LinkBack URL
About LinkBacks
ايوا كذا هذي المواضيع الي تلامس مجتمعنا ولي من جد محتاجين لها حلول مو مثل بعض المواضيع الحمد لله والشكر
يعطيك العافيه
7 " يعطيك العافيه
حكايات فتيات تبدأ بـ "ضيق" وتنتهي للمجهول ..
حكايات فتيات تبدأ بـ "ضيق" وتنتهي للمجهول ..
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4703 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- 7 "بالفعل هذا اللي محتاجينه
عندنا مشاكل و بلاوي الله العالم فيها ونجي نناقش موضوع قيادة المراه للسياره
ممكن ناس تقول بالعكس وضعنا مية فل وعشره بل انه البعض متخيل اننا شعب الله المختار اللي ماعنده مشاكل و بلاوي
طبعآ الموضوع تكلم عن ظاهره واحده فقط
مع العلم انه في ظواهر كثيره ثانيه
الله يعيننا - 7 "فعلا معك حق لدرجة برا بعضهم يحسبون ماعندنا فقر ينصدمون لما يعرفون يحسبون كل واحد فينا عنده بئر نفط في حوش بيتهبالفعل هذا اللي محتاجينه
عندنا مشاكل و بلاوي الله العالم فيها ونجي نناقش موضوع قيادة المراه للسياره
ممكن ناس تقول بالعكس وضعنا مية فل وعشره بل انه البعض متخيل اننا شعب الله المختار اللي ماعنده مشاكل و بلاوي
طبعآ الموضوع تكلم عن ظاهره واحده فقط
مع العلم انه في ظواهر كثيره ثانيه
الله يعيننا - شكرا مسرات وابواحمد7 "
لمروركم
أنا معاكم المجتمع السعودي فيه مظاهر ومشاكل لابد أن نقف عندها ونناقشها
والله يكون في العون - 7 "انا ما قصدت الشعوب اللي برا
انا قصدي انه نصف الشعب السعودي يشوف باننا شعب الله المختار اللي ما عندهم اخطاء
واحنا عندنا من الاخطاء الكثيره
الله يرحمنا برحمته - قدم الباحث في الشؤون الإسلامية خالد الرميح مجموعة من النصائح للأسر من أجل رعاية بناتهن، وعدم التفرقة في المعاملة بين الذكر والأنثى ومنها:7 "
- على كلّ أسرة أن تعلم أن البنات نعمة عظيمة من الله سبحانه وتعالى، وأن الاهتمام بهنّ ورعايتهن والإحسان إليهن ومعاملتهن بالمعروف عمل عظيم، قال: (من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كنّ له ستراً من النار).
- ألا تفرق الأسرة بين الذكر والأنثى في المعاملة أو العطاء المعنويّ، ولا تميل إلى أحدهما على حساب الآخر، ولا يصحّ أبداً أن تعاقب البنت لأنها ضربت أخاها مثلاً، ولا يعاقب الأخ لأنه ضرب أخته، أو أن يعطى الابن كل ما يطلبه، بينما ترفض طلبات البنت بحجة أنها بنت وليست ولداً، إلى غير ذلك من الظلم الحرام؛ لذا قال: (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم)، وقد قرر الإسلام أن النساء شقائق الرجال كما قال، فهما متساويان في الحقوق والواجبات، وتفرقة الوالدين بينهما في المعاملة إثم كبير.
- على الأسرة أن تعطي بناتها الحق في اختيار الزوج، والحق في رفضه أيضاً ولو ارتضته الأسرة؛ لأن الإسلام أعطاها هذا الحق، فقد قال رسول الله: (لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر)، وعن خنساء بنت خدام الأنصارية أن أباها زوّجها وهي ثيب، فكرهت ذلك، فأتت إلى النبي فرد نكاحه، وعن ابن عباس أن جارية بكراً أتت النبي فذكرت له أن أباها زوّجها وهي كارهة، فخيّرها النبي.
