ياخوي فال الله ولا فالك
ياخوي ان شاء الله مايصير فيها شي الا بعد ست سنين لين اتخرج هههههههههههههههه
وهذاك الحين بكيفها
اشكرك اخوي على هالبشرى
اخوك
سعود
سعود May 1st, 2007, 05:03 AM
7 " مشكور أخ سلمان على المقال الرائع..خصوصا ان معظم ما جاء فيه على لسان أحد خبراءهم..
صراحة أول ما قرأت كلمة منجمون توقفت عن القراءة ..و لما شفت ردود الأعضاء ..رجعت أشوف إيش فيها.
مقاله جاءت في وقتها تماما فقد أصبحنا بحاجة اليوم لمثل هذه المقالات التي تعطينا فكرة عن الحضارات المختلفة و عن الآخر بلسانه ..و ما هي التنبؤات المستقبلية لهذه الحضارات على ضوء المعطيات الموجودة و من سيصمد و يتطور و من سأفل نجمه و يسقط ..و لعله من المثير للسخرية أننا نستميت في تقليد الحضارة الغربية و نسعى لتقليد كل ما تلفظه بعد أن أثبت فشله عندهم ..فطالما رددنا يا جماعة البريق الزائف لنهضة أمريكا مصيره الزوال أو على الأقل البهتان في ظل بروز حضارات تمتلك مقومات النمو و الاستمرار و رغم ذلك لا زال البعض منبهرا بحضارة أمريكا و نسي إن اللي خلقها خلق غيرها ..و لا زلنا نسمع أصوات تطالب بتقليد الحضارة الغربية..
بالنسبة لسياسة بوش الخارجية و سياسة الإدارة الأمريكية في الشرق الأوسط فقد أثبتت أن زيف دعاوى تطبيق الديموقراطية في الشرق الأوسط و أنها ليست إلا حيلة للاستعمار الجديد و ليست إلا جزء من حرب صليبية موجهه ضد المسلمين و أكاذيب الإدارة لم تعد تنطلي حتى على المواطن العربي المتخلف البسيط.أما بالنسبة لموقف الشعب الأمريكي فرغم أن البعض يبدي استنكارا للوضع في الشرق الاوسط إلا أن الحقيقة تقول غير ذلك ..و إلا فلماذا يتم ترشيح و اختيار أعضاء الكونغرس الذين يمهدون لاسرائيل الاستمرار في ارهابها و جريمتها بحق الشعب الفلسطيني..و لعل الدول الاوروبية و شعوبها أكثر مصداقية في هذه الناحية فحتى الدول نفسها و ليس اشعوب تندد بالوضع و تعترف بحق الفلسطينيين في المقاومة المشروعة كما كانت من حق الأوروبيين ضد النازي.و لكن مواقفهم احيانا تكون ضعيفة بسبب الضغط الأمريكي ..
عموما من الأفضل أن يظل حكمنا على المواطن الأمريكي فردي فالاسلام علمنا أن معيار التفاضل هو التقوى ..و لا نريد أن نكون عنصريين بتعيم الحديث عن جنسيات معينة ..و لنتحكم على الأشخاص من خلال تعاملهم فقط..
بالنسبة للعوامل التي ساهمت في نهاية النفوذ الامريكي في المنطقة
فانهيار عملية السلام أضعف موقف أمريكا السياسي و في نفس الوقت أبرز دور قيادتنا الرشيدة على الصعيد العربي بشك يدعو للفخر ..فمواقف الأمير عبد الله تجاه القضية الفلسطينية يشار إليها بالبنان و لا يجاريه أي قائد عربي في دعم القضية باخلاص و اتخاذ مواقف صارمة أغضبت من يدعي أنه الصديق و هو أمريكا و رغن أننا كنا متخوفين من ردود فعل الادارة الأمريكية إلا أن الواقع أثبت أن اتخاذ مواقف صارمة هو نقطة قوة و ليس ضعف أما المداهنة و المجاملة على حساب الحق فلا تجلب إلا الخزي و العار..و نحن قوم أعزنا الله بالاسلام وقيادتنا تدرك أن تمسكها بالاسلام و دفاعها عن قضايا الدول الاسلامية مصدر عزها و قوتها.
