,..,., خياآآآآنه ,.,..,

أعارض في طريقة كتابة بعض المصطلحات.
هل الحب مبني على الأسس الشرعية والحياتيه القياسيه؟
إذا كان كذلك فإن الانحراف من أحد طرفي الحب يعتبر خيانه.
أما إذا كانت العلاقه الحميميه بين طرفين وجفا أحدهما الاخر، فإن هذا لا يسمى خيانه ، والسبب أن كلا الطرفين " خائن" ، لأن العلاقه أسسها وقواعدها بنيت على الخيانه.
خيانة الدين.
خيانة الأمانه.
خيانة الشرف
خيانة النفس.
خيانة الزوجه / الزوج إذا كان أحدهما متزوج.

وكان المفترض أن يكون عنوانك ( هل المعاكسات أصبحت ظاهرة إجتماعية ؟)

والجواب في نظري أن أصبحت ظاهرة اجتماعية ، وانتشار مصطلحات " الخويه ، الصديقه ، ونيسة الليل " وكذلك لدى الفتيات " خويها ، ونيسها ، صحيبها "
وانتشار المواعيد الخارجيه، والمقابلات الخلويه ، ينبئ بخطر عظيم وتفكك اجتماعي مخيف ، وانحطاط متدرج للمجتمع المحافظ ، ومسوخ المروءة والحياء لدى الكثير من الفتيات ، وتميع وفساد كثير من الشبان.
تصل بالمجتمع إلى حافة الانهيار.
قال صلى الله عليه وسلم :" ليستحلن أقوام الحر "يعني الزنا " والحرير والخمر والمعازف"
وقال صلى الله عليه وسلم:" ما خلا رجل بامرأه إلا كان الشيطان ثالثهما".