الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أأمريكا تحظر رخص السياقة على النساء؟!

أأمريكا تحظر رخص السياقة على النساء؟!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6189 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية ESPRIT
    ESPRIT

    مبتعث مبدع Amazing Member

    ESPRIT المالديف

    ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور , مبتعث فى المالديف , تخصصى web developer at PA company , بجامعة ANU
    • ANU
    • web developer at PA company
    • أنثى
    • canberra, ...........
    • الإكوادور
    • Dec 2006
    المزيدl

    May 11th, 2007, 07:07 AM

    أأمريكا تحظر رخص السياقة على النساء؟!

    أميمة أحمد الجلاهمة *
    عندما وصل إلى علمي ما أنا بصدد طرحه اليوم عليكم, اعترتني حالة من الخجل، فصوت تلك السيدة الغيورة والتي لم يسبق لي الحديث إليها، كان مقنعا واثقا وفوق هذا.. وذاك ملزما..
    لقد أدركت من خلال تلك المكالمة الهاتفية القصيرة أني ملزمة تجاه ديني ثم وطني ثم بناتي وأخواتي.. على اختلاف توجهاتهن, أن أقول الحقيقة المغيبة عن كثير من أبناء هذا الوطن ومن غيره, فمع الأسف المعايير المزدوجة الأمريكية لا تتوقف عند حد, والقبول بها كحقائق مسلم بها أمر مستبعد للعقلاء منا ومن غيرنا..
    إن الولايات المتحدة الأمريكية - سوبرمان العصر -! عاجزة عن النظر إلى سنامها على عظم حجمه.. أو لنقل تمتنع عن التوقف ولو للحظات عند هذا المنحنى المروع..! هذا ما سيدركه القارئ عندما يستوعب وضع المرأة الأمريكية على أرض أمريكية وتحت حماية أمريكية..
    فعلى بعد عدة خطوات من مدينة نيويورك تظهر على السطح قرية سكانها يحملون الجواز الأمريكي, يرفعون العلم الأمريكي, ومع هذا يتعاملون مع النساء بشكل لا يتفق والمفاهيم الأمريكية المعلنة!! فالنساء على أرض تلك القرية الأمريكية يحظر عليهن ملامسة مقود السيارة.. بل يحرم عليهن الجلوس في المقعد الأمامي إلى جانب الزوج أو الابن أو حتى الوالد.. هذه القرية الأمريكية حظرت على المرأة السير برفقة الرجال ولو كان أحدهم ابنها الذي حملته وأرضعته وربته, وبالتالي ألزمت النساء والرجال السير في جانبين مختلفين من الطريق.. !!
    لقد أعلن الناطق باسم هذه القرية (رابي ماير شيللر) أنه لو تم إجراء استطلاع لسكان هذه القرية في هذا الموضوع بالذات, فلن يكون مستغربا أن تنتهي النتيجة إلى أن 97% من السكان سيقولون "نعم.. هذا الذي نريد".
    هذا الوضع قد يكون مغيبا عنا نحن في المملكة العربية السعودية, بل قد يكون مغيبا عن جزء كبير من الشعب الأمريكي, إلا أنه غير مغيب عن الإدارة الأمريكية التي ما فتئت تتدخل فيما لا يعنيها, وتحاول تمرير نظرياتها الإصلاحية على شعوب الشرق أوسطية, رافعة راية الدفاع عن سجين لا وجود له إلا في مخيلتها..
    ويا ليتها, وهي المدركة تماما اعتماد هذه القرية على برامج المساعدات الحكومية التي تخرج من الخندق الأمريكي بشكل يكاد يكون أساسيا, تحاول إقناع أو إفحام أو إقحام هؤلاء في خضم معاييرها للحياة العصرية, أو على الأقل تحاول التلويح بالعقوبات الاقتصادية بمعنى آخر حرمانها من تلك المساعدات الجوهرية لاستمرار نشاطها اليومي..
    بقي أن أقول إن هذه القرية أنشئت عام 1954م، وتم اعتمادها رسميا من قبل الحكومة الأمريكية بعد سبع سنوات من إنشائها، أما سكانها فمن (الحريديم) يهود الأرثوذكس, وهذه الفرقة اليهودية كما يؤكد البروفيسور اليهودي (إسرائيل شاحاك) لها موقف خاص من النساء، يستوجب المقام هنا الإشارة إلى بعضه، وإن كنت أتوجه للقارئ مقدما بالاعتذار عما قد تحمله هذه الإشارة من عبارات مستهجنة تؤذي مشاعره الإنسانية العادلة..
    * إن الحد الأدنى لإتمام صلاة الجماعة في الديانة اليهودية هو عشرة ذكور، لا يصح أن يدخل بينهم النساء، ولو تجاوز عددهن المئات!!
    * لا يجوز للنساء تلاوة التوراة أمام الحائط المبكي, ليس لهن الحق في المشاركة في العبادة!!
    * يجب على الآباء عدم تعليم بناتهم التوراة ،لأن معظم النساء ليست لديهن نية تعلم أي شيء, وسوف يقمن بسبب سوء فهمهن بتحويل التوراة إلى هراء!!
    * الشال " الطاليات " الذي يرتديه هؤلاء الرجال الأمريكيون للصلاة، من أهم أحكام طهارته ألا تلمسه النساء.. ولو حصل وفعلت إحداهن، فلا يجزئ غسله ويلزم استبداله!!
    * شهادة مائة امرأة تعادل شهادة رجل واحد!!
    * المرأة كائن شيطاني، وأدنى من الرجال!!
    * ورد في التلمود كتابهم المقدس: ( إن المرأة هي حقيبة مملوءة بالغائط)!!
    * كما ورد فيه : ( يجب على الرجل ألا يمر بين امرأتين، أو كلبين أو خنزيرين، كما لا يجب أن يسمح رجلان لامرأة أو كلب أو خنزير بالمرور بينهما)، وقد أكد (شاحاك) أن الفتيان من الأسر الأصولية الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة، والثانية عشرة، يجب أن يلتزموا بهذا الأمر مؤكداً أن تطبيق هذا التشريع لن يكون صعباً في إحياء المتعصبين من اليهود لعدم وجود كلاب ولا خنازير فيها، وهكذا لن نجد في قائمة المحظورات سوى النساء..!! وهو ما تفادته هذه القرية الأمريكية بالشكل المشار إليه آنفا!!
    * أما الدعاء الذي يتلوه هؤلاء الأمريكيون مع إشراقة كل صباح، فيحمل بين كلماته زوايا سوداء من حياة نسائهم اليومية، إذ يقول الرجل: (مبارك أنت يا رب لأنك لم تخلقني وثناً ولا امرأة, ولا جاهلاً) أما هذه المرأة الأمريكية فتقول بانكسار: (مبارك أنت يا رب الذي خلقتني بحسب مشيئتك)!!
    * وجوب حلاقة شعر رأس هذه المرأة بالكامل بعد زواجها, وكبديل لشعرها الأصلي ترتدي غطاء أسود, وإن لم تفعل فلزوجها الحق في طلاقها!!
    * الزوج المحتمل ملزم برؤية زوجة المستقبل قبل الزواج, أما الزوجة المحتملة فلا تطالب برؤية زوجها قبل الزواج!!

