الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تحذير شرعي ونفسي وتربوي موضة زواج «المسفار» تنتشر بين الشباب العرب خارج بلدانهم

تحذير شرعي ونفسي وتربوي موضة زواج «المسفار» تنتشر بين الشباب العرب خارج بلدانهم


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6086 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Amin
    Amin

    المدير العام

    Amin الولايات المتحدة الأمريكية

    Amin , ذكر. المدير العام. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى CS , بجامعة KSU
    • KSU
    • CS
    • ذكر
    • KENT, OH
    • السعودية
    • Dec 2005
    المزيدl

    August 28th, 2007, 07:42 AM

    «زواج المسفار» أو الزواج بنية الطلاق، أو كما أطلق عليه البعض: «زواج المصلحة»، هو زواج خاص بالمبتعثين والمبتعثات للدراسة في الخارج، فالشاب الذي حصل على منحة دراسية للخارج، يبحث عن زوجة لترافقه فترة سفره، كي تهتم بشؤونه، وتحصنه من الوقوع في علاقات محرمة، أو الارتباط بزوجة غربية، بعيدة عن العادات والتقاليد الشرقية. وفي المقابل، فتاة تبحث عن زوج، لتتمكن من إتمام إجراءات البعثة الدراسية، التي تشترط وجود محرم يقوم بمرافقتها، وتحقق بذلك طموحها بإكمال دراستها.

    تجارب مبتعثات للخارج
    الطالبة سارة العواجي، اصطدمت بشرط وزارة التعليم، الذي يلزمها بوجود محرم يقوم بمرافقتها، لتتمكن من إكمال تعليمها في الخارج، وعن ذلك تقول:
    لم يكن من المعقول أن يترك والدي عمله ومسؤولياته تجاه الأسرة ليرافقني في سفري، كما أن إخواني الذكور في أعمار صغيرة ولم يكن أمامي خيار سوى الخروج في بعثة على حساب والدي الخاص، وبالفعل سافرت إلى ولاية بنسلفينيا الأمريكية مع والدي، الذي قام بترتيب أوضاعي هناك وعاد إلى السعودية.
    وتنصح سارة المبتعثات بقولها: أفضل وجود محارم معهن ليقدموا لهن الدعم والمساندة، فالغربة صعبة، والرحلة لا تخلو من المصاعب.
    دلال عبد المجيد، من الطالبات المتميزات في المرحلة الجامعية، ومع ذلك لم يحالفها الحظ بالابتعاث الخارجي بسبب عائق المحرم وتقول:
    بعد أن أنهيت المرحلة الجامعية، تقدم لي شاب يرغب في الزواج بي، ولكنني رفضت بسبب فارق العمر والثقافة بيننا، إذ كان يصغرني بأكثر من 10 سنوات، ولكن كي أتمكن من السفر للدراسة في الخارج، لم أجد طريقة لحل مشكلة المرافق سوى أن أعرض نفسي على ذلك الشاب، الذي سبق ورفضته، لأنني خشيت من ضياع الفرصة التي قد لا تتكرر مجدداً.
    بينما ترى الدكتورة فاتن السيف، ومن واقع تجربتها في الابتعاث، أن تأقلم الفتاة مع الأوضاع الجديدة في الخارج يعتمد على شخصية الفتاة، ومدى اعتمادها على نفسها وقدرتها على تحمل المسؤولية، فهناك من الفتيات من لا يحسن التصرف، ويعتمدن على الغير في كل كبيرة وصغيرة، حتى هنا داخل مجتمعنا.
    وتشير الدكتورة السيف إلى أنه بالإمكان التحايل على شرط المحرم، من خلال إحضار أحد محارم الفتاة المبتعثة، والذي يتولى التوقيع على الأوراق والمستندات المطلوبة، ثم يقوم بالسفر معها لفترة، ثم يمكنه بعد ذلك تركها بمفردها والعودة إلى الوطن.
    أما سمية الجلالي، وهي خريجة سعودية، التحقت بجامعة تولوز بفرنسا، لدراسة إدارة الأعمال، وعن تجربتها تقول: من حسن حظي أن شقيقي كان يقيم في فرنسا، بسبب ارتباطه بعدة أعمال، وأثناء دراستي تزوجت وعدت إلى السعودية، وأكملت دراستي عن طريق الانتساب، فكنت أسافر مع زوجي إلى فرنسا فترة الامتحانات فقط، وكان من الطبيعي أن التقي بطالبات سعوديات غير متزوجات، يتلقين تعليمهن، ويمارسن حياتهن بشكل أكثر مرونة، بعيداً عن المسؤوليات التي تواجهها الطالبات المتزوجات.


