الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تقرير (راند).. معايير أمريكية للإسلام المعتدل

تقرير (راند).. معايير أمريكية للإسلام المعتدل


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6216 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية fawaz0
    fawaz0

    مبتعث مجتهد Senior Member

    fawaz0 الولايات المتحدة الأمريكية

    fawaz0 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من الولايات المتحدة الأمريكية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى طالب , بجامعة unm
    • unm
    • طالب
    • ذكر
    • أمريكا, الجنوب الغربي
    • الولايات المتحدة الأمريكية
    • Oct 2006
    المزيدl

    April 20th, 2007, 10:21 AM

    علي عليوه_الأسلام اليوم

    منذُ أيام صدر تقرير 2007 لمؤسسة (راند) الأمريكية للأبحاث، وهي المؤسسة التي تتبع وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، وتلعب دوراً مهمًّا في اتخاذ القرار داخل هذه المؤسسة الأمريكية الهامّة، وأشرف على إعداده (أنجيل سبارا) الذي كان يعمل بوزارتي الخارجية والدفاع الأمريكية، ويقع في أكثر من مائتي صفحة، ويرسُم ملامح إستراتيجية للتعامل مع المسلمين المقيمين فيما أسماه بـ (العالم المسلم)، وليس الإسلامي، واستخدم مصطلحات ذات مدلولاتٍ جديدة مثل "المسلم المعتدل"، و"المسلم الراديكالي", و"دول الأطراف", و"دول القلب", وغيرها مستفيداً من الخبرة المخابراتية الأمريكية في التعامل مع الاتحاد السوفيتي إبّان الحرب الباردة.
    الجديد في التقرير أنه وضع معايير جديدة للاعتدال والراديكالية لم تكن معتادة من قبل، وأهميته ترجع إلى أن توصيات التقارير السابقة لنفس المؤسسة هي التي طُبِّقت في العراق، وأثمرت تلك الحرب الطائفية الطاحنة بين العراقيين، ويوصي بنقل تلك الخبرة إلى البلدان العربية, والإسلامية الأخرى؛ للتسريع بعملية التقسيم والتفتيت.

    الاعتدالُ في المفْهُومِ الأمريكي

    ومن معايير الاعتدال التي وضعها التقرير رفض تطبيق الشريعة الإسلامية، وتبني منظومة القيم الليبرالية الأمريكية التي تقوم على الفصل بين الدين, والدولة، واعتبار العقيدة شأناً فردياً بين الإنسان وربه، ولا علاقة لها بتنظيم شؤون الحياة, ورفض العنف، وتبني منظومة حقوق الإنسان التي تعتبر الشذوذ و"تغيير الفرد لدينه" ضمن هذه الحقوق، وتمَّ وضع استبيان من أحد عشر سؤالاً؛ لتحديد الشخص المعتدل.
    أما الراديكالي أو المتطرِّف فهو من يتمسَّك بتطبيق الشريعة الإسلامية، ويسعى لإقامة الدولة الإسلامية, ويتبنى الفكر السلفي, ويرفض الديمقراطية، والليبرالية الغربية، وما يرتبط بها من منظومات حقوق الإنسان المنبثقة عن المنظور الغربي، ويرى أن من حقِّه استخدام العنف كأداةٍ للتغيير.
    ويتضمَّن التقرير تفاصيل التعامل الأمريكي مع المسلمين بعد تصنيفهم، منها الوقوف إلى جانب العلمَانيين, والليبراليين, والمعتدلين (وفق المفهومِ الأمريكي للاعتدال)؛ لضرب غير المعتدلين, و دعم المعتدلين مالياً, ومعنوياً، وتصعيدهم للمناصب القيادية داخل دولهم؛ ليكونوا أنصاراً للإدارة الأمريكية في سياستها تجاه العالَمَين العربي والإسلامي.
    ويشير إلى أن أحد مصادر هذا التمويل سيتمُّ من خلال الميزانيات الضخمة لإذاعتي (الحرّة), و(سوا) الأمريكيتين التي بلغت عام 2007 أكثر من (671) مليون دولار، وهناك مطالب لزيادتها بـ(50) مليون إضافية، يُستخدمُ الجزء اليسير منها؛ لتشغيل المحطتين، والباقي سيُنفقُ بشكلٍ غيرِ مُعلن؛ لدعم المعتدلين والليبراليين, والعلمانيين.
    وشدَّد التقرير على ضرورة تشجيع الدعاة الجدد، الذين ينشطون خارج الإطار الرسمي على وضع رؤى إسلامية جديدة، تؤيد الليبرالية, والعلمانية بما يُنتج إسلاماً جديداً منفتحاً, ومعتدلاً، وترويج هذا النوع من الإسلام بين العامة، ونشرِه بكلِّ الطُرُق المتاحة، وتشجيع هؤلاء الليبراليين, والعلمانيين, والمسلمين "المعتدلين" على تكوينِ جمعيّةٍ عالمية للاعتدال، يكون لها فروعٌ, وروابط داخل البلدان العربية, والإسلامية.
    أهم ما يلفت الانتباه في التقرير أنه ينقل معركة الإدارة الأمريكية، ضدّ العالم الإسلامي من مستوى الغزو العسكري الحالي، إلى معركة فيما بين المسلمين أنفسهم الذين يُراد لهم أن ينقسموا إلى معتدلين, ومتطرفين، وفق المفهوم الأمريكي ثُمَّ يتمُّ إشعال فتيلِ الصراع بينهم، وبذلك يتمُّ إضافة سببٍ جديدٍ للصراعات الداخلية، والاقتتال إلى جانب الأسباب العِرقية, والطائفية الموجودة بالفعل، والتي يتمُّ تغذيتها لتزداد المنطقة احتقاناً للوصول بشكلٍ أسرع لمرحلة الفوضى الخلَّاقة التي أشارت إليها كوندليزا رايس؛ لتحقيق الشرق الأوسط الجديد.

