محظور
السعودية
أبو أنس البرجس , ذكر. محظور. من السعودية
, مبتعث فى السعودية
, تخصصى كلية الشريعة
, بجامعة الجامعه الإسلامية
- الجامعه الإسلامية
- كلية الشريعة
- ذكر
- المدينة النبوية, المدينة
- السعودية
- Jan 2011
المزيدl June 11th, 2011, 12:35 AM
June 11th, 2011, 12:35 AM
فهذه مقدمة تحوي جملة من النقاط لابد من الإتيان بها أولا :
1- ينفي المؤيدون لقيادة المرأة السعودية للسيارة ،أن تقع للمرأة شرور ومفاسد ومعاكسات ،ويحتجون على وصف الشباب بالوحشيين والذئاب البشرية من قبل المعارضين ،ويستنكرون افتراضاتهم ،أقوال المؤيدين هذي بدون دراسات تؤكد زعمهم ...((وتعليقا عليه )) أقول وما الذي جعل المؤيدين يقرون بعدم افتراض حدوث هذه المفاسد والتحرشات والمعاكسات للنساء عندما يقدن سيارتهن ،هل يملكون دراسات تؤكد نفيهم القاطع ؟!
أليس هم يرون ما يحدث للنساء في المراكز التجارية والأسواق ،وللطالبات أمام المدارس ؟،أليس هم يسمعون بحالات الخطف والاغتصاب،وما يحدث في أعرق شوارع المملكة في المدن الكبرى؟،فكيف إذا قادت المرأة للسيارة ؟ ،أم سندفن رؤوسنا في التراب كالنعام و(نسطح )الأمر ونقول ( لا) لن يحدث شيء؟!!
2- من تناقضات مناصري قيادة المرأة للسيارة ،أنهم يقولون أن لا شيئا سيحدث للنساء، لأن شبابنا بخير،لكن إذا حدث لهن مضايقات ومعاكسات ،فهذا يعني أن التيار الإسلامي "المتشدد كما يسمونهم" فشل في تربية الشباب!! ((وتعليقا عليه ))
أقول : التناقض واضح كذا أو كذا ،طيب مادمت تقرون أنه لن يحدث شيء للمرأة وهي تقود سيارتها "لماذا تطلبون بقانون لمنع التحرش إلا إذا كان هناك ماتخشوه ؟"
وسؤال آخر ،لماذا تقرون وتشتكون من "تعرض النساء لاغتصاب وتحرش السائقين " بهن ؟ وتنفون أن تتعرض المرأة للتحرش لو قادت السيارة وحدها وأنها لن تتعرض لمواقف كما يتعرض لها الرجال ؟!!
ولماذا تتباكون على تحرش السائق بالمرأة ،بينما تدعونها للاختلاط بالرجال في مواقع وظيفية وأحيانا خلوة واضحة كالموظفة التي تتناول وجبة الغداء مع رئيسها ؟ أما هذا شيء وذاك شيء؟!!
3- يقول المؤيدون لدينا 1مليون و200 ألف سائق،وأن قيادة المرأة للسيارة ستخفف هذا العدد أو ستقضي على الحاجة للسائق،بينما الشواهد كما في بلدان الخليج المشابهة لنا في العادات والتقاليد والظروف المادية أن أعداد السائقين لم تقل إن لم تكن زادت الحاجة إليهن !! فالنظرة الاقتصادية التي يرددونها هي خارج حسابات موضوع قيادة المرأة السعودية لسيارتها!الأرقام التي تقوي زعمهم ورغبتهم في أن تقود المرأة للسيارة فهم "يموتون فيها " ،لكن إذا قلنا أن مستشفى في السعودية ، سجل في عام 6000 ألاف حالة تحرش بالنساء فهي أرقام لاتخصهم ،فهم حينئذ صم بكم عمي لايفقهون !!! بعدين... مالفائدة في أن نفكر في صيانة المال، ونتخاذل عن صيانة الأعراض؟!!
