الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مواضيع خطيرة لصحفية هندية تعمل في جريدة الشرق الأوسط

مواضيع خطيرة لصحفية هندية تعمل في جريدة الشرق الأوسط


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4915 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية بدر الصيني
    بدر الصيني

    مبتعث جديد New Member

    بدر الصيني الصين

    بدر الصيني , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى الصين , تخصصى صحافة , بجامعة cuc
    • cuc
    • صحافة
    • ذكر
    • بكين, بكين
    • السعودية
    • Nov 2010
    المزيدl

    November 4th, 2010, 09:01 PM

    بسم الله الرحمن الرحمن

    بما أنني أحب الصحافة وأتابع صحيفة الشرق الأوسط دائما، فضلت أن أبدأ أولى مواضيعي بصحافية خطيرة تكتب للشرق الأوسط من الهند.


    وتختلف مواضيعها بين اقتصادية وسياسة وعامة.


    لن أطيل عليكم.

    استمتعوا بالقصص الإخبارية الهندية.

    بدر
  2. أغلى سكن خاص في العالم لملياردير الهند موكيش أمباني

    نيودلهي: براكريتي غوبتا
    سيكون أغلى سكن خاص في العالم مقرا لإقامة واحد من مليارديرات الهند، وهو موكيش أمباني، الذي قام ببناء بناية سحاب «أنتيليا» الفاخرة التي يبلغ ارتفاعها 27 طابقا في جنوب مومباي، تعد أعلى المباني ارتفاعا في المدينة ويمكن رؤيتها من مسافة بعيدة من كل أنحاء الجزيرة الأسطورية في المحيط الأطلسي.
    ومن المقرر أن ينتقل موكيش أمباني، رئيس مجلس إدارة شركة «رلاينس إنداستريو»، أضخم شركات القطاع الخاص الهندي، الذي تبلغ ثروته الشخصية نحو 27 مليار دولار، إلى البناية الجديدة في نهاية الشهر الحالي. تم تخصيص ستة أدوار في المبنى الزجاجي الذي تبلغ مساحته 40000 قدم مربع والذي يمتد 570 قدما في السماء ويضم مرأبا لـ168 سيارة خاصة، وهناك طابق خاص بالعاملين في المبنى الذين يبلغ عددهم 600، وكذلك طابق مخصص كمخرج للطوارئ، وبه 9 مصاعد سريعة. تم استيراد الخامات التي استخدمت في بناء البرج من دول مختلفة. ويقدر ثمن السكن الخاص بنحو مليار دولار. وتبلغ مساحة الأرضيات الداخلية 37,100 متر مربع، أي أكبر من مساحة الأرضيات في قصر «فرساي». كما أن ارتفاع السقف يبلغ ضعفه في المباني العادية، وهو ما يجعل المبنى المكون من 27 طابقا وارتفاعه 137 مترا بارتفاع ناطحة سحاب مكونة من 60 طابقا. ويحتوي المبنى الذي اكتمل بعد سبع سنوات من العمل على ثلاثة مهابط للطائرات، أحدها على الطابق العلوي. ودعا أبناء أمباني نخبة من مشاهير الهند لجولة واحتفالات في البناية يوم 28 أكتوبر (تشرين الأول). والحوائط الخارجية في أدوار معينة ستغطى بنباتات تمت زراعتها في الماء.
    وتقود الردهة الرئيسية إلى الكثير من الصالات والحمامات وقاعة رقص. أما الطابقان الأخيران فيحتويان على مشهد كامل للمدينة، حيث سيقيم رجل الأعمال الشهير ووالدته وزوجته نيتا وأبناؤه أكاش وأنانت وإيشا. قام بتصميم المبنى شركتا «هيرستش بيندر أسوشتس» و«بيركنز آند ويل»، وقد استوحي البناء من حدائق بابل المعلقة. ولا تتشابه غرفتان داخل المبنى.
    ويقول رئيس شركة الاتصالات: «لقد رأيت الكثير من المنازل، ومن بينها منزل لاكشمي ميتال (مالك شركة «آرسيلور ميتال»)، لكن مبنى (أنتيليا) رائع. وأتذكر أن المنزل يضم لوحة لبيكاسو فريدة من نوعها». أما قاعة الرقص فهي نسخة من قاعة ماندارين إن في نيويورك.
    وأكد على أنه تلقى دعوة لزيارة منزل أمباني الجديد في الثامن والعشرين من الشهر الحالي، وبالنسبة إلى البعض فقد تحول المنزل إلى مادة للحديث.
    يتشارك حاليا الأخ الأكبر لأمباني العنوان مع أخيه أنيل أمباني الذي يدير «ريلاينس أنيل ذيروبهاي»، وهي مجموعة من الشركات في حي سي ويند في جنوب مومباي. ومن قبيل المصادفة أن الأخ الأكبر لأمباني اشترى قطعة الأرض في طريق التامونت في أعقاب انتشار الأخبار عن التشاحن بين الأخوين. وقد صفت الأجواء بين الأخوين مؤخرا. ووفقا لصحيفة «تايمز أوف»، فإن الأدوار العليا بها مناظر خلابة من بحر العرب، بيد أن البعض يرون في هذا البرج المتلألئ إشارة غير مريحة إلى أن النهضة الاقتصادية الهندية قدمت امتيازات استثنائية لحفنة من الأثرياء، بينما تركت أكثر من 800 مليون هندي يعيشون بأقل من دولار يوميا. على مدى عقود كانت الأحياء الفقيرة توجد إلى جانب المنازل الفخمة والأبنية العالية.. ويذكر أن منتقدي موكيش يقولون إن مهراجات القرون الماضية لم ينفقوا مثل هذه المبالغ الطائلة.

