عضو شرف ومشرفة سابقة
الولايات المتحدة الأمريكية
مَيَــــآسِيْنْ , أنثى. عضو شرف ومشرفة سابقة. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Bus
, بجامعة king abdulaziz university
- king abdulaziz university
- Bus
- أنثى
- Jeddah, Makkah
- السعودية
- Jan 2010
المزيدl June 10th, 2010, 05:02 PM
June 10th, 2010, 05:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آملة أن تكونوا بأفضل حال
وفقكم الله أينما كنتم
ودمتم في طاعة الرحمن
منقوول من البريد /: ** 
أنا لها أنا الأفضل أنا لها أنا الأفضل أنا لها أنا الأفضل رددها كل يوم بقدر ما استطعت وسيأتي يوم ستصبح فيه الأفضل ثق بذلك
**
لا تستصغر نفسك
يُحكى عن المفكر الفرنسي ( سان سيمون ) ، أنه علم خادمه أن يوقظه كل صباح في فراشه وهو يقول
( انهض سيدي الكونت .. فإن أمامك مهام عظيمة لتؤديها للبشرية ! ) .
فيستيقظ بهمة ونشاط ، ممتلئاً بالتفاؤل والأمل والحيوية ، مستشعراً أهميته ،
وأهمية وجوده لخدمة الحياة التي تنتظر منه الكثير .. والكثير ! .
المدهش أن ( سان سيمون ) ، لم يكن لديه عمل مصيري خطير ليؤديه ، فقط القراءة والتأليف ،
وتبليغ رسالته التي تهدف إلى المناداة بإقامة حياة شريفة قائمة على أسس التعاون لا الصراع الرأسمالي والمنافسة الشرسة .
لكنه كان يؤمن بهدفه هذا ، ويعد نفسه أمل الحياة كي تصبح مكانا أجمل وأرحب وأروع للعيش .
فلماذا يستصغر المرء منا شأن نفسه ويستهين بها !؟
لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة ، ثم نعلن لذواتنا وللعالم أننا قادمون لنحقق أهدافنا ،
ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل .
شعور رائع ، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية والتأثير الإيجابي في المجتمع .
ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !! ؟
سؤال قد يتردد في ذهنك
وأجيبك ـ وكلي يقين ـ بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع ، الذي يؤديه للبشرية .
إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عمل عظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة .
أدائك لمهامك الوظيفية ، والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه .
العالم لا ينتظر منك أن تكون أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابن حنبل معاصر .
فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب المخترعين و عباقرة العلم .
لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من خلالها للبشرية خدمات جليلة .
يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها .
وإحدى معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك ! .
فإذا كانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله . فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ .
أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهم سطح الأرض ،
فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفت إليك .
قم يا صديقي واستيقظ ..!
فإن أمامك مهام جليلة كي تؤديها للبشرية
* * إذن في كل ليلة قبل أن ننام نتحدث مع أنفسنا بكل إيجابيه فأمامنا مهمات جليلة كي نؤديها للبشريه وخلفنا ماضي اي كان نحن نفخر به وحاضرنا سيجعل العالم بأسره يدرك بأننا قادة ناجحون نقود أنفسنا وغيرنا للعلا بأننا مبدعون نرسم أحلامنا على لوحات الأمل وبأننا مفكرون نصنع من أفكارنا مشاريع يفخر بها من أتى بعدنا نحن مهمون والعالم مسخر لأجلنا فأمامنا مهمات جليلة كي نؤديها للبشريه /: أختكم / مياسين بارك الله فيك ويسلمووو على الاضافه المهمه
fahad_1012 June 13th, 2010, 03:00 AM
7 " بالفعل الرسائل الايجابية التي نقوم بإرسالها لعقولنا لها اكبر الاثر بعد الله سبحانه وتعالى
في إحرازنا التقدم وخدمة البشرية
موضوع جميل ورائع يحمل بين طياته رسائل مهمة
فكل الشكر لك أختي الفاضلة ميـاااسيـن
بوركت جهودك ومساعيك
ستايرين July 11th, 2010, 07:37 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
June 10th, 2010, 05:02 PM
**
أنا لها أنا الأفضل
أنا لها أنا الأفضل
أنا لها أنا الأفضل
رددها كل يوم بقدر ما استطعت وسيأتي يوم ستصبح فيه الأفضل ثق بذلك
( انهض سيدي الكونت .. فإن أمامك مهام عظيمة لتؤديها للبشرية ! ) .
فيستيقظ بهمة ونشاط ، ممتلئاً بالتفاؤل والأمل والحيوية ، مستشعراً أهميته ،
وأهمية وجوده لخدمة الحياة التي تنتظر منه الكثير .. والكثير ! .
المدهش أن ( سان سيمون ) ، لم يكن لديه عمل مصيري خطير ليؤديه ، فقط القراءة والتأليف ،
وتبليغ رسالته التي تهدف إلى المناداة بإقامة حياة شريفة قائمة على أسس التعاون لا الصراع الرأسمالي والمنافسة الشرسة .
لكنه كان يؤمن بهدفه هذا ، ويعد نفسه أمل الحياة كي تصبح مكانا أجمل وأرحب وأروع للعيش .
فلماذا يستصغر المرء منا شأن نفسه ويستهين بها !؟
لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة ، ثم نعلن لذواتنا وللعالم أننا قادمون لنحقق أهدافنا ،
ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل .
شعور رائع ، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية والتأثير الإيجابي في المجتمع .
ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !! ؟
سؤال قد يتردد في ذهنك
وأجيبك ـ وكلي يقين ـ بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع ، الذي يؤديه للبشرية .
إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عمل عظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة .
أدائك لمهامك الوظيفية ، والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه .
العالم لا ينتظر منك أن تكون أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابن حنبل معاصر .
فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب المخترعين و عباقرة العلم .
لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من خلالها للبشرية خدمات جليلة .
يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها .
وإحدى معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك ! .
فإذا كانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله . فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ .
أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهم سطح الأرض ،
فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفت إليك .
قم يا صديقي واستيقظ ..!
فإن أمامك مهام جليلة كي تؤديها للبشرية
*
إذن في كل ليلة قبل أن ننام
نتحدث مع أنفسنا بكل إيجابيه
فأمامنا مهمات جليلة كي نؤديها للبشريه
وخلفنا ماضي اي كان نحن نفخر به
وحاضرنا سيجعل العالم بأسره يدرك
بأننا قادة ناجحون نقود أنفسنا وغيرنا للعلا
بأننا مبدعون نرسم أحلامنا على لوحات الأمل
وبأننا مفكرون نصنع من أفكارنا مشاريع
يفخر بها من أتى بعدنا
نحن مهمون
والعالم مسخر لأجلنا
فأمامنا مهمات جليلة كي نؤديها للبشريه /:
أختكم / مياسين