- لا بد من تقوية الوازع الديني داخل الأسرة حتى لا تفكّر الفتاة في الهروب من البيت؛ لأن الدين يقوّي الروح ويجعلها صابرة طائعة لا تنهزم ولا تتراجع إلى الوراء، ويجعل البنت تفكر في أنها ستُغضِب خالقها بهروبها من بيتها، وتتسبب في حزن والديها وأفراد أسرتها، والدين يحضر معه العقل، وإذا حضر العقل غابت الخطوات غير مقدّرة العواقب.
المصدر: http://www.mbt3th.us/vb/forum4/threa...#ixzz1OrTwH0We
حفاظاً على حقوق الكاتب نرجو عدم حذف المصدر مبتعث
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
فعلاً نصائح ثمينة .. ليتها تطبق في كل بيت ..
شكراً لك على الطرح الرائع .. - هناك آباء يجهلون بأنه من كان له ثلاث بنات فرباهن أحسن تربيهم وزوجهن وسترهن كن له غطاءً في الجنه << أو كما قيل في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم7 "
يعني فعلاً عررفت حالات أو بالأحرى وقفت على حالات مع أناساً أعرفهم ينده لها الجبين
كثير من الآباء لديه حل واحد
إما الغلظه على البنت أو إرخاء الحبل لها
وهذي أكبر مدمره للبنات
ما يدري إنه الغلظه واللين لابد منها في التربيه ولكن يجب الفصل بينها ومعرفة ما تستخدم كل منها على حده
الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين يا رب العالمين
شاكر لك الطرح أختي الغاليه
بالفعل نحتاج إلى مناقشة مثل هذه المواضيع
ودي للنبهاء - 7 "هناك آباء يجهلون بأنه من كان له ثلاث بنات فرباهن أحسن تربيهم وزوجهن وسترهن كن له غطاءً في الجنه << أو كما قيل في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
يعني فعلاً عررفت حالات أو بالأحرى وقفت على حالات مع أناساً أعرفهم ينده لها الجبين
كثير من الآباء لديه حل واحد
إما الغلظه على البنت أو إرخاء الحبل لها
وهذي أكبر مدمره للبنات
ما يدري إنه الغلظه واللين لابد منها في التربيه ولكن يجب الفصل بينها ومعرفة ما تستخدم كل منها على حده
الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين يا رب العالمين
شاكر لك الطرح أختي الغاليه
بالفعل نحتاج إلى مناقشة مثل هذه المواضيع
ودي للنبهاء
شكرا على مرورك
وتصحيحا لمعلوماتك
ذكر من الأسباب التي تدخل الإنسان الجنة
من مات له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحلم كانوا ستراً له من النار
يتأسى بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إذ كان أبا لأربع بنات فرباهن وأدبهن وأحسن تربيتهن حتى أثمرت تلك التربية النبوية بنتا مثل السيدة فاطمة رضي الله عنها التي روى البخاري قول رسول الله لها قبيل وفاته " أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة أو نساء المؤمنين
والله لو كل بنت لقيت من يحاورها يحن عليها يجلس معاها
ما كان شفنا مثل هذي الظواهر وخاصة الأب له دور كبير
وأزيد لازم الأهل يخرجو مع بعض وياكثر التضاريس الطبيعية عندنا
لما تكون الأسرة مترابطة راح يكون هناك صراحة مع الأهل من قبل البنت لو عاشرت مثلا صديقات السؤ
********************************************
عن الغلظة واللين
دينا الإسلامي دين وسطية
يعني لا إفراط ولاتفريط
والبنت في النهاية كائن خلق من ضلع أعوج يعني
بالكلمة الطيبة نقدر نغير هؤلاء المراهقات
ونقف معهم في هذا السن
شكرا