    7 "
  3. هندي وباكستاني تفرقهما السياسة وتجمعهما الرياضة
    نيودلهي: براكريتي غوبتا
    على الرغم من مرور العلاقات الباكستانية - الهندية بأسوأ حالاتها في الوقت الراهن، نجح لاعبا تنس أحدهما باكستاني مسلم والآخر هندي هندوسي، سلطت عليهما الأضواء مؤخرا في نهائي بطولة أميركا المفتوحة للتنس لزوجي الرجال التي انتهت مؤخرا، في جلب الدبلوماسية إلى الشارع، عندما تعلقت أبصار الملايين من الهنود والباكستانيين بشاشات التلفزيون الأسبوع الماضي لمتابعة نهائي بطولة أميركا المفتوحة للتنس لزوجي الرجال.
    شارك لاعب التنس الباكستاني عصام الحق قرشي، إلى جانب روحان بوبانا من الهند، وكان كلا اللاعبين يرتدي قميصا مشابها للآخر كتب عليهما عبارة «أوقفوا الحرب، والعبوا التنس»، وجاء ذلك خلافا للحقيقة المرة بأن دولتيهما خاضتا ثلاث حروب منذ عام 1947.
    جذب اللاعبان اهتمام وسائل الإعلام من مختلف أنحاء العالم، لأنهما يأتيان من دولتين جارتين تتبادلان العداء منذ عقود، لم توحدهما سوى لعبة التنس، على الأقل حتى هذه اللحظة. يرى كل منهما زميله «كأخ له من أم أخرى». ويقول قرشي في مقابلة إعلامية، مؤكدا ضرورة اتخاذ شعبي البلدين موقفا إيجابيا، وألا تتقاطع السياسة أو الدين مع الرياضة: «أشعر بأن أداءنا الجيد في هذه البطولة الكبرى يبعث برسالة إلى أهلينا، وهي أنني إذا كنت أنا وروحان قادرين على التأقلم مع بعضنا البعض فما من سبب يمنع الهند وباكستان من التأقلم سويا». كان الهنود الذين تابعوا المباراة يشجعون عصام بنفس الحماسة التي يشجعون بها روحان فهما اللذان ناضلا للحفاظ على كسر إرسال المجموعة، وهو ما تكرر على الجانب المقابل من باكستان. ولم يتوقف التشجيع والهتاف لكلا اللاعبين عند حد الشارع، بل كان سفيرا الهند وباكستان لدى الأمم المتحدة، اللذان يجدان صعوبة في الحديث إلى بعضهما البعض، موجودين في المباراة لحمل دبلوماسية التنس قدما إلى شوارع كلا البلدين. حتى أن وزير الرياضة الهندي، مانوهار سنغ غيل، قال إنه «صلى من أجل نجاح اللاعبين في النهائي، لكن لسوء الحظ، خسر اللاعبان الهندي والباكستاني المباراة، وبدلا من الانتقادات لقي اللاعبان إشادات من جميع أنحاء العالم».
