مشرف سابق على ملتقى أمريكا-كندا
كندا
ابو رعـد , ذكر. مشرف سابق على ملتقى أمريكا-كندا. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى JedDdaH LoVeR
, بجامعة UNIVERSITY OF NEW BRUNSWICK
- UNIVERSITY OF NEW BRUNSWICK
- JedDdaH LoVeR
- ذكر
- SAINT JHON, NEW BRUNSWICK
- السعودية
- Apr 2006
المزيدl August 16th, 2007, 01:16 PM
August 16th, 2007, 01:16 PM
يصل اليوم إلى الرياض بعد 7 سنوات قضاها بين المحاكم والمعتقلات
الفصل الأخير في رحلة طالب سعودي بأمريكا ينتهي بحصوله على الماجستير وترحيله طواعية
الطالب السعوديبن الطواله يتوسط زميلين له حاملين علم بلادهم عقب حصوله علي الماجستير
الرياض: موسى بن مروي
عقدت السلطات الأمريكية اتفاقاً مع أحد الطلبة السعوديين لترحيله "طواعية" إلى بلاده على ألا يستأنف حكماً ابتدائياً يحرمه من العودة إلى الولايات الأمريكية، وأنهى الاتفاق الذي عقدته السلطات الأمريكية مع الطالب عبدالله بن مسير بن طواله في المعتقل يوليو الماضي، فصول أحد أطول القضايا، التي عاشها الطلاب السعوديون في أمريكا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
ويصل الطالب الطوالة إلى الرياض اليوم بعد 7 سنين قضاها بين المعتقلات والمحاكمات والإقامة الجبرية والدراسة الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبدأت قضية عبدالله بن طوالة الذي ابتعث عام 2000م من وزارة التعليم العالي السعودية للدراسة في جامعة "مري ماونت "بواشنطن، بعد وقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر، ليبدأ بعد ذلك مسلسل المشكلات التي تعرض لها على مدى سبع سنوات.
وبدأت القضايا التي واجهها كما رواها شقيقه عايد بن مسير بن طوالة لـ "الوطن" بمخالفة مرورية اعتقل بسببها لمدة أسبوع، وأفرج عنه في 15/3/2002، وبعد شهر تقريباً عادت السلطات الأمريكية واعتقلته مجددا تحت ذريعة الاشتباه بصلته بالإرهاب واستمر اعتقاله بهذه التهمة أربعة أشهر تعطلت خلالها دراسته وحرم من عام دراسي كامل.
وتدخلت السفارة السعودية وكلفت محام للدفاع عنه ودفعت كفالة 50 ألف دولار للإفراج عنه بعد أن اقتنعت السلطات الأمريكية ببطلان الاتهام بناء على عمليات تحر وتقصي معلومات شملت أفغانستان وباكستان ودول أخرى، وبعد سقوط تهمة الإرهاب وخروجه من الاعتقال أصر "عبدالله" على مواصلة دراسته الجامعية، إلا أن بقاءه في أمريكا كان مثار مزيد من المشكلات، كما قال شقيقه، ورفعت عليه إدارة الهجرة دعوى بتهمة أخرى هي عدم شرعية إقامته وأحيل إلى المحاكمة واعتبر المدعي أن بقاءه خطر على الأمريكيين واحتجز جواز سفره وكافة أوراقه الثبوتية وألزم بالإقامة الجبرية لحين انتهاء القضية.
وأضاف شقيقه أن الشرطة الفيدرالية وإدارة الهجرة كررا سلسلة اعتقالاته قبل بداية الاختبارات ويتم الإفراج عنه بعد الاختبارات لإعاقة مسيرته الدراسية حتى يتمكن المدعي العام من إثبات فشل"عبدالله" دراسياً وأنه جاء للولايات المتحدة بهدف آخر غير الدراسة لتثبت السلطات الأمريكية اتهامها له بأنه خطر على الأمن القومي الأمريكي، موضحاً أن فصول هذه المحاكمة استمرت طيلة هذه السنوات عاش خلالها أوضاعاً نفسية عصيبة خاصة لعدم تمكنه من زيارة والده أثناء مرضه ووفاته بعد ذلك دون مشاهدته وهو الذي كان شغوفا به، إلا أن "عبدالله" على الرغم من هذه الظروف القاسية في المعتقلات وأثناء الإقامة الجبرية استطاع بدعم لا محدود من السفارة السعودية ومن السفراء السعوديين المتعاقبين على واشنطن الأمير بندر بن سلطان
والأمير تركي الفيصل والسفير عادل الجبير إكمال دراسته الجامعية وحصل على درجتي البكالوريوس في تخصص نظم الحاسب الآلي والماجستير في الإدارة الهندسية من جامعتين مختلفتين.
