الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

صرخة فتاة(عبودية-دمار-عار-انتحار-ماذا بعد ذلك)؟

صرخة فتاة(عبودية-دمار-عار-انتحار-ماذا بعد ذلك)؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5965 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مسافرهـ
    مسافرهـ

    مراقبه العامة سابقاً

    مسافرهـ الولايات المتحدة الأمريكية

    مسافرهـ , أنثى. مراقبه العامة سابقاً. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Education , بجامعة St ❤ Tommie
    • St ❤ Tommie
    • Education
    • أنثى
    • Baltimore, MD/VA/DC
    • السعودية
    • Apr 2006
    المزيدl

    December 21st, 2007, 05:14 PM

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قرأت هذا المقال واذهلني محتواة,
    فالموضوع المطروح ليس مشكلة واحدة انما سلسلة من الكوارث والبلايا

    المقال هو::صرخة فتاة
    لهالة القحطاني,

    :::::::::::::::::::::::::::::::::

    كتاباتك بالنسبة لي حروف تلامس الجروح لتبدأ في النزف دون صوت أو صورة لست ممن ينمق الكلام أو يخترع القصص الخيالية للإثارة وإنما أكتب وأنا في شبه قفص لا أقول سجنا فالسجن أرحب لكنني كتلك الفراشة التي قطعوا أجنحتها ثم حبسوها وهم مطمئنون أن لو قدر لي الخروج يوما ما أكون تماما كالدودة التي تزحف إلى الموت تاركة تاريخا من الحزن والألم حيث خانتني حتى قدراتي الكتابية أن أعبر عنه أو أصفه من شدة بشاعته واستمراريته التي لا نهاية لها إلى الآن.
    هذه صرخة قد تصل أو تموت قبل وصولها إليك علها تجد من قلمك الرحمة والإفصاح عنها.
    نعم نحن إماء عام 2007 رغم علمي أن زمن العبيد قد انتهى منذ سنين إلا أنه يتجدد الآن بأبشع صوره، فأنا فتاة أبلغ من العمر 28 سنة وأختي27 سنة مضى عمرانا كسراب أفقنا منه على حقيقة أننا ضائعتان لا هويه لنا ولا شخصية ... لا أحلام تحققت ولا طموح واليوم نعيش شبه جمادات لا مشاعر ولا أحاسيس لاكره ولا حب لا فرحة ولا حزن فقط نعيش كما الحيوانات لا بل هي تعيش أفضل منا كثيرا كم أتمنى لو كنت مثلها حين أشاهدها من خلال شباكي الصغير.
    من الصعب أن أسرد معاناة العمر كله فهي روايات ذات أجزاء وفصول فيكفي أن أقول لك أجزاء من الفصل الأخير ربما ومن النهاية!
    نحن في مجتمع قيد طموحنا وحدد مسارنا التعليمي رغم الطموح الذي عشنا من أجله وعندما فقدنا الأمل قلنا ربما القادم أجمل فإذا هو أظلم وأتعس وأشقى، الأب مدمن مخدرات بل مهرب مخدرات نعم هو يقتل أرواحا ونحن نسعى لنعيش كأرواح لا جسد يقدسه المجتمع ويعلق عليه ذلك المسمى الشرف. أنت تعرفين مثلي بأن كلمة الشرف حصرها مجتمعنا في جسد البنت فقط ونسوا وتناسوا ماذا يفعلون وعندما نصل لتحديد مرحلة نعيش فيها من جديد نجدهم يصرخون في وجوهنا إن اختيار شريك الحياة الآخر ليس من حقنا بل اعتبروا مطالبة أختي بالزواج ممن أحبته جريمة وها نحن نقضي عقوبة الشرف والسمعة التي يتبجحون بها وهم أبعد ما يكونون عنها نعم إنه مؤبد ليس بعده خيار سوى الموت أو أن يكون هناك من هو قادر على أن يعطي الفتاة حقوقها في مجتمع سلب منا كل شيء ولم يعطنا أي شيء فكيف أحب بالله عليك هذا المجتمع وأنتمي إليه و كل الأبواب مقفلة لا تعمل إلا بالواسطة أو من أجل الشهرة فعلى سبيل المثال عندما شكونا و تحدثنا لحقوق الإنسان قالوا إن ذلك ليس من صلاحيتهم رغم ما نقرأه من أخبار في الصحف اليومية والمشاكل التي يدعون أنهم يحلونها واليوم... تأكدت أنه مجرد كلام وشهرة لو كان هذا الظلم على الشاب والبنت لما حملت وحقدت كل هذا الحقد على مجتمع يدعي الإسلام.
    مجتمع يعطي الحق للشاب في كل شيء حتى الخطأ يبرره له ويسلب من البنت كل شيء من حقوقها!!

