الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أحاديث مبتعث ...له ولكل مبتعث،،،

أحاديث مبتعث ...له ولكل مبتعث،،،


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6233 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية منطلق
    منطلق

    مبتعث مستجد Freshman Member

    منطلق غير معرف

    منطلق , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. , تخصصى ساعٍ في الأرض , بجامعة جامعة صينية
    • جامعة صينية
    • ساعٍ في الأرض
    • ذكر
    • إحدى المدن, منطقة من مناطق الصين
    • غير معرف
    • Apr 2007
    المزيدl

    April 2nd, 2007, 11:55 PM


    بسم الله، الحمدلله الكريم الذي لا يبخل والعادل الذي لا يظلم، المتفرد بالجلال وعظيم السلطان، رب كل شيء ومليكه، مسبغ النعم، رحمته وسعت كل شيء، وعلمه فوق كل علم، سبحانه من إله عظيم وسع كرسيه السموات والأرض. والصلاة والسلام على السراج المنير الهادي البشيرالمرسل رحمة للعالمين والداعي إلى الصراط المستقيم محمدٍ عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أفضل صلاة وأتم تسليم.

    أما قبل...

    هذه أحاديث في كليمات أخاطب بها ذاتي وإخواني ممن قد أوشكت رحالهم أن تحط هنا وهناك في بلاد شتى.


    سنين مضت وأحلام كبرت، سرعان ما تحققت...

    كنت أحلم أن أذهب للصين مرة، جمعت بعض الصور قرأت شيئاً يسيراً في الانترنت وخارجه، يالهذه الدولة العجيبة كيف استطاعت أن تسحر لبي! وأن تسلب فكري وتشغل بالي حتى مضيت أمني نفسي لئن أمد الله في عمري إني لزائرها بإذن الله...

    لا أود أن أستأثر بالحديث عن نفسي تلك النفس المقصرة التي لطالما قعدت عن طاعة الله، اسأل الله أن يشملني برحمته.


    أتت هذه المنحة التي في باطنها اختبار وابتلاء!

    كيف ذلك؟

    أقول برنامج خادم الحرمين حفظه الله وغيره من منح الابتعاث هي منحة وفرصة عظيمة للإحتكاك بدول سبقتنا في بعض المجالات وهي فرصة لاكتساب الخبرات ونقلها لهذه البلاد الكريمة ونفع أنفسنا وبلادنا والمسلمين.

    إن الأمة العظيمة التي ننتمي لها، لها حق علينا؛ على كل واحد منا

    نعم علي وعليك أنت يا من تقرأ هذه السطور، لا تقل أنني لست عالماُ ولست مسؤولاُ ولست ذا شأن!
    أقول بل أنت إنسان عظيم تنتسب لدين ٍ الكل فيه له دور من كبير وصغير...ولا أدل على ذلك إلا أن إماطة الأذى عن الطريق صدقة!

    أرأيت أننا ندين بدين ما ترك لنا صغيرة ولا كبيرة إلا وفيها فائدة والنفع لنا ولمن حولنا...

    أعود لأقول أنها منحة لأنها فرصة لنكون معاول بناء وأيادي بيضاء لتضع لمساتها في مجتمعاتنا لنساهم في البناء ونكون على قدر تلك الثقة التي منحت لنا...

    ومحنة!

    نعم محنة يختبر فيها إيماننا، ونحن أولئك الشباب الذين نشأنا في مجملنا في بيئة محافظة بفضل الله ومنته، نشأنا على أن نحب المساجد ونحترم الصالحين، نشأنا على احترام الوالدين وتقدير العلاقات الاجتماعية وصلة الرحم، رُبينا على أن لكل منا حرمته ولكل منا احترامه، تعلمنا أن الشرع هو دستور الحياة وأننا نسير في هذه الدنيا وفق نظام الهي اختاره الله لنا. كنا كذلك ونحن كذلك بإذن الله وإن كانت المثاليات ليست واقع مشاهد لكنه أصل فينا وفطرة جبلنا عليها...

