الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

كيف نتعامل مع مبدأ الحرية الشخصية (النقاب - الحجاب- التدخين...)

كيف نتعامل مع مبدأ الحرية الشخصية (النقاب - الحجاب- التدخين...)


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4989 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية عناوين
    عناوين

    مبتعث مستجد Freshman Member

    عناوين كندا

    عناوين , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من كندا , مبتعث فى كندا , تخصصى - , بجامعة -
    • -
    • -
    • ذكر
    • -, -
    • كندا
    • Aug 2010
    المزيدl

    August 23rd, 2010, 11:32 AM

    الحرية كلمة تصف التحرر من القيود المعنوية و المادية
    و من نفس المعنى نستقي مغهوم الحرية الشخصية
    : حيث أن مفهوم الحرية الشخصية يصف الحق المطلق في الإعتقاد في شي معين أو فعل معين فيما يعبر عنه الشخص بقلبه او سلوكه او عقله من دون الإضرار بحرية شخص آخر.

    و لكن في مجتمعتنا الإسلامية :

    دائما عندما تتصادم الأراء في قضايا دينية نسمع كلمة
    "حرية شخصية"
    و كذلك نسمع عبارة
    " هذا الشي ليس من الحرية الشخصية"
    و لذلك قرأت في هذا الموضوع فوجدت
    :
    أن الله سبحانه و تعالى قد كفل الحرية الشخصية و ذلك بعدة طرق
    :

    أولا: قال الشيخ راشد الغنوشي(1) كلاما جميلا فأبدأ به
    "حرية الإرادة والعقل شرط التكليف:
    قال تعالى مبيّنا لعباده طريق الرشد من الغي "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" الآية. وقال معترضا على نبيه الحزين على إعراض قومه "أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين" الآية. وهو ما يفقد الأعمال "الإسلامية" كالصلاة والزكاة والجهاد والتحجب -بالنسبة للمرأة- كل قيمة عند الله إن لم تكن صادرة عن إرادة واعية حرة مسؤولة تبتغي مرضاة الله. "وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا" الآية.”
    للإستزادة


    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6BEE9294-E1E7-41CD-AFC2-1ED48DA8FA46.htm


    و تبرز مشكلة أخرى بين المنادين بالحرية و المخالفين لهم
    خصوصا في ذلك الامر الذي جعلنا خير امة
    حيث أن المنادين بالحرية يقولون بإنهم أحرار فيما يقولون و يفعلون بما ان ضرره قد قصر عليهم
    بينما المخالفين لهم يقولون بإن ذلك يتعارض مع اساس فكرة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
    و لكن قد وجدت كلاما جميلا في هذا الخصوص يقول د
    /سعيد عبد العظيم (2):

    - لا يجوز للأفراد إحداث الفتنة و مقاتلة المخالفين لهم بالرأي إذا لم يأخذوا برأيهم مادام الأمر يحتمل رأيهم ورأى غيرهم و يراعى في ذلك الضوابط الشرعية , وذلك لأن شرع الله مصلحة كله ، و حيثما كانت المصلحة الشرعية المنضبطة فثم شرع الله ، ودرأ المفاسد مقدم على جلب المصالح , واختيار أخف المضرتين دفعاً لأعلاهما , و تفويت أدنى المصلحتين استجلاباً لأعظمها , وما خاب من استخار الخالق و استشار المخلوق و كل هذا يحتاج إلى بصيرة بالشرع و الواقع .
    4- لا يجوز التشهير و الطعن و السباب و فاحش الكلام و الافتراء و التضليل بحجة إبداء الرأي ؛ فليس من حق أحد أن يشيع الفساد بحجة إبداء الرأي، قال تعالى: ? وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا ? ( سورة الإسراء : 53 ) , وقد ورد التحذير من آفات اللسان : " وهل يكب الناس على وجوههم " أو قال: " على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم " (رواه ابن ماجة و الترمذي و الحاكم و صححه على شرط البخاري و مسلم .
    5- لابد من العدل في الغضب و الرضا ، و العدل واجب حتى مع الكافر :? وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ? ( سورة المائدة : 8 ) ولابد أيضا من الحذر من الفجور في الخصومة فهي من خصال المنافقين ، وأبغض الرجال عند الله الألد الخصم أي الذي يفجر في خصومته . “
    للإستزادة


    http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=63399


    و لكن دعونا نتفق بإن الإسلام قد جعلنا خير أمة بسبب هذه الميزه وهي الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
    إذا بما ان دين الإسلام دين كامل و شامل لابد أن يعطي شرح مفصل
    فهل كل شخص يمكن أن ينصح؟ و هل في كل شي ننصح؟ و هل نحن مطالبين بالنصح؟ و هل هناك أسس و آداب للنصيحه ؟
    ( و هذا بوجهة نظري أساس المشكلة)
    و هنا اورد لكم كلاما أعتبره من أجمل ما قرأت