    أهلي ومجتمعي اعتبروا أختي التي تقدمت للمحكمة بقضيتها أنها لطخت سمعة العائلة الكريمة وشرفها لا لشيء سوى أنها أرادت أن تأخذ بالقوة ما لم تأخذه بالطيبة والإلحاح لمدة سنة كاملة وكأنها تشحذهم بشيء من حقوقهم وهي لم تطالب إلا بحقها الشرعي في الزواج فقط فكيف الحال بباقي الحقوق! ورفضوا من أجل سبب تافه وهو أنه من جنسية غير سعودية وعذبوها لدرجة بلغت التهديد بالقتل لغسل عارهم ولا يعرفون أننا نموت بطيئا ولا أدري ما هو العار الحقيقي في هذا المجتمع؟.
    الزواج أم ادعاء التمسك بتعاليم الدين وفعل كل ما يخالف!

    والله والله يا أختي هالة لو تسمعين كلماتهم التي وقعها على قلبي أقوى من طعن السكاكين لعذرتني في كل كلمة نطقت بها، نحن بالنسبة لهم مجرد حشرات أو آلات يحركونها كما يشاؤون حتى يأتي الشاري ويدفع قيمة ذلك الشيء (نحن) الذي ستنتقل عبوديتنا لهم إلى ذلك الظالم الآخر(الزوج) الذي لا تعني له المرأة سوى مكملة لاحتياجاته الشخصية اليومية والويل لها لو كانت لديها طموحات أو أحلام أو حتى تحمل في قلبها أحلام جميع البنات في الاستقرار مع زوج هي تريده أو تحبه، يجب أن تكون خالية من المشاعر وتتحرك على كيفه، حالها حال عقاله وشماغه اللذين يحظيان منه بعناية أكثر منها بالغسيل والكي ليظهر بهما أمام مجتمعه ويستمر مسلسل الألم والجراح والظلم والقهر دون أن يكون هناك من منصف للبنت في بلدنا، بلد مهبط الوحي ومنبع ظهور الإسلام الذي حارب الجاهلية والتخلف في العصور القديمة.
    أتمنى طلبا صغيرا من المسؤولين من خلالك أعتقد أن في دول أوروبا يقدسون كلابهم ويحترمونها أكثر من احترام مجتمعنا للفتاة، فلماذا لا يقدمون لنا شيئاً بسيطا مثل ما يقدمه أولئك لحيواناتهم وهو أن يكون هناك خط ساخن لاستقبال شكاوى وصرخات الفتيات المحبسوات اللاتي لا يستطعن إيصال أصواتهن إلا عن طريق الهاتف وذلك إن وجد في الزنزانة هاتف.
    ويكون عليه أناس ثقات يخافون الله ولا يطالبون بالمطالب التي يصعب على الفتاه المحبوسة تنفيذها كإرسال إثبات أو فاكس أو أي شيء بل يرسلون لجنة للتحقق من شكوى هذه الفتاه بدلا من التحقيق في هويتها وهي في حبس انفرادي معزولة فيه عن كل شيء في العالم.