    هذه القيم التي عرجت على شيء يسير منها قد لا نراها غداً في تلك البلدان التي ستحضننا عما قريب.
    أحداث كثيرة ومتغيرات متنوعة تنظرنا.

    الله اسأل أن ييسر ما نحن مقدمون عليه...

    ولا أدري ما يعرض لنا غداً من فتن الزمان وعوارض الدهر.

    لست أقول وأنا أنظر لهذه المغامرة بنظرة المتشائم لا أبداً، بل بنظرة المستشرف للواقع القادم.

    وأني لأحث نفسي وإخوتي أن نتفائل وأن نتوقع الخير ونتوقع أفضل وأسهل الأمور وكل شيء سيكون على ما يرام بإذن الله، وقلت ما قلت لكي أضع نفسي وأخوتي أمام الأمر الواقع وأنه قد يعرض لنا أسوأ الظروف فنكون مستعدين غير متفاجئين بها بل مستعدين قادرين على التغلب على صعوباتنا بإذن الله....

    أعود لأقول أننا خرجنا من هذه البيئة الراقية؛ سليمة العقيدة واضحة المنهج ولا ندري ما نلاقي من اختلافات متفرقة حسب البلدان والمدن التي سنأوي إليها، ومهما قرأنا وسمعنا إلا أننا سنرى عجباً كما يقال.

    ولستُ أزكي نفسي ولا أخالكم تزكون أنفسكم؛ منذا الذي يأمن على قلبه من الفتنه؟

    والرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن أشد فتنة علينا النساء في معنى حديثه، فكيف بنا ونحن نخالطهن هناك وندرس معهن ونركب معهن ونمشي ونجلس بجوار بعض وربما نرى بعض المناظر التي لم نراها من قبل إلا بعض منا في بعض الأفلام الأجنبية!

    ناهيك عن مواطن الخطر ومكامن الزلل أماكن لا يليق بي أكتبها هنا لعلو شأنكم ودناءة منزلتها في أعين الناس كافة.

    وما هذا إلا لون من ألوان الفتن وإن كان أشهرها إلا أن هناك غيرها مثل غفلة القلب وقلة الذكر أو المنع من الصلاة أو التقصير فيها والغفلة عنها، وأعظم من كل هذا فتن الشبهات واختلال العقيدة إما من مذاهب باطلة أو من عقائد فاسدة.

    فاللهم سلم سلم...

    الله اسأل أن يربط على قلبونا ويرزقنا الثبات وأن لا يفتتنا وأن يقيض لنا الرفقة الصالحة الناصحة المعينة على الخير.

    السفر يكشف الرجال ويظهر مخابرهم ويستبين أصالة معادنهم وحسن تربيتهم، فقد كتب عن ذلك العلماء والأدباء وأهل الفضل وكان مما قيل في السفر ما قاله الإمام الشافي رحمة الله:

    سافر تجد عوضا عن من تفارقه *** وانصب فإن لذيذ العيش في النصب

    وقبل الختام أقول ما قاله أحد الفضلاء:

    "ما تركز عليه ستحصل عليه" اختر لنفسك أسمى وأعلى الغايات، وامضِ في تحقيقها: واثقاً بالله ثم بنفسك ومتوكلاً على الله ومحسناً الظن به ومعلقاً قلبك به عاملاً بالأسباب سالكاً أيسر الطرق.
















    وكأني كدت أن أنسى أن أقول لكم أما بعد بعد أن قلت أما قبل، ولكن قبل ذلك أقول دعوا كل ما سبق فإنه كلام واحد من البشر وخذوا هذا....

