الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

جمعية "سي السيد" لاسترداد حقوق الرجل المسلوبة00!!!!!

جمعية "سي السيد" لاسترداد حقوق الرجل المسلوبة00!!!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6178 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية monaty
    monaty

    مبتعث مجتهد Senior Member

    monaty المملكة المتحدة

    monaty , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى المملكة المتحدة , تخصصى _ , بجامعة _
    • _
    • _
    • أنثى
    • اكسفورد, _
    • السعودية
    • Mar 2007
    المزيدl

    May 22nd, 2007, 02:13 AM

    ترى ضرورة الكفاح ضد مساواة الجنسين
    "سي السيد".. جمعية مصرية تنطلق لاسترداد حقوق الرجال

    عقدت جمعية "سي السيد "حقوق للدفاع عن الرجال في مصر أول اجتماع لاعضائها منذ تأسسيها في مارس اذار الماضي بالقاهرة. وتضم الجمعية 620 عضوا، جميعهم
    من المصريين، وبينهم 23 امرأة وتهدف الى تعزيز ما ترى أنها المفاهيم الصحيحة لدور الرجال في الاسرة وفي المجتمع. كما تساعد على توفير فرص عمل للرجال العاطلين.

    واستوحى اسم الجمعية من اسم أطلقه الاديب الراحل نجيب محفوظ على احدى شخصياته، حتى صار "سي السيد" رمزا للرجل الشرقي الصارم الذي يتحكم في زوجته وأسرته بقبضة من حديد. لكن يبدو أن هذه الشخصية صارت من الماضي في المجتمع المصري، وهو ما سبب الكثير من المشاكل الاجتماعية، بحسب رأي رئيس الجمعية نعيم أبو عيضة، الذي اعتبر أن تراجع دور الرجل "جعل المرأة ترفع صوتها عليه" لان "المعركة بين الرجل والمرأة جزء من شخصيته".

    ويلخص سبب الوصول إلى هذه الحالة إلى أن الشباب اليوم ليس رياضيا، ملقياً باللوم على النظام الصحي، لأن الأكل الذي يتناوله الرجال "ثلاثة أرباعه مسموم" وهو ما
    تسبب برأيه، بانهيار الرجال صحياً، "فبناء عليه الرجل يرجع من الشغل مهلهل".

    ويرى أعضاء الجمعية أن حقوق المرأة ومساواتها بالرجل ليسا أمرين يتعين الدفاع عنهما بل الكفاح ضدهما. واعتبر عضو الجمعية محمود طه (طالب جامعي) أن صورة المجتمع السليم والنموذجي هي في الرجوع إلى العمل بمبدأ "الرجال قوّامون على النساء". إلا أنه يرى أن مستوى الرجل صار أقل من المرأة في المنزل، حتى صارت هي قائدة السفينة، وهذا نظام يؤدي لأشياء خاطئة، ويتسبب بضياع الأولاد.

    وينقسم أعضاء الجمعية الى ثلاث مجموعات، فمنهم شبان تقل أعمارهم عن 30 عاما، ورجال متزوجون يعولون أسرا، إلى جانب نساء يسعين الى تعزيز صورة المرأة الشرقية التقليدية.

    وتسعى النساء اللاتي انضممن الى الجمعية فيما يبدو الى تأكيد أهمية القيم الاسرية ووضع الاسرة على رأس أولويات المرأة. وتقول لبيبة علي المنضمة للجمعية، أنها لا تعارض عمل المرأة، إذا كانت تحتاج له، معلنة رفضها عمل المرأة لمجرد "تحقيق ذاتها"، معتبرة أن السيدة تحقق ذاتها في بيتها وأسرتها وأولادها الصالحين، "وتنتج
    للمجتمع شباب ينهض بهذا المجتمع".

    يتساوى الرجال والنساء في مصر أمام القانون ويتمتعون بنفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات. وتطبق الشريعة الاسلامية في مسائل الاحوال الشخصية ومن أحكامها في
    الميراث على سبيل المثال أن "للذكر مثل حظ الانثيين".