    "قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
    الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرض كفاية , إذا قام به مَن يكفي سقط عن الناس , وإذا لم يقم به من يكفي : وجب على الناس أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر , لكن لابد أن يكون بالحكمة ، والرفق ، واللين ؛ لأن الله أرسل موسى وهارون إلى فرعون وقال : ( فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى )طه/44 ، أما العنف : سواء كان بأسلوب القول ، أو أسلوب الفعل : فهذا ينافي الحكمة , وهو خلاف ما أمر الله به .
    ولكن أحياناً يعترض الإنسان شيء يقول : هذا منكر معروف , كحلق اللحية مثلاً , كلٌّ يعرف أنه حرام - خصوصاً المواطنون في هذا البلد - , ويقول : لو أنني جعلتُ كلما رأيت إنساناً حالقاً لحيته - وما أكثرهم - وقفتُ أنهاه عن هذا الشيء : فاتني مصالح كثيرة , ففي هذه الحال : ربما نقول بسقوط النهي عنه ؛ لأنه يفوِّت على نفسه مصالح كثيرة , لكن لو فرض أنه حصل لك اجتماع بهذا الرجل في دكان أو في مطعم أو في مقهى : فحينئذٍ يحسن أن تخوفه بالله , وتقول : هذا أمر محرم ، وأنت إذا أصررت على الصغيرة صارت في حقك كبيرة , وتقول الأمر المناسب.”
    للإستزادة

    موقع الإسلام سؤال وجواب - هل يأثم إن رأى منكراً ولم ينكره ؟




    إذا برأيك الشخصي بعد الإطلاع على ماورد:
    1- ماهي الحرية الشخصية؟
    2- هل الحرية الشخصية محدودة؟
    3- من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    4- في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟
    5- ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟



    أتمنى لكم التوفيق


    ---------------------------------------------------------------

    من هو الشيخ راشد الغنوشي

    المعرفة*-*الكتاب*-*راشد الغنوشي


    من هو د/سعيد عبدالعظيم
    http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=info&scholar_id=191
  2. ماهي الحرية الشخصية؟
    مفهوم الحرية: يقصد بالحرية قدرة الإنسان على فعل الشيء أوتركه بإرادته الذاتية وهي ملكة خاصة يتمتع بها كل إنسان عاقل ويصدر بها أفعاله ،بعيداً عن سيطرة الآخرين لأنه ليس مملوكاً لأحد لا في نفسه ولا في بلده ولا في قومه ولا في أمته

    والاسلام أقر الحريه ووضع لها ضوابط وشروط ، وتتمثل الضوابط التي وضعها الإسلام في الآتي :
    أ- ألا تؤدي حرية الفرد أو الجماعة إلى تهديد سلامة النظام العام وتقويض أركانه.
    ب- ألا تفوت حقوقاً أعظم منها،وذلك بالنظر إلى قيمتها في ذاتها ورتبتها ونتائجها.
    ج - ألا تؤدي حريته إلى الإضرار بحرية الآخرين.
    وبهذه القيود والضوابط ندرك أن الإسلام لم يقر الحرية لفرد على حساب الجماعة ،كما لم يثبتها للجماعة على حساب الفرد ،ولكنه وازن بينهما ،فأعطى كلاً منهما حقه
    جزاك الله خير
    7 "
  3. 1- ماهي الحرية الشخصية؟
    هي الحرية في كل شيء لم يرد فيه دليل نصي بوجوبه أو تحريمه أو بكلمات أخرى هي الحرية في المباحات

    2- هل الحرية الشخصية محدودة؟
    كما أوردت سالفا اذا كانت في المباحات فحدودها عدم أيذاء احد

    3- من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    اي شخص لديه علم بشأن هذا الامر يستطيع النصح

    4- في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟
    ان شاء الله

    5- ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟
    أن اهل الحرية الشخصية تعدوا من مساحة المباحات إلى المحرمات و طلبوا من دعاء الخير تركهم

    7 "
  4. من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على كل مسلم عالم بالحكم الشرعي الصحيح
    في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟
    سأتقبل النصح ممن كان عالم بالحكم الشرعي
    ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟
    أن اهل الحرية الشخصية تعدوا من مساحة المباحات إلى المحرمات و طلبوا من دعاء الخير تركهم
    كما قال الأخ عمشز
    7 "
  5. 1- ماهي الحرية الشخصية؟

    أن تكون حر في حياتك وتفعل ما تشئ دون قيود من الغير وهذه من ابسط حقوقك كأنسان.