    اختراق الجيوش

    ويتضمَّن التقرير توصيات أخرى، منها حجب التمويل عن الجماعات الإسلامية، وتدريب كوادر عسكريّة من المنتمين لجيوش الدول الإسلامية، من المُتّصِفين بالاعتدال على القِيم الأمريكية؛ للاستعانة بهم عند الحاجة, وتغيير المناهج الدينية في البلدان الإسلامية؛ لتكونَ أكثر ليبرالية، وتشجيع إنشاء الجماعات أو الشبكات المعتدلة لمواجهة الدعوات المتطرِّفة، حيثُ يشير التقرير إلى أن المسلمين الليبراليين والمعتدلين لا يملكون شبكات فعَّالة، كالتي أنشأها المتطرِّفون لتوفير الحماية للجماعات المعتدلة.
    ويوصي بقيام الولايات المتّحدة بمساعدة المُعتدلين الذين يفتقرون إلى الموارد اللازمة لإنشاء هذه الشبكات بأنفسهم، وإيجاد مجموعات إسلامية تدعو لما يسميه البعض دين أمريكي جديد، مثل الدعوة لعدم تطبيق الحدود، و جواز إمامة المرأة للصلاة، وقبول التطبيع مع إسرائيل.
    ويدعو التقرير إلى تمزيق الشبكات المتطرِّفة، ويتطلَّب ذلك معرفة نقاط الضعف التي تعاني منها، ومن ثمَّ وضع إستراتيجية تستهدف تمزيق, وتفكيك هذه الشبكات، والعمل على تمكين المسلمين المعتدلين.
    دعم جهود الحكومات, والمُنظَّمات الإسلامية المُعتدلة، للتأكد من أن المساجد لا يتمّ استخدامها منابر للأفكار المتطرِّفة، ودعم الإسلام المدني، ومنح الأولوية لمساعدة جهود المنظمات العلمانية، والمنظمات الإسلامية المُعتدلة؛ للقيام بأنشطة تعليمية, وثقافية ذات طابع جماهيري، و تطوير المؤسسات الديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدني.
  2. تحليل قوي لتقرير في غاية الاهمية..

    بعد ان عجزوا في ختراقنا عبر الترويج للعلمانية التي لم تحظ بأي مكان رفيع في بلادنا فقد انكشف زيفها سريعا لانها لم تكن ترتدي أي اقنعة ..ها هم اليوم يروجون لطريقة جديدة و لكنها ترتدي أكثر من قناع ألا و هي الليبرالية..اليتي يقول مروجوها (نحن لم نقل لكم اتركوا الإسلام و لكن .....) و بعد هذه اللكن مئة حيلة و حيلة..
    إسلامنا دين الوسط عبارة نقشت في فكرنا منذ الطفولة فكم تكررت في مناهجنا السلفية أحاديث تدعو للاعتدال
    كقوله صلى الله عليه و سلم : " هلك المتنطعون" و قوله " القصد القصد تبلغوا ".و غيرها الكثير.
    و لفظ اعتدال أو وسطية الذي ترسخ في أفهامنا هو المفتاح الذي أدرك أعداؤنا أنه السبيل للدخول إلى أفكارنا .
    فبالتأكيد لن يرفض أي مسلم في الغالب الدعاوي التي تحمل هذا الشعار..
    نحن ندرك أن الإسلام المعتدل هو هذا
    رفض تطبيق الشريعة الإسلامية، وتبني منظومة القيم الليبرالية الأمريكية التي تقوم على الفصل بين الدين, والدولة، واعتبار العقيدة شأناً فردياً بين الإنسان وربه، ولا علاقة لها بتنظيم شؤون الحياة, ورفض العنف، وتبني منظومة حقوق الإنسان التي تعتبر الشذوذ و"تغيير الفرد لدينه" ضمن هذه الحقوق،