وبعد احتفاله بالحصول على درجة الماجستير في 15/6/2007 عقدت آخر جلسات المحاكمة وأصدر حكم مبدئي بإبعاده، وأدخل في المعتقل مباشرة بعد خروجه من قاعة المحكمة وبعد عدة ساعات من الاعتقال خير في المغادرة فورا دون استئناف الحكم المبدئي بالإبعاد أو البقاء في السجن، وبعد مفاوضات قبلت السلطات الأمريكية عرض "عبدالله" السفر لبلاده طوعا دون أن يكون مرحلاً وأفرج عنه وأعطي مهلة لتسلم وثائقه الدراسية واستكمال ترتيبات سفره، ومن المقرر وصوله إلى الرياض اليوم.
جلسة استئناف لمحاكمة السعودي سليمان البطحي دون حضوره
سان فرانسسكو: أ ب
لم يحضر السعودي سليمان البطحي، مسؤول فرع مؤسسة الحرمين الخيرية في الولايات المتحدة الأمريكية سابقا، جلسة الاستماع التي عقدت أمس في محكمة استئناف فدرالية في سان فرانسسكو.
ويعد البطحي، الذي أعلنت وزارة المالية الأمريكية عام 2004 ضمه إلى قائمة الإرهابيين، مطلوبا لدى منظمة الشرطة الدولية "إنتربول" وهو معرض للاعتقال والترحيل إلى أمريكا لو غادر المملكة.
ويقول خبراء شرعيون إن عددا من القضايا مرفوعة ضد الحكومة الأمريكية تدفع بكون برنامج التنصت السري انتهك الحقوق المدنية، فيما يقول محامو البطحي إن أغلب الأدلة الموجهة ضده أسيء فهمها من قبل مسؤولي وكالة الأمن الوطني الأمريكية التي قامت بالتنصت على مكالمات جرت بينه وبين محاميه الأمريكيين.
وتعد هذه المكالمات المعترضة من صميم جدل دستوري يتحدى شرعية برنامج التنصت غير الشرعي الذي قامت به حكومة بوش، تم الاستماع إليها أمس في محكمة استئناف فدرالية في سان فرانسسكو.
وكان سليمان البطحي قد لفت أنظار الحكومة الأمريكية عندما وصل إلى الولايات المتحدة عام 1999 وتحديداً في ولاية أوريجون وكمدير لعمليات مؤسسة الحرمين الخيرية في الولايات المتحدة، وقام البطحي بشراء عقارات في مدينة أشلاند بولاية أوريجون أصبحت فيما بعد مقراً لمؤسسة الحرمين في الولايات المتحدة.
وقد وجهت للبطحي تهمة تمرير ما يزيد على 150 ألف دولار أمريكي من حساب مؤسسة الحرمين البنكي في أوريجون إلى حساب المقاتلين في الشيشان، غير أن البطحي ومحاميه يقولون إن صفة "الإرهابي" التي ألصقتها الولايات المتحدة به هي صفة خاطئة ألصقت برجل بريء تم التحقيق معه من قبل السلطات السعودية التي لم تجد أساسا للادعاءات الأمريكية.
ويؤكد البطحي أن الأموال التي تتحدث عنها السلطات الأمريكية وصلت إلى جمعية خيرية شيشانية مسؤولة عن اللاجئين وليس لأياد إرهابي
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2512&id=18061
الله يخارجنا من ذا الديره على خير
مشكور على الموضوع يامبتعث والحمد الله على تخرج عبدالله الطواله وعلى سلامة العودة للوطن
ومثبرة عبدالله واكمله الماجستير رقم الظغوط الاي عليه من السلطات الامريكيه
والله يوفق جميع الطالب السعودين ويحفظهم من كل مكروه
zamil August 16th, 2007, 04:57 PM
7 " هذا الشخص ابن عمي والحمد لله بس لو تعرف وش قصة تبكي ...............................
