الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من نوادر جحا..للكبار فقط

من نوادر جحا..للكبار فقط


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6234 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية ESPRIT
    ESPRIT

    مبتعث مبدع Amazing Member

    ESPRIT المالديف

    ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور , مبتعث فى المالديف , تخصصى web developer at PA company , بجامعة ANU
    • ANU
    • web developer at PA company
    • أنثى
    • canberra, ...........
    • الإكوادور
    • Dec 2006
    المزيدl

    April 3rd, 2007, 12:44 AM

    جحا و الناس..كلا بعقله يعيش


    سأحكي لكم قصة لجحا..هل تعرفونه؟ جميل ..اعتقد أن البعض لا زال يعرفه رغم موجة التغريب و العولمة التي تجتاح أمتنا العربية ..فلا زلنا نسمع عنه في مسلسلات رمضان ..
    يحكى أن جحا خرج يوما إلى السوق مع ابنه و حماره..ركب جحا الحمار و سار ابنه بجواره راجلا..سمع الناس يتهامسون ..يا لقسوة هذا الأب ..كيف يترك ابنه الشاب الصغير يمشي و يركب هو الحمار بكل أنانية..خجل من نفسه فطلب من ابنه أن يركب الحمار بدلا منه و سار في السوق...مر بقوم آخرين فسمعهم يقولون يالعقوق هذا الابن كيف يترك والده الكبير يمشي و هو يركب..قرر الاثنان أن يسيرا بجوار الحمار و لا يركبه أحد..فسمع الناس يتهامسون..لا ..بل يقهقهون من غباء هذين الرجلين اللذان يسيران جنب الحمار و لا يستفيدان منه..
    لو كنت مكان حجا فماذا تفعل؟
    ما هو مقياس الخطأ من الصواب في هذه الحياة؟ العقل أم الدين أم الواقع أم العلم أم الحرية الشخصية أم ماذا؟
    قبل أن أجيب على هذا السؤال يجب أن نعرف أن ديننا دين العقل ,حث على العلم , فالجهل والظلم هما أصل كل شر كما قال سبحانه " وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً "
    و لكن ما هو العلم؟
    العلم هو الحقائق و هناك فرق بين الحقائق و الآراء فالحقائق هي إجابات موحدة على الأسئلة لا يختلف عليها اثنان .
    "لا يمكن أن تكون موجود في مكانين في نفس الوقت" هذه حقيقة لا يختلف عليها عالمان.
    أما الآراء فتحمل جزء من الحقيقة و لكنها ليست حقيقة كاملة و هذا ما أدعوه دائما "للحقيقة أكثر من وجه" و هذه الآراء لا يمكن الجزم بأنها صائبة أم خاطئة فقط نستطيع القول بأنها تعبر عن وجهة نظر صاحبها.
    هل الصبي الذي سرق الخبز ليأكل في قصة فيكتور هيغوالشهيرة"البؤساء" مذنب أم لا ؟.
    .هل الربا حق أم باطل؟ .....
    لا توجد لهذا النوع من الأسئلة حتى اليوم إجابات موحدة بين المذاهب الفكرية المختلفة.
    يمكن تقسيم الحقائق إلى قسمين رئيسيين:
    أولا:الحقائق العلمية و هي التي تختص بالعلوم المادية(طب فيزياء كيمياء..الخ) و توجد منهجية للوصول إليها ..بالتجربة و المشاهدة و الاستنتاج ,فالضوء أسرع من الصوت..حقيقة علمية, يتكون جزيء الماء من ذرتي هيدروجين و ذرة أكسجين..غير ذلك فهو ليس ماء..الخ
    العلوم المادية قفزت قفزات هائلة لأن لديها منهجية في الوصول إلى حقائق ثابتة لا يختلف عليها عالمان..و هذه الحقائق خاضعة لقوانين العقل.