    سعوديات يبحثن عن عرسان لتحقيق حلم الابتعاث


    هناك الكثير من الفتيات السعوديات اللاتي مازلن يحلمن بالسفر لإكمال تعليمهن، بعد أن وقف شرط المحرم من قبل الوزارة ومن قبل الأهل حائلاً دون ذلك.
    تقول شيخة الدوسري: على الرغم من أنني كنت أقيم في أمريكا مع أسرتي، بسبب ابتعاث والدتي، التي كان يرافقها والدي، ومعرفتي بالبلد، إلا أن والدتي ترفض وبشكل قاطع سفري، إلا بعد ارتباطي بزوج، مع أنني أرى أن الزواج سيحملني الكثير من المسؤوليات، بالإضافة إلى مسؤولية الدراسة وإثبات الذات.
    أما آلاء الخطيب، فقد أبدت استعدادها للزواج من أي عريس، لأنها وعلى حد قولها: مجبرة على التغاضي عن بعض شروطها عن فارس أحلامها، في سبيل السفر للخارج والحصول على مؤهل دراسي، لتأخذ دورها في المجتمع.
    بينما أبدت ريم، رغبتها في الزواج من أي شاب مناسب، يقبل أن يتزوجها ويحقق حلمها بإكمال تعليمها، بعد أن حرمها معدلها في الثانوية العامة من الالتحاق بالجامعة، وبالتالي من الحصول على أي وظيفة مناسبة.




    وزارة التعليم العالي



    تشترط المحرم ولكن لم تشترط أن يكون زوجاً!
    أوضح وكيل وزارة التعليم العالي، د. عبد الله المعجل، أن الوزارة تشترط المحرم لمرافقة المبتعثة، وليس ضرورياً أن يكون الزوج، بل يمكن أن يكون الابن أو الأب أو غيرهما من المحارم الشرعيين.
    فيما أكد مصدر في الوزارة، أن السفارة الأمريكية في السعودية، من ضمن السفارات التي لا تعترف بوجود محرم مرافق، وتقوم بوضع الكثير من العراقيل في سبيل استصدار التأشيرات الخاصة بهم.
    ومن الأمور الداعية للاستغراب، يشير المصدر، إلى أن البعض من المبتعثات لا يعلمن ما هو المحرم، ويتساءلن عما إذا كان بالإمكان اصطحاب الأم كمحرم لهن.




    رأي الشرع


    يرى عضو مجلس الشورى والمستشار في وزارة العدل، الشيخ عبد المحسن العبيكان، أن زواج «المسفار» يعد زواجاً بنية الطلاق، وهذا محرم ولا يجوز، ومن أفتى به قديماً لا يتفق مع العمل الحالي في هذا الزمن، لأنه أصبح معروفاً، فيكون هناك نوع من الاتفاق على أنه مؤقت، فكل من الطرفين يعرف ذلك، وهو لا يجوز ومحرم بالإجماع. وأضاف: أنه لم يستكمل شروط الزواج في الشريعة الإسلامية، والذي أفسدته نية الطلاق، لأن النكاح المقصود به الاستمرار.
    أما عضو مجمع الفقه الإسلامي برابطة العالم الإسلامي، رئيس قسم الدراسات المدنية بكلية الملك فهد الأمنية، الدكتور محمد بن يحيى النجيمي، فيؤكد أنه لا يجوز للمرأة المسلمة بأي حال من الأحوال السفر للخارج، سواء أكان للدراسة أو العلاج أو غير ذلك، بدون محرم يقوم بمرافقتها، وذلك بإجماع العلماء في جميع المذاهب.
    ويستثنى من ذلك المذهب الشافعي، الذي أباح للمرأة للسفر بدون محرم فقط في حالة أداء الحج، إذا كانت مع رفقة مأمونة من النساء. وقد يكون هناك بعض التساهل في سفر المرأة جواً لمسافات قصيرة بالطائرة داخل البلد.
    ويضيف الشيخ النجيمي: أن ما يحصل في الوقت الحالي من البحث عن زواج مؤقت من قبل الطالبات المبتعثات، بهدف إكمال إجراءات السفر، أو لمرافقتها في مدة الابتعاث، التي قد تمتد إلى سنة أو سنتين، فهذا النوع من الزواج لا يعتبر حقيقياً، وغير جائز شرعاً وباتفاق جماعة المسلمين، لأن من أهداف الزواج ديمومته.