    لقيت انتصارات اللاعبين في ميدان الزوجي إشادة من نجمة التنس الهندية سانيا ميرزا التي كتبت على «تويتر»: «الرياضة والحب يمكنهما تحقيق أي شيء، فمن كان يظن أن الهنود والباكستانيين سيصلون من أجل انتصار الفريق ذاته؟».
    وتقول ميرزا إنها «كانت آخر الأمثلة على دبلوماسية الرياضة الهندية - الباكستانية، عندما غطت جميع وسائل الإعلام في شبه القارة الهندية تفاصيل زواجها بلاعب الكريكت الباكستاني صهيب مالك بداية العام الحالي».
    لعب قرشي وبوبانا سويا على فترات متقطعة منذ عام 2003، ونظرا لعدم وجود لاعبين من الطراز الأول في باكستان، اضطر قرشي إلى البحث عن شريك من الهند. ومن ثم بدأت شراكة بين اللاعبين. وقد توثقت تلك الصلة جيدا خلال السنوات الماضية.
    وقبل خمس سنوات عندما كان عصام يحضر إلى الهند للعب في رابطة كأس ديفيز، كان صدمة كبيرة لمحبي التنس هنا في الهند، فقد أرهق خصومه الهنود وكان خصما عنيدا لهم، ثم تلقى فيما بعد دعوة من أكاديمية تدريب التنس للتدريب في الهند. ومر عصام بمرحلة صعبة بعد تعرضه لانتقادات للعب مع شريك إسرائيلي، كما غضب من انتقادات بعض المتشددين الباكستانيين، وسعى إلى إيجاد شريك آخر يحقق معه طموحاته. وخلال إقامته في بانغالور التقى شريكه روحان للمرة الأولى وشاركا سويا في عدد من البطولات.
    وعلى الرغم من ظهور هذا الثنائي في وسائل الإعلام خلال العام الماضي، فإن هذا القطار الهندي - الباكستاني السريع ماض في طريقه منذ أربع سنوات.
    كان هناك الكثير من المشاعر الإيجابية في كلا البلدين بشأن هذا الثنائي الفريد، فكتبت المدونة الباكستانية، سحر طارق عن اللاعبين «لقد سئمت ومللت من كراهية الهند، إننا نقود بذلك منذ 60 عاما، وكل ما جنيناه من ذلك ثلاث حروب وميزانية دفاع متضخمة وصحافة عدائية».
    ويقول اللاعبان إنهما يدركان أن الأمر يستلزم ما هو أكثر من لعبة التنس لإصلاح العلاقات، بيد أنهما يحلمان بتنظيم مباراة في واغاه، الطريق الحدودي الوحيد بين الهند وباكستان، والموقع الوحيد المزود بصفوف من المقاعد، حيث يشاهد السياح مراسم تغيير الحرس. ويطلق الرجلان على نفسيهما إندو باك إكسبريس، وتتضمن صفحة كل منهما على الـ«فيس بوك» فيديو لهما وهما يلعبان التنس ويتحدثان فيه عن أهمية الصداقة والسلام.
    7 "
  4. "كاترينا كيف"... أشهر نجمات بوليوود تجهل اللغة الهندية

