الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

صعوبة في تغيير المحرم بعد الابتعاث ومرونة في تغيير التخصص

صعوبة في تغيير المحرم بعد الابتعاث ومرونة في تغيير التخصص


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5946 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية حسام
    حسام

    مبتعث مستجد Freshman Member

    حسام كندا

    حسام , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى طالب , بجامعة جامعة طيبة
    • جامعة طيبة
    • طالب
    • ذكر
    • كالجري, المدينة المنورة
    • السعودية
    • Jun 2006
    المزيدl

    January 14th, 2008, 09:01 AM

    الخبر: طارق النوفل، أمل التريكي

    أكد مدير عام برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي ماجد بن عبدالكريم الحربي صعوبة تغيير المحرم الأساسي بعد الالتحاق بالبعثة إلا في حالة وجود أسباب مقنعة لإدارة البعثات.
    وبين الدكتور الحربي، في ملتقى المبتعثين الثاني الذي نظمه البرنامج أمس في الخبر، بحضور نحو1362 مبتعثاً و مبتعثة، أن وزارة التعليم العالي تحرص كل الحرص على خدمة المبتعثين وتحقيق رغباتهم وتعمل على أن تكون دولة الإبتعاث بحسب الرغبة الأولى التي يسجلها الطالب ولمّ شمل الزوجين المبتعثين ليكونا في بلد واحد وفي جامعة واحدة.
    وأكد الحربي أن الوزارة تتطلع إلى جدية الطلاب وحرصهم على استثمار فرصة الابتعاث بسرعة إنهاء إجراءاتهم خلال الشهرين المقبلين وعدم اختلاق الأعذار للتأجيل.
    وطالب الحربي كل مبتعث ليس لديه استعداد لبدء الدراسة في الموعد المحدد أن يعتذر ويتيح الفرصة لبديل ضمن قائمة الانتظار الطويلة، وحول إمكانية تحويل التخصص، أوضح الدكتور الحربي أن هذا متاح عبر لجنة تتسم بالمرونة متى ما كانت التخصصات ضمن التخصصات المدرجة في البرنامج التي تم وضعها بعد دراسة عميقة لمتطلبات خطط التنمية وحاجات سوق العمل.
    ومن جهته بين مدير عام البعثات وبرامج الابتعاث بالوزارة الدكتور ناصر الفوزان أن خطة متابعة الطالب المبتعث في مواقع دراسته تتم بمشاركة الوزارة والملحقية الثقافية والطالب المبتعث وتبدأ بتهيئة الطالب نفسياَ للدراسة وتعريفه بأنظمة البلد وثقافة المجتمع وتتواصل من خلال الرعاية الأكاديمية والمالية والاجتماعية التي توفرها الملحقية للطلاب المبتعثين.
    وكان الملتقى الذي انتهت فعالياته أمس قد شهد فعاليات ولقاءات مع الملحقيين الثقافيين السعوديين في بريطانيا و كندا وأستراليا وأمريكا ومندوبي سفارات كندا وأمريكا، وتناولت اللقاءات أحاديث حول أنظمة الدراسة والإقامة في بلدانهم.
    كما شهدت محاضرات حول أساليب تطوير الذات والتعلم الذاتي وأخلاق المسلم ومسؤوليته تجاه وطنه والتهيئة النفسية والاجتماعية للمبتعث، وكذلك خطوات الابتعاث و إجراءات التأشيرة والسفر والتعريف بالأنظمة القانونية وشؤون المبتعث.
    وعلى نفس الصعيد تركزت أسئلة الطلاب المبتعثين حول محور إمكانية إحضار القبول الذاتي من قبل المبتعث نفسه بالإضافة إلى إمكانية استبدال المحرم.
    ومن جهة مقابلة تحدّثت مبتعثات سعوديات عن تساؤلاتهنّ وتطلّعاتهنّ حول الابتعاث، وقالت المبتعثة لبرنامج الماجستير في المختبرات الطبية بكندا منى العجمي إن أهلها يقفون وراء إصرارها على مواصلة تعليمها وتحسين مستواها التعليمي لأن الجامعات السعودية تخرج مئات الطالبات في نفس التخصصات، مبينة عدم مواجهتها صعوبات من قبل الأهل والمجتمع. وأشارت إلى أن أكثر ما يقلقها في الابتعاث هو عدم توفير المسكن من قبل البرنامج.
    وبينت المبتعثتان إلى كندا انشراح باذيب وخديجة الحريز سعادتهما بالتحاقهما ببرنامج الابتعاث في تخصص التمريض، وقالت باذيب إن الحقيقة لا تتضح إلا إذا عايش الشخص الابتعاث وجرّبه.
    ونوهت الحريز بأن ما دفعها إلى متابعة تعليمها في الخارج هو رغبتها في تحسين المستوى العلمي والمعيشي. واتفقت باذيب والحريز مع زميلتهما العجمي في أن أكثر ما يُقلق هو عدم توفير السكن من قبل البرنامج، ويضطر المبتعث إلى البحث عن سكنه بمفرده إضافة إلى قلة حضانات الأطفال في تلك البلدان.
    وأوضحت زينب محفوظ الخرص المبتعثة إلى أستراليا لدراسة الطب أنها ترغب في تغيير الدولة المبتعثة إليها بسبب طول سنوات الدراسة والبالغة 10 سنوات فيها، مبينة أن الدراسة في الخارج أقوى من الدراسة في السعودية وذلك لاعتمادهم على التطبيق العملي إضافة إلى الاعتماد على المعلومات الحديثة.
    وأشارت إلى أهمية تشجيع الأهل للمبتعثات منوهة بضرورة تغيير الفكرة المتداولة في المجتمع بأن الفتاة المبتعثة خارجيا تقل لديها فرصة الزواج.
    أما هالة الملا والمبتعثة إلى أستراليا للحصول على الماجستير في التمريض فبينت أن أصعب المخاوف التي تواجهها هي الغربة والابتعاد عن الأهل، موضحة أن هذا الملتقى سيوضح للمبتعثات جميع الأمور الخافية عليهن بالإضافة إلى تعريفهن بطبيعة البلد المبتعثة إليه.وبينت قلة وجود الأطباء في التمريض وكذلك الحاصلين على الماجستير في التمريض وهذا ما دفعها للرغبة في مواصلة تعليمها.
    يذكر أن عدد الطالبات الملتحقات ببرنامج الابتعاث بلغ 428 مبتعثة 94 منهن إلى بريطانيا وفرنسا و94 إلى كندا، ووصل عدد المبتعثات إلى أستراليا ونيوزلندا إلى 97 واحتلت الولايات المتحدة الأمريكية مقدمة دول الابتعاث إذ وصل عدد الطالبات المبتعثات إليها إلى 147مبتعثة.
    http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2663&id=37392
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.