مبتعث مميز Characteristical Member
كندا
Academy , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى Applied Management
, بجامعة _
- _
- Applied Management
- ذكر
- _, _
- السعودية
- Jul 2008
المزيدl April 17th, 2011, 03:16 AM
April 17th, 2011, 03:16 AM
كالشوكة في حلوقنا ! كلما أردنا أن ” نستمتع” مع صديقاتنا وجدناها حجر عثرة تحول بيننا وبين ما نريد!
كلما أراد شاب يافع أن يتأبط ذراع صديقته الحسناء ، ويتمشى معها في شوارع الرياض ، ويلهوان معـًا ، وجد الهيئة شبحـًا يتمثل أمامه في كل حين !
ماذا يحدث لو أنني واعدتُ صديقتي – دون علم أهلها – في مطعم أو مقهى ؟ نُضيِّع الوقت معـًا ، ونلهو ، و نستمتع ؟ هل سيضرهم شيء ؟ هل سيخسرون شيئـًا ؟ !
تصدقون ! حتى سهراتنا الماجنة ، المليئة بالرقص الــ”بريء” والخمرة الخفيفة ، يمنعوننا منها ! يا لهم من معقدين !
في إحدى المرات واعدتُ أخت زوجتي ؛ لنخرج سويـًا ، بعد إعجاب دام سنوات ، وما إن توقفتُ أمام بوابة السوق ، إلا وإذْ بــ ” جمسهم ” متربعـًا أمام البوابة ! لا أدري لماذا ارتبكتُ كثيرًا جدًّا ، وذهبتُ دون أن تركب معي ” عشيقتي ” !
ماذا سيضرهم لو أن الدنيا أصبحت عبثـًا ؟ كلٌ يخرج مع من يحب أو مع من يريد دون رقيب ولا حسيب ؟ حتى هم إن شاءوا ؛ فبإمكانهم أن يتمشوا على الجمس مع صديقاتهم وعشيقاتهم !
والذي يقهرني فيهم كثيرًا ، هو حرصهم على بنات ناس لا يعرفونهم أصلا !! يا أخي هل هي ابنتك ؟ أو زوجتك ؟ أو أختك ؟إذن دعها تخرج معي ما دام أهلها غافلين نائمين لا يدرون عن شيء ولا عن أين تذهب ابنتهم ولا من أين تأتي !؟
يستميتون في الدفاع عن بنات ناس نائمين غافلين ، دون مقابل ولا راتب من أولياء أمورهن النائمين ! !
ذلك اليوم عندما هممت بأخذ زوجة صديقي من السوق بعدما وضعها زوجها الغافل المسكين وذهب إلى مناسبة عشاء ، طاردتنا الهيئة حتى كدنا نهلك ، وبصعوبة بالغة استطعت الإفلات منهم ، والرجوع بها إلى السوق دون أن نتهنأ أو نستمتع ! والمزعج في الأمر ، أن زوجة صديقي رفضت الخروج معي مجددًا ؛ خوفـًا من شبح الهيئة !
وقبل شهر ، عندما واعدتُ بنت الجيران في شقة صديقي ؛ لنخرج معـًا ، ونتعرف على بعض ، وأراها وتراني ” بكل براءة ” ، فجأة وجدتُ “جمسـًا ” يلاحقني ويطلب مني التوقف ! وكأنها صاعقة حلت عليَّ من السماء !
كدروا علينا حياة اللهو ، وأفسدوا حياة المتعة !
تخيلوا يا ناس !! أنهم لا يريدون للرجل أن يخرج إلا مع زوجته ومحارمه !! ما هذا القهر ؟ ما هذه الحياة التي تُقصِّر العمر ؟
تخيلوا أنهم يريدون للمرأة ألا تعرف رجلاً غير زوجها !!!! ولا يريدون للفتاة قبل الزواج أن تتعرف على أحد يشبع عواطفها وغرائزها !!؟
كيف تكون الحياة ممتعة بهذا التعقيد ؟ الزوج لا يعرف غير زوجته والزوجة لا تعرف غير زوجها !!؟ أوف حياة مملة فعلاً !