البرتكول August 16th, 2007, 10:15 PM
7 " مع ملاحظة ترى الصورة مفبركة صورت صديق له وفبركوها مش هو ترى دقق بالراس
البرتكول August 16th, 2007, 10:21 PM
7 " الله يعينه واذا كان ابن عمك يالبرتوكول ( وانت ان شاء الله صادق ) عطنا علمه عشان نستفيد وناخذ العبره ..... وجزاك الله خير
أبو أسامة العلي August 17th, 2007, 12:18 AM
7 " حمد لله علي سلامته وان شاء الله عقبال ما يرجع كل اخوانا واخواتنا المبتعثين في كل العالم و امريكا
RodeaNa August 17th, 2007, 12:19 AM
7 " البرتكول الحمد لله على سلامة ابن عمك
لكن نحن في أنتظارك لتكتب لنا قصة ابن عمك و كيف كانت بدايته ... و هل هو متفوق دراسياً ! لأن أمريكا تشوف أي عربي متفوق دراسياً و تحاول أن تغتال عمره و همته و قدراته و كل شيء
المشكلة فينا نحن يالسعودية ,,
فلو أن أمريكا شافت ان ورى كل مبتعث سعودي حكومة و رجال ماكان حصل اللي حصل ( سفارنتا في أمريكا فيها الخير و ماقصرت ) لكننا كل مره نحسب أن أمريكا تمزح معنا
فلو أن المبتعث كويتي لكان تشوفون مجلس الأمة الكويتي و الوزراء الكويتيين وش يسوون
و الجميع يعرف قصة المعتقلين الكويتيين في جوانتانامو كيف رجعوا للكويت
أبو بحـر August 17th, 2007, 06:03 AM
7 " هذا مثال الطالب الذي يتحدى الصعااااااب
مهنــــــدس المستـــــقبل August 22nd, 2007, 05:23 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
August 16th, 2007, 01:16 PM
الفصل الأخير في رحلة طالب سعودي بأمريكا ينتهي بحصوله على الماجستير وترحيله طواعية
الطالب السعوديبن الطواله يتوسط زميلين له حاملين علم بلادهم عقب حصوله علي الماجستير
الرياض: موسى بن مروي
عقدت السلطات الأمريكية اتفاقاً مع أحد الطلبة السعوديين لترحيله "طواعية" إلى بلاده على ألا يستأنف حكماً ابتدائياً يحرمه من العودة إلى الولايات الأمريكية، وأنهى الاتفاق الذي عقدته السلطات الأمريكية مع الطالب عبدالله بن مسير بن طواله في المعتقل يوليو الماضي، فصول أحد أطول القضايا، التي عاشها الطلاب السعوديون في أمريكا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
ويصل الطالب الطوالة إلى الرياض اليوم بعد 7 سنين قضاها بين المعتقلات والمحاكمات والإقامة الجبرية والدراسة الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبدأت قضية عبدالله بن طوالة الذي ابتعث عام 2000م من وزارة التعليم العالي السعودية للدراسة في جامعة "مري ماونت "بواشنطن، بعد وقوع أحداث الحادي عشر من سبتمبر، ليبدأ بعد ذلك مسلسل المشكلات التي تعرض لها على مدى سبع سنوات.
وبدأت القضايا التي واجهها كما رواها شقيقه عايد بن مسير بن طوالة لـ "الوطن" بمخالفة مرورية اعتقل بسببها لمدة أسبوع، وأفرج عنه في 15/3/2002، وبعد شهر تقريباً عادت السلطات الأمريكية واعتقلته مجددا تحت ذريعة الاشتباه بصلته بالإرهاب واستمر اعتقاله بهذه التهمة أربعة أشهر تعطلت خلالها دراسته وحرم من عام دراسي كامل.
وتدخلت السفارة السعودية وكلفت محام للدفاع عنه ودفعت كفالة 50 ألف دولار للإفراج عنه بعد أن اقتنعت السلطات الأمريكية ببطلان الاتهام بناء على عمليات تحر وتقصي معلومات شملت أفغانستان وباكستان ودول أخرى، وبعد سقوط تهمة الإرهاب وخروجه من الاعتقال أصر "عبدالله" على مواصلة دراسته الجامعية، إلا أن بقاءه في أمريكا كان مثار مزيد من المشكلات، كما قال شقيقه، ورفعت عليه إدارة الهجرة دعوى بتهمة أخرى هي عدم شرعية إقامته وأحيل إلى المحاكمة واعتبر المدعي أن بقاءه خطر على الأمريكيين واحتجز جواز سفره وكافة أوراقه الثبوتية وألزم بالإقامة الجبرية لحين انتهاء القضية.