    صدقيني، تعبنا كثيرا أنا وأختي وأصبح هاجس الانتحار يراودنا كثيرا لأنه الحل الوحيد للفرار من سجن الظلم المؤبد الذي نقطن فيه لمجرد أننا فتيات وليس لنا الحق في الاختيار!
    اعذريني إذا أزعجتك بحروفي أو كانت هناك أخطاء إملائية لأنني أكتبها على عجالة وخوف، لكن ربما من خلالك يصل شيء من صوتي المتهالك لمن مازال يحمل قليلاً، من النخوة والإنسانية والعقل الراشد في زمن الضياع.
    هذه رسالة اختصرتها على قدر المستطاع من إحدى الفتيات التي تعيش في سجن من العبودية مع أختها على يد أب مهرب ومدمن مخدرات ولن تنتهي محكوميتهما إلا بعد أن يتقدم أي رجل حتى لو كان لديه ثلاث زوجات للتقدم وطلب الزواج ...مثلما قالت الأخت لكي يتحول صك ملكيتها من أبيها المهرب إلى تاجر رقيق آخر له من النساء من هن على ذمته وأخريات(يسير عليهن).

    هذه الفتاة أعطتنا السبب الرئيسي وراء ظاهرة انتحار الفتيات في المملكة الذي مازالت تخفيه بعض العائلات تجنبا للفضيحة.
    لنترك الآن أكذوبة معالجة قضية العنوسة التي أشغلنا بها الإعلام والمسؤولون ونعالج السبب والدافع الأول وراء ظاهرة انتحار الفتيات ...وهو التعنت والتحكم في اختيار كل شيء.

    عندما فتح المجال لاختيار شريكة الحياة وأخذ الشباب الحرية والتصاريح للزواج من فلبينيات وأمريكيات وروسيات وهن من غير الجنسيات العربية يعني معظمهن غير مسلمات. وحرمت الفتاة من أن تقترن حتى بمن يحمل الجنسية العربية ..أليس ذلك في منتهى الظلم؟
    استكثرت أن تطلق هذه الفتاة على نفسها الأمة (العبدة) لأن زمن العبيد انتهى وولى ولكن للأسف حل محله استعباد الحريم في بعض المناطق والمحافظات والمدن.
    هذا الوضع مستمر وسيستمر ما دامت الجهات المسؤولة تتباعد عن تلك الأمور وتدعي أنه ليس من اختصاصها أو أنه شأن عائلي تحكمه القبيلة. كل فرد في هذا البلد مسؤول خاصة حين يتضح سوء أخلاق الوكيل الشرعي أو ولي الأمر مثل والد هذه البنت مهرب المخدرات. وسأعلق مصير الأختين في عنق كل مسؤول يقرأ هذا الكلام ولا يحرك ساكنا حتى قضية الخمس فتيات اللاتي هربن من والدهن بعد أن حكمت لهن المحكمة بذلك لسوء أخلاق والدهن عاد الأب بالمطالبة بالبنات بعد أن حصل على شهادة حسن سيرة وسلوك! وحكمت له المحكمة بحضانة البنات ليعيدهن إلى سجنه وضربه واستعباده وهن يفضلن الموت على العودة إليه ماذا؟ سلمنا خمساً من الجثث الحية إلى المجرم بأمر من المحكمة لكي يضطهدهن من جديد مرارا وتكرارا، أي عدل هذا وأي حماية تلك؟ لجأن لمن يحميهن من بطش أبيهن فتخلوا عنهن من أول جولة. من الذي سيمنع صاحبة الرسالة وأختها من الانتحار لا تطالبوهما بالصبر والاحتساب في بيئة يحكمها الضرب والذل والهوان وتجريد النفس من كل الكرامات التي فضل الله بها البشر.
    ما هو الإنجاز والتغيير الذي قامت به حقوق الإنسان في السعودية إلى الآن في مصلحة الفئة المستضعفة والمتضررة من البنات؟