أصون عرضي بمالي لا أدنّسهُ **لا بارك الله بعد العرض في المالِ
4- ثبت من كلام صالح الطريقي لاعب كرة اليد السابق والذي تحول لمفت في موضوع قيادة المرأة السعودية للسيارة وكلام الأخت حليمة مظفر والتي طالبت من قبل بإنشاء (أوبرا )لاحتضان أهل الفن والرقص في بلاد الحرمين الشريفين السعودية ،وسعاد الشمري التي تلقب نفسها بالناشطة ،ورئيسة جمعية أنصار المرأة ،والمتحدثة باسم الشبكة الليبرالية السعودية -التي وصل بكثير من أعضائها التعرض للدين بأسوأ ما نتوقعه من الكلام والبذاءة ،ويدعون أنهم "أهل التنوير " !!-،ومن قبل جمال الخاشقجي صاحب نظرية التشويش ،وطيب الذكر يحيى الأمير الذي ما أن يخرج من زلة التوحش حتى يرتكب زلة البدائية ،ولم يع الدرس ،جميعهم يرون أن (البدائل )عن قيادة المرأة السعودية لن تكفهم عن المطالبة بأن تقود المرأة السعودية السيارة ، وهذا ((دليل قوي على أن هدف التغريبيين ليس أن تقود المرأة السيارة،أو لاتقود،أو خدمتها ،أو مايدعونه بإعطائها حقها ،هم يسيرون نحو تطبيق مابعد القيادة في مشروعهم الكبيرتغريب المجتمع وإخراج المرأة من تعاليم دينها وعاداتها الأصيلة التي تعتز بها في مجتمع هو بطبعه متدين بالفطرة)) ولكنه متيقظ لهم وسيرفض فكرهم التغريبي!!!
ولكم أن تنظروا في الأسماء السابقة لتعلموا من يريد هندسة حياة أبناء وبنات المملكة العربية السعودية !!!!!!
أما أختنا الكبرى ((سعاد الشمري ))
فقد صرحت في تحد صارخ لأنظمة الدولة في (منع ) المسيرات و المظاهرات أيا كانت،أنها ومن معها سيخرجن للتظاهر وتنظيم الحملة وخروجهن في موعد سيحدد فيما بعد في كل مدن ومناطق المملكة –وهروبا من تسميتها بالمظاهرة والمسيرة ،كما اصطلحنّ عليها ،أسمين الحملة (بالمبادرة) بعد موجة النقد الموجه للمظاهرة النسائية والتي تزعمتها منال الشريف وأيدها عدد من النساء من بينهن نجلاء حريري وسعاد الشمري ووجيهة الحويدر وعدد من النساء اللاتي يصفن أنفسهن بالناشطات –وقالت سعاد الشمري يوم الجمعة 1/7/1432هـ عبر برنامج " البيان التالي " بقناة دليل ،لتصف تعليق سمو نائب وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود بأنه بشأن قيادة المرأة للسيارة وعزم مجموعة من النساء الخروج في مظاهرات لقيادة سيارتهن أنه (عبر عن وجهة نظره) علما أن موعدهن السابق كان يوم 17-يونيو الموافق 15-رجب وهو يحمل مناسبة دينية لدى المذهب الشيعي ،وقد أعدا سموه التذكير بتعميم وزارة الداخلية بمنع قيادة المرأة للسيارة في المملكة العربية السعودية بناء على فتوى من مجموعة كبيرة من العلماء عام 1411هـ ولكنْ الداعون إلى قيادة المرأة للسيارة لديهم أجندة لما بعد القيادة ،وليست القيادة آخر هدفهم !!