    ..والمبتعثون الذكور يبحثون عن زوجات


    فيما تؤكد تغريد أن مشكلة العثور على شريك للسفر ليست مشكلة البنات، بل هي مشكلة يعاني منها الشباب أيضاً، فغالبية الأسر تشترط على الابن الزواج قبل سفره للبعثة، حماية له من أي انحراف أو فساد.
    وفي هذا الصدد تقول منيرة حمد: بعد أن حصل ابني عبد الله على الثانوية العامة، التحق بالعمل لدى شركة أرامكو، وحسب طبيعة العمل ونظام الشركة، تم ابتعاثه للخارج لإكمال دراسته، وبقدر فرحتي ووالده بذلك، إلا أننا قلقنا عليه، حيث لم يتجاوز عمره 19 عاماً، والفتن والمغريات التي قد ينجرف خلفها في الغرب كثيرة، فقررنا أن نبحث له عن عروس لترافقه، وسرعان ما وجدناها، ليسافر الاثنان للخارج، وكانت فرصة لكل منهما في إكمال تعليمه.
    وإذا كانت أم عبدالله قد وجدت العروس لابنها، إلا أن بدر لا يزال يبحث عن عروس لترافقه في سفره، على الرغم من عدم قناعته داخلياً بفكرة الزواج، وعن أسباب ذلك يقول: أهلي يريدون أن يزوجوني بامرأة لتقوم بخدمتي، وبمعنى آخر يريدون أن أصطحب معي زوجة لتقوم بدور الخادمة، وما أن تنتهي سنوات الدراسة حتى يمكنني الاستغناء عنها، وهو ما يحرمني من الفرحة كأي شاب مقبل على الزواج، بسبب الإحساس بتأنيب الضمير نحو هذه الزوجة.



    رأي تربوي


    ترى الدكتورة فادية صالح، عميدة كلية البنات بجامعة الأمير سلطان، أنه من حق المرأة السعودية أن تستغل فرص الابتعاث، وأن تتلقى تعليمها وتدريبها في الخارج، وأن تطور من نفسها، ولكن في حدود تعاليم الدين الإسلامي والعادات والتقاليد.
    وتؤكد أن وزارة التعليم العالي لم تشترط وجود المحرم ليكون قيداً للفتاة، بقدر ما هو حماية للمرأة المسلمة، من أي خطر قد تتعرض له في الغربة.


    بلغ إجمالي المبتعثين السعوديين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، نحو 18 ألف طالب وطالبة, كما أنهت وزارة التعليم العالي إجراءات قبول 281 طالباً وطالبة للابتعاث إلى ماليزيا، ضمن البرنامج ممن انطبقت عليهم شروط المفاضلة وفقاً للمعايير الأكاديمية.
    وتستعد الوزارة لإنهاء سفر الطلاب المبتعثين إلى الصين والهند وعددهم 1000 طالب وطالبة، فيما بلغ مجموع المبتعثين لأمريكا أكثر من 2000 مبتعث، ويبلغ مجموع الطلاب المبتعثين إلى أستراليا نحو 1500 مبتعث ومبتعثة.



    الرأي الاجتماعي:


    تناشد الدكتورة سلوى الخطيب، الأستاذ بقسم الدراسات الاجتماعية جامعة الملك سعود، وزارة التعليم العالي بعدم اشتراط وجود محرم يقوم بمرافقة المبتعثة السعودية أثناء دراستها بالخارج، لأن ذلك يدفع الفتاة للتحايل على ذلك الشرط، والسعي للزواج فقط بهدف المصلحة، وهو ما يعرف الآن بزواج المسفار. وفي مثل هذا النوع من الزواج الكثير من التحايل، والكثير من الآثار الاجتماعية المترتبة عليه.
    وترى الدكتورة سلوى: من حق الفتاة السعودية أن تتعلم مثلها مثل الرجل، وطالما أن هناك ثقة في الفتاة وفي تربيتها وأخلاقها، فليس هناك أي مبرر للخوف عليها. وإذا لم يكن لأولياء الأمور الثقة في بناتهم، فيمكنهم إلحاقهن بجامعات أهلية في السعودية.
    وتضيف: أستطيع أن أؤكد للجميع، ومن خلال تواجدي في أمريكا لسنوات طويلة، أن الفتاة السعودية في الخارج هي مثال مشرف للتفوق الدراسي والالتزام الديني. وهي في ذلك تتفوق على الشاب السعودي، ولو تم عمل دراسات اجتماعية ميدانية لأظهرت نتائجها ما يقوم به الشباب من انحرافات أخلاقية وسلوكية، لذلك أرى أن لا يكون ابتعاث الطلبة بعد انتهائهم من الثانوية العامة مباشرة، لأنهم ليسوا على خبرة كافية بما قد يواجههم في الغربة من عادات وتقاليد مختلفة عما اعتادوا عليه.
    ----
    المصدر: http://www.sayidaty.net/NewsList.asp...8211&MenuID=21
  2. مرحبا زامل,
    كلامك صحيح لكن اللهم استعان,
    الحقيقة الموضوع معقد مره يعني اذا كنتم تبتعثون البنات ليش تشترطون عليهم! ليش ما تبتعثون مرافقيهم وهم يقررون يدرسوهم او لا وبكذا تكون القضية اوضح.

    ليش حنى نلعب على انفسنا ونضحك على بناتنا بضمان مستقبلهم ونحط مصيرهم في يد مرافق انا ما ادعو ان المبتعثة تبتعث بدون محرم لكن الي ابغى اوصلة هو الوضوح في الشرط والعدل حتى ما يظلم احد بسبب شرط تعسفي.
    وخلونا صريحين مع بعضنا مو كل واحده عندها مرافق اب قادر او اخ متفرغ او زوج ولا كل مرافق راح يترك وظيفته حتى يرافق زوجته او اخته حتى هيا تكمل دراستها يعني اضمن مستقبل المبتعثة واضيع مستقبل المرافق! خصوصاً بعد شروط الاضافية من بعض الملحقيات بالتضيق على المرافقين.

    شكراً زامل مره آخرى على المرور

    7 "
  3. تشكر اخي امين

    كنت ابحث عن مناقشه لهذا الموضوع

    بصراحه اتساءل لم لاتكتفي الوزاره بمرافقة الأم او الخاله او العمه او احد قريبات المبتعثه ولماذا تشدد على المحرم

    اتوقع بل واجزم أن الكثير من النساء في بلدي يقمن بدور الرجل الذي تنصل من واجباته ليترك لها المسؤوليه ويظفر هو بالإسم (محرم) على الأوراق الرسمية

    الكثير من النساء يقمن بدور الام والأب فتكتسب قوة الشخصية والقدرة على التصرف وتدبير امرها واولادها

    ومن لايتوفر لها المحرم الرجل(الذكر :101 تحرم من فرصة الابتعاث ام تلقي بنفسها في حضن زواج مشبوه كوسيلة للوصول ثم ماذا؟؟

    حياة اجتماعيه فاشله وذنب زواج مشبوة أو محرم

    ثم ان ديننا الصالح لكل زمان ومكان يبيح السفر للمرأه مع نساء كثيرات اذا لم يخش عليهن

    (أحبتي انا قرأت الفتوى بنفسي لحد يجي يكفرني ويتهمني بالعلمانيه والليبراليه والتحرر والافتاء بغير علم ترى كلها ماعرفها) :123:: لكني لا اعلم مدى تطابق هذه الفتوى على ابتعاث الفتاه لبلد بعيد

    وديننا يسر والحمد لله لم جعلتم منه كل عسر ..؟:95:

    عموما أرى ان الأم كالأب تماما في حرصها وخوفها على بنتها واذا كان كلا منها كفو لتحمل المسؤوليه وتدبير اموره في بلد الغربه فهذه فرصة جيده لاتستحق منا وضع العثرات لها لسحق طموح المرأه لأنها مسلمة