    كيف تستطيع الفتاة المظلومة والمتضررة من قبل ولي أمرها أن تأخذ بحقها أو حتى تتصل بالنجدة من منزل أشبه بالسجن تقضي فيه مدة خدمتها قبل الذهاب إلى سجن آخر يكون قد اختاره سجانها أو إلى المقبرة بعد محاولة انتحار ناجحة لكي تتخلص من العذاب.
    تخفى هذه الحوادث من باب سد الذرائع لكي لا تشجع الفتيات على التمرد على أسرهن والانصياع للأوامر حتى لو كانت ظالمة لأن ظهورها والكشف عنها يعتبره الظالمون مفسدة في الأرض!
    وليس من حق الفتاة أن تختار لنفسها وهي لا أهلية لها على نفسها من الأصل في بلد يحكمه القرآن والسنة اللذان في ثناياهما أقوى معاني حقوق الإنسان فهل من رجل رشيد يسمع تلك الصرخة قبل أن تسجل حادثة انتحار جديدة وتغلق القضية بعد التحقيق مع أهل الضحية بأن الفتاة كانت تعاني من اضطرابات نفسيه أدت إلى انتحارها؟
    ::::::::::::::::::::::::::::::::::
  2. المقال مؤلم,,
    والمحاور المطروحة مخيفة ومتشابكة
    لكني سأحاول طرح بعضها فقط::
    1-وجود البنت في بيئة فاسدة(من جهة العائلة) هل يمنع من تقدمها وتعلمها ورقيها؟
    2-هل البنت البالغ العاقل الراشد التي تجاوزت سن ال21 يحق لها اختيار زوجها ونوع الحياة التي تريدها؟
    3-لماذا لا يوجد صدى فعلي وفائدة فعلية لمنظمات حقوق الإنسان في بلدنا؟
    4-هل نحن نحلم بالعدالة الغربية؟ في تطبيق قوانين شرعية لديهم وغيابها لدينا أحياناً؟
    5-المؤمنون أولياء بعضهم بعضاً, وفي غياب الولي المكتمل الشروط واكتمال شروط المرأة من عقل ودين وخلق هل يحق لها العيش والإندماج في المجتمع والحصول على حقوق من تعليم وعمل و تكوين أسرة بشخصها ومجهودها بدون وليها ؟

    هنالك حالات يثبت فيها فساد الولي,
    وقد يكون اجبار المرأة على البقاء تحت ولايتة فساد أكير وضرر عليها
    لكن للأسف يتم اتباع العرف وتطبيق نظام الوصاية في غير محلها
    مم قد يؤدي الى ضياع عقول نيرة عن بناتنا ,ولهم حق علينا إن أضاعة وليهن الشرعي.
    7 "
  3. والله أختي مسافرة كتبت رد طويل

    بس وينه الحين ؟؟؟؟

    ياليت فيه خاصية تحفظ الردود إذا انقطع الاتصال !!

    يالله علشانك غالية والموضوع يستاهل أكتب الرد مرة ثانية بس أختصره شويتين

    أوافق الكاتبة في بعض النقاط وأخالفها في بعض آخر وسأذكر مثالا واحدا فقط

    ولن تنتهي محكوميتهما إلا بعد أن يتقدم أي رجل حتى لو كان لديه ثلاث زوجات للتقدم وطلب الزواج ...مثلما قالت الأخت لكي يتحول صك ملكيتها من أبيها المهرب إلى تاجر رقيق آخر له من النساء من هن على ذمته وأخريات(يسير عليهن).
    هل الرجل إذا أراد أن يعدد ممتثلا أمر الله في ذلك يعتبر تاجر رقيق ؟؟

    أعرف أن هذا من كلام الأخت صاحبة القصة ... لكن أعتقد أن إيرادها دون تمحيص ربما يعبر عن الموافقة

    من أسهل الأشياء نقد المجتمع - أي مجتمع -

    لكن صاحب الحلول السديدة أصبح نادرا .... بل هو أندر

    وهل للرجل أن يأخذ فوق الأربع نساء يسير عليهن ؟؟؟


    إجابات

    1-وجود البنت في بيئة فاسدة(من جهة العائلة) هل يمنع من تقدمها وتعلمها ورقيها؟
    لا يمنع إطلاقا

