وشتراوس وكانط) وغيرهم بخافية على المهتم بهذا الشأن، وحتى أن بعض هؤلاء قد تجاوزه علمانيو الغرب، ولكن صداه ما زال يتردد في عالم الأتباع في البلاد الإسلامية.
  2. جزاك الله خير أخوي
    ب: الاتحاد الليبرالي ذي الوجهة الغربية لأمريكا ومن دار في فلكها من دول الغرب، وهؤلاء يمثلهم أحزاب وشخصيات قد جنوا على الأمة بالإباحية والتحليل والتفسخ والسقوط الأخلاقي والعداء لدين الأمة وتاريخها.
    الله يحفظنا و الحمد لله أثبتت الانتخابات السابقة أن هذا التيار لن يكون له شأن في بلادنا و لله الحمد
    الموضوع مهم جدا
    للأسف في المرحلة الثانوية كانت هذه التفاصيل تدرس للطلاب في القسم الأدبي فقط
    كنت اضطر للرجوع لكتبهم و المصادر الخارجية للحصول على مثل هذه المعلومات القيمة
    و في الوقت اللي بعض الناس يطالبوا بتقليص المناهج الدينية
    أشوف إن العكس هو المطلوب
    يعني معلومات قيمة زي هذه مهمة لطالب الأدبي و العلمي
    جزاك الله ألف خير لإنه مهما قرأنا يظل تجديد المعلومات مفيد
    موضوع خفيف..يستاهل القراءة عدة مرات ..و تنسيق رائع
    سلمت يداك أخي
    7 "
  3. مشكور اخوي محمد ...مقال جاء في وقته تماما ...

    و انا بدوري احث اخواني من المقبلين على الابتعاث ... التوسع و الاطلاع بالقراءة عن العلمانية و المستشرقين و الليبراليون حتى يستطيع المواجهة و الرد عليهم في حال استفزوه في امر معين ... فكثير من الطلاب و المدرسون يجري في دمهم الخبث و يحب ان يسأل مثل هذه الاسئلة الاستفزازية للطالب المسلم و السعودي بالذات حتى يوقعه في موقف محرج ليثبت فكرته في بقية الأذهان من الحاضرين على ان الاسلام ناقص من هنا او هناك ... شكرا لكم ..
    7 "
  4. الله يحفظنا و الحمد لله أثبتت الانتخابات السابقة أن هذا التيار لن يكون له شأن فيبلادنا و لله الحمد
    الموضوع مهم جدا
    للأسف في المرحلة الثانوية كانت هذهالتفاصيل تدرس للطلاب في القسم الأدبي فقط
    كنت اضطر للرجوع لكتبهم و المصادرالخارجية للحصول على مثل هذه المعلومات القيمة
    و في الوقت اللي بعض الناسيطالبوا بتقليص المناهج الدينية
    أشوف إن العكس هو المطلوب
    يعني معلومات قيمةزي هذه مهمة لطالب الأدبي و العلمي
    جزاك الله ألف خير لإنه مهما قرأنا يظلتجديد المعلومات مفيد
    موضوع خفيف..يستاهل القراءة عدة مرات ..و تنسيقرائع
    سلمت يداك أخي



    الى الان يعتبرون شواذ في هذا البلد ولاكن ماننكر ان شوكتهم بدت تقوى واستطاعوا بوسائل كثيرة ايصال افكارهم الى العامة, ومن المؤسف والمحزن ان نجد بيننا من ينساق
    معهم في توجهاتهم وهو لا يشعر, او بمعنى اخر يقيم افكارهم بانها سامية!!!
    قضية المرأة ركيزة اساسية يتكؤن عليها غالبا عند الترويج لافكارهم . هدفهم الاول هو تحرير المرأة من كل الاداب والشرائع الاسلامية وذلك عن طريق:
    - الدعوة إلى السفور والقضاء على الحجاب الإسلامي.
    - الدعوة إلى اختلاط الرجال مع النساء في كل المجالات في المدارس والجامعات والمؤسسات الحكومية، والأسواق.
    - تقييد الطلاق، والاكتفاء بزوجة واحدة.
    - المساواة في الميراث مع الرجل.
    - المطالبة بالحقوق الاجتماعية والسياسية.
    - أوروبا والغرب عامة هم القدوة في كل الأمور التي تتعلق بالحياة الاجتماعيةللمرأة: كالعمل، والحرية الجنسية، ومجالات الأنشطة الرياضية والثقافية


    اتمنى ان تقرئ ياساره النقاط الاخيرة مره ومرتين وثلاث لعلك تجدين العذر لأخيك محمد اذا ثار يوما.

    اسعدني مرورك وتعليقك اختي
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة O.I.M
    مشكور اخوي محمد ...مقال جاء في وقته تماما ...

    و انا بدوري احث اخواني من المقبلين على الابتعاث ... التوسع و الاطلاع بالقراءة عن العلمانية و المستشرقين و الليبراليون حتى يستطيع المواجهة و الرد عليهم في حال استفزوه في امر معين ... فكثير من الطلاب و المدرسون يجري في دمهم الخبث و يحب ان يسأل مثل هذه الاسئلة الاستفزازية للطالب المسلم و السعودي بالذات حتى يوقعه في موقف محرج ليثبت فكرته في بقية الأذهان من الحاضرين على ان الاسلام ناقص من هنا او هناك ... شكرا لكم ..
    ليت الكل يسمع نصيحتك . مشكور على مرورك اسامة
    7 "
  6. مرحبا بك ياذئب ,,



    الغاية تحققت والهدف اكتمل .


    شئ جميل ان يدعم الكاتب موضوعه بامثله ...شكرا لقدومك






    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Minnesota Wolf


    س / مالفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
    س / ما علاقة كل منهما بمبدأ الحرية ؟
    سؤالين الى كاتب الموضوع

    .............

    :133:



    لا علم لي بأسئلتك

    ساترك المجال لك بالاجابة فانا افضل اخذ العلم من مصادره.




    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Minnesota Wolf



    س / مالفرق بين العلمانية والليبرالية ؟
    س / ما علاقة كل منهما بمبدأ الحرية ؟
    سؤالين الى كاتب الموضوع

    .............

    :133:



    اهل مكه ادرى بشعابها ... نترك المجال لك أخي لتثري عقولنا بمعلوماتك ...


    ----------------
    شكرا يا كاتب الموضوع .... دائما في الوقت المناسب
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.