الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تفاصيل أكبر مخطط ارهابي في العالم !

تفاصيل أكبر مخطط ارهابي في العالم !


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6192 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية O.I.M
    O.I.M

    عضو شرف

    O.I.M غير معرف

    O.I.M , تخصصى المراقب العام , بجامعة UCLA
    • UCLA
    • المراقب العام
    • غير معرف
    • Los Angeles, California
    • غير معرف
    • Aug 2006
    المزيدl

    May 15th, 2007, 05:21 AM

    بالامس عرض التلفيزيون السعودي تفاصيل مخططات خلية النفط و انشغلت الاذاعات في البحث و مناقشة اسباب التطرف و الارهاب ....

    اترككم مع التفاصيل في هذا التقرير :






    كشف عدد من الموقوفين على خلفية "خلية النفط" عن نواياهم الشخصية من تكوين الخلية، وكشفوا عن أسرار وأساليب الخلية والحيل المستخدمة في سبيل تنفيذ مآربهم والوصول إلى المنشآت النفطية بالمملكة.
    وقام التلفزيون السعودي بعرض حلقة خاصة تحت عنوان (من داخل الخلية "النفط") تم خلالها بث تلك الاعترافات كما عرض التلفزيون ندوة تحليلية مباشرة شارك فيها متخصصون لتحليل مضمون تلك الحلقة وجاء حديث الموقوفين كالتالي:



    1- عبدالله عبدالعزيز المقرن: المواقع الرئيسية للبترول المجمعات سواء في المصافي على جبيل أو رأس تنورة وكذا بدأت الفكرة هذي فأخبرنا ان العملية لن تتم حتى توصل الخبر إلى الشيخ (أسامة بن لادن) فأخبر انه سيوصل للشيخ قلت كيف توصل للشيخ أنا أعرف ان الشيخ موجود فرضاً في الجبال وكذا فرد علي قال: تحتاج لها لست شهور لسبع شهور لثمان شهور توصل له ما تقدر نسوي هذه العملية حتى تأتينا الفتوى من أسامة بن لادن فمجرد أسامة يشير إشارة طبعاً ما يقول في السعودية يقول فرضاً الخليج صدههم عن كذا هم إيش يتبادر لذهن الشباب اللي كان مقتنع ان خلص هو عنده شبه قناعة لكن أتى خطاب أسامة بن لادن وش سوا عطاه القناعة الكاملة والفتوى وكل الا يعني وش أوسف لك يدخل في الأمر ولا يسأل أحد. جنا عبدالعزيز قال لنا روحوا أرصدوا موقع كبير وخطر يعني فحنا تفجير كبير جداً يعنى هو يوم الخميس قبل ما يقتل هو فيه كان الصباح طلعت مجموعة من نفس خليتي طلعوا اثنين بس يشيكون يشوفون شنهوا هالمجمع راح شافوا بس الطريق ورجعوا أنا كنت بالإمارات ورجعت عاد فتم طلبي في نفس اليوم ذاك تم طلبي فرجعت لعبدالعزيز أنا فخذوني ووصلوني لعبدالعزيز هم ثاني يوم بالضبط ثاني يوم قبض عليهم.



    2- خالد الكردي: معنا بالخلية خال عبدالله المقرن فقام قال هذي عن طريق عبدالله المقرن يقول: ترا هذي أكبر مضخة على مستوى الشرق الأوسط بدأ يجيب معلومات فعلاً تأكدت طلعت قلت خلاص أطلع أنا وعبدالرؤوف معنا خاله يصير برضه طلع طبعاً طريقة الرصد ما تقدر تدخل لكن حددنا ان قبل دخولكم فيه نقطة تفتيش وش نقطة تفتيش دورية بس ما هي بهمر ولا أعطيناهم المعلومات المضخة هذي توقعت انه مثل الماكينة بتصور طبعاً قاصد ماكينة بمجرد تضربها توقف الضخ.



    3- عبدالله عبدالعزيز المقرن: كان إرسالنا من الرياض إلى الأحساء كان هذي القضية الرئيسية ان كل الموجودين ما يدرون ليش رايحين الأحساء كلهم حتى خالد السناني ما كان يدري أنا علمته أنا كنت أدري بايش ان جايبنا هنا ان حنا نجلس هنا ست شهور أو سبع شهور الين يجي أمر الرصد.



    4- أحمد عبدالعزيز المقرن: صار فيه يعني زي الكلام انه احتمال يكون فيه ضرب المواقع البترولية معينة اللي هو في بقيق مثلاً أو في أي منطقة أي مصفاة فكانت إلاّ قبل ما أنسجن ما كان فيه رصد بس فيه احتمالية يبتدأون يرصدون في مناطق هذي.