    2-هل البنت البالغ العاقل الراشد التي تجاوزت سن ال21 يحق لها اختيار زوجها ونوع الحياة التي تريدها؟
    البنت الراشد العاقل لها ذلك

    3-لماذا لا يوجد صدى فعلي وفائدة فعلية لمنظمات حقوق الإنسان في بلدنا؟
    الشيوخ أبخص >>>>> الشيوخ تعني الحكومة

    4-هل نحن نحلم بالعدالة الغربية؟ في تطبيق قوانين شرعية لديهم وغيابها لدينا أحياناً؟
    ياليت عندنا عدالة في بعض أنظمتنا مثل العدالة في بعض أنظمتهم

    وإن كانت العدالة اليوم ليست واضحة المعالم ... فربما اعتبر ماليس عدلا عدلا

    5-المؤمنون أولياء بعضهم بعضاً, وفي غياب الولي المكتمل الشروط واكتمال شروط المرأة من عقل ودين وخلق هل يحق لها العيش والإندماج في المجتمع والحصول على حقوق من تعليم وعمل و تكوين أسرة بشخصها ومجهودها بدون وليها ؟
    يحق لها حتى مع وجود الولي

    بعد الإجابات

    هنالك حالات يثبت فيها فساد الولي,
    وقد يكون اجبار المرأة على البقاء تحت ولايتة فساد أكير وضرر عليها
    لكن للأسف يتم اتباع العرف وتطبيق نظام الوصاية في غير محلها
    مم قد يؤدي الى ضياع عقول نيرة عن بناتنا ,ولهم حق علينا إن أضاعة وليهن الشرعي.
    كلامك صحيح

    قبل الختام

    شكرا لك أختي مسافرة على طرح الموضوع

    وفقك الله

    7 "
  4. أولاً نسأل الله العفو والعافية وان يثبتنا وان يحمينا ويحمي المسلمين والمسلمات

    الحياة مليئة بالمتضادات دائما هناك خير وهناك شر

    و أجزم بان هذه القصصه حاله غريبة وفردية وليست منتشرة في المجتمع كله ولله الحمد في مجتمعنا بالسعودية هناك خير ولله الحمد والشكر ولكن في الآونة الأخيرة بدنا نسمع كل يوم قصة مخيفة تقشعر منها الأبدان ولا حول ولا قوة الإ بالله

    1-وجود البنت في بيئة فاسدة(من جهة العائلة) هل يمنع من تقدمها وتعلمها ورقيها؟
    اعتقد ذلك ولهم تأثير مباشر او غير مباشرة في حياتها ومستقبلها

    2-هل البنت البالغ العاقل الراشد التي تجاوزت سن ال21 يحق لها اختيار زوجها ونوع الحياة التي تريدها؟
    لجواب هذا السوال نرجع للعلماء المختصين
    4-هل نحن نحلم بالعدالة الغربية؟ في تطبيق قوانين شرعية لديهم وغيابها لدينا أحياناً؟
    الاسلام اسس العدالة و حفظ الحقوق الإنسانية بكاملها والتي بعض منها لا تعلمها المنظمات الأنسانية الغربية التي اسست على اساس واحد وهو الدعوة للتنصير و في هذا بحوث ومراجع يمكن الرجوع لها
    ولكن الخلل ليس في الأسلام بل المسلمين انفسهم كلنا مقصرين و مبتعدين عن المنهج الاسلامي الصحيح والقصة اكبر دليل عن البعد عن شرع الله عز وجل و عن القيم الاسلامية

    في الختام نسأل الله ان يصلح حالنا وحال المسلمين
    7 "
  5. تئن وجعا وتنزف ظلـــما

    ((كفى بالمرء اثما ان يضيع من يعول))



    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافرهـ
    1-وجود البنت في بيئة فاسدة(من جهة العائلة) هل يمنع من تقدمها وتعلمها ورقيها؟