    ولكن المساواة بين الرجل والمرأة لا تحظى بقبول واسع النطاق في مصر ومعظم دول الشرق الاوسط.

    واعتبر انشاء المجلس القومي للمرأة عام 2000 خطوة رئيسية مهمة للنساء المصريات.

    *
    *
    هذانص المقال الذي بعثر افكاري ورسم ملامح الذهول على وجهي00
    بالأمس البعيد تعالت الاصوات مطالبة بانشاء جمعية لحقوق المرأة00 وكثرة الدعوات التي تنادي بضرورة مثل تلك المنظمات00 وبالامس القريب اعتدنا على تواجد هذة المنظمات الحقوقية00وراجت افكارها سريعا وكثرة مسميات تلك المنظمات واتحدت في مضمونها00 رغم ان دورها كان ومازال في اعتقادي هو اطلاق الشعارات لاغير00
    ربما ساعدت بعض تلك المنظمات من تحسين الاوضاع المعيشيةوالفكرية لبعض النساء00
    وربما ساعدت في رفع الظلم الواقع على بعض النساء الاتي لا حول لهن ولا قوة00
    ولكن اكثر تلك المنظمات تنادي باغتيال انوثة المرأة 00 تنادي بإخراجها من قالب الانساني00
    لتغدو مسخ00 يفتقد روح الجمال التي وهبت له00
    وبالفعل نجد كتير من تلك المنظمات قد نجحت في هذا الدور فنجد كتيرا من الفتيات نسيت انوثتها00 تحت مسمى المساواة بالرجل00 تحت شعار حقوق المرأة00
    ولكن الحقيقة انها سلبت المرأة حقوقها قبل اي شيء00
    واليوم 00هانحن نسمع عن انشاء جمعية حقوقية من اجل الرجل000!!!!!
    جمعية تنادي وتطالب بعودة صورة الرجل القوي 00القاسي00 المتمرد00
    تنادي بعودة تلك الصورة التي قرأها الكثير وشاهدها البعض في كتابات نجيب محفوظ00
    تلك الصورة00 التي امتلأت بالتناقضات والاخظاءكما ارى00
    التي ارفض وبشدة ان تكون ذاك القالب الذي يجسد صورة الرجل00
    وبالتأكيد كثيراً من الرجال المثقفين الواعين المسلمين00 يرفضها بشدة
    تساؤلات تتبادر الى ذهني وتطرق ابوابه بحثاً عن إجابات00!!
    هل قامت تلك المنظمات النسائية بدور فعال لتقوم على غرارها جمعيات حقوقية للرجل00؟؟
    هل الرجل بحاجة الى جمعية لتسترد له حقوقه المسلوبه كما يدعي الاخرون00؟؟
    هل الصورة الصحيحة للرجل الشرقي هي التي جسدتها رواية نجيب محفوظ00؟؟
    ان كانت هناك حقوق مسلوبة لاحد الطرفين 00فهل تلك الجمعيات هي الحل لاعادتها00
    لماذا نسي بعض ممن انشاء تلك الجمعات 00 انهم مسلمون00 وانه في تعاليم ديننا الحنيف كفلت حقوق كلاً من هذان الطرفين ..
    فلماذا يلجاء الى قوانين وضعية لانهاء تلك المسائل00 برغم معرفتهم بان تلك القوانين تجلب كتير من المشاكل ولاتقدم اي حلول فعاله00
    فهانحن نرى ان جمعية حقوق المرأة 00 ولدت جمعية حقوق الرجل00
    اعتذر للقارئ الكريم عن سوء اسلوب الكتابة00
    وانقطاع الاسترسال فيما بين الافكار وتشتتها00
    لكن الدهشة والاستهجان كانت الدافع الاول لسرعة كتابة الموضوع دون التروي به00
    شكــــــــــــــــــــــــــــراً لقرأتك الموضوع00