****************************************
يكفي تقول أختي مو لازم الغالية أقدر لك تفاعلك - 7 "
شكرا على مرورك
وتصحيحا لمعلوماتك
ذكر من الأسباب التي تدخل الإنسان الجنة
من مات له ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحلم كانوا ستراً له من النار
يتأسى بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إذ كان أبا لأربع بنات فرباهن وأدبهن وأحسن تربيتهن حتى أثمرت تلك التربية النبوية بنتا مثل السيدة فاطمة رضي الله عنها التي روى البخاري قول رسول الله لها قبيل وفاته " أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة أو نساء المؤمنين
والله لو كل بنت لقيت من يحاورها يحن عليها يجلس معاها
ما كان شفنا مثل هذي الظواهر وخاصة الأب له دور كبير
وأزيد لازم الأهل يخرجو مع بعض وياكثر التضاريس الطبيعية عندنا
لما تكون الأسرة مترابطة راح يكون هناك صراحة مع الأهل من قبل البنت لو عاشرت مثلا صديقات السؤ
********************************************
عن الغلظة واللين
دينا الإسلامي دين وسطية
يعني لا إفراط ولاتفريط
والبنت في النهاية كائن خلق من ضلع أعوج يعني
بالكلمة الطيبة نقدر نغير هؤلاء المراهقات
ونقف معهم في هذا السن
شكرا
****************************************
يكفي تقول أختي مو لازم الغالية أقدر لك تفاعلك
كلامك جميل
ولكن حديثي صحيح وقد استشهد به شيخنا رحمة الله عليه ابن باز
حتى أن رجل قال يا رسول الله واثنتين قال واثنتين ., وقال رجل آخر وواحده قال وواحده
ولكن إضافتك كانت جميله فأنا لم أقرأ الحديث الذي كتبتيه من قبل والآن وجدنا حديث نزيده لمحصولنا من الأحاديث << شكراً لك
من ناحية طلبك فإن شاء الله يحصل خير
ولكن كل ابن آدم في الملتقى من نفس ديني وشريعتي أمثال الطبيب وأكاديمي ووو .. الخ فهو غالي عندي << وكما قيل الطبع يغلب
ودي للنبهاء
June 10th, 2011, 07:23 AM
هروب الفتيات من المدارس.. حكايات تبدأ بـ "ضيق" وتنتهي للمجهول
ريم سليمان - دعاء بهاء الدين – سبق - جدة:
ونتساءل ما هي أسباب هروب البنات من المدارس، ومن المسؤول، هل هي الأسرة وقسوة الأب والأم، أم أنه المجتمع الذكوري الذي يتحكم في كل تفاصيل المرأة؟ وهل تحول الهروب إلى ظاهرة أم أنه مجرد عرض لمرض؟.
وعن هروب الفتيات من المدارس، قالت بدر إن البنت لم تجد نفسها داخل المدرسة، ولو قمنا بزيارة لإحدى المدارس الحكومية ستجدينها عبارة عن ساحة محاطة بالأسوار من كل ناحية، مما يشعر البنت بأنها داخل صندوق، وضربت مثلاً لقطة محبوسة ومقفول عليها، فمن الطبيعي أن تبحث عن الحرية، ولذا نجد البنات خارج المدارس وفي "الكافيهات" ينفسون عن أنفسهن.
وتساءلت عن طريقة تلجيم طاقة البنات من دون أي أنشطة رياضية ولا وجود لأخصائيات نفسيات ولا اتحاد طالبات، مؤكدة أنه إذا تمت الإجابة عن تلك التساؤلات ستحل مشكلة هروب الفتيات، بالإضافة إلى ضرورة إعداد المعلمات والبحث دائماً عن المعلمة الماهرة السليمة نفسياً التي تستطيع أن تعدل من سلوك الطالبات وتقوم بدور المرشدة النفسي.
ودعت بدر إلى ضرورة تعديل الأفكار، فنحن الآن نبحث في المشكلة ونحن سبب وجودها، مشيرة إلى أن هناك فجوة كبيرة في تعامل المدرسات مع الطالبات واحتوائهن، ودائماً ما يأتي هاجس الخوف من الشائعات والعلاقات الشاذة تقف حائلاً بين المعلمة والطالبة.
