عضو شرف
غير معرف
موآآآدع , ذكر. عضو شرف.
, تخصصى Marketing
, بجامعة WKU
- USA, KY
- غير معرف
- Jul 2006
المزيدl April 13th, 2007, 12:17 PM
April 13th, 2007, 12:17 PM
بعد مساع من خادم الحرمين وولي عهده العفو عن سجينة خميس مشيط إثر اجتماع لـ20 قبيلة في السعودية 
مشايخ وأعيان من منطقة عسير في السعودية دبي - العربية.نت قالت تقارير صحفية إنه تم إعلان العفو في منطقة عسير أمس الخميس عن سجينة خميس مشيط اثر تنازل أهل القتيل عن القصاص، وذلك بعد مساع من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز،وولي عهده الأمير سلطان بن عبد العزيز. وبهذا العفو تكون سجينة خميس مشيط، قد أمضت عامها السابع، خلف أسوار سجن أبها العام، بعد قيامها بقتل شاب، واعترافها بالجريمة المنسوبة لها، وهي متزوجة، وصدر بحقها حكم القصاص، في 28 يونيو/حزيران 2004، وعرف عنها بين زميلاتها في السجن الالتزام وحسن الخلق. وذكرت صحيفة الوطن السعودية الجمعة 13-4-2007 أن اجتماعا حاشدا ضم مشايخ وأعيان أكثر من 20 قبيلة من قبائل قحطان وعسير ورجال الحجر وشهران وقبائل أخرى من منطقة عسير عند الساعة العاشرة صباحا في منزل الشيخ حسين بن سعيد بن مشيط وذلك لطلب العفو عن سجينة خميس مشيط. وقال الشيخ حسين بن مشيط لـ"الوطن" إن هذا الاجتماع جاء من أجل إتمام الصلح في قضية سجينة خميس مشيط، مشيرا إلى أن عفو أهل القتيل هو دلالة على كرم أخلاقهم وجودهم بالعفو عند المقدرة. ولفت إلى أن هذا اللقاء جاء تتويجا لمساع كريمة من قبل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمير وبدعم من أمير منطقة عسير الأمير خالد الفيصل الذين لم يألوا جهدا في سبيل إتمام الصلح وإصلاح ذات البين. من جانبه، قال ظافر آل قليص، أحد أقارب القتيل، لصحيفة "الشرق الأوسط": "أستطيع أن أقول لكم إن العفو صار مؤكداً، وأن العائلة اتخذت هذا القرار بعد المساعي التي بذلت من ولاة الأمر لإنهاء هذه القضية". وأشار إلى أن أهل الدم عقدوا اجتماعات مكثفة خلال الشهر الماضي لإقرار الأمر وحسمه بصورة نهائية وإبلاغ المسؤولين بنتائجه، موضحا أن المساعي المثمرة كانت قد بدأت قبل قرابة الشهر بجهود من ولي العهد، ومن دون أية "مطالبات مالية" بل "لوجه الله تعالى". وكان الشرط الأبرز على قائمة مطالبات "أهل الدم"، هو أن يقوم خمسون شخصا من عائلة "الفتاة" بـ"الحلف بالله" على عدم وجود أية أيدي أخرى قامت بالمشاركة في حادثة القتل، وهو الأمر الذي كانت شكوك أهل القتيل تدور حوله إلى وقت قريب. وبينوا كذلك في البيان الذي أذيع على مسامع شيوخ منطقة عسير "أن العفو كان بنية ابنهم القتيل وهو طلبا لرضا الله عز وجل". وأشار آل قليص إلى أن السبب الرئيسي وراء التأخر في اتخاذ هذا القرار والتمسك "بحق القصاص"، كان تباعد وجهات النظر بين الأطراف ووجود العديد من نقاط الخلاف في الموضوع. يشار الى أنه بعد اصدار الحكم على سجينة خميس مشيط تم تحريك القضية اعلاميا للعفو عنها باعتبار انها كانت في حالة دفاع عن النفس، عندما تهجم عليها القتيل في منزلها، إلا أن اخوته رفضوا العفو طوال السنوات الماضية رغم الوساطات. وكانت "بادرة العفو" قد انطلقت قبل أسبوعين من مجلس الأمير سلطان بن عبد العزيز، الذي كان قد بدأ مساعيه في قضية السجينة عند زيارته للقوات المسلحة السعودية في منطقة عسير أواخر يوليو/تموز عام 2005. الإجراءات القضائية خلال أيام من جانبه، قال د.