لماذا لا يتركون الشخص يلعب ببنات الناس كما يشاء ، وكل ما ملَّ من واحدة تعرف على أخرى ؟ ألا يعلمون أن التغيير مطلوب ؟ وأنه يجدد الحياة ؟ ويبعث على النشاط ؟ ثم إذا أراد أن يتزوج – فصدقوني – أنه لن يختار أي واحدة من هؤلاء العابثات ، بل سيختار واحدة عفيفة نظيفة محافظة على سمعتها وسمعة أبيها !
لماذا لا يريدون لنا أن نسكر ونشرب ماشئنا من الخمر ؟ كل واحد يفعل ما يحلو له ، إن كانوا لا يريدون الشرب فكما يشاءون ، ولكن غيرهم يريد ، فلمَ المنع والتعقيد ؟
لا ، وتخيلوا أيضا أنهم قطعوا رزق صاحبي المسكين !! لقد كان يعيش على 5000 ريال من مجموعة بنات يهددهن بصورهن العارية ، التي التقطها لهن أيام اللهو معهن ، قبل أن يستبدلهن بهن أخريات ، فلما قبضوا عليه الهيئة أحرقوا كل الصور ، وقطعوا باب رزقه !! حرام عليهم ! يا لهم من قساة غلاظ !
هل كان صديقي المسكين هذا يأخذ من رواتبهم شيئـًا ؟ أو يهدد بناتهم؟!
تصدقون أنني مقهور من هذه الهيئة جدًّا ! كنا قديمـًا نصور البنات ونذلهن بالصور عشرين سنة ، يصرفن علينا من رواتب أهليهن أو أزواجهن ! ولا أحد يردعنا أو ينهانا ! أما الآن !! آآآخ فبمجرد أن يأتيهم خبر ، يحلون علينا كالصاعقة ، ويحرقون الصور ، ولا يمس البنت من الضرر شعرة واحدة !
والغريب – والله – أنهم حتى لا يعطون أنفسهم فرصة الاستمتاع بالنظر إلى هذه الصور !! يعدونها فقط مقلوبة ، ويتأكدون من البنت أنها صورها هي ! ثم يشعلون فيها النار أمامنا دون تردد !!
ألا يحبون الجمال مثلنا ؟ ألا يفكرون في البنات مثلنا ؟ يا للعجب !
متى تصبح بلادنا مثل البلاد الأخرى ؟ لا يعرف الطفل من هو أبوه ؟ ولا تعرف المرأة القرار مع رجل واحد ؟ وعدد الأطفال ” اللقطاء ” أكثر من عدد الأطفال معروفي الأبوين؟
متى تكون الحرية للرجل أن يعبث مع مليون بنت ، فإذا عاد إلى المنزل وجد زوجته قد انتهت من العبث مع مليون ” شاب ” ؟
هكذا هي الحرية ! لكن ما دام جهاز الهيئة هذا موجودًا ، فلن تنتشر
” الرذيــ… ” عفوًا أقصد ” الحرية ” بسرعة ولا ببطء في هذا البلد المعقد !!
توقيع :
شاب مقهور من الهيئة
نعم نعم الهيئة كم هي مزعجة لكثير ممن لا يريدون كلمة الله هي العليا ...
شكرا لك
هيابه April 17th, 2011, 04:15 AM
7 " لولا الله ثم الهيئه ما كان لنا من البركه شيء
الله يخليهم لنا و الله انهم يغارون على بنات الناس اكثر من بعض الناس اللي ما يدري وين اهله
ولكل مديريه او دائره لابد ان يكون لها من اخطاء لكن استقصاد الهيئه واضح وينهم عن الشرطه مثلا او الجوازات والدوريات اللي يمارسون البيوقراطيه على اكمل وجه ..
ختاما لولا الله ثم الهيئه والله مانسوى شي ولا عزه لنا الا بديننا ...
ENG abdullah April 17th, 2011, 04:36 AM
7 " شكرا على المرور هيابه + ENG abdullah
Academy April 17th, 2011, 04:56 AM
7 " جزاك الله خيرا
و الله يحفظ الهيئات و يرفع قدرهم
عمـ Red-Death ـشز April 17th, 2011, 08:11 AM
7 " كم هي مزعجة المواضيع التى هدفها الأساسي مليء بالالغاز !!
