الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

العلمانية ردة عن الإسلام

العلمانية ردة عن الإسلام


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4766 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية أبو أنس البرجس
    أبو أنس البرجس

    محظور

    أبو أنس البرجس السعودية

    أبو أنس البرجس , ذكر. محظور. من السعودية , مبتعث فى السعودية , تخصصى كلية الشريعة , بجامعة الجامعه الإسلامية
    • الجامعه الإسلامية
    • كلية الشريعة
    • ذكر
    • المدينة النبوية, المدينة
    • السعودية
    • Jan 2011
    المزيدl

    April 10th, 2011, 07:55 AM

    العلمانية ردة عن الإسلام


    الشيخ صفوت الشودافي

    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين.

    وبعد:

    فإن مجتمعنا المسلم قد أصبح يعاني من تسلُّل العلمانيين إلى صفوفه، واختراقهم لبعض المواقع ذات التأثير الخطير في الرأي العام.

    وقد ابتُلي المسلمون ببلاء مبين - نسأل الله أن يدفعه ويرفعه - ذلك أنهم يقرؤون كل ما يُكتَب، ويصدِّقون كل ما يقال!

    وقبل أن نبدأ حديثنا عن العلمانية، فإنني ألفت أنظار المسلمين بشدة إلى ذلك الخطر الواقع بيننا، والمحيط بنا، والذي يتمثَّل في:

    أقلام مسمومة تريد أن تقتل الإيمان في قلوبنا.
    قوم يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ويهدفون لتدمير أخلاقنا، ويعملون لذلك ليلاً ونهارًا.
    مسلمين يعيش الكثير منهم على هامش الحياة، لا يعرفون دورهم فيها، ولا يقومون بواجبهم نحو دينهم كما أمرهم ربهم.

    ثم نبدأ حديثنا عن العلمانية وخطرها، فنقول:

    العلمانية لا صلة لها بالعلم من قريب أو بعيد؛ بل هي ضد العلم وضد الدين، وقد جاء تعريفها في دائرة المعارف البريطانية بأنها: "حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة، إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها".

    وهي بهذا التعريف الواضح، لا تهدف فقط إلى فصل الدين عن الدولة؛ وإنما تهدف إلى فصل الدين عن الحياة كلها، أو بمعنى أكثر وضوحًا: تهدف إلى القضاء على الدين، وبهذا يكون تعريفها الصحيح هو: "العلمانية حركة اجتماعية، تهدف إلى القضاء على الدين، وإقامة المجتمع اللاديني".


    وقد تسللت العلمانية إلى كثيرٍ من بلاد المسلمين - خاصة في مصر - وتهدف العلمانية في مصر إلى القضاء على الإسلام بصورة متدرجة، تحت شعار محاربة التطرف، وكل مَن وقف في طريقهم أو اعترض على أقوالهم، فهو متطرف، ولو كان شيخ الأزهر!

    ويتبع العلمانيون نفس الخطة التي وضعها (ستالين) للقضاء على الدين في الاتحاد السوفيتي سابقًا، وباءت بالفشل.

    وتنقسم خطة ستالين إلى ثلاث مراحل:

    1- المرحلة الأولى: مهادنة الدين، وإيهام أصحابه أنهم أحرار في عقائدهم، وقد انتهتْ هذه المرحلة التي كانت أقلام العلمانية فيها تُظهِر احترام الإسلام، وتوقير علماء الأزهر، وتكتفي فقط بالكتابة عن الحب، والإثارة الجنسية، والتماثيل، والفنون، والأفلام، والأغاني... إلخ.
    2- المرحلة الثانية: محاولة تنقيح الدين وتطويره، ومعنى ذلك تفسيره تفسيرًا ماركسيًّا، مستغلين النقاط التي تلتقي فيها الماركسية مع الدين.

    وفي هذه المرحلة أيضًا يتم إظهار الاهتمام بالدين ورجاله.

    وهي نفس الخطة التي اتبعتْها الأقلام العلمانية لإقناع الرأي العام بأن الديمقراطية من الإسلام، وأن الإسلام والاشتراكية وجهان لعملة واحدة!

    والإسلام بريء من الديمقراطية؛ فإنها ضلال وفساد، وأما الإسلام فيرتكز نظامُه السياسي على الشورى، وهي تختلف تمامًا عن الديمقراطية من جميع الوجوه، ونظامه الاقتصادي متميز، فهو ليس اشتراكيًّا، ولا رأسماليًّا.

    3- المرحلة الثالثة: ادعاء وإظهار معايب الدين، وبُعده عن الحقائق العلمية، ومهاجمته، وادعاء أنه لا يفي بحاجات البشر، ومتطلبات العصر! وكذلك الاستهزاء برجال الدين، والسخرية من العلماء، وهذه المرحلة هي التي نعيشها اليوم، ونسأل الله السلامة.