    أما بعد:


    عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : ( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال :" حديث حسن صحيح ".
  2. ماشاء الله نفس سمت وتزينت بصراحةٍ
    بِشرٌ لك "يامبتعث" بقدوم قلم صادقٍ بشذاه

    أخي منطلق اعجبتني عباراتك التي كانت على النفس كالهمسات، أسجل إعجابي، وكلي أمل بأن يستمر مثل هذا الطرح في منتدانا مواضيع نحاكي فيها همومنا، ننشد فيها سلامتنا، نبغي الخير بها لبعضنا البعض، نسمو بها لنير لبعضنا الطريق.
    لن أطيل كعادتي ولكني أختمها بعبارة
    جزاك الله خير، ويسر لك أمرك، وسهل لك التواصل معنا دوماً
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة max
    شكرا اخوي على ماتقدمه ,,

    وشكراً لك مرورك الكريم


    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saraya
    ماشاء الله نفس سمت وتزينت بصراحةٍ

    بِشرٌ لك "يامبتعث" بقدوم قلم صادقٍ بشذاه

    أخي منطلق اعجبتني عباراتك التي كانت على النفس كالهمسات، أسجل إعجابي، وكلي أمل بأن يستمر مثل هذا الطرح في منتدانا مواضيع نحاكي فيها همومنا، ننشد فيها سلامتنا، نبغي الخير بها لبعضنا البعض، نسمو بها لنير لبعضنا الطريق.
    لن أطيل كعادتي ولكني أختمها بعبارة

    جزاك الله خير، ويسر لك أمرك، وسهل لك التواصل معنا دوماً

    جزاك الله خير يا أخي

    كلماتك لها أثرها في نفسي

    شكراً لحسن ظنك بأخيك

    لا حرمك ربي أعالي الجنان
    7 "
  4. بِشرٌ لك "يامبتعث" بقدوم قلم صادقٍ بشذاه
    هذه العبارة التى سمعت صداها أثناء قراءة كلماتك الرائعة أخي و قبل أن أصل لرد الأخ سرايا جزاه الله خير..
    في الحقيقة و منذ فترة لم تقع عيناي على مقالة بهذه الصراحة و الشفافية ..
    الأمل و الاعتزاز بالأمة..
    إن الأمة العظيمة التي ننتمي لها، لها حق علينا؛ على كل واحد منا
    عبارة تجبرنا على قراءة ما بعدها ..فقد سئمنا مقالات التحطيم و التباكي على الحال..التي تضطر أن تتوقف عن قراءتها بعد أول سطرين..
    جمعت أخي بين العزة و الأمل و المكاشفة و الصراحة بمهارة لا يتقنها أي كاتب ..و أجبرتنا على استيعاب الرسائل القيمة التي تحملها كلماتك..بكل ذكاء..
    ما تحدثت عنه من الفتن واقع ..بل هو غيض من فيض ..و الحقيقة أقولها و بكل صراحة الكثير منا لم يتأهل للابتعاث كما ينبغي
    أكملنا الأوراق..اخترنا الملابس..فكرنا في الأكل ..و حسبنا أسعار السكن ..سألنا عن الطقس..
    تعلمنا اللغة..و ماذا بعد ..
    الموضوع أكبر من ذلك بكثير و أعتقد أن شهور قليلة لا تكفيه..
    و لعل أكبر الأخطار و التي نوهت لها حضرتك هي اختلال العقيدة ..
    إلى جانب الكثير من الأخطار الأخرى ..
    شبابنا طيب القلب ..حسن النية ..مما قد يوقعه فريسة التأثر بالآخرين
    شبابنا خرج من دولة تسعى نحو النهضة إلى دول علت حضارتها منذ قرون..هذه الصدمة الحضارية
    قد تقود إلى الانبهار الأعمى ..فلا يميز المبتعث بين السلبي و الإيجابي و تنحصر مشاعره في الإعجاب المطلق فقط..
    نحن كنا مغلقين إلى حد ما فلم نتعرف على ثقافات الشعوب بشكل واسع..كيف ينظرون إلينا ..ماذا يريدون منا ..
    نحن لا نعرف عنهم الكثير فبالكاد عرفنا أنفسنا و حضارتنا و ماضينا
    و ربما ليس بالقدر الذي يمكننا من توضيح صورتنا المشرقة بكل فخر و الاعتراف بجوانب القصور بلا خجل .. و كيفية الرد على من يواجههنا بها..
    هم يعرفون عنا و عن غيرنا الكثير..هذه النقطة هي مدخلهم للتأثير علينا ..
    أن نعرف المزيد عن أنفسنا و عن غيرنا و كيف ينظرون إلينا و كيف ينبغي أن نخاطبهم هذا ما أطالب به كل مبتعث..