    نيودلهي: براكريتي غوبتا
    منذ سنوات، عندما قدمت إلى الهند، لم تكن كاترينا كيف تعرف كلمة واحدة في اللغة الهندية وتميز حديثها بلكنة بريطانية قوية، لكنها اليوم تحولت إلى واحدة من أكثر نجمات بوليوود شعبية.
    واليوم، مع رصيدها المكون من 15 فيلما، أصبحت صناعة الأفلام الهندية التي تقدر قيمتها بأكثر من مليار جنيه سنويا تحت أقدامها.
    جاءت كاترينا إلى الهند في سن الـ19 ولم تكن لديها أدنى معرفة باللغة الهندية ولا الرقص - وهما شرطان أساسيان لدخول عالم السينما الهندية. ورغم عدم معرفتها بأفلام بوليوود، فإن بشرتها الفاتحة وملامحها الكلاسيكية وقوامها الممشوق ساعدتها على تحقيق نجاح فوري داخل الهند، رغم ما تعرضت له من سخرية في البداية بسبب عدم إجادتها الهندية.
    وكان من شأن وجهها الملائكي وعينيها البراقتين وابتسامتها الساحرة أن تجعلها واحدة من أفضل نجمات بوليوود. إلا أن تاريخ بوليوود يشهد على حقيقة أن هذه المدينة تتطلب مزيجا من الجمال والموهبة كي يصل الفنان فيها إلى القمة. وعبر عملها الدؤوب، نجحت كاترينا في إثبات نفسها.
    ولدت كاترينا، 26 عاما، في هونغ كونغ لأب كشميري هندي، محمد كيف، وأم إنجليزية، سوزان توركوت، وكلاهما يحمل الجنسية البريطانية. وقد انفصل والداها عندما كانت في سن صغيرة للغاية. ولدى كاترينا سبعة إخوة. وقد نشأت في هاواي، ثم انتقلت إلى إنجلترا، موطن والدتها.
    وكاترينا خريجة جامعة هارفارد وتعمل محامية، وترتبط حاليا بمنظمات خيرية في الهند.
    وخلال مقابلة إعلامية أجريت معها، قالت كاترينا إنها تفتقد والدها كثيرا، والذي ينتمي إلى عائلة كشميرية ثرية ويكن احتراما كبيرا لوالدتها التي نجحت بمفردها في تربية أشقاء كاترينا وهم ست بنات وصبي واحد. وكشفت كاترينا أن الانفصال الذي تم بين والديها وقع بناء على رغبة متبادلة، وبالتالي لم يخلف أي مشاعر مريرة لدى الطرفين.
    قد تكون كاترينا مشهورة وناجحة، لكن تبقى في جوهرها - مثل أي فتاة أخرى - بحاجة لأب يرعاها. وعن ذلك، قالت: «اعتدت رؤية أصدقاء يتمتعون بآباء رائعين بدوا أشبه بدعامات قوية تقوم عليها أسرهم. وكنت أتمنى بداخلي لو أن لي مثل ذلك. لكن بدلا من الشكوى، ينبغي أن أشعر بالامتنان تجاه جميع الأشياء التي أحظى بها».
    وتحدثت كاترينا عن أسرتها قائلة: «انفصل والداي عندما كنت صغيرة للغاية. وتولت والدتي تنشئتي أنا وأشقائي وقامت بعمل رائع في ذلك. وقد عملت على أن تبث فينا الاعتقاد والإلهام بضرورة أن يجد كل منا مكانا له في هذا العالم. وأخبرتنا أن علينا أن نعيش أحلامنا ونجد السبيل لأن نحيا حياتنا بحرية وخلقت منا شخصيات قوية، ولم تكن من نوعية الأمهات اللاتي يقلن لنا إن علينا دخول الجامعة والحصول على درجة علمية والعمل كأطباء أو محامين. في الواقع لقد وجدت هي نفسها ذاتها في أمور غير تقليدية على الإطلاق».