    أما الإسلام المتطرف فيدركة ابن الرابعة عشر ..درسناه في مناهجنا..
    ما تحاول أمريكا فرضه علينا هو الإيمان بأن الإسلام المعتدل هو هذا
    وتبني منظومة القيم الليبرالية الأمريكية التي تقوم على الفصل بين الدين, والدولة، واعتبار العقيدة شأناً فردياً بين الإنسان وربه، ولا علاقة لها بتنظيم شؤون الحياة, ورفض العنف، وتبني منظومة حقوق الإنسان التي تعتبر الشذوذ و"تغيير الفرد لدينه" ضمن هذه الحقوق،"

    والإسلام المتطرف هو ما كنا نعتبره معتدل..
    فهل نسمح بأن تنطلي علينا الحيلة ..
    إن أقوى أساليب تغيير مفهوم الاعتدال التي تنهجها أمريكا في الدول العربية بعد أحداث 11 سبتمبر هم الدعاة الجدد أو اللحى الليبرالية ..و قد أعجبني وصف أحد الكتاب لهم بأحصنة طروادة ..و لمن لم يسمع بهذا المصطلح أقول لهم بأنه مصطلح رائج في عالم الكمبيوتر إذ يطلق على نوع من البرامج(التروجانات) TROJAN HORSES تبدو و كأنها حسنة و هي في الواقع مدمرة..و المصطلح ماخوذ من الأسطورة الشهيرة التي حاول فيها حاكم اسبرطة اختراق مدينة طروادة ولم يتمكن من اختراق حصونها المنيعة ..و بعد قيام بحث و تقصي عن معتقدات و ثقافة أهل المدينة وجد أنهم يقدسون الحصان ..فقام بعمل حصان خشبي و تظاهر بالاستسلام تاركا هذا الحصان كغنيمة (أو هدية لا أذكر) ..و كانت المفاجئة بعد إدخال الحصان للمدينة أن داخله جنود انقضوا على المدينة و هزموا أهلها.
    هذا ما تفعلة أمريكا اليوم ..تخترقنا من خلال الدعاة الجدد.
    وشدَّد التقرير على ضرورة تشجيع الدعاة الجدد، الذين ينشطون خارج الإطار الرسمي على وضع رؤى إسلامية جديدة، تؤيد الليبرالية, والعلمانية بما يُنتج إسلاماً جديداً منفتحاً, ومعتدلاً، وترويج هذا النوع من الإسلام بين العامة، ونشرِه بكلِّ الطُرُق المتاحة،

    أيضا أود أن أضيف نقطة و هي التشكيك في علمائنا و دعاتنا السلفيين حتى أصبحت أرى الكثير ممن ينساقون وراء الفتاوى التي يسمونها معتدلة و هي في الواقع تحلل ما حرم الله.مع أننا مطالبين باتباع العلماء.
    قال تعالى:

    (وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً) النساء 83

    و لا أرى الاعتدال و الوسطية إلا كما درسناها في مناهجنا بعدم الغلو و لا التفريط و اتباع الامر الإلهي الذي وجهه الله تعالى لأهل الكتاب قبلنا و فرطوا فيه و فينا اليوم من يتبعهم في هذا التفريط.
    قال تعالى:

    (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ) (77)المائدة


    أخيرا أقول أن سياسة "فرق تسد " هي هدفهم منذ الأزل ..و موجودة في بروتوكولاتهم التي فضحتها الكتب الممنوعة..
    قاموا بتصنيفنا إلى معتدلين و متطرفين و هذا يعطينا تصور عن الوضع الذين يريدون ترويجه في بلانا
    و هو وجود الفريقين جنبا إلى جنب و هذا معناه وجود الصراع الذي حفظنا الله منه لسنوات طويلة عندما كنا يدا واحدة ضد طرفي التطرف المرفوضين.
    على السيرة ..تذكرت قصيدة مردخاي التي سمعناها منذ سنوات و لا زال البعض يصدق شعاراتهم و و يقتنع بما تقوله تقاريرهم