    5- خالد الكردي: المواقع اللي أترصدت بقيق - الخبر - الجبيل.
    6- عبدالله المقرن: لكن هم في نفس ذيك اللحظة هم يقولون ان تتمون ست شهور أو تتمون سنة أنا أقصد بالأحساء وكان هم عندهم تخطيط ضرب أكثر من موقع كان عندهم ضرب الجهة الثانية من جهة الكويت وجهة الإمارات تكون ضربات يعني شبه مؤقتة في نفس الوقت - فهد الجوير - عندها انتقل لأول خلية بدأت في الشرقية الأول في الأحساء وكان من ضمن الخلية تقريباً بيدخل في العملية ثمانية أشخاص يعني يبقى من الخلية آسف سبع أشخاص يدخل فيها يبقى من الخلية أنا والريميي وخالد السنان والسبع يدخلون فيها وكانوا ما يعلمون لكن. الجوير بدأ يتشبع فهد بدأ يتشبع بالقضية هذه في الأحساء لكن هم هناك بالرياض اخبروهم إنها كمون يعني تكمين لها مكان ولا تتحرك هذا بس اللي المطلوب منكم ما كانوا يقولون للخلية يضربون مكان لكن إذا اقلنا لكم بتشوفون أمر عظيم وهي عملية ضخمة توازي ضربة سبتمبر هم كلهم انشغلوا أيش العملية اللي حول الأحساء زي عملية سبتمبر وأثرها عالمياً أكثر من آثارها داخلياً.



    7- أحمد المقرن: الفكر اللي كان عند الشباب ضرب البترول وقطع الامداد عن القوات الأمريكية.
    8- عبدالله المقرن: يقولون لو ضربنا البترول وأحرجنا الدولة السعودية وأخلينا في أسعار البترول الرئيسية فأمريكا ما راح تتم راح تضطر تنجبر أمريكا بتقولون أمريكا هذا ليس حق للسعودية لوحدها البترول هذه فكرتهم فتقول أمريكا ليس البترول حق للسعوديين فقط بل هو بموجب العالم فتضطر أمريكا إذا شافت ان الأمن بدأ بيختل بتجي أمريكا باسم أو بأي نوع سواء بتعاونا أو تأتي مباشرة لتحمي الجهات النفطية مع اختلال الأمن تأتي ضربة بقيق وضربة تختل الأمن وهم كل هذا الأمر لتدخل بس أمريكا بأي شيء يقتل ناس يحيا الناس يذهب اقتصاد هذا ما يهمهم الأصل إننا حنا نسحب أمريكا.



    9- خالد الكردي: ما حنا كلنا ترى ننظر للاقتصاد أكثر كانت ما كانت نظرتنا تندك أمريكا.
    10- عبدالله المقرن: ما عندهم أي معرفة بحجم الدمار اللي راح يصير وبعدين زي ما شفنا في التلفزيون اثنين طن يعني اثنين طن بتدمر شيء مو هو بسيط يقتل الآلاف.



    11- عبدالله المقرن: حنا كلنا أصلاً مش مستوعبين مدى قوة التفجير فيه مدى قوى الانفجار اللي بيصير في الموقع إلاّ قبل ما عرفت هذا إلاّ قبل ما اسلم نفسي أحد خوالي قال انت يوم سألتني أحد أقاربي قلت له كانوا ناوين يضربون قال هذا جنون يعني يمكن عشرين كيلو في عشرين كيلو قوة الانفجار.



    12- محمد الزين:
    فأنا لما قلت له يا عبدالله هم لا شك أنهم يريدون ان يعطبون هذا الموقع يعطبون بما يستطيعون أعطابه ولما يعني حاورت عبدالله وقلت له هذا الأمر ليس عندي فيه شي ما راح أساعدك فيه من شيء لا من قريب ولا من بعيد فعبدالله لا شك انه كان مدفوع دفع اللي أنا حسيته لأجل انه والله يأخذ أي معلومة عن موقع حساس في المنطقة.