محمد بن إبراهيم فايع
من امن العقوبة اساء الادب
هذا هو السبب الوحيد في إثارة الفتن
اسئل الله ان يهدينا واياهم وان يصلح لنا امورنا
انه سميع مجيب
اشكرك اخي على النقل وجزاك الله عنا خير الجزاء
ودمتم
@ولد حايل@ June 11th, 2011, 12:53 AM
7 " نور العلوم انت اش تحس فيه ووين عايش
moneer YIC June 11th, 2011, 01:26 AM
7 " اقول هالاشكال لو اخذوا لهم كفين بيتركون لعب الاطفال والغباء اللي هم جالسين يسونه
لا تحسبون ان صبر الدوله عليكم ضعف وربي لو نفذ صبر الدوله غير تفرمكم مثل الفئران
ارجعوا لعقولكم قبل ما تفوت الفرصه وقتها الاسلوب والتعامل الين مارايح تشفونه بتشفون وجة ثاني
تخليكم تلعنوا اليوم اللي انولدتم فيه وتعلن اليوم اللي فكرتوا فيه بمثل هالامور
وقتها بتترجون وتتوسلون احد يسامحكم وقتها يكون وقت التسامح راح
tronto_911 June 11th, 2011, 01:31 AM
7 " لا ياخ العرب انا ذاهب الى يثرب ههههههههههههههههههههه
ابورموسة June 11th, 2011, 02:40 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
June 11th, 2011, 12:35 AM
1- ينفي المؤيدون لقيادة المرأة السعودية للسيارة ،أن تقع للمرأة شرور ومفاسد ومعاكسات ،ويحتجون على وصف الشباب بالوحشيين والذئاب البشرية من قبل المعارضين ،ويستنكرون افتراضاتهم ،أقوال المؤيدين هذي بدون دراسات تؤكد زعمهم ...((وتعليقا عليه )) أقول وما الذي جعل المؤيدين يقرون بعدم افتراض حدوث هذه المفاسد والتحرشات والمعاكسات للنساء عندما يقدن سيارتهن ،هل يملكون دراسات تؤكد نفيهم القاطع ؟!
أليس هم يرون ما يحدث للنساء في المراكز التجارية والأسواق ،وللطالبات أمام المدارس ؟،أليس هم يسمعون بحالات الخطف والاغتصاب،وما يحدث في أعرق شوارع المملكة في المدن الكبرى؟،فكيف إذا قادت المرأة للسيارة ؟ ،أم سندفن رؤوسنا في التراب كالنعام و(نسطح )الأمر ونقول ( لا) لن يحدث شيء؟!!
2- من تناقضات مناصري قيادة المرأة للسيارة ،أنهم يقولون أن لا شيئا سيحدث للنساء، لأن شبابنا بخير،لكن إذا حدث لهن مضايقات ومعاكسات ،فهذا يعني أن التيار الإسلامي "المتشدد كما يسمونهم" فشل في تربية الشباب!! ((وتعليقا عليه ))
أقول : التناقض واضح كذا أو كذا ،طيب مادمت تقرون أنه لن يحدث شيء للمرأة وهي تقود سيارتها "لماذا تطلبون بقانون لمنع التحرش إلا إذا كان هناك ماتخشوه ؟"
وسؤال آخر ،لماذا تقرون وتشتكون من "تعرض النساء لاغتصاب وتحرش السائقين " بهن ؟ وتنفون أن تتعرض المرأة للتحرش لو قادت السيارة وحدها وأنها لن تتعرض لمواقف كما يتعرض لها الرجال ؟!!
ولماذا تتباكون على تحرش السائق بالمرأة ،بينما تدعونها للاختلاط بالرجال في مواقع وظيفية وأحيانا خلوة واضحة كالموظفة التي تتناول وجبة الغداء مع رئيسها ؟ أما هذا شيء وذاك شيء؟!!
3- يقول المؤيدون لدينا 1مليون و200 ألف سائق،وأن قيادة المرأة للسيارة ستخفف هذا العدد أو ستقضي على الحاجة للسائق،بينما الشواهد كما في بلدان الخليج المشابهة لنا في العادات والتقاليد والظروف المادية أن أعداد السائقين لم تقل إن لم تكن زادت الحاجة إليهن !! فالنظرة الاقتصادية التي يرددونها هي خارج حسابات موضوع قيادة المرأة السعودية لسيارتها!الأرقام التي تقوي زعمهم ورغبتهم في أن تقود المرأة للسيارة فهم "يموتون فيها " ،لكن إذا قلنا أن مستشفى في السعودية ، سجل في عام 6000 ألاف حالة تحرش بالنساء فهي أرقام لاتخصهم ،فهم حينئذ صم بكم عمي لايفقهون !!! بعدين... مالفائدة في أن نفكر في صيانة المال، ونتخاذل عن صيانة الأعراض؟!!