    ويمكن لكل مسلم أن يتابع هذا التدرج ويدرك خطورته، من خلال المثالين الآتيين:

    المثال الأول: أثارتْ وسائل الإعلام المصرية من خلال الأقلام العلمانية حربًا عظيمة على نقاب المرأة، ووقفوا جميعًا في صعيد واحد يقولون: إن الإسلام قد فرض الحجاب فقط، وإن الوجه والكفين ليسا بعورة، وأعطَوا لأنفسهم حق الفتوى، مع أنهم سفهاء، وليسوا علماء، ولما صدر قرار وزير التعليم بمنع الحجاب الذي أمر الله به، رجع أصحاب الأقلام المسمومة عن قولهم بوجوب الحجاب، وقالوا بأن الله لم يفرض الحجاب على نساء الأمَّة؛ بل على أمهات المؤمنين فقط!

    وهذا قول قبيح، وجهل صريح، واستخفاف بعقول المسلمين، وقد قال الله لرسوله - صلى الله عليه وسلم -: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 59].

    فذَكَر الأزواج والبنات وسائر النساء.

    ولكن هؤلاء لا يؤمنون بهذه الآية، ولا بالسورة التي اشتملتْ عليها؛ بل ولا بالقرآن الذي نؤمن به!

    المثال الثاني: لما حدثتِ الفتنة بين رجال الشرطة والجماعات الإسلامية، كتبت أقلام العلمانية تحذِّر كثيرًا من فتاوى السبَّاكين، والفلاحين من غير المتخصصين، وترشد الرأي العام إلى ضرورة الرجوع إلى علماء الأزهر فقط؛ لأنه جهة الاختصاص في بيان حكم الدِّين في كل ما يحدُث أو يقع من قضايا أو مسائل.

    ومع تظاهرهم الشديد باحترام الأزهر - وهم كاذبون - فقد أعرضوا عنه؛ بل وتطاولوا عليه، واستهزؤوا بعلمائه!

    والأسباب معروفة:

    فقد أصدرت لجنة الفتوى بالأزهر بيانًا ضد قرار وزير التعليم، فثارتْ ثائرة العلمانيين، ورفضوا هذه الفتوى.


    بل وقف ضدها - أيضًا - وزير الإعلام، وأعجب منه صدور قرار من النائب العام بحظر نشْر هذه الفتوى، وهكذا أصبح الأزهر لهم عدوًّا وحزنًا!


    ومرة أخرى يصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بيانًا بشأن مؤتمر السكان الدولي، ويحذِّر المسلمين من شرِّه، فتقف العلمانية في وجه الأزهر، وتصف هذا البيان بأنه منشورات، كأن الأزهر قد أصبح جماعة متطرفة يجب القضاء عليها!


    وهم الآن يرفعون شعارين يحاربون بهما الإسلام:

    الأول منهما: الدعوة إلى حرية الرأي في الدين:

    وحقيقة الأمر أنهم يهدفون إلى الطعن في الدين، والصد عن سبيله بأقلامهم وألسنتهم، ولأنهم لا يستطيعون الإعلان عن ذلك؛ حتى لا ينكشف أمرُهم، ولا يفتضح مكنون صدورهم؛ فهم يبالغون في الدعوة إلى حرية الرأي في الدين.


    وقد كتبوا في الآونة الأخيرة كلامًا، هو الكفر بعينه؛ ﴿ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ﴾ [آل عمران: 118].


    وأما الثاني: فدعوة خبيثة إلى عدم احترام العلماء، وإسقاط هيبتهم من نفوس المسلمين، والهدف هو القضاء على الدين من خلال علمائه؛ بالتقليل من شأنهم، والحط من قدرهم، والعلماء هم قادة الأمة، وسراجها المنير؛ ولكن هؤلاء لا يعلمون!


    وأما الحقيقة الأخيرة، فهي:

    أن العلمانية في مصر تعمل في خطين متوازيين، هما:

    إفساد العقول؛ بنشر الفكر المنحرف، ومحاربة التدين.
    إفساد الأخلاق؛ بنشر الإباحية، ومحاربة الحجاب.


    إن التحذير من العلمانية واجبٌ على كل مسلم ومسلمة، كلٌّ بقدر استطاعته وطاقته، والحذر من مخطط هدم الدين، ومؤامرة القضاء عليه قد أصبح أمرًا مفروضًا، وضرورة شرعية.