    من يصدق أن كاترينا قوبلت بالرفض داخل وكالات عارضات الأزياء في لندن لأنها غير نحيفة بما يكفي. وقد دخلت كاترينا مجال العمل كعارضة أزياء بالصدفة عندما كانت في الـ14 من عمرها في هاواي، عندما تلقت عرضا بالمشاركة في حملة دعائية لأحد محال المجوهرات. بعد ذلك، استمرت في العمل بهذا المجال داخل لندن بعد توقيعها عقدا مع وكالة «موديلز وان» وشاركت في حملات دعائية لدور أزياء مثل «لا سينزا» و«أركاديوس»، بل وشاركت في أسبوع لندن للموضة.
    وكان عملها بمجال الموضة في لندن السبيل الذي اكتشفها من خلاله كايزاد غوستاد، المنتج المقيم بلندن، والذي عرض عليها القيام بدور في فيلم «بوم» (2003). وبمجرد وصولها الهند، انهالت عليها عروض العمل كعارضة، خاصة لما يتمتع به وجهها من براءة ولنحافة جسدها ومظهرها الفتان. ومع ذلك، انتاب المنتجون في بادئ الأمر بعض التردد إزاء الاستعانة بها لجهلها باللغة الهندية.
    وعلى مدار ثلاث سنوات بعد «بوم»، ظلت الأفلام التي تشارك فيها كاترينا تخرج من دون صوتها لعجزها عن الحديث بالهندية، وهي لغة غريبة عليها نظرا لنشأتها البريطانية.
    رغم القصور اللغوية التي عانت منها، تلقت كاترينا الكثير من العروض من بوليوود، ويعتقد الكثيرون أن الدعم القوي - وربما التوصيات أيضا - التي تلقتها من قبل صديقها السابق سلمان خان، أحد كبار نجوم بوليوود، جعلها تتغلب على سنواتها الأولى الصعبة في بوليوود.
    الملاحظ أن انتقالها إلى ثقافة ودولة مختلفة لم يشكل صدمة ثقافية كبيرة لها، حيث أكدت أنه بغض النظر عن البلاد التي قدمت منها، تبقى داخل كل منا حاجة لأن يحظى بالحب والاحترام والاهتمام. وعلى خلاف الحال مع ممثلين أجانب آخرين، لم تجد كاترينا صعوبة في الحصول على فيزا لدخول الهند، ولا في إطالة أمد الفيزا. وقد نجحت كاترينا في بناء دائرة دعم لها داخل صناعة السينما.
    وبغض النظر عن تكهنات الصحف بخصوص من دعوها بـ«الأجنبية»، تمكنت كاترينا من إثبات مقدرتها مع كل فيلم جديد لها. ومن المنتظر أن تبدو في دور جريء وجديد تماما في فيلمها الجديد المرتقب «تيز مار خان».
    وما تزال هناك أسباب أخرى تدعو كاترينا للسعادة، حيث حازت خلال استطلاع للرأي أجرته عبر شبكة الإنترنت مجلة بريطانية تعنى بالرجال على لقب «أكثر نساء العالم جاذبية». بجانب ذلك، شاركت كاترينا في بعض أكثر أفلام بوليوود التي حققت نجاحا.
    والملاحظ أن هذه الممثلة ذات الوجه الملائكي لم تهزم نجمات بوليوود فحسب أمثال كارينا كابور وديبيكا بادوكون وبيباشا باسو، وإنما كذلك أجمل جميلات هوليوود مثل أنجلينا جولي وسكارليت جوهانسن، ومطربات مثل ريهانا ومادونا والعديد من الفاتنات الأخريات بمختلف أرجاء العالم ممن شملهم استطلاع الرأي. والآن، أصبحت كاترينا، التي مثلت أول أفلامها في بوليوود وهي لم تزل في الـ16، واحدة من أشهر نجمات الهند. ويجري حاليا الاحتفاء بها على مستوى العالم. مثلا، أعلنت شركة «ماتيل» المصنعة لألعاب الأطفال، أن الدمية التالية التي ستطرحها في الأسواق ضمن فئة «بوليوود باربي» ستكون على شكل كاترينا. ربما تكون كاترينا واحدة من أكثر النجمات التي تطاردها عروض الإعلانات التجارية، لكن من الواضح أن هناك عددا من العلامات التجارية المفضلة لديها وقد تطوعت لأن تكون «وجه» هذه العلامات التجارية. وعن ذلك، قالت كاترينا: «إنها بضعة منتجات تجارية اعتدت استخدامها وليس هناك أحد من المشاهير يدعمها علانية. لم أجد غضاضة في إخبار هذه الشركات أنني متحمسة للعمل كسفيرة لها لأنني أعشق منتجاتها واستخدمها أيضا».
