مراقبة سابقة على الملتقى العام
كندا
++مسك العتيبي++ , أنثى. مراقبة سابقة على الملتقى العام. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى MBA
, بجامعة ..
- تورنتو, أونتاريو
- كندا
- Jun 2008
المزيدl June 12th, 2011, 10:08 PM
June 12th, 2011, 10:08 PM
الحوار مع الأطفال في السعودية «ضعيف» ... والسبب الأمهات
: سعوديتان تطالعان لوحة فنية في أحد معارض الفن التشكيلي الذي أقيم في الرياض أخيراً. (أحمد الغامدي)
نصح اختصاصيون نفسيون الأمهات، بإجراء حوارات مع أبنائهن، موضحين أنها «تزيد من قدراتهم الذهنية»، وأشاروا إلى «ضعف» الحوار الأسري في المجتمع السعودي مع الأطفال، مؤكدين على أن «الإقناع عملية فكرية وشكلية تحاول فيها الأم إقناع طفلها، كي تؤثر في اتجاهاته وميوله وسلوكياته».
وقالت الاختصاصية النفسية منى الحربي لـ «الحياة»: «إن بعض الأمهات يتواصلن مع أطفالهن بلغة الضرب، عوضاً عن الحوار والتشاور، الذي على أساسه تتضح عاطفة الأمومة، لأن أساس الحوار يكمن في تطوير مهارات الطفل ونموه، لإيصال مفاهيم ثقافية ومعلومات إليه، تنمي حواسه وجسده وعقله»، مشيرة إلى ان الحوار يتم من طريق «الرسم، والبكاء، والموسيقى، واللعب، والصراخ، والابتسامة، والتقبيل، والمعانقة، والاهتمام، وإيماءات الوجه المعبرة عن الرضا والاستحسان». فيما أشارت الاختصاصية النفسية ميساء إبراهيم إلى أن الطفل «قد يتحدث مع نفسه أو مع عائلته، وإن لن يتلقى الرد أو التعليق، فقد يستعمل كلمات خارجة عن الأدب وبذيئة»، موضحة أن «الطفل الذي ينشأ في أسرة مترابطة، يتحدث أهلها كثيراً في ما بينهم، ويتناقشون في مختلف الأمور الاعتيادية، مع وأمام طفلهم، فإن مستوى ذكائه وقدرته على تحصيل العلم أعلى بكثير من الأسرة المفككة الصامتة، التي لا تعطي طفلها فرصة المناقشة والكلام».
وأكدت ميساء، على أن «يشارك الطفل في الحوار ولو بكلمة، وأن يسمح له بأن يعبر عن رأيه»، مستدركة ان «الأسرة التي تمنع الطفل من المشاركة في الحوار، وطرح الرأي، لأنه صغير، ولا يفهم شيئاً، وتكثر من تأديبه على كل ما يقول، بدلاً من تشجيعه، فإنها تحول صغيرها إلى طفل منطوٍ، حتى في المدرسة، نتيجة لإحساسه بالنقص، وعدم القدرة على الحوار، وهذه سلوكيات غير منطقية تصدر من أولياء الأمور، وتربك الطفل، وتجعله غير سوي. ويجب أن تتجه الأم لتقوية حديث الطفل، ومحاولة تنمية قدراته العقلية والاجتماعية والنفسية، كي لا يتردد في التحدث عندما يرغب في ذلك، والحوار لا ينشأ تلقائياً، بل هو نتيجة تفاعل علاقة الأم مع طفلها، ويصدر من البيئة ذاتها». ويرى طبيب الأطفال موسى الصالح، أن حوار الأم والطفل، «يربط بينهما، والأم هي المحرك الرئيس في دغدغة قدرات الطفل، وتقوية أساليب الحوار لديه، لأن للمسألة أبعاداً طبية عدة، منها تنمية ذكاء الطفل، وتعريفه بما يدور من حوله، والأشياء الملموسة وحتى غير الملموسة، وهناك عدد من الأطفال تكون قدراتهم عادية، وأسلوب الأم قد يجعل من الطفل ذكياً ودقيق الملاحظة، وبالتالي تتفتح القدرات العقلية لديه، وتصبح له مدارك عدة لناحية الاستيعاب، لأن دماغ الطفل عبارة عن صندوق فارغ، وتعبئته تتم من خلال الحوار وتنميته، لتقوية حواس الطفل». واعتبر الطفل كـ «العجينة يمكن تشكيلها كيفما نشاء، ولا بد من تشجيعه على استخدام قدراته واستغلالها بالشكل الصحيح. وتنمية الحوار تتطور إلى ما بعد مرحلة الطفولة، لأن العائلة هي المسؤولة عن تطوير قدراته، وتنميها بالشكل السليم، وهناك عدد من الدراسات أثبتت قوة العلاقة الذهنية وقدرات الطفل مع علاقته في عائلته، وكيفية نشأته؛ وكل ذلك بعيداً عن الضرب ولغة الشتائم».