    نسأل الله أن يجمعنا على الحق، وأن ينصرنا به، وأن ينصره بنا، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

  2. يبدو لي اللي عندنا في السعودية
    مايتبعون أفكار العلمانية ولا الليبرالية بكل حذافيرها ولا يتبعون الإسلام
    لاهم علمانيين ولا ليبراليين ولا مسلمين ولا يهود ولا نصارى

    هم " المنافقون "

    قال الله تعالى في صفاتهم: { مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا }

    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مثل المنافق مثل الشاة العائرة بين الغنمين تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة لا تدري أهذه تتبع أم هذه ) رواه مسلم

    هم يتبعون أهواءهم الدنيوية ( يحبون الدنيا ), ويحاربون العبودية والإنقياد لله أو بصريح العبارة ( يسخرون من عباد الله )


    قال الله تعالى { ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون }
    نسأل الله السلامة لنا ولأخواننا المسلمين


    طبعا مايخافون الله حتى لو ذكرتهم بالله وتقوى الله , مثل ما يخافون من أهل الحسبة والدين
    والدليل قال الله سبحانه وتعالى : {لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون}

    عدو خسيس لئيم خطير
    معادي للإسلام منذ بدايته
    قال الله تعالى { يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون }

    ومع ذلك متفرقون ضعفاء جبناء أنذال حتى مع بعضهم
    يقول الله سبحانه وتعالى : {لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون }

    صفاتهم :
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا اؤتمن خان ، وإذا وعد أخلف ) . رواه البخاري
    وقال صلى الله عليه وسلم : ( خصلتان لا تجتمعان في منافق : حسن سمت ولا فقه في الدين ) . رواه الترمذي


    اللهم إنا نسألك السلامة من النفاق ومن المنافقين الفجار
    7 "
  3. العلمانيون الليبراليون السعوديون يهدفون الى تحقيق التالي:
    1) خلع الحجاب
    2)الاختلاط
    3) نشر الفواحش
    4) نشر الفساد
    5) الاختلاف والفرقة
    6) تسلط الاعداء

    وهؤلاء يتخفون في إزار الاصلاح ناسين أن الله سبحانه وتعالى قد بين أوصافهم وفضحهم قبل أكثر من الف واربعمائة سنة في كثير من الايات ومنها قوله تعالى : (( وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ( 11 ) ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ( 12 ) وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون ( 13 ) )

    موضوع مفيد جداً .. شكراً لك
    7 "
  4. اولا
    خلوني اقولكم شيء
    اللي عندنا اقصد اللبراليين مافيه مثلهم في العالم كله لو تلف العالم كله ما راح تلاقي زيهم قمة التناقض والكذب
    احس ان بعض العلمانيين فب الدول اثنية عندهم حرية وعندهم احترام الاخر يسمحون لغيرهم انهم يكتبون ويردون ويطلعون في القنوات الفضائية
    بعض القنوات المصرية الخاصة وملاكها من هذا التيار والله يسمحون لاخوان المسلمين وحتى السلفيين احيانا يطلعون بهالقنوات يقولون رايهم
    اما اللي عندنا عييييييييييييييييييييييير دكتاتوريين بكل ما تعني الكلمة
    الحين كالعادة لما يجينا واحد كاتب في الرياض ولا الوطن ومسوي لنا قصة عن الهيئة ولا عن معرض الكتاب ويتهم علماء

    اذا بغى هالشيخ ولا الداعية يرد عليهم ما يعطونه مجال اتحدى....... والله حتى لو اخذوا منه المقال مصيره في الادراج
    يعني ادعياء جرية وهم اول من يعارضها
    كل الصحف رؤساء التحرير من هذا التيار الفاسد الخبيث
    كلنا امل ان نرى يوما ما صحيفة يديرها اهل الاسلام بدل هالمنافقين الناعقين اللي ما لهم هدف الا تدمير الاسلام وهله


    ثانيا
    العلمانيين في كل مكان هدفهم واحد بس لا غير طبعا هناك اهداف اخرى معروفة لكن اللي يجمعهم سواء في السعودية ولا في مصر ولا في اي دولة اخرى
    محاربة الاسلام هو هدفهم
    تصدقون فيه مسلمين اقصد علمانيين مصريين يطالبون بحذف الفقرة الثانية من الدستور المصري اللي تقول الاسلام هو مصدر تشريع الدولة بينما الاقباط المسيحيين ومثقفيهم يدافعون عن هالفقرة
    يقولون حتى كان فيه واحد من الاقباط كان من ضمن اللي حطو الدستور كان مصر ع الا تلغى الفقرة الثانية والعلمانيون المصريون ما خلو ولا وسيلة بس يبون يتخلصون من هالفقرة
    مسووية لهم مشكلة

    الله يكفنا شرهم
    لكن صدقوني زمنهم ولى زمن الاسلام رجع انا في مصر لي 3 سنوات اول مرة احس اني في السعودية من الحركة الوصحوة الاسلامية اللي قاعد اشوفها
    ماشاء الله مظاهر التدين مالية كل مكان اصحاب اللحى الطويلة والوجوه النيرة وخطب جمعة فيها قنوات ودعاء للمسلمين
    حتى في الكلية السلفيين شغالين مية مية

    ان العاقية للمتقين........................ وان المنافقين الى مزبلة التاريخ
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.