رجال الهيئة ...الله يقويهم يارب ويعينهم ، وأنا أدعمهم والله يكثر من أمثالهم ولكن ضد تصرفات بعض المنسوبين
لهذا الجهاز الحساس الذين لا يفقهون في الدين في شئ وللأسف فيهم مرض نفسي وحب الظهور والاستعراض
وهمهم الأول والأخير فرض الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالقوة ...الله يهديهم ويطرح فيهم البركة
تحياتي للجميع
Bandar_VIP April 17th, 2011, 09:13 AM
7 " الهيئة جهاز حكومي يخطيء و يصيب وهناكـ أخطاء تصدر من الجهاز ولكن هناكـ محوري مهميــن :
ما هو قدر الدعمـ المادي الذي تحصل عليــه الهيئة ؟! كيف يتمـ توظيف ناس أصحاب مؤهلات شرعية عالية براتب 3000 ريال ؟
والمحور الآخر هو عن الهجومـ الإعلامي من التيار الليبرالي و الذي اعتبره مريضا و منحرفا لدرجة أنه وضع فجوة
بين بعض فئات المجتمع و خصوصا الشباب وبين الهيئة ؟
الهيئة لها منافع و عليهـا مآخذ ولكن ان تعمل و تنتج في ظل ضعف الإمكانات و قلة الداعميــن فهذا
شيء يستحق الإحترامـ و التقديـــر ..
يا أخي انا متعجب من التيار الليبرالي ؟ سبحان الله الذي يسكتهمـ عن الفساد و ينطقهمـ عندمـا تحدث
مشكلة أو قضيه الهيئة طرف فيهــا ؟! عجبا يا زمن !
تحياتي لكـمـ ..
The Sniper April 17th, 2011, 10:27 AM
7 " فعلا شوكة في حلوق البعض ..........
الطبيب السعودي April 17th, 2011, 12:42 PM
7 "
April 17th, 2011, 03:16 AM
كالشوكة في حلوقنا ! كلما أردنا أن ” نستمتع” مع صديقاتنا وجدناها حجر عثرة تحول بيننا وبين ما نريد!
كلما أراد شاب يافع أن يتأبط ذراع صديقته الحسناء ، ويتمشى معها في شوارع الرياض ، ويلهوان معـًا ، وجد الهيئة شبحـًا يتمثل أمامه في كل حين !
ماذا يحدث لو أنني واعدتُ صديقتي – دون علم أهلها – في مطعم أو مقهى ؟ نُضيِّع الوقت معـًا ، ونلهو ، و نستمتع ؟ هل سيضرهم شيء ؟ هل سيخسرون شيئـًا ؟ !
تصدقون ! حتى سهراتنا الماجنة ، المليئة بالرقص الــ”بريء” والخمرة الخفيفة ، يمنعوننا منها ! يا لهم من معقدين !
في إحدى المرات واعدتُ أخت زوجتي ؛ لنخرج سويـًا ، بعد إعجاب دام سنوات ، وما إن توقفتُ أمام بوابة السوق ، إلا وإذْ بــ ” جمسهم ” متربعـًا أمام البوابة ! لا أدري لماذا ارتبكتُ كثيرًا جدًّا ، وذهبتُ دون أن تركب معي ” عشيقتي ” !
ماذا سيضرهم لو أن الدنيا أصبحت عبثـًا ؟ كلٌ يخرج مع من يحب أو مع من يريد دون رقيب ولا حسيب ؟ حتى هم إن شاءوا ؛ فبإمكانهم أن يتمشوا على الجمس مع صديقاتهم وعشيقاتهم !
والذي يقهرني فيهم كثيرًا ، هو حرصهم على بنات ناس لا يعرفونهم أصلا !! يا أخي هل هي ابنتك ؟ أو زوجتك ؟ أو أختك ؟إذن دعها تخرج معي ما دام أهلها غافلين نائمين لا يدرون عن شيء ولا عن أين تذهب ابنتهم ولا من أين تأتي !؟
يستميتون في الدفاع عن بنات ناس نائمين غافلين ، دون مقابل ولا راتب من أولياء أمورهن النائمين ! !
ذلك اليوم عندما هممت بأخذ زوجة صديقي من السوق بعدما وضعها زوجها الغافل المسكين وذهب إلى مناسبة عشاء ، طاردتنا الهيئة حتى كدنا نهلك ، وبصعوبة بالغة استطعت الإفلات منهم ، والرجوع بها إلى السوق دون أن نتهنأ أو نستمتع ! والمزعج في الأمر ، أن زوجة صديقي رفضت الخروج معي مجددًا ؛ خوفـًا من شبح الهيئة !