    2- هل الحرية الشخصية محدودة؟

    لا

    3- من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟

    كما تعلمنا سابقاً الذي يمتلك صفات العلم والورع وخلق الحسن

    4- في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟

    من الكل بدون استثناء أهم شي يكون صادق وأمين " الدين النصيحة"

    5- ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟

    التفكير في المستقبل المشرق والتفكير بالماضي الذي اكل عليه الدهر.
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.منى 21
    ماهي الحرية الشخصية؟
    مفهوم الحرية: يقصد بالحرية قدرة الإنسان على فعل الشيء أوتركه بإرادته الذاتية وهي ملكة خاصة يتمتع بها كل إنسان عاقل ويصدر بها أفعاله ،بعيداً عن سيطرة الآخرين لأنه ليس مملوكاً لأحد لا في نفسه ولا في بلده ولا في قومه ولا في أمته

    والاسلام أقر الحريه ووضع لها ضوابط وشروط ، وتتمثل الضوابط التي وضعها الإسلام في الآتي :
    أ- ألا تؤدي حرية الفرد أو الجماعة إلى تهديد سلامة النظام العام وتقويض أركانه.
    ب- ألا تفوت حقوقاً أعظم منها،وذلك بالنظر إلى قيمتها في ذاتها ورتبتها ونتائجها.
    ج - ألا تؤدي حريته إلى الإضرار بحرية الآخرين.
    وبهذه القيود والضوابط ندرك أن الإسلام لم يقر الحرية لفرد على حساب الجماعة ،كما لم يثبتها للجماعة على حساب الفرد ،ولكنه وازن بينهما ،فأعطى كلاً منهما حقه
    جزاك الله خير
    أشكر لك مداخلتك أختي

    و أتفق مع ماقلتي

    تقبلي تحيتي
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bandar_VIP
    1- ماهي الحرية الشخصية؟

    أن تكون حر في حياتك وتفعل ما تشئ دون قيود من الغير وهذه من ابسط حقوقك كأنسان.

    هذا مفهوم "الليبرالية" يا عزيزي ..

    الحرية الشخصية في "الإسلام" ولاحظ كلمة الإسلام .. هي كالتالي:

    " أن يكون الشخص قادراً على التصرف في شؤون نفسه وفي كل ما يتعلق بذاته، آمناً من الاعتداء عليه في نفس أو عرض أو مال أو مأوى أو أي حق من حقوقه، على أن لا يكون في تصرفه عدوان على غيره. ومن هذا التعريف يتبين أن الحرية الشخصية تتحقق بتحقق أمور؛ وأنها معنى مكون من حريات عدة وهي: حرية الذات، وحرية المأوى، وحرية الملك، وحرية الاعتقاد، وحرية الرأي، وحرية التعليم. ففي تأمين الفرد على هذه الحريات كفالة لحريته الشخصية طالما انها لا تتعارض مع ما أمر الله به ولا تتعارض مع الشريعة الإسلامية الصالحة لكل زمان و مكان، وهذا ما قرره الإسلام في شأن هذه الحريات."



    ما تبي تتبع الحلال و الحرام هذا شيء بينك وبين ربك .. لكن لا "تفتي" و تحرف في الحلال و الحرام " بأسم الحرية الشخصية" .. لإني ما خبرت أن العلماء "لهم عضويات في مبتعث" !


    وعلى فكرة الحرية الشخصية وحقوق الإنسان اللي تنادي بها لم تطبق حتى في الدولة التي نشأت بها .. في بلاد ما يسمى بالدِمقراطية.. وإلا لما رأينا اجتياح العراق ونسف "مدن" بأكملها في أفغانستان و "التنكيل" بـ مساجين غوانتاناموا
    والقضاء على الهنود الحمر ، وتسميم آبار المياه التي يشرب منها السكان الأصليون ، وحقنهم بالفيروسات وجراثيم أشد الأمراض فتكاً مثل الطاعون والتيفود والجدرى ومسببات السرطان. هذا غير ما حدث في فيتنام وما سيحدث بالقريب العاجل "لك" ومنهم مغررون بإسم "الحرية" !

    وأخيرا .. لا تطالبني "بإن أحسن الظن بك" لإن مشاكساتك في بعض المواضيع لا تشجع على ذلك ..