    أن يعود الشاب المبتعث إلى السعودية بمظهر غربي أو عادات شرقية ..يتحدث باللكنة الإنجليزية أو يضحك بالطريقة الأمريكية أو ينسى طريقة لبس الشماغ أو يشرب الشاي على الطريقة اليابانية..
    لا مشكلة في ذلك ..أو دعني أقول أنه يهون ..
    و لكن ما نخشاه أن يعود شبابنا مشبع بأفكار و تيارات لا تنتمي إلينا و يختارها بديلا لثقافتنا الإسلامية الأصيلة ..و هو يعتقد أنه يأخذ محاسن الحضارات الأخرى..
    و يسعى للعولمة و العصرنة التي ليست إلا شعارا لطمس الهوية..
    و حتى لو لم يتأثر البعض باستيراد عقائد و أفكار الغير فأقل الأضرار هي أن تتزعزع ثقته بعقيدته و ثقافتة ..و هذا الأقل ..أقل ما يقال عنه أنه كارثة..
    حفظ الله شبابنا المبتعثين ..و الحق يقال أن برنامج الابتعاث لهذا العدد الكبير من الشباب صغار السن مشروع خطير ..نتمنى أن نرى من إيجابياته أكثر من السلبيات ..
    و نتمنى أن يعود المبتعثين ليبنوا الوطن بأياد و عقول سعودية 100%.

    و جزاك الله خير أخوي على الموضوع الهادف ..و مهما شكرتك فلن أوفيك حقك
    أسلوبك في الكتابة رائع ما شاء الله..
    و ننتظر منك المزيد..

    قصيدتين شهيرة.. أهديها لكل مبتعث
    اعتزل ذكر الأغاني و الغزل..هنا
    زيادة المرء في دنياه نقصان..هنا
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منطلق

    السفر يكشف الرجال ويظهر مخابرهم ويستبين أصالة معادنهم وحسن تربيتهم، فقد كتب عن ذلك العلماء والأدباء وأهل الفضل وكان مما قيل في السفر ما قاله الإمام الشافي رحمة الله:

    سافر تجد عوضا عن من تفارقه *** وانصب فإن لذيذ العيش في النصب




    الله يجزاك خير ويرحم الشافعي ويهدينا وياك الى سواء السبيل

    &&&&&&


    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ESPRIT
    هذه العبارة التى سمعت صداها أثناء قراءة كلماتك الرائعة أخي و قبل أن أصل لرد الأخ سرايا جزاه الله خير..
    في الحقيقة و منذ فترة لم تقع عيناي على مقالة بهذه الصراحة و الشفافية ..
    الأمل و الاعتزاز بالأمة..

    عبارة تجبرنا على قراءة ما بعدها ..فقد سئمنا مقالات التحطيم و التباكي على الحال..التي تضطر أن تتوقف عن قراءتها بعد أول سطرين..
    جمعت أخي بين العزة و الأمل و المكاشفة و الصراحة بمهارة لا يتقنها أي كاتب ..و أجبرتنا على استيعاب الرسائل القيمة التي تحملها كلماتك..بكل ذكاء..
    ما تحدثت عنه من الفتن واقع ..بل هو غيض من فيض ..و الحقيقة أقولها و بكل صراحة الكثير منا لم يتأهل للابتعاث كما ينبغي
    أكملنا الأوراق..اخترنا الملابس..فكرنا في الأكل ..و حسبنا أسعار السكن ..سألنا عن الطقس..
    تعلمنا اللغة..و ماذا بعد ..
    الموضوع أكبر من ذلك بكثير و أعتقد أن شهور قليلة لا تكفيه..
    و لعل أكبر الأخطار و التي نوهت لها حضرتك هي اختلال العقيدة ..
    إلى جانب الكثير من الأخطار الأخرى ..
    شبابنا طيب القلب ..حسن النية ..مما قد يوقعه فريسة التأثر بالآخرين
    شبابنا خرج من دولة تسعى نحو النهضة إلى دول علت حضارتها منذ قرون..هذه الصدمة الحضارية
    قد تقود إلى الانبهار الأعمى ..فلا يميز المبتعث بين السلبي و الإيجابي و تنحصر مشاعره في الإعجاب المطلق فقط..
    نحن كنا مغلقين إلى حد ما فلم نتعرف على ثقافات الشعوب بشكل واسع..كيف ينظرون إلينا ..ماذا يريدون منا ..
    نحن لا نعرف عنهم الكثير فبالكاد عرفنا أنفسنا و حضارتنا و ماضينا
    و ربما ليس بالقدر الذي يمكننا من توضيح صورتنا المشرقة بكل فخر و الاعتراف بجوانب القصور بلا خجل .. و كيفية الرد على من يواجههنا بها..
    هم يعرفون عنا و عن غيرنا الكثير..هذه النقطة هي مدخلهم للتأثير علينا ..
    أن نعرف المزيد عن أنفسنا و عن غيرنا و كيف ينظرون إلينا و كيف ينبغي أن نخاطبهم هذا ما أطالب به كل مبتعث..