بالنسبة لفشل الانظمة العربية التقليدية في مواجهة انبعاث "الاسلام الأصولي" فهذا تأكيد آخر على مقولة أن العز للاسلام معتدلا كان أو أصوليا و كلما زاد تطرف البعض في العلمانية و اقصاء الدين كما يحدث في بعض الدول العربية كلما قويت شوكت ما يسمونه الاسلام الاصولي و هذا ما جنن أمريكا فمحاولاتها لمحاربة الاسلام الاصولي زادته قوة بل و قد جعلت الشعوب تتعاطف معه أكثر و هذا ما جعل الطريقة الجديدة تعمد إلى ما يدعونه الاسلام المعتدل و الذي يظل مرفوض أيضا من الشعوب العربية فمن هي أمريكا حتى ترسم لنا صورة الاسلام الذي يحقق مصالحها ..حيلة لم تعد تنطلي حتى على المواطن الأمي..الاسلام دين الوسطية التي رسمها لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم من 1400 سنة و لا غلو في الدين..
بالنسبة للعولمة فهذه اللعبة التي صنعتها أمريكا و الغرض منها أساسا الأمركة أضحت لعن عليها فأدوات العولمة من الإعلام و القنوات الفضائية و الصحف و الانترنت أتاحت الفرصة للحضاراتِ و الثقافات الأخرى أن تطلع للنور و لعل استخدام القنوات الفضايئة لنشر الاسلام و لابراز الجرائم الأمريكية في العالم من أكبر التهديدات على الصورة الأمريكية و انقلب السحر على الساحر.و الدليل على ذلك منعها لقناة المنار في أمريكا و اغلاقها للعديد من المواقع الانترنتية على طريقة (الديموقراطية الامريكية) و المواطن الأمريكي أصبح يرى عبارة(هذا الموقع مغلق من قبل الحكومة الأمريكية) و الشاطر يفهم.
أمريكا دولة قوية قد لا تسقط أو تنهار بسهولة و لكن نجمها سأفل و يبهت في ظل ظهور دول جديدة أصبحت تشكل تهديدا عليها و لعل أبرزها الصين و الهند تحديدا كما قال أخي الكاسر و اليوم تتجه دول الخليج نحو طريق الحرير في العديد من النواحي الصين قامت بتقوية علاقاتها بالسعودية و سيصبح ثلت وارداتها من النفط من السعودية كما أن هناك فكرة لعمل مخزون للنفط السعودي بالصين و كذلك تتجه دول الخليج نحو الهند فخلال زيارة حاكم دبي للهند تم توقيع اتفاقيا ب ملايين الدولارات على مشاريع عقارية في الهند ..
و ختاما أقول إن فتح باب الابتعاث للشرق لم ياتي من فراغ و لم ينبع من منطلق رفاهية تعليمية بل هو اعداد لمرحلة قادمة سيتم الاتجاه فيها نحو طريق الحرير..و تشكل تهديدا لأمريكا قد يحد من غطرستها.
و يلا الحقوا يا شبابنا انهلوا من العلم الي عندهم قبل ما تتوتر العلاقات ..عشان تجتمع علوم الشرق و الغرب في بلادنا..
و نختار الأفضل و الأنسب لتطور البلد و نترك الباقي.
مشكور سلمان على النقل و عذرا على الإطالة ..فالموضوع يتحدث عن أمور في غاية الاهمية.ِ
هامش:
إذا كان االجينز الأمريكي ب 700 ريال و الصيني ب 70 ..اختار الصيني ..و بلاش عقدة الأمركة ..اللي خلق أمريكا خلق غيرها ..الله لا يحوجنا لهم ..