    * تعتبر الزوجة جزءاً من ممتلكات زوجها. وله عليها السلطان الكامل وله الحق التصرف المطلق بزوجته.

    هذا هو الوضع التي تعيشه هذه المواطنة الأمريكية, وبشكل علني ومقنن, ولا أدري ما السبب الكامن وراء صمت الإدارات المتعاقبة للحكومة الأمريكية عن ما يجري على أرضها تجاه نساء أمريكيات, ولا أدري ما سبب صمت الإدارة الحالية بشكل خاص عن ممارسات هذه القرية التمييزية، وهي والتي ما انفكت تشغل نفسها بنا وبنظام حياتنا.
    ولهذه الإدارة أهدي كلمات جاءت على لسان "ستيفن ويس" أشارت إلى ازدواجية المعايير الأمريكية الفاضحة, فقد قال: ( إن القوانين السعودية التي تتعلق بالنساء أكثر تسامحا من الفتاوى الدينية التي تصدر في حي نيويورك المذكور, فالمرأة السعودية على سبيل المثال يسمح لها بالجلوس على المقعد الأمامي بالسيارة إذا كان زوجها من يقود السيارة, وبينما يسمح للرجال وزوجاتهم أن يسيروا معا في المملكة العربية السعودية, إلا أنهم في هذا الحي الأمريكي..يجب عليهم السير في جانبين مختلفين, وفي تناقض شديد مع السياسة الأمريكية تجاه المملكة العربية السعودية, فإن أي انتهاكات للمعايير الأمريكية هناك لا يترتب عليها أي عقوبات).
    فهل يا ترى سنسمع عن عقوبات في حق هذه القرية الأمريكية ؟! وهل سنسمع تصريحات من إدارة بوش تؤكد على إصرارها على أن ترى نساء هذه القرية الأمريكية وقد حصلن على المزيد من الحقوق, بما في ذلك حقهن في قيادة السيارة كما اعتاد العالم سماعه منها, ما أن يبادر أحدهم بذكر المملكة العربية السعودية..؟! ألستم معي أن فاقد الشيء لا يعطيه.؟!
    على أية حال أقول ما قاله هؤلاء "نعم هذا الذي نريد" مع احتفاظي بحق الإعلان عن وجود تباين واضح بين مجتمع المملكة العربية السعودية المسلم, الذي حفظ كرامتي في كل منحى, مجتمع ظلم النساء فيه خروج عن القاعدة, وبين مجتمع اعتبر النساء حقيبة مملوءة بالغائط..
    إنتهى


