الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

شباب الشرقيه والحرب الصحفيه

شباب الشرقيه والحرب الصحفيه


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5985 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية | باحث علمي |
    | باحث علمي |

    مبتعث مميز Characteristical Member

    | باحث علمي | أستراليا

    | باحث علمي | , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى ماجستير موارد بشرية , بجامعة جامعه استراليه عريقه
    • جامعه استراليه عريقه
    • ماجستير موارد بشرية
    • ذكر
    • ملبورن, بجوار كنغر محترم
    • السعودية
    • Aug 2006
    المزيدl

    November 30th, 2007, 08:02 PM

    اشتعلت حرب "المدن" بين المعجل والعيسى أبناء الشرقية
    فقد كتب حمد العيسى أحد كتاب صحيفة شمس مقالاً عن الدمام
    ورد عليه نبيل المعجل ابن المنطقة نفسها برد قاسي
    الدمام.. وداعاً
    حمد العيسى – صحيفة شمس
    بعد 46 عاماً من الإقامة المتواصلة، قلت لمدينة الدمام أنا وأفراد عائلتي الصغيرة في 25 أكتوبر 2007: «وداعاً»! نعم، لقد فعلتها وانتقلت من الدمام إلى الخبر. قضيت 20 عاماً في حي العدامة، و26 عاماً في حي البادية المشهور حركياً بـ «كمب البدو»!
    كان قرار اختيار مكان المنزل الجديد صعباً. فأغلب أصدقائي الدماميين بنوا منازلهم في أحياء جديدة في الدمام، ولكن إقامتي لمدة 26 عاماً في «كمب البدو» جعلتني أقتنع بأنني بحاجة إلى قفزة نوعية من حيث الجودة.
    كنت أنام وأستيقظ في الدمام على أصوات معارك القطط والكلاب، وأصبحت استمتع بسماع زقزقة العصافير المتنوعة الشكل في الخبر ليلاً ونهاراً! ورغم مرور أسبوعين على انتقالي، فلازلت أنا وعائلتي نعاني من صدمة حضارية Cultural Shock بسبب السكن في الخبر حيث لم نتعود على الجَمال والهدوء والنظافة والنظام الذي حولنا!
    أحن إلى الدمام خاصة أقاربي، وأصدقائي، و«بوفية عزيز» الذي أشتري منه سندويشاتي، و«مركز كائن للتسويق» الذي أشتري منه جرائدي، وحلاقي المصري العزيز «علي»، ولكن يعوض ذلك وجود أصدقاء آخرين في الخبر، ووقوع منزلي الجديد على بعد أمتار قليلة عن شارع الكورنيش الجميل ومرافقه الرائعة، والأهم سرعة الوصول إلى جسر الملك فهد الموصل إلى عشيقتي: «البحرين».
    استغرق بناء منزلي الجديد في الخبر أربع سنوات طوال زاد فيها الشيب في شعري أكثر من السنوات العشرين التي قضيتها في أرامكو. تحملت تأخر المقاول في التنفيذ، وتحمل المقاول – مشكوراً - أمزجتنا (أنا وزوجتي) المتقلبة وتغيراتنا الكثيرة في البناء والتشطيب.
    الدمام أصبحت عجوزاً هرمة.. والخبر شابة نضرة! الدمام رمادية.. والخبر وردية! الدمام عشوائية.. والخبر حداثية! يا أصدقائي في الدمام: هاجروا إلى المستقبل.. هاجروا إلى الجَمال.. هاجروا إلى الخبر يرحمكم الله!


    ثم رد عليه نبيل فهد المعجل (ابن الدمام البار) بمقالة يقول فيها
    "زقزقة" عصافير الخبر
    نبيل فهد المعجل
    mojilnf@hotmail.com
    كتب الزميل والأديب الرائع حمد العيسى مقالا رومانسيا بعنوان "الدمام وداعا" في صحيفة شمس عدد يوم الخميس 8 نوفمبر 2007 ويحكي عن انتقاله من حياة عمرها 46 عاما مليئة بالقطط والكلاب في إحدى حارات مدينة الدمام إلى حياة مليئة بأصوات و "زقزقة" العصافير في مدينة الخبر القريبة والتي بالكاد تتجاوز مساحتها مساحة حارته السابقة. لست هنا بمجال مقارنة الدمام بالخبر حيث من الصعب مقارنة الجبال بالهضاب والشمس بالقمر والذكر بالأنثى ... فلكل واحد وظيفة محددة!! أما من ناحية استيقاظه في الدمام على أصوات القطط والكلاب فهي لا تأتي إلا بدعوة شخصية من أهل الحي أنفسهم ربما لكرمهم خلافا لأهل حارته الجديدة.