ESPRIT May 1st, 2007, 07:09 AM
7 "
خلاص وقفتوا الكلام عن البعثات ودخلتوا في علم الغيب
طالما انتم مره شطار في علم الغيب وعارفين الإنهيارات متى حتحصل وبالسنين كمان
طيب نجموا لنا متى بنطلع البعثات
والله حالتكم حاله
اصلا هذا الموضوضو ع المفروض ما تردوا عليه ولا تتناقشوا فيه
راعيتها May 1st, 2007, 08:23 AM
7 "
May 1st, 2007, 04:16 AM
عام انهيار أمريكا!نهاية الحقبة الأمريكية
المنجمون يتوقعون حصول كارثة لأمريكا "لا يعلمها إلا الله" عام 2007 وبالتالي يقولون أن هذا العام سيكون عام إنهيار أمريكا!طبعاْ هذا كلام محرم عندنا في الاسلام والحمد لله لانه تنجيم وهذا هو الحراااام
هذا ما يقوله المنجمون، فماذا يقول المحللون السياسيون، والضالعون في الشأن الأمريكي؟
سأختار اليوم شخصية لامعة معروفة برؤيتها التحليلية والخبيرة بالشأن الأمريكي، إنه ريتشارد هاس، كبير مخططي وزارة الخارجية الأمريكية السابق (هذاملعون والدين)، يقسم في معرض تحليله للأسباب التي أدت لـ"نهاية" المرحلة الامريكية في المنطقة العوامل التي ادت الى تلك النتيجة الى قسمين، اولاها يسميه "العامل الذاتي"، والذات هنا هي الولايات المتحدة، والآخر "هيكلي" متعلق بالمنطقة بشكل أساس. لكن "هاس" يعتبر قرار الرئيس بوش بغزو العراق عام 2003 وسير العمليات التي نتجت عنها العامل "الاكثر تاثيرا" في نهاية الحقبة الامريكية في المنطقة.
ويعلق هاس على أثر احتلال العراق عام 2003 على النفوذ الأمريكي في المنطقة بالقول :" انه لمن المفارقات الساخرة والمحزنة، ان حرب العراق الأولى كانت "لضرورتها آنذاك!" رسماً لبداية هذه الحقبة في الشرق الاوسط، وان الحرب الثانية على العراق "وهي حرب مزاجية اختيارية" كانت المحدد لنهاية الحقبة نفسها".
ويعرض هاس في مقالته "الشرق الاوسط الجديد" المنشورة في مجلة "الشؤون الخارجية" الصادرة عن وزارة الخارجية الامركية ثلاثة عوامل اخرى ساهمت في نهاية النفوذ الامريكي في المنطقة، هي: "انهيار عملية السلام"، و"فشل" الانظمة العربية التقليدية في "مواجهة انبعاث الاسلام الأصولي" ، والعولمة التي سهلت لـ"الاصوليين اكتساب المعونات والأسلحة والأفكار والخدمات اللوجستية....وتحويل العالم العربي الى قرية صغيرة مترامية الاطراف ....ومسيسة".
وفي معرض غوصه في "تفكيك" الظاهرة، يقول أن عمليات "العسكرة" سوف تنتشر بسرعات قياسية.. والجيوش الخاصة في العراق ولبنان والمناطق الفلسطينية، اصبحت متنامية واكثر قوة فالطاقة التقليدية والفريدة التي "تمتعت" فيها الولايات المتحدة في عملية السلام خلال التسعينات، وفق هاس "كشف عنها الغطاء ابان كامب ديفيد عام 2000، ومنذ ذلك الوقت "أدى ضعف خلفاء ياسر عرفات و"ظهور حماس" على الساحة واعلان "اسرائيل" الخطوات الاحادية الجانب، كل ذلك ساعد في "تهميش" دور الولايات المتحدة".كما ادى "الانتشار الواسع" لادوات اعلامية أخرى وعلى رأسها الفضائيات مما تعرضه من مشاهد للاجرام والدمار في العراق وصور معاملة السجناء المسلمين ومشاهد المعاناة في غزة والضفة ولبنان الى "فقد كثير من الناس في الشرق الأوسط ثقتهم بالولايات المتحدة.....ونتيجة لذلك فالحكومات العربية أصبح من الصعب جدا في أيامنا هذه ان تتعامل مع الولايات المتحدة بشكل مفتوح ولذلك أصبح تاثير الولايات المتحدة في المنطقة عديم الاهمية"!
رأي هاس،(ملعون الوالدين) الذي يلتقي مع ما يقوله منجموا السياسة، يفتح بابا كبيرا من السيناريوهات الخطرة، خاصة بالنسبة للدول العربية المعتدلة التي آمنت بسحر البيت الأبيض الأوحد، فوضعت كل بيضها في سلته، الوقت لم يفت بعد للبحث في خيارات أخرى، الالتفات إلى الجبهات الداخلية، الاحتماء بالشعب، تعزيز الشخصية الوطنية، بناء قدرات ذاتية، أمريكا حتى وإن لم يأفل نجمها بالكامل وتصبح دولة سعرها بسعر غيرها، بريقها لم يعد هو هو، ومن الأفضل للعرب أن يجدوا طريقة لحل مشكلاتهم مع إسرائيل خاصة(بالحرب افضل)، بعيدا عن وهم الضغط الأمريكي على اليهود..