    هذه إمريكا الذي تتبجح بحقوق المرأة ،وتعتبر المسلمين يظطهدون النساء ويحتقرونهم
    رغم أنه لادين ولاقانون ولا جنس بشر
    أنصف المرأة كما انصفها دين الحق دين الإنسان
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
    اللهم لك الحمد على ماأعطيتنا نحن نساء المسلمين اروع وانبل الحقوق

    منقووووووووول ..التعليق أيضا منقول..

    موضوع لقيته في جهازي القديم و حبيت انقله لكم..
  2. لكل وطن و لكل شعب خصوصيته و هويته
    نحن لا نتدخل في شؤون الآخرين
    و لكن لماذا عندما يتعلق بالاسلام و الشعوب المسلمة
    نجد أن أمريكا تريد أن تطمس هويتهم و ثقافتهم باسم العولمة و التحضر
    يقال أن عين العدالة عمياء
    و لكن عين عدالة أمريكا ليست عمياء فهي تضع كل ما هو إسلامي تحت المجهر
    و تغض الطرف عما تنتقده فينا إن وجد في دول أخرى بل و حتى إن وجد في أمريكا نفسها
    و لكننا سنظل معتزين بديننا و ثقافتنا
    و سندافع عن هويتنا و خصوصيتنا ..نعم "خصوصيتنا "
    هذه الكلمة التي أصبح البعض يخجل منها ..بعد أن تم ربطها بالتخلف و العادات و التقاليد البالية
    فلتعلوا أصوات الغرب و أصداءها هنا كيفما شاءت
    فالحمد لله لدينا الوعي الكافي لنميز الحق من الباطل..

    قد تكون أمريكا نجحت في تحقيق الحرية و الديموقراطية لشعوبها
    و لكن المفاهيم تتغير معانيها عندما تتعلق بالشعوب الأخرى
    و لا أجد تدخلها في شئوننا مثل مسألة قيادة المرأة التي
    قد لا يوافق عليها نسبة من شعبنا
    إلا أكبر تناقض بين ما تنادي به من شعارات الديموقراطية و ما تمارسه
    فالشعارات شيء و التطبيق شيء آخر
    و هذه الشعارات أصبحت حيلة لم تعد تنطلي إلا على السذج.


    الموضوع قد لا يقف عند مسألة القيادة ..بقدر ما و استنكار لتدخل الغير في شئوننا
    و تعجب من سعي البعض لدينا لتقليد الغير لمجرد التقليد و ليتنا نقلد فيما يفيد فعلا و فيما هو أكثر أهمية من هذه القضايا السطحية.
    و ليتنا نكون أكثر وعيا و ثقافة مكامن القوة و الضعف لدينا و لدى الآخر بدلا من النظر للآخر بانبهار و الخجل من أوضاعنا..رغم أن لكل لكل شعب مزايا و عيوب..
    و أكاد أجزم أن البعض لا يرون سلبيات و عيوب الآخر لأنهم مشغولون بسلبياتنا التي يضخمها الآخرون
    حتى أصبح البعض يشعر بالعجز و الدونية و التخلف و أصبح طوق النجاة الوحيد هو تقليد الغرب ..و تعطل التفكير في الطريقة الصحية للنهوض و التي لا تكون بتقليد الغرب تقليدا أعمى بالتأكيد.
    مجتمعنا يصلح نفسه بنفسه و لا يحتاج وصاية من الخارج ..و المرأة السعودية أدرى بما ينقصها و كيف تحصل عليه بدون أن تحوله إلى قضية يرفعها ناقص يشعر بالدونية ..تماما كما يدرك الرجل ما ينقصه و لم نشاهده ينادي بقضية لتحريره أو المطالبة بحقوقه .و ديننا و لله الحمد أكرمنا و لم ينقصنا و لا يكون التطور بمخالفة ما جاء فيه..و لسنا في حاجة للنظر إلى فلانة و فلانة في العالم و تقليدها ..فلا زال للسعودية تميزها و ستبقى كذلك بإذن الله للأبد.
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ESPRIT
    أأمريكا تحظر رخص السياقة على النساء؟!