  2. مشكورة مناتي على الموضوع ,

    و اطمئني فأسلوبك سليم ولا غبار علية ماشاء الله,

    حقوق الرجل وحقوق المرأة مكفولة لكلا الجهتين في الدين الإسلامي,

    لكن لو تحدثنا عن الجمعيات والظواهر الغريبة فحدثي ولا حرج,

    بالتأكيد صورة سي السيد ليست مثالية وغير مقبولة ,

    لكن التوعية بواجبات وحقوق كل من الطرفين هو الأمر المقبول والمطلوب,

    أنها لا تعارض عمل المرأة، إذا كانت تحتاج له، معلنة رفضها عمل المرأة لمجرد "تحقيق ذاتها"، معتبرة أن السيدة تحقق ذاتها في بيتها وأسرتها وأولادها الصالحين، "وتنتج
    للمجتمع شباب ينهض بهذا المجتمع".
    منطق معقول جداً
    لو عملت المرأة في بيتها بتفاني وربت ولداً صالحاً
    لما ظرهت لدينا الحلات المرضية الفكرية
    ولا ظهرت لدينا حالات الإرهاب ولا التشدد ولا الشذوذ
    وللرجل كذلك لدور لدعهما ومساعدتها فيد واحدة لاتصفق

    وليست يد الخادمة ولا المربية هي التي سنتنج جيلاً واعياً لنا,

    المسئولية الكبرى قلتها قبلاً وكما أحب ان اكررها على المرأة
    فلو أعطت عمرها لأبنائها,
    فستعطي لبلدها عمراً جديداً

    يعطيكي الف عافية على الطرح الهادف
    7 "
  3. ولكن اكثر تلك المنظمات تنادي باغتيال انوثة المرأة 00 تنادي بإخراجها من قالب الانساني00
    لتغدو مسخ00 يفتقد روح الجمال التي وهبت له00

    وبالفعل نجد كتير من تلك المنظمات قد نجحت في هذا الدور فنجد كتيرا من الفتيات نسيت انوثتها00 تحت مسمى المساواة بالرجل00 تحت شعار حقوق المرأة00
    ولكن الحقيقة انها سلبت المرأة حقوقها قبل اي شيء00
    بالفعل كلما سمعت عن بعض برامج او مطالبات منظمات لحقوق المرأه استغرب

    وأقول في نفسي "مو معقول يطلبون هالاشياء للمرأه ومن المرأه"

    وكنت متيقن ان بعض من تلك الجمعيات هدفها تحرير المرأه والعياذ بالله تحت شعار "حقوق المرأه"


    لماذا نسي بعض ممن انشاء تلك الجمعات 00 انهم مسلمون00 وانه في تعاليم ديننا الحنيف كفلت حقوق كلاً من هذان الطرفين ..
    الجمله تساوي الموضوع بأكمله

    وهذا الشيء الذي لم ولن ينتبه له الجاهلون والغافلون

    يتركون الكتاب والسنه ويخترعون انظمه وقوانين تحفظ لهم حقوقهم وهم مسلمون

    عجب والله عجب




    صراحه اختي يعطيك العافيه انا قرأت المقال هذا قبل كذا وضحكت بعد ماقرأته
    بس اليوم جتني الفرصه اعلق على المقال مع اشخاص احسبهم ذو عقليات متفتحه وواعيه

    الصراحه كفيتي ووفيتي في تعليقك وباين ماشاء الله عليكي انك تملكين عقليه وتفكير متميز
    الله يحفظك ويفيد بك دينك ثم وطنك واهلك ان شاء الله

    بالتوفيق للجميع
    7 "
  4. لو عملت المرأة في بيتها بتفاني وربت ولداً صالحاً
    لما ظرهت لدينا الحلات المرضية الفكرية
    ولا ظهرت لدينا حالات الإرهاب ولا التشدد ولا الشذوذ
    وللرجل كذلك لدور لدعهما ومساعدتها فيد واحدة لاتصفق

    وليست يد الخادمة ولا المربية هي التي سنتنج جيلاً واعياً لنا,

    المسئولية الكبرى قلتها قبلاً وكما أحب ان اكررها على المرأة
    فلو أعطت عمرها لأبنائها,
    فستعطي لبلدها عمراً جديداً
    مسافرهـ

