الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هبة الدوسري.. السعودية التي ستحصل على نوبل....بأذن الله

هبة الدوسري.. السعودية التي ستحصل على نوبل....بأذن الله


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4753 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Bandar_VIP
    Bandar_VIP

    مبتعث ملفت للنظر Noticeable Member

    Bandar_VIP الولايات المتحدة الأمريكية

    Bandar_VIP , ذكر. مبتعث ملفت للنظر Noticeable Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى CPA , بجامعة Georgetown
    • Georgetown
    • CPA
    • ذكر
    • Washington, DC
    • السعودية
    • Jul 2009
    المزيدl

    April 23rd, 2011, 03:16 PM

    بسم الله الرحمن الرحيم



    والصلاة والسلام على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

    ويستمر النجاح


    Strathclyde student shines in international awards


    Saudi Arabian student Hibah Aldawsari's inspirational story of student life in the UK has resulted in her being named a runner-up in the regional finals of the UK's biggest international student competition.



    Hibah, who is taking a Pharmacy PhD at the University of Strathclyde in Glasgow, was one of more than 1,200 students from 118 countries to enter the ninth annual International Student Awards – a major initiative from the British Council that shines the spotlight on international students and their contributions to life in the UK.
    Hibah has been invited to celebrate her achievements at a national awards ceremony to be held in London on Wednesday, 13 April.
    To enter the competition, international students were encouraged to write a personal ‘letter home’ in English, detailing the out-of-class achievements that help make their time in the UK so rewarding.
    A judging panel met last month to discuss the merits of short-listed entries from the region. Hibah’s letter was judged to be one of Scotland’s best and she will receive a £100 prize.
    Since arriving in Scotland three years ago, Hibah has combined her studies, which focus on the search for cancer treatments, with raising three children- and at the same time, her confidence and her relish for a challenge have grown.
    She has won a series of awards, including a Strathclyde Institute of Pharmacy and Biomedical Sciences Research Excellence Award in 2010 and an Outstanding Poster award at the 2009 Saudi International Conference. She was also the main female speaker at the Saudi Day Exhibition in Glasgow in 2010.
    In her letter, Hibah outlines how she has become more adept at facing up to challenges since arriving in Scotland- and how her experiences of dealing with the country’s different climate, particularly snow, have helped her.
    Hibah said: “It’s a huge honour to receive this award from the British Council. My time in Scotland, and at Strathclyde, has been inspirational to me, personally and professionally, and has helped me to achieve a great deal- the interest I get in my research posters shows that I’m on the right path in my pharmacy projects.
    “I’ve observed people going about their daily lives in the snow- they don’t let it deter them from walking or driving but make plans to deal with the potential risks it brings. In the same way, the advice and guidance I have received here have helped me to take on the challenges I face successfully.”

    Hibah’s supervisor, Dr Christine Dufès, a Lecturer at the Strathclyde Institute of Pharmacy and Biomedical Sciences, said: “Hibah is an excellent student who has enjoyed well-deserved success at Strathclyde. The British Council award is the latest of many accolades she has received.”
    Martin Davidson Chief Executive of the British Council, said the letters written by the entrants were both poignant and inspiring.
    “The students have immersed themselves in life in the UK and are making a huge contribution not just to their campuses but to the wider community. The British Council is delighted to recognise their considerable achievements.”
    The Strathclyde Institute of Pharmacy and Biomedical Sciences is currently the subject of an £8 million fundraising campaign for a £36 million new building to expand and enhance its work in developing new medicines for diseases including cancer, heart disease, infectious diseases and schizophrenia.


  2. هبة الدوسري.. السعودية التي ستحصل على نوبل

    ليست هناك مؤامرة علينا. نحن من نتآمر على أنفسنا. بابتعادنا عن دعم أبنائنا سواء كان معنويا أو ماديا. وهبة أكبر مثال على ذلك. فمن يعرفها في وطننا غير أسرتها وزميلاتها؟ لا أحد