    وأكدت كاترينا أيضا أنها لا تشارك في الدعاية لمنتج لا تؤمن بجودته. وقالت: «إذا كنت سأدعم منتجا ما، لذا تراودني الرغبة في استخدامه قبل أن أطلب من العالم أن يفعل ذلك. إنني لست من نوعية الناس الذين يدعمون منتجا لمجرد المال فحسب».
    ولعلمها أن حشودا من الجماهير ستلتف حولها إذا ما خرجت إلى الشوارع في الهند، تستمتع كاترينا بجهل الجماهير النسبي بها في بريطانيا، حيث يمكنها التنزه في فينشلي هاي ستريت من دون التعرض لمضايقات خلال زياراتها المتكررة، والسرية، للمنزل الذي قضت به طفولتها.
    ونقلت «تايمز أونلاين» عنها قولها: «طفولتي في لندن وحياتي المهنية مختلفتان تماما. ولا أحب أن يربط الناس بينهما. إن المعلومات القليلة المتناثرة هنا وهناك على شبكة الإنترنت حول جذوري في لندن هي كل ما سمحت بالإفصاح عنه».
    ومنذ طفولتها، كان فيلم «كازابلانكا» والأعمال الشهيرة لتشارلتون هيستون والأعمال الكلاسيكية لـ«مترو غولدن ماير» الأعمال المفضلة لديها.
    ورغم التحديات اللغوية التي تواجهها، تتعمد كاترينا الظهور بمظهر قوي، معلنة أن نجوما آخرين في بوليوود، أمثال سريديفي، لم يكونوا على معرفة بالهندية، ورغم ذلك تلقوا عروضا للمشاركة بأفلام من منتجين في بوليوود، وهو ما ينطبق عليها. وأشارت إلى أنها تلقت دروسا في الهندية والرقص كي تتواءم مع ثقافة بوليوود. وتحب دوما عرض صورة لها أثناء تعلمها رقصة «كاثاك»، عندما اعتادت الرقص لمدة 7 ساعات يوميا من دون توقف.
    ورغم أن كاترينا ليست من الشخصيات التي يمكن بث الخوف فيها بسهولة، فإنها اعترفت بأنها عاطفية للغاية وحساسة ويساورها قلق حيال خصوصيتها، بجانب كونها شديدة الرومانسية، وتحب ارتداء ملابس فضفاضة غير كاشفة عن جسمها عندما تكون بالمنزل وتكره مساحيق التجميل. واعترفت أنها كانت تشعر بالوحدة في البداية، لكنها الآن تنعم بكثير من الأصدقاء تتنزه معهم. وقد جعلت كاترينا من مومباي مقرا لها، ولم تأبه بالغناء والرقص في الشارع مما جعلها واحدة من ألمع نجمات بوليوود وأعلاهن أجرا.
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر الصيني







    الهندي هندي ولو علقو على راسه فــانــووس
    ما في احد سواها قبله ( علامة تعجب كبيرة )
    صراحه حال الهنود يرثى له.. ما عندهم عقول البته
    صحيح تطورو لكن عقولهم ما تطورت
    شيئين في الهنود يوضح كلامي
    أفلامهم اللي صار يضرب بها المثل وعبادة البقر
    زمان كنت اسمع في الأخبار بكثره الآن نادراً (صار فيه تكتم )
    عن حافلات تنقلب بركابها والسبب بـ ـقـ ـرة في وسط الطريق
    يضحي السائق بحياته وحياه الركاب معه لعيون
    بـ ـقـ ـرة
    تسرح وتمرح ( إله ألا تستحق ذلك ) .. والإنسان يتمنى يصير بقرة عندهم

    مشاهدة ممتعه <<


    الله يعطيك العافيه اخي بدر
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.