وأضاف شقيقه أن الشرطة الفيدرالية وإدارة الهجرة كررا سلسلة اعتقالاته قبل بداية الاختبارات ويتم الإفراج عنه بعد الاختبارات لإعاقة مسيرته الدراسية حتى يتمكن المدعي العام من إثبات فشل"عبدالله" دراسياً وأنه جاء للولايات المتحدة بهدف آخر غير الدراسة لتثبت السلطات الأمريكية اتهامها له بأنه خطر على الأمن القومي الأمريكي، موضحاً أن فصول هذه المحاكمة استمرت طيلة هذه السنوات عاش خلالها أوضاعاً نفسية عصيبة خاصة لعدم تمكنه من زيارة والده أثناء مرضه ووفاته بعد ذلك دون مشاهدته وهو الذي كان شغوفا به، إلا أن "عبدالله" على الرغم من هذه الظروف القاسية في المعتقلات وأثناء الإقامة الجبرية استطاع بدعم لا محدود من السفارة السعودية ومن السفراء السعوديين المتعاقبين على واشنطن الأمير بندر بن سلطان
والأمير تركي الفيصل والسفير عادل الجبير إكمال دراسته الجامعية وحصل على درجتي البكالوريوس في تخصص نظم الحاسب الآلي والماجستير في الإدارة الهندسية من جامعتين مختلفتين.
وبعد احتفاله بالحصول على درجة الماجستير في 15/6/2007 عقدت آخر جلسات المحاكمة وأصدر حكم مبدئي بإبعاده، وأدخل في المعتقل مباشرة بعد خروجه من قاعة المحكمة وبعد عدة ساعات من الاعتقال خير في المغادرة فورا دون استئناف الحكم المبدئي بالإبعاد أو البقاء في السجن، وبعد مفاوضات قبلت السلطات الأمريكية عرض "عبدالله" السفر لبلاده طوعا دون أن يكون مرحلاً وأفرج عنه وأعطي مهلة لتسلم وثائقه الدراسية واستكمال ترتيبات سفره، ومن المقرر وصوله إلى الرياض اليوم.
جلسة استئناف لمحاكمة السعودي سليمان البطحي دون حضوره
سان فرانسسكو: أ ب
لم يحضر السعودي سليمان البطحي، مسؤول فرع مؤسسة الحرمين الخيرية في الولايات المتحدة الأمريكية سابقا، جلسة الاستماع التي عقدت أمس في محكمة استئناف فدرالية في سان فرانسسكو.
ويعد البطحي، الذي أعلنت وزارة المالية الأمريكية عام 2004 ضمه إلى قائمة الإرهابيين، مطلوبا لدى منظمة الشرطة الدولية "إنتربول" وهو معرض للاعتقال والترحيل إلى أمريكا لو غادر المملكة.
ويقول خبراء شرعيون إن عددا من القضايا مرفوعة ضد الحكومة الأمريكية تدفع بكون برنامج التنصت السري انتهك الحقوق المدنية، فيما يقول محامو البطحي إن أغلب الأدلة الموجهة ضده أسيء فهمها من قبل مسؤولي وكالة الأمن الوطني الأمريكية التي قامت بالتنصت على مكالمات جرت بينه وبين محاميه الأمريكيين.
وتعد هذه المكالمات المعترضة من صميم جدل دستوري يتحدى شرعية برنامج التنصت غير الشرعي الذي قامت به حكومة بوش، تم الاستماع إليها أمس في محكمة استئناف فدرالية في سان فرانسسكو.
وكان سليمان البطحي قد لفت أنظار الحكومة الأمريكية عندما وصل إلى الولايات المتحدة عام 1999 وتحديداً في ولاية أوريجون وكمدير لعمليات مؤسسة الحرمين الخيرية في الولايات المتحدة، وقام البطحي بشراء عقارات في مدينة أشلاند بولاية أوريجون أصبحت فيما بعد مقراً لمؤسسة الحرمين في الولايات المتحدة.
وقد وجهت للبطحي تهمة تمرير ما يزيد على 150 ألف دولار أمريكي من حساب مؤسسة الحرمين البنكي في أوريجون إلى حساب المقاتلين في الشيشان، غير أن البطحي ومحاميه يقولون إن صفة "الإرهابي" التي ألصقتها الولايات المتحدة به هي صفة خاطئة ألصقت برجل بريء تم التحقيق معه من قبل السلطات السعودية التي لم تجد أساسا للادعاءات الأمريكية.
ويؤكد البطحي أن الأموال التي تتحدث عنها السلطات الأمريكية وصلت إلى جمعية خيرية شيشانية مسؤولة عن اللاجئين وليس لأياد إرهابي
المصدر http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2512&id=18061
الله يخارجنا من ذا الديره على خير