    13- خالد الكردي: العمل هذا العمل هذا قدر الله وضرب مو هو قضية ماكينة تبين لنا بعدين قضية غاز هذا أهل بقيق كلهم في أعناقنا يوم القيامة أهل بقيق هم على بكرة أبيهم ميتين ميتين إلاّ إن يشاء الله طبعاً هم وين يوصل الغاز ستين كيلو يعني هذا يشيل بقيق وبيأخذ العيون قبل الأحساء فيه منطقة اسمها العيون هذا إذا ما أخذ قبل مدينة المبرز كان تصورنا بس أقرب كل الشغلة جهل وتصور بالواقع وحماس وغيره ما هي منضبطة ولا رجوع للعلم والله ما كنا صغار كبار وعندنا عيال.
    14- أحمد المقرن: ضرب المنشآت النفطية يكون فيه استهداف.
    15- عبدالله المقرن: لو فيه بقايا الفكر نفس التفكير هذا يضربون أي شيء أي شيء ويسوون عمليات كثيرة سواء في الجبيل ورأس تنورة وبقيق ولا يستبعد انهم يكررون عملية ابقيق وهي القضية هي خلاص هو يبغى ايش قضية ليس كم يقتل ولا كم بيصير أهم شيء انه ينفذ العملي حتى ينصر الأمة.
    16- أحمد المقرن: هذا الفكر خطر لأنه الفكر أصله انك تفدي نفسك يكون عندك الفكر هذا وبدأ فيك وتمكن منك خلاص بترمي نفسك بتقتل نفسك يقتله وهنا خطورته انك زي الأعمى يعطيك مسار تمشي فيه خلاص وتبدي تمشي فيه إلى نهايته وتنفجر وتقتل وتقتل ناس معاك هذه المشكلة الآن الشباب الاثنين التويجري والغيث اللي يضربوا شباب صغار ما يدرون وش الفكر اللي وصل لهم ان ضرب المنشآت البترولية هذي راح تسوي تأثير اقتصادي العالم ما يدرون والله ما يدرون جالسين في بيت حتى تم اعداد هذه الخطة والسيارات وركبوها حتى وصلوا بقيق بالطريقة اللي معدودة لهم وجاء وفجروا بس هذا الحد الأقصى اللي يعلمون به. 17- عبدالله المقرن: البترول بالذات سواء مواقع الإنتاج حتى المخزونة فيه فكرة ضرب مخزون كل أنواع الفكر في ضرب البترول ببيان كل شيء من الفكر القادم أنا متأكد ضرب اقتصاد الوطن.




    كادت العمليات الإجرامية التي خططت لها المجموعات الإرهابية، تلحق نكسة مؤلمة بالاقتصاد العالمي الذي يعتمد على البترول باعتباره المصدر الرئيس الأول للطاقة في العالم، وتحديدا في الدولة مالكة أكبر احتياطات بترولية قدرها 259.8 مليار برميل، وبمتوسط إنتاج سنوي وصل إلى 3.3 مليارات برميل، وهو ما يضعها كأكبر الدول المنتجة والمصدرة للبترول على الإطلاق.
    وكان من الممكن أن تعرقل هذه العمليات التي أُجهضت في مهدها، من الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة في تطوير عملياتها البترولية لتلبية الطلب المتزايد على النفط، إذ يتوقع زيادة احتياجات العالم من الطاقة بنسبة لا تقل عن 50% بحلول عام 2030، وهو ما يعني أن الاعتماد على البترول السعودي سيرتفع من 11 مليون برميل يوميا إلى 20 مليون برميل.
    وتسعى المملكة لتنفيذ خططها التوسعية في الإنتاج، من خلال توسيع قاعدة موارد الشركة من خلال الاكتشافات الجديدة، والاستمرار في زيادة معدلات الاستخلاص من الحقول، وتطويع أحدث التقنيات المتاحة للوصول إلى تقييم أكثر دقة لبيانات الحقول وتسعى شركة أرامكو السعودية لزيادة طاقتها الإنتاجية القصوى الثابتة من النفط الخام إلى 12 مليون برميل يوميا بحلول عام 2009، من خلال مواصلة أعمال التنقيب، والتوسع في القدرات التكريرية في كل من المصافي المملوكة لها بالكامل داخل المملكة، ومصافي مشاريعها المشتركة في المملكة وحول العالم، فضلا عن توسعة طاقتها التكريرية حول العالم إلى نحو 6 ملايين برميل في اليوم خلال السنوات الخمس القادمة.
    وتعتبر قضية الطاقة والحفاظ على إمداداتها من أبرز وأهم القضايا حساسية وتعقيدا في العالم، إذ يعتبر الحصول على إمدادات موثوقة من الطاقة ضرورة لتحقيق الرفاهية، والقضاء على الفقر، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث تقدر الاحتياطات العالمية الثابتة من النفط حاليا بـ 1.2 تريليون برميل بما لا يقل عن 1.5 تريليون برميل من الاحتياطيات غير التقليدية (الزيوت الثقيلة والقطرانية)، إلى جانب تريليوني برميل تقريبا من الاحتياطيات التي لم تكتشف بعد ومن زيادة معدلات الاستخلاص في الحقول الحالية.
    وسيظل البترول صاحب الدور الأكبر في تلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة لعقود طويلة قادمة فيما يتواصل تطوير مصادر الطاقة البديلة للتغلب على العقبات الفنية والتجارية التي تحول دون تبنيها وانتشارها.