    عفوا على الاطاله وادري ان في ناس دخنت وهي تقرأ ردي
    7 "
  4. بسم الله ماشاء الله
    بصراحة آراء رائعة منكم أخواني توضح مدى تعقلكم وفهمكم للدين والحياة,,

    المشكلة ليست فقط في ان المحرم يوصل (حرمتة المبتعثة) ويتركها
    المشكلة انه في حال كان هنالك تشدد من الوزارة فإن اللواتي يقمن بنفردهن
    ودايرين على حل شعرهن ومسببين البلاوي ومشوهين سمعة المبتعثات
    هم اول مين يكون عندهم اثبات ان المحرم (البابا او ماشابة ) معاهن!
    يعني اسهل شي فيزا وآي تويني فور وعقد ايجار باسمة
    والملحقية تعطي مكافأة وتعطي لهالأشكال فرصة الدراسة

    بينما يوجد الكثير من المبتعثات قمة في الأخلاق والتعامل ومحترمات
    لكن بالفعل ليس لديهن محرم ولسن متلاعبات
    لكنهن يقمن بشكل شرعي مع عمة أو خالة أو أم
    ولس بإمكانها توفير اثباتات ورقية لتسكيت الملحقية

    فما هو الحل؟
    زواج المصلحة الذي لا يرضي به عقل أو منطق ولا يرضى به الله ورسولة؟

    أم التخلي عن البعثة والتميز الذي تحقق وسيتحقق؟؟

    بصراحة الزواج بهذة الطريقة مرفوض
    والله بصير بحال العباد وهو مدبر الكون وقادر على تدبير عبادة ورحمة ضعفهم.

    أعذروني على الإطالة فالحديث ذو شجون

    7 "
  5. بصراحة انا بشوف ان الوزارة بتكتفي بخطاب ولي الامر بموافقته على ابتعاث ابنته
    بدون محرم لعدم وجود محرم متفرغ
    وكل راع مسؤول عن رعيته...اذا الاب موافق....انتي ياوزارة اش تبغي بالزبط؟؟؟؟؟؟؟
    فما في احد في الدنيا راح يخاف على بناته ويشوف مصالحهم اكثر من اولياء الامور
    وكنظام ....الدولة ماتمنع البنت من انها تسافر اي مكان في العالم بس تشترط موافقة ولي الامر
    على هذا السفر .......
    ولا راح يستمر الوضع زي ماهو
    ويستمر التحايل على الشرط بطريقة او بأخرى
    هذا رايي الخاص فيا المبني على انه الحكمة ضالة المؤمن

    تحياتي
    7 "
  6. انا راي انه خلاص لازم يعطون الحريم عندنا الحرية ليش نربطهم بمحرم بعدين الام ممكن تهتم لبنتها مثل الوالد فليش التعقيد فيه حريم كثير اعرفهم خلاص كبار او مدرسات في الجامعة وتقدر تتحمل مسؤلية نفسها فليش نربطها مع محرم ولا متروح وبعدين فيه كثير ما عندهم اخوان او اخوانهم مو فاضيلهم يسبو اشغالهم ويطلعون معاهم او تكون مطلقة وودها نروح مع اولادها ليه لازم تنذل وتطلب من اي احد يترك كل شي ويروح معاها بعدين سالفة الارتباط بين الحرمة والمحرم ارجو انها تتلفى حتى في اي سفر خارج المملكة لين متصير الحرمة عمرها خمسين لازم تاخذ ورقة موافقة من زوجها عشان تسافر طيب لو زوجهت ميت او ما عندها والد خلاص هي مسؤوولة عن نفسها انا والله ودي يتلغي القرار لانه مو المحرم اللي راح يحفظ المراة بل اخلاقها و تربيتها واكييييد جاه الوقت اللي تاخذ المراة حريتها في التنقل وكل واحد مسؤول عن تصرفه.
    وسلامتكم
    7 "
  7. من محاسن الوزاره القليله هذا الشرط ...

    فيه ناس تقول انا اعرف بنات قايمات بشغلهن وقايمات باهاليهم وما ينخاف عليهم وووالخ من الكلام

    طيب الحين لا سجلت من معلوماتك الشخصيه بيعرفون انك انتي يا فلانه تستاهلين البعثه واخلاقك رفيعه واللا لا ؟!!!



    بعدين راي الدين ...سفر المأره من دون محرم ( حـــرام ) شرعا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.