    أن يعود الشاب المبتعث إلى السعودية بمظهر غربي أو عادات شرقية ..يتحدث باللكنة الإنجليزية أو يضحك بالطريقة الأمريكية أو ينسى طريقة لبس الشماغ أو يشرب الشاي على الطريقة اليابانية..
    لا مشكلة في ذلك ..أو دعني أقول أنه يهون ..
    و لكن ما نخشاه أن يعود شبابنا مشبع بأفكار و تيارات لا تنتمي إلينا و يختارها بديلا لثقافتنا الإسلامية الأصيلة ..و هو يعتقد أنه يأخذ محاسن الحضارات الأخرى..
    و يسعى للعولمة و العصرنة التي ليست إلا شعارا لطمس الهوية..
    و حتى لو لم يتأثر البعض باستيراد عقائد و أفكار الغير فأقل الأضرار هي أن تتزعزع ثقته بعقيدته و ثقافتة ..و هذا الأقل ..أقل ما يقال عنه أنه كارثة..
    حفظ الله شبابنا المبتعثين ..و الحق يقال أن برنامج الابتعاث لهذا العدد الكبير من الشباب صغار السن مشروع خطير ..نتمنى أن نرى من إيجابياته أكثر من السلبيات ..
    و نتمنى أن يعود المبتعثين ليبنوا الوطن بأياد و عقول سعودية 100%.

    و جزاك الله خير أخوي على الموضوع الهادف ..و مهما شكرتك فلن أوفيك حقك
    أسلوبك في الكتابة رائع ما شاء الله..
    و ننتظر منك المزيد..

    قصيدتين شهيرة.. أهديها لكل مبتعث
    اعتزل ذكر الأغاني و الغزل..هنا
    زيادة المرء في دنياه نقصان..هنا

    أيها الكريم ابن الكرام

    كلماتك كبيره لا يتحملها قلبي الضعيف

    رفع الله قدرك وأعلى شأنك وفرج كربك وجعلك من الفائزين

    والحق ما قلت يا أخي الحدث ليس بالهين والانتقال من بيئة إلى بيئة مختلفة تماماً أمر يحتاج منا إلى إعداد نفسي وفكري جبارين...

    ومع كل هذا أنا متفائل بالله محسن الظن به، والله لا يخيب عبداً أنطرح بين يديه وفوض أمره إليه...

    لذلك أشدد على لزوم الدعاء والتوكل على الله وطلب العون والتأييد منه دائماً


    صدق نية وتوكل وحسن ظن واجتهاد وعمل وإتباع الطريق الصحيح ودعاء، هو السبيل للنجاح بل والتفوق في الدنيا والآخرة وليس في بلاد وخارجها فحسب.

    اسأل الله جل وعلا أن يمن علينا بالرفقة الصالحة المعينة على الحق، وأن يحفظنا بحفظه وأن يجعنا مباركين أينما كنا...


    أكرر شكري وامتناني لمشاركتك المباركة لا حرمك ربي جنته
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.