    هذه إمريكا الذي تتبجح بحقوق المرأة ،وتعتبر المسلمين يظطهدون النساء ويحتقرونهم
    رغم أنه لادين ولاقانون ولا جنس بشر
    أنصف المرأة كما انصفها دين الحق دين الإنسان
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
    اللهم لك الحمد على ماأعطيتنا نحن نساء المسلمين اروع وانبل الحقوق

    I couldn't say anything further

    thank u so much ESPRIT
    7 "
  4. الأخت العزيزة سارة......

    اسمحيلي أحييك على نوعية إختياراتك لمقالاتك ,, التي دائما تتحفنا بالمفيد والجديد


    الموضوع فعلا شائك ,, حيث يصعب على اي انسان سليم الفطرة أن يتخيل ما يحدث !!

    هجمات شرسة ودنيئة بكل ما تحمله الكلمة من معنى على المرأة العربية وعلى ركن

    الأسرة الثابت ,, فالغرب لايزال يطنطن حولها ولا يريد التغيير !!!

    طبعا ,, فهي للأسف أم الاجيال القادمة ,, واذا قطعت رأس الحية ,, الجسد يموت !!!

    اسمحيلي سارة ,, كالعادة ,, بعض الاحصائيات عن المرأة في الغرب
    :


    79% من الرجال في أمريكا يضربون زوجاتهم ضرب يؤدي الى عاهة !!


    17% منهن تستدعي حالتها الدخول الى العناية المركزة !!


    والذي كتب ذلك هو(جون بيريه) استاذ مساعد في مادة


    علم النفس في جامعة(كارولينا).


    حسب تقرير الوكالة المركزية الأمريكية للفحص والتحقيق FPT هناك زوجة


    يضربها زوجها كل 18 ثانية في أمريكا.


    كتبت صحيفة أمريكية أن امرأة من كل 10 نساء يضربها زوجها،فعقبت عليها


    صحيفة Family Relation ان امرأة من كل امرأتين يضربها زوجها وتتعرض


    للظلم والعدوان.


    أما في فرنسا فهناك مليونين امرأة معرضة للضرب سنوياً....أمينة سر الدولة لحقوق


    المرأة(ميشيل اندريه)قالت( حتى الحيوانات تعامل أحياناً أفضل من النساء،فلو ان رجلاً


    ضرب كلب في الشارع سيتقدم شخص ما يشكو لجمعية الرفق بالحيوان،لكن لو ضرب


    رجل زوجته في الشارع فلن يتحرك أحد في فرنسا)


    92% من عمليات الضرب تقع في المدن و 60% من الشكاوى الليلية

    التي تتلقاها الشرطة في باريس هي من نساء يسيء أزواجهن معاملتهن !!!


    في امستردام اشترك في ندوة 200 عضو يمثلون احدى عشر دولة،كان موضوع الندوة


    اساءة معاملة المرأة في العالم أجمع واتفق المؤتمرون ان المرأة مضطهدة في جميع


    المجتمعات الدولية وبعض الرجال يحرقون زوجاتهن بالسجائر ويكبلونهن بالسلاسل.


    في بريطانيا يفيد تقرير ان 77% من الأزواج يضربون زوجاتهن دون ان يكون هناك


    سبب لذلك.



    اذا ,, عرفنا الآن من هو الحقير والدنىء الذي يسىء للمرأة !!!



    سبحان لله ,, عندما نرى كل هذه المشاكل عندهم عن المرأة ,, ألا يحق لنا أن نسئل



    لماذا تشغلون أنفسكم بنسائنا !!!




    شكرا جزيلا سارة..........


    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.