وأوضح المقيد أن العالم يشهد هجمات إعلامية فضائية جعلت الكثير من الفتيات والشباب يمر بمرحلة من عدم التوازن، في ظل عدم استعداد المجتمع لهذا الانفتاح الفضائي إضافة إلى عدم مواكبة المناهج التعليمية لهذا التطور السريع، مما يخلق نوعاً من التمرد، معتبراً الطلاق وارتفاع نسبته داخل المجتمع السعودي من أهم أسباب انحراف الفتيات وهروبهن، فهناك ارتباط بين الانحراف والطلاق، وتقلص دور الأسرة على جميع الأصعدة، وضعف أواصر الأرحام وذوي القربى، وسادت القطيعة والجفاء وعم الحسد والبغضاء، وأسندت مهمة التربية إلى الخدم والسائقين.
صديقات السوء
ودعت الأخصائية الاجتماعية منى بنقش إلى ضرورة متابعة صديقات الفتاة من قبل الأهل، وتفعيل دور المشرفة الاجتماعية أكثر في المدارس، بحيث تكون هناك دراسة لحالة كل فتاة لمعرفة ظروفها الأسرية والبيئية ومتابعتها في حال مواجهة أي تغير في سلوكها أو تصرفاتها لتقديم النصح والتوعية والإرشاد.
وأكدت على أهمية أن يعطي المجتمع للفتاة حقها في العديد من الأمور، فما زلنا مجتمعاً ذكورياً، والفتاة رغم ما وصلت إليه من علم وثقافة وأثبتت وجودها بعملها، وتبوأت أعلى المراكز الاجتماعية إلا أنها مازالت بداخلها تطالب بإثبات وجودها.
وأشارت إلى وجود العديد من الوسائل التي ساهمت بشكل أو بآخر في زيادة معدلات هذه المشكلة عند الفتاة، كالفضائيات والإنترنت، والهاتف المحمول الذي يتم استخدامه دون رقابة أو متابعة أسرية، وكلها وسائل إعلامية تشكل منبعاً للإشباع العاطفي والنفسي الذي تعيشه أي فتاة في ظل ظروف أسرية غير مستقرة، مما يتسبب في تدهور علاقات الأمهات ببناتهن.
- على كلّ أسرة أن تعلم أن البنات نعمة عظيمة من الله سبحانه وتعالى، وأن الاهتمام بهنّ ورعايتهن والإحسان إليهن ومعاملتهن بالمعروف عمل عظيم، قال: (من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كنّ له ستراً من النار).
- ألا تفرق الأسرة بين الذكر والأنثى في المعاملة أو العطاء المعنويّ، ولا تميل إلى أحدهما على حساب الآخر، ولا يصحّ أبداً أن تعاقب البنت لأنها ضربت أخاها مثلاً، ولا يعاقب الأخ لأنه ضرب أخته، أو أن يعطى الابن كل ما يطلبه، بينما ترفض طلبات البنت بحجة أنها بنت وليست ولداً، إلى غير ذلك من الظلم الحرام؛ لذا قال: (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم)، وقد قرر الإسلام أن النساء شقائق الرجال كما قال، فهما متساويان في الحقوق والواجبات، وتفرقة الوالدين بينهما في المعاملة إثم كبير.
- على الأسرة أن تعطي بناتها الحق في اختيار الزوج، والحق في رفضه أيضاً ولو ارتضته الأسرة؛ لأن الإسلام أعطاها هذا الحق، فقد قال رسول الله: (لا تنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر)، وعن خنساء بنت خدام الأنصارية أن أباها زوّجها وهي ثيب، فكرهت ذلك، فأتت إلى النبي فرد نكاحه، وعن ابن عباس أن جارية بكراً أتت النبي فذكرت له أن أباها زوّجها وهي كارهة، فخيّرها النبي.
- لا بد من تقوية الوازع الديني داخل الأسرة حتى لا تفكّر الفتاة في الهروب من البيت؛ لأن الدين يقوّي الروح ويجعلها صابرة طائعة لا تنهزم ولا تتراجع إلى الوراء، ويجعل البنت تفكر في أنها ستُغضِب خالقها بهروبها من بيتها، وتتسبب في حزن والديها وأفراد أسرتها، والدين يحضر معه العقل، وإذا حضر العقل غابت الخطوات غير مقدّرة العواقب.