!.!سر رقم 7 في حياتنا!.!

سبحان الله والله أنه لدليل كافي لكل من يملك عقلا بأن الله هو خالق كل الخلق والعالم بكل شيء

اليوم كنت أقراء عن إعجاز القرآن وعن أسرار إعجاز (ألم) بالذات التي تبدأ بها 32 سورة من القرآن
فيقول صاحب الكتاب بأن في القرآن إعجاز رقمي إضافة ألى إعجازات القرآن الأخرى إعجاز لا مثيل له وكأن الله يتحدى به تكنولوجيا هذا الزمن المعروفة بتكنولوجيا المعلومات الرقمية والتي تعتمد كليا على أساس الأرقام وخاناتها ويكمن الإعجاز في الرقم 7 الذي أختاره الله ليكون عدد السموات السبع وأيضا الطريقة التي رسمت بها كلمات القرآن لها دور في الإعجاز

وأورد لذلك أمثلة ودلائل إعجازية كثيرة منها مطلع سورة البقرة

الم _- ذلك الكتب لا ريب فيه هدى للمتقين _-

فإذا عددنا الحروف "الم" في كل كلمة من كلمات الآية الثانية فسوف يكون بالترتيب التالي

ذلك = 1 "ل" الكتب = 2 "ا و ل" لا = 2 "ل و ا" ريب = 0 "لايوجد الم" فيه = 0 هدى = 0 للمتقين = 3 " ل و ل و م "

الناتج هو : 3000221 = 7×428603 وايضا الناتج يقبل القسمة على 7 والناتج يقبل أيضا

وهذا دليل على قوة تركيب كلمات الآية

ويظهر هنا الحكمة من رسم كلمات القرآن بهذا الشكل فلو كتب "الكتاب" عوضاً عن "الكتب" كان أختل هذا النظام الإعجازي

شكرا عبير المستقيل على المعلومات

sub7an allah

ya36eek al3afeah