    ولإن الله أيضا رزقنا بعقول نفهم ونعي بها ونستطيع أن نميز بين من يقول "الحق" وبين ما يقول خلافه .. وبين من يقول أيضا "كلمة حق يراد بها باطل" !

    جداً قاسي في الطرح هاه؟! ما بعد شفت شيء !

    سلامي للعقلاء !
    7 "
  8. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمـ Red-Death ـشز
    1- ماهي الحرية الشخصية؟
    هي الحرية في كل شيء لم يرد فيه دليل نصي بوجوبه أو تحريمه أو بكلمات أخرى هي الحرية في المباحات

    2- هل الحرية الشخصية محدودة؟
    كما أوردت سالفا اذا كانت في المباحات فحدودها عدم أيذاء احد

    3- من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    اي شخص لديه علم بشأن هذا الامر يستطيع النصح

    4- في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟
    ان شاء الله

    5- ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟
    أن اهل الحرية الشخصية تعدوا من مساحة المباحات إلى المحرمات و طلبوا من دعاء الخير تركهم

    أتفق معك في ما قلت خصوصا نقطة رقم 5
    و لكن أخوي عندي استفسار بسيط
    أنت قلت:
    - من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    اي شخص لديه علم بشأن هذا الامر يستطيع النصح

    هل قصدك علم بمعنى أنه فقط يعرف الحكم لذلك الشي مثلا هذا حرام او هذا حلال
    أم قصدك لديه علم شرعي بما يتضمن الأحكام و الأدلة و الناسخ و المنسوخ و علم الحديث....

    شاكر لك مرورك
    7 "
  9. عناوين ..

    السلام عليكم ..

    أتمنى من الله العزيز ان يجمعنا بك في الفردوس الأعلى على سرر متقابلين مع الأنبياء والصديقين والشهداء ..

    أتمنى أخي الكريم ان لا تأخذك "الحنية و الرقة" الى طـُرق أتمنى من الله أن يبعدك عنها .. منها على سبيل المثال قول يحيى الأمير الولد "الياي" (هذا حديث متوحش) عندما كان يعلق على حديث الرسول عليه الصلاة والسلام "ماتركت على أمتي فتنة اضر على الرجال من النساء" !

    وأختم بسؤال وتذكير ودليل لك أخي الكريم ..

    من أعلم نحن أم أبو بكر في الدين ؟
    أبو بكر في الدين كان حازما في "بعض" الاوقات .. عندما أمر "بقتل المرتدين" !

    اما التذكير هو أنني سأكتفي بذكر أسم يدل على الحزم والشجاعة عندما يأتي الأمر للدين وهو أسم" عمر بن الخطاب رضي الله عنه" !

    لو تلاحظ أني عندما ذكرت أبو بكر .. جعلت كلمة بعض بين علامتي تنصيص .. لإنه في نفس الوقت يجب الدعوة الى الله باللتي هي أحسن .. والدليل قوله تعالى:

    "فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك " .. فنحن لا نقول الحزم فقط وانما أيضا يجب مسك الحبل من وسطه !

    فأتمنى الا يصبح الموضوع "تمييع" لقضايا الدين أكثر مما هو تذكير ونصح الأخوة في المنتدى ..


    همسة: يجب أن يذكر "وللأمانة" أن يحيى الأمير تراجع عن مهاجمته للحديث بهذه الطريقة مما لا يليق بمقام سيد الأمة محمد عليه الصلاة والسلام .. "لكن" يظل يحيى الامير يتشدق بفكر الليبرالية الى الآن !
    وفقك الله لما يحبه ويرضاه !
    7 "
  10. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.منى 21
    من هو الشخص الذي يمكنه الأمر بالمعروف؟
    الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على كل مسلم عالم بالحكم الشرعي الصحيح
    في حال وقعت في مخالفة شرعية ممن سوف تقبل النصح؟
    سأتقبل النصح ممن كان عالم بالحكم الشرعي
    ماهي المشكلة الحقيقة بين القائلين بالحرية الشخصية و بين المتمسكين بالأمر بالمعروف كفعل مضاد؟
    أن اهل الحرية الشخصية تعدوا من مساحة المباحات إلى المحرمات و طلبوا من دعاء الخير تركهم
    كما قال الأخ عمشز
    أشكر لك مرورك و تعقيبك
    و يبرز هنا سؤال كما سألت أخوي عمشز
    ما مقصود عالم بالحكم الشرعي؟
    و كذلك كيف تكون هذه الطريقة؟

    اتمنى لك التوفيق
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.