تسلم الانامل ...
صحيح نفتقد لمهارات الحوار .. وثقافة الحوار بين كل فرد بالاسره واهمهم الاطفال
امنيه يا رب تتحقق ..
ينزلون مواد بالمدارس والجامعات عن الثقافه الاسريه وثقافة الحوار .
او تخصيص مجالس ثقافيه اجباريه لكل مجتمع .
مشكوره مسك .. موضوع جميل .. وجاري النقل
اكرون June 12th, 2011, 10:21 PM
7 " صراحه موضوع خطير جداً
مشكلة الشعب باكمله لايعرف لغة الحوار مع الاطفال الا بالصدف وتجدنا نحاور الاطفال لمجرد اننا نشعر بالطفش بغض النظر ان كانت هذه الاسباب من اجل الاطفال
وانا اقترح اقامة دورات للنساء بالذات لان الطفل في مرحلة الطفولة يقضي اغلب وقته مع مامته ^^
مشكوره على هالموضوع
FKTORIA June 12th, 2011, 11:54 PM
7 " شكرا على الموضوع
فعلا هناك أمهات تعامل أطفالها بالقسوة وخاصة أمام الناس
مما يؤدي الى إنطوائية الطفل أحيانا او يتحاشى الخروج مع أمه لكي لا يتعرض لمثل هذا الموقف حين تشتمه او تضربه
صحيح انه طفل لكن لابد لأي ام ان تراعي نفسية طفلها فهي عنوان الأمان بالنسبة للأبناء فإذا كانت الأم قاسية كيف سيشكي لها
همومه افراحه احزانه ربما يؤدي الى ان يثق في من هم خارج اسرته لأنه يبحث عن من يحاوره ويصدقه يبحث عن مكان الأم في حياته
لكن الأم تبقى هي الأم
هناك بعض الأمهات لاتعرف كيف تعبر عن حنانها عن كيفية التصرف مع أطفالها لكن حين يمرض طفالها تتغير وتدرك التصرف
لن يكون هناك أحد أحن عليا من أمي ولكن هناك أمهات تنقصها الثقافة في التعامل مع الأبناء....
وقــــــــــفــــة
خاصة نحن كا مجتمع سعودي المرأة تربت على القسوة وهذه حقيقة
فــ طبيعي جدا حين تأتي تربي أولادها تربيهم على القسوة
ولا أنكر هي أم وإمرأة يعني منها ينبع الحنان وتقدر تصلح نفسها لو لقيت من يعلمها إذا لوحظ عليها كيف تعامل طفلها
في التربية لابد من الرخي والشد مع الأبناء تعمل شيء جيد تكافيء تعمل شيء سيء تعاقب وحتى العقاب لابد الرفــــــق فيه
حَياة June 13th, 2011, 06:39 AM
7 " oooooooooooooooooooooooooooooo
tronto_911 June 14th, 2011, 07:50 PM
7 "
ليست المسألة حوار ..
المسألة أعظم من ذلك ..
المشكله أن الأب والأم هم أنفسهم من يحتاجون إلى تربية أنفسهم قبل الزواج ..
ومن فاته ذلك فليدركه بعد الزواج ..
التأصيل الديني مهم أولا لصلاح العلاقه مع الله ..
ثم التثقف في الحياة الزوجية والتربية ثانيا ..
مجتمعنا جرت العادة فيه أن الرجل يجهز نفسه للزواج مادياً والمرأه تجهز نفسها شكلياً
كم واحد وكم وحده قبل الزواج يقرأ كتب في النكاح والعلاقة الزوجية وتربية الاطفال بمختلف المراحل العمريه ؟
كم واحد وكم وحده (( زي مايقومون عيالهم الصباح علشان يوقفون في طابور المدرسه .. يقومونهم علشان يوقفون في صفوف المسجد ))
والرسول يقول لهم و ولد صالح يدعو له ..
كيف يكون صالح وهو لا يصلي في جماعة المسلمين؟
وكيف يصلي في جماعة المسلمين وأمه لم تهيئه لهذا ؟ ولا أبوه كان قدوه لهذا ؟
ستستمر الأرحام تدفع والأرض تبلع .. والقضيه نفس القضيه
نريد أولادنا ان يكونو الاوائل في المدرسه لا الأوائل في صفوف المسجد
وبقية المشاكل يكون حلها : بالحوار
m.naif June 14th, 2011, 08:25 PM
7 " المشكله في عدم الاستعداد للتربيه ..
اوقات ما يكون في حوار بين الام وابنتها .. فتصير البنت تكرر اساليب امها الصح منها والخطا ..
وبما ان اولاد البنت جيل مختلف تماما عن جيلها .. تبدا تتكون فجوات بين الاهل والابناء ..
وسط ضغوط الحياه ممكن يقل الحوار او ينعدك ويبدا يصير في تقصير وتكبر الاخطاء ..