وليد أبو ملحة المشرف على الموقع الرسمي للمسجونة على الانترنت، والذي قاد حملة إعلامية كانت سببا في تحريك قضيتها، إن الإجراءات القضائية ستتم خلال الأيام القادمة للافراج عن السجينة، متوقعا أن يتم ذلك خلال أسبوع على الأكثر. جدير بالذكر أن السجينة متزوجة قبل الحادث بثلاث سنوات من رجل اعمال ينتمي إلى نفس قبيلتها "شهران"، ولم تتحرك الحملة للافراج عنها إلا بعد الحكم عليها بالقصاص، لأن العادة جرت بألا يكون هناك أي تحرك للصلح والسعي للعفو إلا بعد صدور الحكم. ووالد السجينة متوف، وتحمل الشهادة الثانوية، وتبلغ من العمر حاليا 33 عاما تقريبا. وقال د.وليد أبوملحة إن قضية السجينة شهدت تفاعلا كبيرا من المجتمع في كافة الدول العربية والغربية، حيث سجلت آلاف المشاركات هتافاتها لذوي القتيل للعفو عن السجينة وأبدوا استعداداتهم للمساهمة في إقامة العديد من المشاريع الخيرية باسم القتيل. وأضاف أبوملحة أن أسرة القتيل التي تتخذ من محافظة خميس مشيط مقرا لها تشتهر بالكرم والطيب والتسامح ولها حضور مشرف في العديد من مواقع الصلح القبلي وتربطها أواصر العلاقات القوية مع العديد من الشخصيات. وكانت المرأة قامت باستدراج القتيل إلى منزلها وقتلته ببندقية لصيد العصافير، وتحدثت مصادر صحفية عن قيامها بذلك دفاعا عن شرفها، بعد ان حاول ابتزازها بعلاقة سابقة لها قبل أن تتزوج. المصـــــــــــــــــــدر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضاء
اللهم لك الحمد ملئ السموات وملئ الارض وملئ مابينهما وملئ ما شئت من شيئ بعد
Abo_M7mad April 13th, 2007, 02:22 PM
7 " يعطيك العافية هاني...........
الحمد لله الذي بشكره تتم النعم...................
الكاسر April 13th, 2007, 03:03 PM
7 " واللة السالفة ماتدخل المخ كيف يعني مرة تقدر على رجال واللة القضية فيها لبس صرت المحقق كونان بس الحمد اللة على كل شي واللة يرحمها ويرحمه كمان هدي القضية من زمان يعني ؟وليش تونا نسمع عنها؟ واللة مدري وين اللة حاطني من طلعت من البلد اصير مايصير وحنا مندري عن شي
suk April 13th, 2007, 03:43 PM
7 " انا والله فرحت يوم قريت الخبر بالجرايد اليوم الصباح ..
لها سبع سنوات مسكينه مسجونه لاعدموها ولا عفو عنها ..
وانا اللي اعرفه ان الدفاع عن النفس مايحكم عليه بالقصاص
بس مدري ليه حكمو عليها بالقصاص !!
اكيد السالفه غير عن اللي سمعنا ..
salih_inter April 13th, 2007, 05:20 PM
7 " ايه صدق القضية ظلمت فيها لكنها صبرت و الله مع الصابرين
GARCIA April 13th, 2007, 05:24 PM
7 " جزاك الله خير موادع
كنت اتمنى اتساءل دائما عن مصيرها واتمنىاسمع هذا الخبر
الحمدلله
teddy bear lady April 14th, 2007, 02:55 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
April 13th, 2007, 12:17 PM
العفو عن سجينة خميس مشيط إثر اجتماع لـ20 قبيلة في السعودية
مشايخ وأعيان من منطقة عسير في السعودية
دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحفية إنه تم إعلان العفو في منطقة عسير أمس الخميس عن سجينة خميس مشيط اثر تنازل أهل القتيل عن القصاص، وذلك بعد مساع من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز،وولي عهده الأمير سلطان بن عبد العزيز.
وبهذا العفو تكون سجينة خميس مشيط، قد أمضت عامها السابع، خلف أسوار سجن أبها العام، بعد قيامها بقتل شاب، واعترافها بالجريمة المنسوبة لها، وهي متزوجة، وصدر بحقها حكم القصاص، في 28 يونيو/حزيران 2004، وعرف عنها بين زميلاتها في السجن الالتزام وحسن الخلق.
وذكرت صحيفة الوطن السعودية الجمعة 13-4-2007 أن اجتماعا حاشدا ضم مشايخ وأعيان أكثر من 20 قبيلة من قبائل قحطان وعسير ورجال الحجر وشهران وقبائل أخرى من منطقة عسير عند الساعة العاشرة صباحا في منزل الشيخ حسين بن سعيد بن مشيط وذلك لطلب العفو عن سجينة خميس مشيط.