وقبل شهر ، عندما واعدتُ بنت الجيران في شقة صديقي ؛ لنخرج معـًا ، ونتعرف على بعض ، وأراها وتراني ” بكل براءة ” ، فجأة وجدتُ “جمسـًا ” يلاحقني ويطلب مني التوقف ! وكأنها صاعقة حلت عليَّ من السماء !
كدروا علينا حياة اللهو ، وأفسدوا حياة المتعة !
تخيلوا يا ناس !! أنهم لا يريدون للرجل أن يخرج إلا مع زوجته ومحارمه !! ما هذا القهر ؟ ما هذه الحياة التي تُقصِّر العمر ؟
تخيلوا أنهم يريدون للمرأة ألا تعرف رجلاً غير زوجها !!!! ولا يريدون للفتاة قبل الزواج أن تتعرف على أحد يشبع عواطفها وغرائزها !!؟
كيف تكون الحياة ممتعة بهذا التعقيد ؟ الزوج لا يعرف غير زوجته والزوجة لا تعرف غير زوجها !!؟ أوف حياة مملة فعلاً !
لماذا لا يتركون الشخص يلعب ببنات الناس كما يشاء ، وكل ما ملَّ من واحدة تعرف على أخرى ؟ ألا يعلمون أن التغيير مطلوب ؟ وأنه يجدد الحياة ؟ ويبعث على النشاط ؟ ثم إذا أراد أن يتزوج – فصدقوني – أنه لن يختار أي واحدة من هؤلاء العابثات ، بل سيختار واحدة عفيفة نظيفة محافظة على سمعتها وسمعة أبيها !
لماذا لا يريدون لنا أن نسكر ونشرب ماشئنا من الخمر ؟ كل واحد يفعل ما يحلو له ، إن كانوا لا يريدون الشرب فكما يشاءون ، ولكن غيرهم يريد ، فلمَ المنع والتعقيد ؟
لا ، وتخيلوا أيضا أنهم قطعوا رزق صاحبي المسكين !! لقد كان يعيش على 5000 ريال من مجموعة بنات يهددهن بصورهن العارية ، التي التقطها لهن أيام اللهو معهن ، قبل أن يستبدلهن بهن أخريات ، فلما قبضوا عليه الهيئة أحرقوا كل الصور ، وقطعوا باب رزقه !! حرام عليهم ! يا لهم من قساة غلاظ !
هل كان صديقي المسكين هذا يأخذ من رواتبهم شيئـًا ؟ أو يهدد بناتهم؟!
تصدقون أنني مقهور من هذه الهيئة جدًّا ! كنا قديمـًا نصور البنات ونذلهن بالصور عشرين سنة ، يصرفن علينا من رواتب أهليهن أو أزواجهن ! ولا أحد يردعنا أو ينهانا ! أما الآن !! آآآخ فبمجرد أن يأتيهم خبر ، يحلون علينا كالصاعقة ، ويحرقون الصور ، ولا يمس البنت من الضرر شعرة واحدة !
والغريب – والله – أنهم حتى لا يعطون أنفسهم فرصة الاستمتاع بالنظر إلى هذه الصور !! يعدونها فقط مقلوبة ، ويتأكدون من البنت أنها صورها هي ! ثم يشعلون فيها النار أمامنا دون تردد !!
ألا يحبون الجمال مثلنا ؟ ألا يفكرون في البنات مثلنا ؟ يا للعجب !
متى تصبح بلادنا مثل البلاد الأخرى ؟ لا يعرف الطفل من هو أبوه ؟ ولا تعرف المرأة القرار مع رجل واحد ؟ وعدد الأطفال ” اللقطاء ” أكثر من عدد الأطفال معروفي الأبوين؟
متى تكون الحرية للرجل أن يعبث مع مليون بنت ، فإذا عاد إلى المنزل وجد زوجته قد انتهت من العبث مع مليون ” شاب ” ؟
هكذا هي الحرية ! لكن ما دام جهاز الهيئة هذا موجودًا ، فلن تنتشر
” الرذيــ… ” عفوًا أقصد ” الحرية ” بسرعة ولا ببطء في هذا البلد المعقد !!
توقيع :
شاب مقهور من الهيئة
المصدر:
http://www.rsmia.com/blog/?p=373
.
.