    ثانيا:الحقائق الفكرية ..هل توجد حقائق فكرية أم لا و من أين نحصل عليها؟
    مجال العلم الفكري هو البحث عن الحقائق في العقائد والأنظمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والشخصية
    كل العلوم التي اعتمدت على العقل البشري في تحديد الحقائق في هذه الجوانب لا تزال تسير ببطء و بعضها لا زال يحبو..تنجح في أزمنة ثم تعود لتفشل, تثمر في بيئات ربما ولكنها تثبت فشلها بشكل مخزي في بيئات أخرى ,فلن نصل للحقائق فكرية إذن بالركون للعقل البشري في تحديد الصواب من الخطأ في هذه الأمور و بالتالي القضاء على الجهل و الوصول للحقيقة .
    العالم لا زال حتى اليوم مختلف حول الحقائق الفكرية..و لم يتفق العلماء على صواب نظام اقتصادي أو سياسي..فالعلماء متناقضين و لا يوجد اتفاق و لا حتى قواعد عامة, لذا نقول أن العلوم الفكرية لم تحقق النجاح الذي حققته العوم المادية و لازالت تسير ببطء.

    من هنا يتضح لنا متى يصح أن نثق في العقل و متى لا يصح..يمكن تحكيم العقل في الكثير من العلوم المادية فقط مع إيماننا كمسلمين بعجز العقل عن إدراك كنه الكثير من الأمور .قال تعالى(و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا) و قال (و فوق كل ذي علم عليم) فليس لدى العقل إجابة للسؤال:هل أصل الإنسان طين؟
    و حتى لا نضيع الوقت في طريقنا نحو النهضة و التطور يجب أن نبدأ من حيث انتهى الآخرون في العلوم المادية, طالما هم يمتلكون الحقيقة هنا ..فلا ينكر عاقل حجم التطور العلمي و التكنولوجي في الغرب (قد يلتبس لدى البعض الأمر فيعتقد أن هذا النجاح بسبب الاعتماد على العقل العلماني و قد استغل بعض العلمانيون هذا النجاح في العلوم المادية للترويج للأفكار العلمانية في القضايا الفكرية بينما الحقيقة هي عجز العقل العلماني في القضايا الفكرية"و الجهل العلماني حمى العلمانية بالغموض والتعقيد حتى يظن الإنسان العادي أنه لم يفهم ما يقوله هؤلاء لأنه لم يصل إلى مستواهم من العلم والنور" (عجز العقل العلماني –عيد الدويهيس)
    أما الحقائق الفكرية فقد حاول البشر تنظيرها من خلال أنظمة علمانية متناقضة كل منها يدعي أنه الصواب ..و بالعقل..مما يوقعنا في حيرة كلما تعمقنا في التعرف على هذه الأنظمة و السبب أن العقل البشري لا يمكنه الوصول إلى الحقيقة الفكرية لو اعتبرنا أن الحقيقة هي الإجابة الصائبة و الموحدة على السؤال أو أن الحقيقة هي القانون الذي لا يتغير مع الزمن.. ما يمكننا الوصول إليه هو إجابات تحملشيء من الصواب و لن نصل إلى إجابات موحدة لأنه لا يوجد عقل بشري واحد فهناك العقل الليبرالي أو الرأسمالي أو الشيوعي أو النازي إلخ.
    و بالتالي كل ما استطاع العقل البشري الوصول إليه في العلوم الفكرية هو آراء و ظنون متناقضة فقط ..كل منها تعطي مبررات منطقية و عقلية لفكرها و تعبر عن العدل و الحرية و المساواة بالعقل.
    قال تعالى " وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا " النجم (28)
    فالعقل إذن ليس المعيار الوحيد للبت في القضايا الفكرية, و لم يوصلنا للحقائق, مع أن هدفنا هو البحث عن الحقائق لا أراء و مبررات عقلية متناقضة, نريد حقائق فالحقائق الفكرية في غاية الأهمية و لا ينبغي إغفالها.. فإذا كانت الحقائق المادية تبني المصانع و فالفكرية تبني الإنسان و تحقق السعادة و تطور المجتمع.
    الغرب حقق الرفاهية والنجاح في التطور التكنولوجي و العسكري و في مختلف العلوم المادية لأنه يملك الحقائق المادية و يسعى لها (لا نغفل جانب لأسباب المادية و السياسية التي دفعت إلى دعم البحث العلمي) و لكن هل وصل الإنسان الغربي للسعادة؟
    هل وصل إلى الأنظمة الإقتصادية و السياسية و الإجتماعية التي تشعر غالبية المواطنين بالسعادة و الرضا ؟سؤال قد لا أجيب عليه بنعم أو لا فالقضية فكرية و لكني أجيب: ليس بالدرجة التي أعتبرها حتى" الطريق إلى السعادة".. من وجهة نظري على الأقل.
    فلم نبحث عن الحقائق الفكرية لديهم و نثق بها؟