    بالتأكيــد يعوقها
    الا ماندر
    قالوا وراء كل رجل عظيم امراة فمابلك بالبنت اللي لاحول لها ولا قوة واللي اعتمادها كله على الرجل في مجتمعنا

    يكفي العامل النفسي المؤثر على تقدمها ومضيها

    2-هل البنت البالغ العاقل الراشد التي تجاوزت سن ال21 يحق لها اختيار زوجها ونوع الحياة التي تريدها؟

    المفروض نعم وهذا شرط من شروط الزواج (رضى البنت)
    ولكن الواقع شيء اخر

    3-لماذا لا يوجد صدى فعلي وفائدة فعلية لمنظمات حقوق الإنسان في بلدنا؟

    مجتمعنا منغلق محافظ متكور على نفسة يلفظ كل جديد ويدفع كل يد تتلمس مشكلاته ومعاناته
    وجدت هذه المنظمات لرفع الظلم عمن عجز عن رفع الظلم عن نفسه مو عشان تتخلى عنه وتتركه يصارع اليأس

    4-هل نحن نحلم بالعدالة الغربية؟ في تطبيق قوانين شرعية لديهم وغيابها لدينا أحياناً؟

    العدالة منا وفينا أجدها واقرأها في ديني واعجز تحسسها في الواقع وبيننا

    للأسف اصبح كل مايؤخذ من كتاب الله القشوور في حين ينتشر بيننا الظلم والتفرقه والعنصرية .. نركز على الجوانب البديهيه الظاهره ونتجاهل ماهو اعظم


    5-المؤمنون أولياء بعضهم بعضاً, وفي غياب الولي المكتمل الشروط واكتمال شروط المرأة من عقل ودين وخلق هل يحق لها العيش والإندماج في المجتمع والحصول على حقوق من تعليم وعمل و تكوين أسرة بشخصها ومجهودها بدون وليها ؟

    في المجتمع السعودي لاء

    بصمة ولي الأمر ضرورية لتتعلم وتتوظف وتتزوج

    حتى العمليات الجراحيه تشترط توقيع الولي الذكر على الموفقه وان كانت في حاله حرجة

    قرأت مرة قصة الطبيبة السعودية التي تمكن زوجها (وكان سيء الخلق) من فصلها من عملها بحجة انه غير موافق ( والقانون في صفه طبعا)

    فما كان منها الا ان عاشت 3 سنوات من عمرها بين المحاكم لتحصل على الطلاق او الخلع ثم رجعت لوظيفتها

    هنالك حالات يثبت فيها فساد الولي,
    وقد يكون اجبار المرأة على البقاء تحت ولايتة فساد أكير وضرر عليها
    لكن للأسف يتم اتباع العرف وتطبيق نظام الوصاية في غير محلها
    مم قد يؤدي الى ضياع عقول نيرة عن بناتنا ,ولهم حق علينا إن أضاعة وليهن الشرعي.

    ونتساءل ليه كثرت حالات الانتحار بين البنات وليه خربو بناتنا وانزلقو في وحل المعصية
    والفساد

    خصوصا ان في اشخاص تتحول عندهم المشاعر الى الانتقام وتدمير الذات

    الله يحفظنا ويحفظ بنات المسلمين

    كلنــا مسؤول

    والسؤال كيف نقدر نساعد
    7 "
  6. لقد اسمعت لو ناديت حيا

    كلمات تجعلنا نبكي الدم بدل الدمع

    وللأسف هذا واقع وبكثرة

    وغيرها من المآسي كثير

    وهي من وجهة نظري هي قضية المرأة الأولى

    والتي بحاجة لجهود منسقة من جميع الجهات

    حتى نقتلع العادات البغيضة التي ليست من الإسلام في شيء

    7 "
  7. الغاليه مسافره
    المقاله صراحه تعور القلب
    والله يكون في عون بعض البنات المظلومات والي ظروفهم صعبه
    واتوقع تربية البنت باأسلوب مجحف وظالم وفي بيئه فاسده (( راح يأثر على مستقبلها وعلى أسلوب حياتها وتفكيرها ))
    تحياتي لك
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.