  2. شكرا على النقل أسامة..
    و هذا رابط الخبر..
    http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&article=416928&issue=10378
    و سبق لي التعليق على الخبر في موضوع الأخ صوت العقل ..
    لكن باختصار نقول الحمد لله أولا و اخيرا على الأمن في بلادنا ثم الشكر لوزارة الداخلية التي حمت العالم من أكبر كارثة اقتصادية كانت ستتحقق بهذا العمل ..
    و أكبر كارثة على الإسلام في حال لو تمت العملية و التصق مسمى أكبر عملية إرهابية بالإسلام و المسلمين..
    و البيعة عند الكعبة باطلة لأنها خروج على بيعة ولي الامر و لكن أصعب شي إصلاح الفكر و أسوأ شي عندما يتم الإساءة للإسلام ممن يحملون اسمه..
    نتمنى أن يتقلص انتشار هذا الفكر الضال و ان ينتشر الوعي بين الكل فهذه العمليات قديتم دعمها ممن لا يحملون فكر ضال بدون قصد ..فالمبالغ الخيالية التي وجدت كانت عن طريق استغلال السذج في مشاريع وهمية الغرض منها دعم العملية ..
    و لا نستبعد وجود تمويل خارجي فالحساد يقلقهم أمننا و كل ذي نعمة محسود .
    اللهم أدم علينا الآمن و الأمان ..و احفظ أبو متعب و رجال الأمن البواسل و كل سعودي غيور على دينه ووطنه.
    7 "
  3. حسبنا الله ونعم الوكيل...
    الأوضاع الان مكشوفة للجميع ولا يخفى على أحد ان كل من يريد عمل هذه الأعمل إنما هو عدو لوطنه وهدفهم الأساسي هو التأثير السياسي من الناحية السلبية على الدولة وعلى كامل المنطقة...

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاسر
    حسبي الله ونعم الوكيل..........

    شباب بدل أن يضرب العدو ,, يضرب الاسلام في عقر داره !!!


    ذكرني بحادثة الايرانيين الذين أحضروا المتفجرات ليفجروا الحرم !!!



    شكرا أسامه عالخبر.........
    صدقة أخي الكاسر...
    التاريخ يعيد نفسة والمتطرفين في كل مكان...
    اللهم احمي بلاد الحرمين وأحقن دماء المسلمين من كل حاقد لعين...
    7 "
  4. حسبنا الله ونعم الوكيل

    أنا لله وأنا ألية راجعون ,,

    حنا ماندري وين نلتفت مدري للأشكال هذي وألا للخايسيين العلمانيين وألا لعمامهم الأمريكان وألا للصهاينه وألا للرافضة وألا نلتفت للوزارة

    نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويحفظ علينا نعمة الأمن والأمان ,,,
    7 "
  5. "إن أمن بلاد الحرمين أمن لكل مسلم من سكان العالم ومقيم وحلج ومعتمر, وهو أمن للدعوة وللحهاد في كل مكان, وهذا أصل عظيم يجب أن يكون نصب أعين كل عالم ودعاية ومجهاد من المسلمين في أرجاء الأرض كلها" د. مسفر الحوالي

    الله يحفظنا .. ويديم الأمن والأمان لبلادنا وجميع بلاد المسلمين يارب
    7 "
  6. ثم ماذا؟
    يوزعون الأبتسامات هنا وهناك
    كأنهم موعودين بخروج مبكر
    من خلف القضبان
    سيتم تزويجهم وأعانتهم
    بدعوى ان كل هذا يقع تحت ستار
    ( المناصحة )
    ....................

    ولا يزال الجحش ( أسامة ) اللعين
    يرسل رعاياه وكلابه الضالة
    لتقتل وتفجر بإسم الأسلام الشريف
    لتستهدف أماكن النفط
    في السعودية
    ولكن الله سبحانه وتعالى لهم بالمرصاد
    قبل حكومتنا الرشيدة

    .................

    و ما جزاء هذه الشرذمة الخبيثة
    سوى أن تطير أعناقهم في الصفاة كي يكونوا عبره لمن لا يعتبر
    وطني أرجوك
    لا تغفر لهم طغيانهم ونفذ أمر الله تعالى

    إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

    ...................

    حفظك الله يا وطني من كل شر
    يظهره أو يبطنه كل حاقد

    ...........

    :133:
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.