وقال الشيخ حسين بن مشيط لـ"الوطن" إن هذا الاجتماع جاء من أجل إتمام الصلح في قضية سجينة خميس مشيط، مشيرا إلى أن عفو أهل القتيل هو دلالة على كرم أخلاقهم وجودهم بالعفو عند المقدرة.
ولفت إلى أن هذا اللقاء جاء تتويجا لمساع كريمة من قبل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمير وبدعم من أمير منطقة عسير الأمير خالد الفيصل الذين لم يألوا جهدا في سبيل إتمام الصلح وإصلاح ذات البين.
من جانبه، قال ظافر آل قليص، أحد أقارب القتيل، لصحيفة "الشرق الأوسط": "أستطيع أن أقول لكم إن العفو صار مؤكداً، وأن العائلة اتخذت هذا القرار بعد المساعي التي بذلت من ولاة الأمر لإنهاء هذه القضية".
وأشار إلى أن أهل الدم عقدوا اجتماعات مكثفة خلال الشهر الماضي لإقرار الأمر وحسمه بصورة نهائية وإبلاغ المسؤولين بنتائجه، موضحا أن المساعي المثمرة كانت قد بدأت قبل قرابة الشهر بجهود من ولي العهد، ومن دون أية "مطالبات مالية" بل "لوجه الله تعالى".
وكان الشرط الأبرز على قائمة مطالبات "أهل الدم"، هو أن يقوم خمسون شخصا من عائلة "الفتاة" بـ"الحلف بالله" على عدم وجود أية أيدي أخرى قامت بالمشاركة في حادثة القتل، وهو الأمر الذي كانت شكوك أهل القتيل تدور حوله إلى وقت قريب. وبينوا كذلك في البيان الذي أذيع على مسامع شيوخ منطقة عسير "أن العفو كان بنية ابنهم القتيل وهو طلبا لرضا الله عز وجل".
وأشار آل قليص إلى أن السبب الرئيسي وراء التأخر في اتخاذ هذا القرار والتمسك "بحق القصاص"، كان تباعد وجهات النظر بين الأطراف ووجود العديد من نقاط الخلاف في الموضوع.
يشار الى أنه بعد اصدار الحكم على سجينة خميس مشيط تم تحريك القضية اعلاميا للعفو عنها باعتبار انها كانت في حالة دفاع عن النفس، عندما تهجم عليها القتيل في منزلها، إلا أن اخوته رفضوا العفو طوال السنوات الماضية رغم الوساطات.
وكانت "بادرة العفو" قد انطلقت قبل أسبوعين من مجلس الأمير سلطان بن عبد العزيز، الذي كان قد بدأ مساعيه في قضية السجينة عند زيارته للقوات المسلحة السعودية في منطقة عسير أواخر يوليو/تموز عام 2005.
الإجراءات القضائية خلال أيام
من جانبه، قال د.وليد أبو ملحة المشرف على الموقع الرسمي للمسجونة على الانترنت، والذي قاد حملة إعلامية كانت سببا في تحريك قضيتها، إن الإجراءات القضائية ستتم خلال الأيام القادمة للافراج عن السجينة، متوقعا أن يتم ذلك خلال أسبوع على الأكثر.
جدير بالذكر أن السجينة متزوجة قبل الحادث بثلاث سنوات من رجل اعمال ينتمي إلى نفس قبيلتها "شهران"، ولم تتحرك الحملة للافراج عنها إلا بعد الحكم عليها بالقصاص، لأن العادة جرت بألا يكون هناك أي تحرك للصلح والسعي للعفو إلا بعد صدور الحكم. ووالد السجينة متوف، وتحمل الشهادة الثانوية، وتبلغ من العمر حاليا 33 عاما تقريبا.
وقال د.وليد أبوملحة إن قضية السجينة شهدت تفاعلا كبيرا من المجتمع في كافة الدول العربية والغربية، حيث سجلت آلاف المشاركات هتافاتها لذوي القتيل للعفو عن السجينة وأبدوا استعداداتهم للمساهمة في إقامة العديد من المشاريع الخيرية باسم القتيل.
وأضاف أبوملحة أن أسرة القتيل التي تتخذ من محافظة خميس مشيط مقرا لها تشتهر بالكرم والطيب والتسامح ولها حضور مشرف في العديد من مواقع الصلح القبلي وتربطها أواصر العلاقات القوية مع العديد من الشخصيات.
وكانت المرأة قامت باستدراج القتيل إلى منزلها وقتلته ببندقية لصيد العصافير، وتحدثت مصادر صحفية عن قيامها بذلك دفاعا عن شرفها، بعد ان حاول ابتزازها بعلاقة سابقة لها قبل أن تتزوج.
المصـــــــــــــــــــدر