    اقف احتراما لكلماتك التي نادرا ما اسمعها من الجنس الناعم

    واعتقد ان الكثير منهم يؤمنون بها ولكن لايطبقونها

    الف شكر على كلماتك الرائعه
    وياليت قومي يعلمون
    7 "
  5. مسافره00
    شاكرة تواجدك الرائع في الموضوع00
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ

    منطق معقول جداً
    لو عملت المرأة في بيتها بتفاني وربت ولداً صالحاً
    لما ظرهت لدينا الحلات المرضية الفكرية
    ولا ظهرت لدينا حالات الإرهاب ولا التشدد ولا الشذوذ
    وللرجل كذلك لدور لدعهما ومساعدتها فيد واحدة لاتصفق

    وليست يد الخادمة ولا المربية هي التي سنتنج جيلاً واعياً لنا,

    المسئولية الكبرى قلتها قبلاً وكما أحب ان اكررها على المرأة
    فلو أعطت عمرها لأبنائها,
    فستعطي لبلدها عمراً جديداً


    غاليتـــــــــــــــــــــــــــــــــــي00
    اتفق معك في ان المسؤليه الكبرى تقع على كاحل المرأة00
    وبالتاكيد عملية التربية00 عملية مشتركة مابين الطرفين00
    فالأم تتحمل مسؤلية التربية بنسبة 60%والأب40%00
    ولكــــــــــــــــــن00
    انا اؤيد عمل المرأة لتحقيق ذاتها00
    خارج نطاق الدور المعتاد لها00
    اي انني لا أرى مانع من ان توفق بين عملها ودورها بمنزلها00

    غاليتي 00
    شاكرة مشاركتنا أرائكِ الكريمة00
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة monaty

    وتسعى النساء اللاتي انضممن الى الجمعية فيما يبدو الى تأكيد أهمية القيم الاسرية ووضع الاسرة على رأس أولويات المرأة. وتقول لبيبة علي المنضمة للجمعية، أنها لا تعارض عمل المرأة، إذا كانت تحتاج له، معلنة رفضها عمل المرأة لمجرد "تحقيق ذاتها"، معتبرة أن السيدة تحقق ذاتها في بيتها وأسرتها وأولادها الصالحين، "وتنتج
    للمجتمع شباب ينهض بهذا المجتمع".

    بصراحة , أتفق كليا مع رأي السيدة ...!

    فمن منا يطيق العمل ,, لو لا الواجبات المترتبة على الرجل...!

    المرأة أختي (منى) هي ركن الزاوية في كل بيت ,, واعلمي أن نجاح أي أسرة مرتبط

    بالزوجة قبل الزوج...!

    سأعطيك مثال هنا :

    زارنا قبل فترة أحد عمومتي وهو من الكويت , وعندما كنت أداعب أحد أطفاله في أحد الايام

    تفاجأت بأن الطفل يشير الي باصبعه (برقم 2) ويقول (تنينه) !!! بدل من (اثنين) !!!

    والسبب أنه أخذها من أمه الحقيقية (الخادمة الاندونيسية) !!!

    كارثة حقيقية........!

    أنا لا أعارض عمل المرأة بتاتا ,, ولكن يجب أن نكون صادقين لو خيرت لأخترت

    من لا تعمل ,, لأن التوفيق صعب جدا !!!