    ذكر العيسى بأنه بحاجة إلى قفزة نوعية من حيث الجودة وبالطبع فليس هناك أجود من الانتقال إلى مدينة الخبر، صاحبة لقب "ثاني أجمل مدينة عربية" حصلت عليها في مسابقة يبدو أنها أقيمت في الواحدة بعد منتصف الليل في إحدى فنادق النجمة الواحدة وطبعا خارج السعودية! وحتما فكثير من مشاهير هوليوود سمعوا بالخبر وجمالها وبلا محالة عقدوا العزم للمجئ إليها وشراء منازل تطل على الواجهة البحرية على فرضية وجود أراضي "فارغة"!

    بما أنه لم يمض سوى أسبوعين فأنصحه بدورة تأهيل للإتيكيت وفن التعامل مع "زقزقة" العصافير بتغطية رأسه جيدا بقبعة تناسب وضعه الجديد ويستحسن أن لا يخرج كثيرا من منزله حتى يستوفي الشروط المؤهلة للعيش هناك وكأني أرى جيرانه الجدد في حالة تأهب قصوى وطوارئ من الضيف الجديد.

    يمضي العيسى ويقول بأن الدمام أصبحت عجوزاً هرمة والخبر شابة نضرة وهو لا يدري أن الدهن في العتاقي والشباب و النضارة ما هي إلا مراهقة وتهور وإن كان يرى الدمام رمادية والخبر وردية فاللون الرمادي يتماشى مع جميع الألوان والأطياف و دليل دامغ على الانفتاح مع الآخرين على العكس من اللون الوردي الذي يفضل أن يكون منعزلا ومنفردا!

    بعد أن ارتقى الزميل العيسى وتمدن إلى مصاف ساكني المدن الجميلة أود منه تكرما وليس أمرا أن يسمح لي بتحيته إن كان مارا بالقرب مني وأن يعطف علي بزيارتي في مدينتي الدمام دون الحاجة للنزول من سيارته النظيفة بالطبع حتى لا يتسخ حذائه مع نصيحتي له ببقاء زجاج السيارة مغلقا حفاظا عليه من الروائح المنبعثة من مدينته السابقة.

    الغريب في الأمر أنه ما أن يترك مكانا إلا ويوجه سهامه إليه. المرة الأولى عندما نشر كتابه بعد تقاعده عن العمل في شركة البترول السعودية يحكي فيها تجاربه هناك. الآن جاء الدور على مدينته التي تقاعد منها قبل أسبوعين وغدا ربما ستكون حارته الجديدة هي الضحية القادمة بعد أن يشد الرحال إلى البحرين ... معشوقته ... على حد قوله!!
    أدعو الله سبحانه وتعالى أن يزيده بركة انتقاله للخبر ... وبركة أهلها ... و بدون "زقـ زقة" عصافيرها!
  2. اهلين باحث علمي
    موضوع شيق والمقالتين حلوين بصراحة,,
    بس تراني ما اعرف ولا واحد منهم ولا أعرف اصلاً ليش كاتب يرد على كاتب آخر بهذة الطريقة؟

    اللي لفت انتباهي تشابة الأسماء,
    المعجل/الذي اعرفة هو وكيل الوزارة السابق.
    العيسى:الذي اعرفة الملحق الثقافي بواشنطن

    هذا مانمى اليه علمي
    وشكراً ياباحث علمي
    7 "
  3. والله انهم رايقين

    بس لو تبي الجد

    امارة الشرقية حاطة كل حيلها بالخبر وكل المطاعم والماركات العالمية هناك
    والدمام اشوا تكرمو وحطو فيها الواجهة البحرية طلعو شكلها شوي

    ما اخفيك حنا اهل الدمام مو عاجبنا هالشي والدليل اغلب تمشياتنا هناك

    مع اني اشوف ما صار في فرق مسافة زي اول

    مشكور باحث
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.