    ما زلنا نستورد أخبار تفوق مواطنينا من الصحف ووسائل الإعلام الدولية. فبعد خبر إنجاز غادة المطيري، ثم صالح الزيد، يأتي اليوم خبر تكريم الباحثة، هبة الدوسري.
    نشرت العديد من وسائل الإعلام في المملكة المتحدة طوال الأيام الماضية باهتمام نبأ فوز الباحثة، هبة الدوسري، التي تدرس الدكتوراه في جامعة استراثكلايد بجلاسكو في اسكوتلندا، بجائزة المجلس الثقافي البريطاني إثر إنجازاتها البحثية ونبوغها خلال دراستها دون أن نجد إشارة ولو طفيفة لهذا الفوز في صحفنا أو قنواتنا العامة أو الخاصة.
    فازت هبة بجائزة مادية ومعنوية مجزية من مؤسسة بريطانية نظير ما قدمته خلال مسيرتها البحثية في محاولة إيجاد علاج للسرطان من خلال صيغة متطورة باستخدام تقنية النانو تهدف لعلاج الخلايا السرطانية بصورة انتقائية دون المساس بالخلايا السليمة. تفوقت هبة على أكثر من 1200 طالب أجنبي، من 118 دولة، في المؤتمر التاسع للطلاب الأجانب في المملكة المتحدة. وقد وصف الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني، مارتن ديفيدسون، الرسالة التي تضمنت إنجازات هبة بـ : "المؤثرة والملهمة". وعلقت مشرفتها في جامعة استراثكلايد، كريستين دوفيس، بزهو على إنجاز طالبتها هبة قائلة: "إنه ليس إنجازها الوحيد. لقد فازت في مناسبات عديدة خلال دراستها للدكتوراه".
    هبة، المحاضرة في كلية الصيدلة بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، والأم لثلاثة أطفال، تحقق الانتصارات العلمية الواحد تلو الآخر دون أن نجد لها خبرا كبيرا أو صغيرا في صحفنا. لو كانت هبة لاعب كرة قدم أو حتى إداريا كرويا لوجدنا من يتابعها ويبعث لمتابعة أخبارها وفدا ولو إلى الشرق الأقصى أو سهول أوروبا.
    أتذكر أن لاعبا محليا، أجرى عملية طفيفة، في ركبته لاحقته قنواتنا الفضائية إلى باريس. أجرت معه حوارات تلفزيونية في عيادة الطبيب الذي أجرى له العملية، وفي بهو الفندق الفاخر الذي يقيم فيه، وقتئذ. في المقابل لم تجد هبة عدسة واحدة تلتقط صورة لها وهي تكرم في مؤتمر دولي في 13 أبريل الجاري. لم تجد صحفيا أو حتى ربع صحفي يقوم بكتابة خبر عن تكريمها.
    إنني أتساءل أين وزارة التعليم العالي؟ أين فريق العلاقات العامة عن تفوقها. أين جامعة الملك عبدالعزيز عن مبتعثتهم المتفوقة؟ ما دور إدارات العلاقات العامة في مؤسساتنا التعليمية إذا لم ترصد إنجازات أبنائها؟ هل دورها يقتصرعلى النفي وتجديد اشتراكات الصحف؟
    أحزن عندما أتصفح موقع جامعة استراثكلايد وأرى اهتمامها البالغ بهبة في حين لا أرى شيئا عنها في موقع جامعتها الأم سوى معلومات عامة تشير إلى ارتباطها بكلية الصيدلة.
    إن العلماء الذي نالوا نوبل وغيرها من الجوائز المرموقة، حصلوا عليها بفضل الرعاية التي وجدوها من جامعاتهم ومراكز أبحاثهم مما ساعدهم على تجاوز العديد من العقبات التي واجهتهم خلال عملهم الدؤوب للوصول إلى نتائج تخدم البشرية. نتساءل دوما: لماذا لم يحصل أي من باحثينا على نوبل بعد؟ ونغفل تجاهلنا لهم، الذي جعلهم ييأسون ويقنطون ولا يفوزون.
    ليست هناك مؤامرة علينا. نحن من نتآمر على أنفسنا. بابتعادنا عن دعم أبنائنا سواء كان معنويا أو ماديا. وهبة أكبر مثال على ذلك. فمن يعرفها في وطننا غير أسرتها وزميلاتها؟ لا أحد.
    إن هبة للأسف ليست نجمة بمقاييسنا. مقاييسنا التي نفصلها على اللاعبين والممثلين والممثلات وأنصاف الموهوبين فقط دون غيرهم.
    ثمة ألم يجتاحني عندما أرى ممثلة متواضعة تحظى بقدر عارم من اهتمامنا مقابل تجاهل تام لباحثين نذروا حياتهم وصرفوا جل وقتهم في مختبراتهم.
    أسلوبنا العقيم الذي نتعامل به مع باحثينا الجادين يكرس تقهقرنا في المجال العلمي. المباني لا تصنع إنجازات. الإنسان من يصنعها.
    هبة، لا تحتاج إلى أسطول من المقالات تمجد إنجازاتها. إنها تحتاج إلى دعم أكبر من جامعتها وكليتها ومجتمعها لتحرز انتصارا جديدا يرفع اسم وطننا عاليا في المحافل الدولية. المحافل الدولية التي أعنيها ليست ملاعب كرة القدم التي اختطفت اهتمامنا وشغلتنا. أقصد المحافل الدولية التي تزخر بالعلماء والباحثين الذين كرسوا حياتهم لخدمة العلم والعالم. ليست هبة وحدها من يحتاج هذه الرعاية. آلاف من الباحثين الواعدين في وطننا بحاجة لذلك.
    دول أقل منا إمكانات وحجما وتأثيرا نجحت في التواجد في القائمة الذهبية لهذه الجائزة العظيمة، في حين فشلنا من الاقتراب منها. كل نتيجة عظيمة تتطلب تخطيطا عظيما وجهدا عظيما في سبيلها.
    نحن ننفق الملايين ونقيم أضخم المعسكرات ونغدق على اللاعبين الصغير منهم والكبير في سبيل التأهل لكأس العالم. لكن أليس من الأجدر أن تكون لدينا كذلك برامج وميزانية خاصة للفوز بنوبل وشقيقاتها من الجوائز العالمية. حتى لو لم ننل نوبل، سنكسب باحثين وأبحاثا. الخسارة ليست في عدم الفوز، بل في عدم التخطيط من أجله.
    يزعجني أن أرى لاعبا دون إنجازات يملك قصرا وشاليه وسيارة رياضية بينما بعض باحثينا المتميزين يقطنون شققا بالإيجار وحياة آيلة للانهيار.
    الباحث أمام خيارين: إما أن ترعاه وتؤمّن له حياة كريمة لينكب على أبحاثه ويخلص لها، أو يترك أبحاثه ويبحث عن حياة كريمة بعيدا عن مختبره. في وطننا اختار الكثير من الباحثين الخيار الثاني. فكلنا سنعيش حياة واحدة. ولا نرغب في إهدارها جوعا وفقرا وحسرة.
    أثق أن هذه الحسرة لن تدوم. وأن هبة ستتوصل إلى فتح طبي ملهم. لكن ذلك لن يتم إلا إذا التفتنا لها وزملائها ولو قليلا.
    باحثونا (هبة) من الله. فهل هكذا نتعامل مع هداياه؟