    إذا كان هدفنا أن نبني مجتمعنا و نقود بلادنا للنهضة فلنأخذ الحقائق المادية من الغرب علنا نواكب مسيرة التقدم التكنولوجي الذي أثبت نجاحه لديهم و لنترك الاعتماد عليهم في الوصول للحقائق الفكرية فالتاريخ يشهد بعجز العقل العلماني في الوصول للحقائق الفكرية و طالما صعدت تيارات و عادت لتنهار كالفكر الشيوعي الذي أصبح مكانة اليوم في المتاحف.
    يقول جوليان هكسلي : " يجب أن نستعد لمواجهة الحقيقة ، وهي أن جهلنا بالحقائق النهائية سوف يستمر إلى الأبد بسبب فطرتنا المحدودة " و يقول دكتور الكسيس كاريل " نحن ضحايا تخلف علوم الحياة عن علوم المادة "
    لا يمكن الوصول للحقائق الفكرية إلا من التشريع الرباني ..فالدين فوق العقل ..خاصة إذا كنا مؤمنين بأن ديننا دين الفطرة و مصادرة لم تتعرض للتحريف و قرآننا محفوظ إلى يوم الدين.
    الإبحار في المذاهب الفكرية الغربية العلمانية بتعمق ليس إلا مضيعة للوقت و كما قال الرازي على المناهج الفلسفية:
    ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا ******سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا
    فلنعترف بعجز العقل كما اعترف سقراط:" إنني جاهل ، وأعرف أنني جاهل ، وأما هم فجهلة ويجهلون أنهم يجهلون "
    لم يعد العقل ميزان تحديد الحق من الباطل و الوصول للحقائق في كل الأمور..
    و لكن الفكر الإسلامي مصدره فوق العقل البشري و بتبنيه في قضايانا الفكرية و تطويره ليناسب الوقت الذي نعيشه و تعديل أنظمتنا لتكون مستقاة من الإسلام الحق.. نضمن بأن الوقت لا يضيع في تقليد و إرضاء الغير فنعيش في حيرة مثلما فعل حجا.
    هل تؤمن بعجز العقل البشري؟
    هل تثق في العقل دوما؟
    بانتظار آراءكم..:86:
  2. "الإسلام هو عقلنا الثاني : وهو الذي نزن به الأمور فنعرف العدل من الظلم والحرية من الفوضى ، والانتماء من التعصب ، ومعاني الرحمة والقسوة والخير والشر والعقاب العادل والإخلاص والنفاق والمنفعة والمضرة وكيف نبني أسرنا ودولنا ؟ وكيف نتعامل مع الناس والأحداث ؟ وهو معيارنا في تقييم التطرف والاعتدال والإيمان والكفر والعلم والجهل والحكمة والحماقة والهداية والضلال ، وكما قيل
    الإسلام للعقل كالشمس للبصر فإذا لم تكن هناك شمس فلا ينفع البصر السليم
    ولكن العلمانية تظن أن بصرها ينفعها في سيرها في الظلام ، وأنها ليست بحاجة إلى شمس ، نحن لسنا ضد العقل بل ضد العلمانية والجهل . "
    (عجز العقل العلماني-عيد الدويهيس)
    7 "
  3. أؤمن بعجزه في الأمور التي استاثر بها الله لنفسه
    ولا أؤمن بعجزه في الميادين الاخرى

    أثق فيه إذا كان متمسكا بتعاليم الإسلام وما حث عليه من التطور والعلم
    ولا أثق فيه إذا كان في غير ذلك