او رمي الاولاد على الخادمات .. وهي مشكله اكبر ..!
يعني اذا الام اساسا ما تربي اولادها ولا تعرف عنهم شي .. من وين بيكون في حوار بينهم ..؟!
..
.. Lo0oLi .. June 14th, 2011, 08:39 PM
7 "
June 12th, 2011, 10:08 PM
: سعوديتان تطالعان لوحة فنية في أحد معارض الفن التشكيلي الذي أقيم في الرياض أخيراً. (أحمد الغامدي)
نصح اختصاصيون نفسيون الأمهات، بإجراء حوارات مع أبنائهن، موضحين أنها «تزيد من قدراتهم الذهنية»، وأشاروا إلى «ضعف» الحوار الأسري في المجتمع السعودي مع الأطفال، مؤكدين على أن «الإقناع عملية فكرية وشكلية تحاول فيها الأم إقناع طفلها، كي تؤثر في اتجاهاته وميوله وسلوكياته».
وقالت الاختصاصية النفسية منى الحربي لـ «الحياة»: «إن بعض الأمهات يتواصلن مع أطفالهن بلغة الضرب، عوضاً عن الحوار والتشاور، الذي على أساسه تتضح عاطفة الأمومة، لأن أساس الحوار يكمن في تطوير مهارات الطفل ونموه، لإيصال مفاهيم ثقافية ومعلومات إليه، تنمي حواسه وجسده وعقله»، مشيرة إلى ان الحوار يتم من طريق «الرسم، والبكاء، والموسيقى، واللعب، والصراخ، والابتسامة، والتقبيل، والمعانقة، والاهتمام، وإيماءات الوجه المعبرة عن الرضا والاستحسان». فيما أشارت الاختصاصية النفسية ميساء إبراهيم إلى أن الطفل «قد يتحدث مع نفسه أو مع عائلته، وإن لن يتلقى الرد أو التعليق، فقد يستعمل كلمات خارجة عن الأدب وبذيئة»، موضحة أن «الطفل الذي ينشأ في أسرة مترابطة، يتحدث أهلها كثيراً في ما بينهم، ويتناقشون في مختلف الأمور الاعتيادية، مع وأمام طفلهم، فإن مستوى ذكائه وقدرته على تحصيل العلم أعلى بكثير من الأسرة المفككة الصامتة، التي لا تعطي طفلها فرصة المناقشة والكلام».
وأكدت ميساء، على أن «يشارك الطفل في الحوار ولو بكلمة، وأن يسمح له بأن يعبر عن رأيه»، مستدركة ان «الأسرة التي تمنع الطفل من المشاركة في الحوار، وطرح الرأي، لأنه صغير، ولا يفهم شيئاً، وتكثر من تأديبه على كل ما يقول، بدلاً من تشجيعه، فإنها تحول صغيرها إلى طفل منطوٍ، حتى في المدرسة، نتيجة لإحساسه بالنقص، وعدم القدرة على الحوار، وهذه سلوكيات غير منطقية تصدر من أولياء الأمور، وتربك الطفل، وتجعله غير سوي. ويجب أن تتجه الأم لتقوية حديث الطفل، ومحاولة تنمية قدراته العقلية والاجتماعية والنفسية، كي لا يتردد في التحدث عندما يرغب في ذلك، والحوار لا ينشأ تلقائياً، بل هو نتيجة تفاعل علاقة الأم مع طفلها، ويصدر من البيئة ذاتها». ويرى طبيب الأطفال موسى الصالح، أن حوار الأم والطفل، «يربط بينهما، والأم هي المحرك الرئيس في دغدغة قدرات الطفل، وتقوية أساليب الحوار لديه، لأن للمسألة أبعاداً طبية عدة، منها تنمية ذكاء الطفل، وتعريفه بما يدور من حوله، والأشياء الملموسة وحتى غير الملموسة، وهناك عدد من الأطفال تكون قدراتهم عادية، وأسلوب الأم قد يجعل من الطفل ذكياً ودقيق الملاحظة، وبالتالي تتفتح القدرات العقلية لديه، وتصبح له مدارك عدة لناحية الاستيعاب، لأن دماغ الطفل عبارة عن صندوق فارغ، وتعبئته تتم من خلال الحوار وتنميته، لتقوية حواس الطفل». واعتبر الطفل كـ «العجينة يمكن تشكيلها كيفما نشاء، ولا بد من تشجيعه على استخدام قدراته واستغلالها بالشكل الصحيح. وتنمية الحوار تتطور إلى ما بعد مرحلة الطفولة، لأن العائلة هي المسؤولة عن تطوير قدراته، وتنميها بالشكل السليم، وهناك عدد من الدراسات أثبتت قوة العلاقة الذهنية وقدرات الطفل مع علاقته في عائلته، وكيفية نشأته؛ وكل ذلك بعيداً عن الضرب ولغة الشتائم».