    \\ قصيدة مردخاي ///

    الشاعر : الأمير عبد الرحمن بن مساعد

    سمعتوا قصة مردخاي .. ؟!
    من زمان قالوا لخوكم مردخاي
    " مردخاي هذا زمانك جاي "
    شفت هالخوان قاتلهم .. خذ أرضهم .. اهدم منازل بعضهم .. وشردهم
    غيّر معالم ارضهم . .واطمس ملامحهم ..فرّقهم وتصير سيّدهم !!
    وامسك بتلمودك ودينك .. وبعّثر مبادئهم
    وبعد ماتزرع بذور الحقد فيما بينهم .. وتحصد مشاعرهم
    قد ماتقدر حيّد اكبرهم .. رد له كامل حقوقه
    واعزف على اوتار فرقتهم
    واضرب أغناهم بـ افقرهم
    حاربهم بهم .. واشعل معاركهم
    وبعد مايستنزفوا قوة بعض ..
    خذ مابقى منهم .. وفاوضهم
    فاوضهم على الفتات ..
    فاوضهم على الفتات ..
    فاوضهم على الفتات ..
    واذا عطوك حق الفتات .. رجّع لهم ربعه
    وسالمهم
    هذي قصة مردخاي سيد الزمان الجاي
    عاجبكم ؟!

    على الهامش:
    وجاء في البروتوكول العاشر من بروتوكولات حكماء صهيون :
    ( ولما أدخلنا اسم الليبرالية على جهاز الدولة، تسممت الشرايين كلها، ويا له من مرض قاتل، فما علينا بعد ذلك إلا انتظار الحشرجة وسكرات الموت)
    لم أصل لمصدر موثق للعبارة ..و لكني لا أستبعدها..

    مشكور فواز على نقل التحليل القوي ..و صراحة يبغى لنا نطلع على التقرير..
    7 "
  3. مقال جميل جدا ... الليبرالية هي الثغرة التي ستغرق امريكا يوما ما و قد اصبح هذا اليوم قريب جدا ... و لانهم معادين لامتنا و حاقدين عليها حيث ان كلا من اليهود و النصارى لن يرضوا عن امة لا اله الا الله محمد رسول الله حتى نتبع ملتهم ... فيردون ان يخرجوا نهايتنا بنفس سيناريو نهايتهم و الذي قد تصوروه تمام بعد ان وقعوا فيه ...فنعم الحرية التي تصنع النهايات المؤسفة ... نشر الليبرالية في العالم الاسلامي هو كدس السم في العسل ... لكن اقول كما قال الدكتور محمد جابر الانصاري " الليبرالية العربية ستفشل اذا استفزت الناس في ايمانهم " و بالفعل هي تستفز الناس في ايمانهم و لهذا مصيرها الفشل ... لكننا لا نقلل من خطرها و ذلك بسبب العملاء المتناثرين في العالم الاسلامي و المروجين لمثل هذه الافكار الفاسدة بدعوى التطور و الحرية و الحضرية ... لكننا كمسلمون اعزنا الله بالاسلام ستبقى امتنا عزيزة بما اعزها الله به من الاسلام و لن نتبع حذو من دمروا امتهم بانفسهم و نكون مثلنا مثل العملاء المندسين في العالم الاسلامي و الذي ينطبق عليهم قول رسول الله صلى الله عليه و سلم " و لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه " او كما قال عليه الصلاة و السلام .......
    7 "
  4. والمشكلة الثانية هي دعم الدعاة المعتدلين كما يقولون
    وهذي هي اللي تؤثر على الناس لأنهم يعتقدون أن هؤلاء دعاة أسلاميين فينخدعون بهم,
    ومن ناحية أخرى يضعف جانب دعاتنا السلفيين( حفظهم الله) لأنه طلع دعاة (معتدلين) يخالفونهم في الرؤى فيعملون زعزعه في المجتمع ,
    والأن أمريكا وجميع الدول تقريبا تدعم الصوفية دعم منقطع النظير لأنها تناسبهم ولا تعارض دول الكفر في أي شيء وتعلمون زيارة الحبيب الجفري لأمريكا قبل فترة وألقائه محاضرات في أكبر الجامعات الأمريكة وتم أستقبالة بالبيت الأبيض (أذا ماخانتني الذاكرة),,


    سارة شكرا على مرورك العاطر والتحليل المميز وبالنسبة للتقرير على أيديك حصلية لنا ,,

    أسامة أضافة مميزة من أخ مميز أسعدني مرورك,,,
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.