الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

تركي الدخيل : جامعاتنا زلايب ! و مدراها رخوم !! و نسبة عالية من طلابها غير مهتمين!!!

تركي الدخيل : جامعاتنا زلايب ! و مدراها رخوم !! و نسبة عالية من طلابها غير مهتمين!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4607 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مجازف...ولكن
    مجازف...ولكن

    مبتعث مميز Characteristical Member

    مجازف...ولكن كندا

    مجازف...ولكن , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من كندا , مبتعث فى كندا , تخصصى لا يوجد , بجامعة لا يوجد
    • لا يوجد
    • لا يوجد
    • ذكر
    • لا يوجد, لا يوجد
    • كندا
    • Jun 2008
    المزيدl

    September 14th, 2011, 05:01 PM

    جامعات.. أم ثانويات كبيرة!




    يعد التعليم العالي لدى أي مجتمع هو القنطرة التي يصل من خلالها الطالب إلى اختصاصه، وعبرها يختار مسار حياته، والتعليم منظومة متكاملة، تقوم على المدرسين وعلى المناهج والمباني والإمكانات والتطور العلمي والمعرفي، لهذا فإن الطالب حين يدخل إلى الجامعة فإنه يكون قد حسم تخصصه. غير أن ملاحظةً لم تطرح كما يجب ـ في نظري ـ وهي إشكالية التدريس في الجامعات، وآليات اختيار المعيدين. لهذا يتم تكريس الأستاذ التقليدي الذي يعتمد على التدريس من خلال التلقين أو التحفيظ والذي لا ينتج إلا الطلاب المستسلمين للأجوبة من دون أن يعيشوا نشاط الأسئلة وحيويتها.
    مدير جامعة الملك سعود الدكتور عبدالله العثمان انتقد أولئك المدرسين الذين لا ينتجون إلا الفشل، حين قال قبل يومين: "يجب أن نعترف بأن هذه الجامعة وجامعات أخرى مر عليها ردح من الزمن كان الأستاذ يعتبر الإنجاز الكبير هو حضوره المحاضرة فقط، ويعتبر نفسه يؤدي الأمانة بمجرد حضوره لخمسين دقيقة، ولن تبرأ ذمة أحد منا حتى نستطيع أن ننقل أفضل ما لدينا بعد إخضاع أنفسنا للتدريب والمهارات، المدرس إما أن يكون مطورا للمحصول المعرفي وبالتالي يكون ناقلاً للمعلومة فقط، وبالتالي ينتج جيلاً من النائمين الفاشلين الذين ينتهي تفاعلهم مع المعلومة باستلام شهادة التخرج، أو أستاذا فاعلا يطبق التدريس الفعال".
    أعظم المدرسين ذلك الذي يتيح المجال للحوار بينه وبين طلابه، فلا يكون خائفاً من أسئلة الدارسين في القاعة، بل يخصص محاضرةً كل أسبوعين مثلاً لتلقي الأسئلة والتحاور مع الجميع، وحين لا يعرف الإجابة يعدهم بالبحث أو يكلفهم به، لأن من الطبيعي أن يكون لدى المحاضر أو الأستاذ أو الدكتور جوانب نقصه العلمي كما هو حال كل إنسان، غير أن هذا النقص يجب أن يفهمه الأستاذ كطبيعةٍ بشرية، وأن لا يتعامل معه كخطرٍ محدق، أو على أن كل الأسئلة التي يطرحها "عفاريت" الطلاب الأذكياء تعتبر إهانةً له أو توبيخاً أو امتحاناً لقدراته، بل الحوار هو أساس ثلم النقص والمعرفة لا تكتمل أبداً.
    قال أبو عبدالله غفر الله له: التعليم التلقيني لا يجب أن يغفلنا عن التعليم بالأسئلة والحوار، بعض الجامعات صارت مجرد "ثانويات ضخمة"، ولم تصل إلى مستوى التعليم الجامعي الذي يدار على أعلى أساليب التعليم في أوروبا وأنحاء العالم. نعم المدرس الفاشل ينتج جيلاً فاشلاً لكن على الجيل الدارس أن يحمي نفسه من ثلاجات التلقين من خلال القراءة الخاصة والاستفادة من الجامعة لإشعال الأسئلة والاستمرار في التزود من المعارف!

  2. من جد في أشياء تفقع القلب في جامعاتنا !

    قرقر قر قر قر حتى بعض الأساتذه مايعطي فرصه لسؤال ~ مايفصلون ~ تكره تسأله !

    العالم تطور في حلقات نقاش وحركات وقروبات مو إحنا نتنح ويقولون يلا أكتبوا راح يجي بالإختبار أمحق !!

    الصراحه الجامعات الأجنبيه تحمس بشكل فظيع للدراسه بعكس جامعاتنا ~ وهذا المفروض يشجعنا نتطور أكثر وننافسهم بس مدري الظاهر ماحولي أحد

    ولافيه والله بعض الأساتذه الرائعين الي يحاولون قد مايقدرون يشجعوننا ويناقشوننا بس قليل خخخ


    شكراً ..............عذراً على الإطاله
    7 "
  3. مشكلة الدكاترة في أي جامعة على وجه الأرض إن شاء الله في بلاد الواق واق إنهم يوصلون لمرحلة من التعليم يشوفون كل شيء سخيف وسهل والضحية هو الطالب المسكين اللي بين أيديهم.
    وبالنسبة لأسلوب الأسئلة والحوار ممكن نلاقي دكتور الفلسفة يحبه ويشجعه لكن هذا الكلام ماينطبق على دكتور في الكيمياء أو الفيزياء أو غيرها إلا بالعكس إذا سأله الطالب أو تحاور معاه كأنه شتمه
    عموما أنا لاحظت إن طريقة التعليم هنا في أمريكا على سبيل المثال تعتمد ع البحث والاستنتاج بمعنى هم يعطونا رؤوس أقلام واحنا علينا نبحث بأنفسنا وتستنتج وهي طريقة مرهقة وصعبة جدا ياتصيب ياتخيب.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.