الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

راتب ريكارد يعادل رواتب 10 وزراء

راتب ريكارد يعادل رواتب 10 وزراء


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4399 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية الطبيب السعودي
    الطبيب السعودي

    مبتعث مبدع Amazing Member

    الطبيب السعودي مصر

    الطبيب السعودي , ذكر. مبتعث مبدع Amazing Member. من السعودية , مبتعث فى مصر , تخصصى مهنة الانسانية :الطب البشري , بجامعة ارقى كلية في العالم(طب الاسكندرية)
    • ارقى كلية في العالم(طب الاسكندرية)
    • مهنة الانسانية :الطب البشري
    • ذكر
    • الاسكندرية, اروع مدينة على وجه الارض
    • السعودية
    • Nov 2008
    المزيدl

    April 10th, 2012, 10:44 PM

    أبدى أعضاء في مجلس الشورى ‏أمس انتقادات حيال أداء الرئاسة العامة لرعاية الشباب في إطار تطوير الجوانب الرياضية والشبابية في مختلف المحافل العربية والدولية، إلى جانب عدم اقتناعهم بالمبررات التي ساقتها الرئاسة بشأن الإخفاقات وتدني التصنيف والإنجاز لمنتخبات المملكة في مختلف الألعاب الرياضية في المشاركات الدولية وخاصة كرة القدم، والتي حددتها بضعف الإمكانات المالية.

    وبحسب الاقتصادية , ذهب أحد الأعضاء بانتقاده للهدر المالي لدرجة أن راتب مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم يكلف الرئاسة 800 ألف ريال شهريا أي ما يعادل تقريبا رواتب عشرة وزراء في السعودية.

    جاء ذلك خلال مناقشة المجلس تقرير لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب بشأن التقريرين السنويين لـ ''رعاية الشباب'' للعامين الماليين 1430/1431هـ - 1431/1432هـ. حيث لفت الأعضاء إلى أن هذه المبررات غير مقبولة بدليل أن الكثير من الاتحادات التي نافست المملكة في المشاركات الدولية هي أقل قدرة مالية من الرئاسة، إلى جانب أنها تأتي في الوقت الذي تبين التقارير عدم صرف الرئاسة في الأساس لكامل اعتمادات الميزانية المخصصة لها، ففي عام 1413هـ بقي من الاعتمادات المالية نحو 29 مليون ريال، فيما بقي 18 مليون ريال من اعتمادات عام 1432هـ أيضا لم تصرف، وهو الأمر الذي يؤكد أن المشكلة تتجاوز الإمكانات المالية إلى أمور إدارية وفنية يجب معالجتها.

    وشدد بعض الأعضاء على ''رعاية الشباب'' بضرورة الإسراع بخطوات التخصيص للأندية الرياضية بدلا من المطالبة بزيادة المخصصات المالية، مشيرين إلى أن الرياضة تعتبر من قنوات الاستثمار في الكثير من دول العالم التي تحقق إيرادات ضخمة ويتم فرض ضرائب عليها باعتبارها أصبحت من الموارد المالية المهمة للدولة وليست عبئا عليها كما هو الحاصل في المملكة حيث تتحمل الدول 100 في المائة من مصروفتها. وبشأن ما يتردد عن وقف إعانات الأندية، ذكر أحد الأعضاء أن مندوبي وزارة المالية أكدوا في خذا الشأن أن الوزارة لم توقف إعانات الأندية وإنما هناك أمر سامي يقضي بتخفيض هذه الإعانات بدأ في تخصيص الأندية الرياضية، منوه في هذا الصدد إلى أن هناك إشكالية في الوضع القانوني في الأندية وطبيعة الشخصية القانونية التي تتمتع بها، ما إذا كانت تعتبر حكومية وبالتالي يتم الإنفاق عليها، أم أنها تعتبر أو تكيف على أنها من القطاع الخاص وبالتالي فإنه يتم تغطية مصاريفها عن طريق ما يسمى بالإعانات.

    وتركزت مداخلات الأعضاء أيضا حول التراجع الواضح للكثير من المجالات الرياضية والشبابية والذي يتضح من تقريري الرئاسة العام لرعاية الشباب، مطالبين في هذا الصدد بضرورة إعادة هيكلة هذا القطاع بالكامل بما يتواكب مع التطورات والعصر الحديث، وتحديد الأهداف الوطنية والاستراتيجية التي يجب تحقيقها. بينما أجمع عدد من الأعضاء على أهمية تحويل الرئاسة إلى وزارة وفصل الاتحادات الرياضية عنها والاستفادة من تجربة الدول المتقدمة رياضياً في تطوير الرياضة السعودية. فيما ذهب أحد الأعضاء في المطالبة بإيجاد لجنة خاصة داخل مجلس الشورى لإجراء دراسة مفصلة يستفاد فيها من آراء كل المعنيين ورؤساء الأندية ويكون من أهدافها الوقوف على المعوقات التي تحد من انطلاقة الرياضة السعودية، وتعمل على إيجاد الحلول.
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.