أصون عرضي بمالي لا أدنّسهُ **لا بارك الله بعد العرض في المالِ
4- ثبت من كلام صالح الطريقي لاعب كرة اليد السابق والذي تحول لمفت في موضوع قيادة المرأة السعودية للسيارة وكلام الأخت حليمة مظفر والتي طالبت من قبل بإنشاء (أوبرا )لاحتضان أهل الفن والرقص في بلاد الحرمين الشريفين السعودية ،وسعاد الشمري التي تلقب نفسها بالناشطة ،ورئيسة جمعية أنصار المرأة ،والمتحدثة باسم الشبكة الليبرالية السعودية -التي وصل بكثير من أعضائها التعرض للدين بأسوأ ما نتوقعه من الكلام والبذاءة ،ويدعون أنهم "أهل التنوير " !!-،ومن قبل جمال الخاشقجي صاحب نظرية التشويش ،وطيب الذكر يحيى الأمير الذي ما أن يخرج من زلة التوحش حتى يرتكب زلة البدائية ،ولم يع الدرس ،جميعهم يرون أن (البدائل )عن قيادة المرأة السعودية لن تكفهم عن المطالبة بأن تقود المرأة السعودية السيارة ، وهذا ((دليل قوي على أن هدف التغريبيين ليس أن تقود المرأة السيارة،أو لاتقود،أو خدمتها ،أو مايدعونه بإعطائها حقها ،هم يسيرون نحو تطبيق مابعد القيادة في مشروعهم الكبيرتغريب المجتمع وإخراج المرأة من تعاليم دينها وعاداتها الأصيلة التي تعتز بها في مجتمع هو بطبعه متدين بالفطرة)) ولكنه متيقظ لهم وسيرفض فكرهم التغريبي!!!
ولكم أن تنظروا في الأسماء السابقة لتعلموا من يريد هندسة حياة أبناء وبنات المملكة العربية السعودية !!!!!!
أما أختنا الكبرى ((سعاد الشمري ))
فقد صرحت في تحد صارخ لأنظمة الدولة في (منع ) المسيرات و المظاهرات أيا كانت،أنها ومن معها سيخرجن للتظاهر وتنظيم الحملة وخروجهن في موعد سيحدد فيما بعد في كل مدن ومناطق المملكة –وهروبا من تسميتها بالمظاهرة والمسيرة ،كما اصطلحنّ عليها ،أسمين الحملة (بالمبادرة) بعد موجة النقد الموجه للمظاهرة النسائية والتي تزعمتها منال الشريف وأيدها عدد من النساء من بينهن نجلاء حريري وسعاد الشمري ووجيهة الحويدر وعدد من النساء اللاتي يصفن أنفسهن بالناشطات –وقالت سعاد الشمري يوم الجمعة 1/7/1432هـ عبر برنامج " البيان التالي " بقناة دليل ،لتصف تعليق سمو نائب وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود بأنه بشأن قيادة المرأة للسيارة وعزم مجموعة من النساء الخروج في مظاهرات لقيادة سيارتهن أنه (عبر عن وجهة نظره) علما أن موعدهن السابق كان يوم 17-يونيو الموافق 15-رجب وهو يحمل مناسبة دينية لدى المذهب الشيعي ،وقد أعدا سموه التذكير بتعميم وزارة الداخلية بمنع قيادة المرأة للسيارة في المملكة العربية السعودية بناء على فتوى من مجموعة كبيرة من العلماء عام 1411هـ ولكنْ الداعون إلى قيادة المرأة للسيارة لديهم أجندة لما بعد القيادة ،وليست القيادة آخر هدفهم !!
محمد بن إبراهيم فايع