    7 "
  3. تفوقت على 1200 طالب من 118 بلداً

    الباحثة هبة الدوسري تضيف إنجازاً جديداً لسجل العالمات السعوديات


    الباحثة السعودية هبة الدوسري



    الرياض – محمد عطيف
    أضافت الباحثة السعودية هبة الدوسري تفوقاً جديداً في سجل العالمات السعوديات عندما فازت بجائزة المجلس الثقافي البريطاني خلال الشهر الجاري متفوقة على أكثر من 1200 طالب أجنبي من 118 دولة شاركوا في هذه المسابقة.

    واستطاعت الدوسري تحقيق إنجازها من خلال النتائج الممتازة لبحثها المتعلق بإيجاد علاج للسرطان من خلال صيغة متطورة باستخدام تقنية النانو التي تهدف لعلاج الخلايا السرطانية بصورة انتقائية دون المساس بالخلايا السليمة، بالإضافة إلى المشاريع العلمية والثقافية التي شاركت فيها خلال دراستها في المملكة المتحدة.

    وتدرس الدوسري في جامعة ستراثكلايد بجلاسكو في أسكتلندا منذ أن التحقت بها في أبريل/نيسان 2008، وهي مبتعثة من كلية الصيدلة بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وتنسب النجاح بعد الله إلى مساندة زوجها وأسرتها، مؤكدة أنها لن تتوقف عن تحقيق المزيد من الإنجازات العلمية.

    وأثنى الكاتب السعودي عبدالله المغلوث على الباحثة هبة قائلا: "إن هبة للأسف ليست نجمة بمقاييسنا، مقاييسنا التي نفصلها على اللاعبين والممثلين والممثلات وأنصاف الموهوبين فقط دون غيرهم، وهي لا تحتاج إلى أسطول من المقالات تمجد إنجازاتها بل تحتاج إلى دعم أكبر من جامعتها وكليتها ومجتمعها لتحرز انتصارا جديدا يرفع اسم وطننا عاليا في المحافل الدولية".

    يُذكر أن التفوق العلمي والبحثي للعالمات السعوديات على وجه الخصوص برز كثيرا في نصف العقد الأخير، وبرزت أسماء اشتهرت على المضمار العلمي العالمي مثل حياة سندي وغادة المطيري وخولة الكريع وفاتن خورشيد وغيرهن.

    الباحثة هبة الدوسري تضيف إنجازاً جديداً لسجل العالمات السعوديات
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.