    فالصوت أسرع من الضوء..حقيقة علمية
    أظن أنه العكس

    و لكن هل وصل الإنسان الغربي للسعادة؟
    هل وصل إلى الأنظمة الإقتصادية و السياسية و الإجتماعية التي تشعر غالبية المواطنين بالسعادة و الرضا ؟سؤال قد لا أجيب عليه بنعم أو لا فالقضية فكرية و لكني أجيب: ليس بالدرجة التي أعتبرها حتى" الطريق إلى السعادة".. من وجهة نظري على الأقل.
    أكيد أنه لم يصل لأنه ترك أكبر طريق للسعاده ألا وهو الإسسسسسسسسسسسسسسلام
    7 "
  4. الكاسر ..شاكرة مرورك و الرد طبعا مقتبس و قد أشرت للمصدر
    لكن إيش رايك ..مو العبارة اللي باللون الأحمر تستاهل تنكتب بماء الذهب؟

    سنغافوري و بس ..
    فالصوت أسرع من الضوء..حقيقة علمية
    أظن أنه العكس
    اعذرني ..أخطأت مع العجلة..تم تعديل الخطأ و مشكور على التنبيه.
    أؤمن بعجزه في الأمور التي استاثر بها الله لنفسه
    ولا أؤمن بعجزه في الميادين الاخرى
    طبعا الأمور التي استأثر الله بها مثل الأمور الغيبية ..فنحن نؤمن بوجود الجنة و النار
    نؤمن بأن جمال الحور العين لا يمكن لعقلنا تصوره..و عذاب جهنم الذي يجعل الدماغ يغلي ..أيضا لا يمكننا تصوره

    أما الأمور الدنيوية فأرى أن أن بعضها يعجز العقل وحده في اختيار الأنسب و الأصلح منها
    مثل الأمور الإقتصادية ..فالإسلام سمح بحرية التملك و في نفس الوقت شرع الزكاة و حقق التوازن.
    و لكن الأنظمة الأخرى تنجح في جوانب و تفشل في أخرى لأنها تعتمد على العقل وحدة فاختيارها غير مضمون بأنه الأصلح..مع أنها كلها تعتمد على العقل.

    شاكرة مرورك و إضافتك القيمة و ما ردي الطويل إلا من باب الاستمتاع بتوضيح أمور نبهني إليها ردك..


    يقول حكيم

    ( إن الذي يعرف الله ووجوده بعقله يجب أن يعرف بعقله كل شيء )
    Minnesota wolf
    نحن نردد دوما "الله ما شفناه ..بالعقل عرفناه"
    الله ألهم عقولنا معرفته بالفطرة..الله واحد و هذه معرفة و حقيقة لا تحتمل أكثر من رأي صائب..تصل إليها كل العقول السليمة
    (من أخناتون و حتى الإنسان البسيط الذي يعيش في التبت مثلا و لم يسمع عن الإسلام)

    و لكني اعتقد أن هناك أمور يعجز العقل عن إعطاءنا حقائق ثابته فيها ..كالقضايا الفكرية
    هناك أسئلة كثيرة تدور في رأسي لم أجد لها إجابات موحدة لدى علماء الإقتصاد و السياسة و الاجتماع و الفلسفة
    كل ما توصلت إليه هو آراء ..بعضها متناقضة..و كل منها يحمل شيئا من الصواب من وجهة نظر العقل و المنطق
    لا أقول بأنها خاطئة أو فاشلة و لكنها تبقى مجرد آراء قد تعجب غيري ..و لكن معظمها لم تقنعني شخصيا و أوقعتني في حيرة.
    ففقدت الثقة في العقل العلماني الغربي
    و لم أجد من يقنعني سوى العقل الإسلامي لأن الدين يكمل قصورة
    واقتنعت أن الرجوع للدين يحسم المواضيع الجدلية و يرجح كفة بعض الآراء على غيرها