    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة monaty

    هذانص المقال الذي بعثر افكاري ورسم ملامح الذهول على وجهي00
    بالأمس البعيد تعالت الاصوات مطالبة بانشاء جمعية لحقوق المرأة00 وكثرة الدعوات التي تنادي بضرورة مثل تلك المنظمات00 وبالامس القريب اعتدنا على تواجد هذة المنظمات الحقوقية00وراجت افكارها سريعا وكثرة مسميات تلك المنظمات واتحدت في مضمونها00 رغم ان دورها كان ومازال في اعتقادي هو اطلاق الشعارات لاغير00
    ربما ساعدت بعض تلك المنظمات من تحسين الاوضاع المعيشيةوالفكرية لبعض النساء00
    وربما ساعدت في رفع الظلم الواقع على بعض النساء الاتي لا حول لهن ولا قوة00
    ولكن اكثر تلك المنظمات تنادي باغتيال انوثة المرأة 00 تنادي بإخراجها من قالب الانساني00
    لتغدو مسخ00 يفتقد روح الجمال التي وهبت له00
    وبالفعل نجد كتير من تلك المنظمات قد نجحت في هذا الدور فنجد كتيرا من الفتيات نسيت انوثتها00 تحت مسمى المساواة بالرجل00 تحت شعار حقوق المرأة00
    ولكن الحقيقة انها سلبت المرأة حقوقها قبل اي شيء00
    واليوم 00هانحن نسمع عن انشاء جمعية حقوقية من اجل الرجل000!!!!!
    جمعية تنادي وتطالب بعودة صورة الرجل القوي 00القاسي00 المتمرد00
    تنادي بعودة تلك الصورة التي قرأها الكثير وشاهدها البعض في كتابات نجيب محفوظ00
    تلك الصورة00 التي امتلأت بالتناقضات والاخظاءكما ارى00
    التي ارفض وبشدة ان تكون ذاك القالب الذي يجسد صورة الرجل00
    وبالتأكيد كثيراً من الرجال المثقفين الواعين المسلمين00 يرفضها بشدة
    تساؤلات تتبادر الى ذهني وتطرق ابوابه بحثاً عن إجابات00!!
    هل قامت تلك المنظمات النسائية بدور فعال لتقوم على غرارها جمعيات حقوقية للرجل00؟؟
    هل الرجل بحاجة الى جمعية لتسترد له حقوقه المسلوبه كما يدعي الاخرون00؟؟
    هل الصورة الصحيحة للرجل الشرقي هي التي جسدتها رواية نجيب محفوظ00؟؟
    ان كانت هناك حقوق مسلوبة لاحد الطرفين 00فهل تلك الجمعيات هي الحل لاعادتها00
    لماذا نسي بعض ممن انشاء تلك الجمعات 00 انهم مسلمون00 وانه في تعاليم ديننا الحنيف كفلت حقوق كلاً من هذان الطرفين ..
    فلماذا يلجاء الى قوانين وضعية لانهاء تلك المسائل00 برغم معرفتهم بان تلك القوانين تجلب كتير من المشاكل ولاتقدم اي حلول فعاله00
    فهانحن نرى ان جمعية حقوق المرأة 00 ولدت جمعية حقوق الرجل00
    اعتذر للقارئ الكريم عن سوء اسلوب الكتابة00
    وانقطاع الاسترسال فيما بين الافكار وتشتتها00
    لكن الدهشة والاستهجان كانت الدافع الاول لسرعة كتابة الموضوع دون التروي به00
    شكــــــــــــــــــــــــــــراً لقرأتك الموضوع00


    تعليقك راقي جدا , ولا غبار عليه...!

    لكن أحب أضيف نقطة واحدة بسيطة...!

    بخصوص قوة الرجل ,, هو لا بد أن يكون ذو شخصية قوية وإليه يرجع الأمر

    لكن أيضا يجب أن تكون للمرأة شخصيتها القوية ,, لكن مع بعض الأنوثة والتأني..!

    فأنا سوف أعطيك رأيي الشخصي :

    أنا لا أفضل أن أتزوج رجلا ,, يصرخ في وجهي يوميا...!

    ولا أريد أن أتزوج أيضا حجرا أصما لا ينطق ولا رأي له..!

    بل إمرأة راجحة العقل مثقفة ,, تملك حس التأني , ولتعلمي (منى) أن كثير من حالات الطلاق

    تعود الى عدم تأني المرأة !!!


    ولتكن بين الرجل والمرأة (شعرة) إذا شد أحدهما ,, أطلق الآخر العنان لها ,, وهكذا...!


    ****************

    شكرا منى عالموضوع المتميز....
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.