    و لكل منا طريقته في إختيار الرأي المناسب من وجهة نظره
    العقل أداة للوصول للحقائق و لكن هناك حقائق فوق مستوى إدراك العقل ..التشريع الرباني هو الذي يوضحها.
    تخلفنا ليس بسبب عجز العقل الإسلامي بل لأن سباته العميق طال ..فمعظمنا لا نشغل عقولنا كما ينبغي.
    لو شغلنا عقولنا فقط ..لن نحتاج لتبني آراء أيا من العقول الغربية العلمانية.
    هذه وجهة نظري..
    أنا معك بأن العقل الذي يقودنا لمعرفة الله سيقودنا لمعرفة الكثير من الحقائق.. و لست مع الحكيم في أنه يقودنا لكل الحقائق.
    و لكن هناك أكثر من عقل ..العقل الرأسمالي..العقل الشيوعي ..العقل النازي ..العقل الإسلامي..
    فأيها نختار..و أيها نثق فيه؟
    و لا زلت أراهن على تفوق العقل الإسلامي ..لو شغلناه..:96:
    شاكرة مرورك أخي..
    7 "
  5. ,فالصوت أسرع من الضوء..حقيقة علمية,
    :001: <<< شاك في هالحقيقة العلمية



    بغيت أستعجل وأقسى عليك أخت سارهـ وكنت محضر رد لكن عندما وصلت لهذهـ الفقرهـ

    لا يمكن الوصول للحقائق الفكرية إلا من التشريع الرباني ..فالدين فوق العقل ..خاصة إذا كنا مؤمنين بأن ديننا دين الفطرة و مصادرة لم تتعرض للتحريف و قرآننا محفوظ إلى يوم الدين.
    عرفت إنك قطعت الشك باليقين ورديتي بما كنت سأرد به

    ولكن أضيف أنه ما من حقيقة فكرية ألا والدين شرع لها تشريعاً سواُ كان ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر.

    وشكرا لك أخت سارهـ على مواضيعك الفكرية

    :004:
    7 "
  6. :001: <<< شاك في هالحقيقة العلمية
    خخخخخخخخخ
    عدلناها أخوي ..عدلناها..
    و الله إني عارفة ..مثال البرق و الرعد اللي حفظناه
    بس العجلة ورطتني..
    فشيلة
    عاد لا تدققوا..
    ولكن أضيف أنه ما من حقيقة فكرية ألا والدين شرع لها تشريعاً سواُ كان ذلك بشكل مباشر أو غير مباشر
    هذا ما قصدته أخوي ..و لكنى قد لا أجيد التعبير أحيانا
    فعلا ..كلامك سليم
    فحتى الأمور الإقتصادية و السياسية توجد لها عناوين رئيسية في ديننا .
    و تحت هذه العناوين لنا الحرية في التوسع في التفاصيل التي لا تتعارض مع العناوين الرئيسية.

    شاكرة مرورك و إضافتك أخوي دلوع السعودية..
    7 "
  7. بحثت لدى العقل العلماني عن إجابات على تساؤلاتي..


    عقائدية:
    هل عرج بالرسول صلى الله عليه و سلم إلى السماء؟
    هل الإنسان مخلوق من طين؟
    هل هناك حياة بعد الموت ؟و هل يمكن للإنسان الخلود؟

    اقتصادية:
    هل الربا حق أم باطل؟
    هل للفقراء نصيب في مال الأغنياء؟
    هل ندعم المساواة أم حرية التملك؟

    سياسية:
    هل نساوي بين العلماء و المثقفين و غيرهم في حقوق الترشيح و الانتخابات أم لا؟
    هل الديموقراطية هي الطريق للحرية؟
    هل العدالة الإجتماعية (الشيوعية) أهم أم الحرية الفردية(الرأسمالية)؟
    هل الحرية تعطينا الحق في احتلال أرض الغير؟


    اجتماعية:
    هل نساوي بين المرأة و الرجل في الميراث؟
    هل الزنا حرية شخصية؟
    هل نسمح بالإجهاض؟
    هل لنسمح ببيع المجلات و الأفلام الجنسية؟
    ما هو مقياس الحرية الشخصية؟



    كل عقل بشري تابع لفكر وضعي سيعطيني إجابة مختلفة..فلن أصل للحقائق
    و هذا هو الجهل المتستر خلف غطاء العلم.
    اقتنعت بأن لا خير إلا بالرجوع لديني ..
    و أنا على يقين بأنه سيعطيني إجابات ترضيني
    على كل التساؤلات
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.