الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

المبتعثون السعوديون يرصدون تاريخ اللغة الفرنسية، والآخر في الرواية العربية فرنسا أنمو

المبتعثون السعوديون يرصدون تاريخ اللغة الفرنسية، والآخر في الرواية العربية فرنسا أنمو


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5935 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية LOTUS
    LOTUS

    مبتعث مميز Characteristical Member

    LOTUS السعودية

    LOTUS , أنثى. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى السعودية , تخصصى Computer Science , بجامعة kau
    • kau
    • Computer Science
    • أنثى
    • ---------------, --------------
    • السعودية
    • Feb 2007
    المزيدl

    January 20th, 2008, 01:00 PM

    الاربعاء 16 أيار (مايو) 2007
    في ملتقاهم الأول (لتعارفوا)..

    المبتعثون السعوديون يرصدون تاريخ اللغة الفرنسية، والآخر في الرواية العربية فرنسا أنموذجا


    نظمت الملحقية الثقافية السعودية في فرنسا، وبحضور سفير خادم الحرمين الشريفين محمد بن اسماعيل آل الشيخ، الملتقى الأول للمبتعثين السعوديين في فرنسا واسبانيا وسويسرا تحت مسمى (لتعارفوا)، منطلقا من أهداف ذكر بعضها الملحق الثقافي السعودي في فرنسا الدكتور عبدالله الخطيب في كلمة الافتتاح، إذ قال أن هذا الملتقى يأتي تنفيذا لتوجيهات القيادة الحكيمة ومعالي وزير التعليم العالي وهو يأتي في إطار توطيد أواصر التعاون وتعزيز روابط أبناء وطننا العزيز في الخارج وإقامة الحوار البناء بينهم و الوقوف على تجاربهم، إضافةً إلى التعريف بالمجتمعات الأوروبية من خلال رؤاهم، والتأكيد على المنهج في التوازن بين الالتزام بالأصالة وحفظ القيم والهوية الوطنية، وبين الانفتاح على المجتمع المضيف للاندماج فيه والاستفادة من خبراته الثقافية والعلمية.
    وأضاف الخطيب أن برنامج الملتقى قُسم لمحورين، محور التجربة وقد شمل تجارب المبتعثين من حيث بداية الدراسة والاندماج في مجتمع مغاير والعمل على التكيف والتهييئ النفسي، وكان الأستاذ عبدالله الناصر، الملحق الثقافي في بريطانيا، قد شارك هؤلاء الطلاب بكلمة حثهم فيها على تحقيق المأمول منهم، مؤكداً أهمية رسالتهم التي يجب أن تخدم الوطن وأن تنحاز إلى الصورة المشرقة إلى بلدهم بصفتهم سفراؤه في كل مكان.
    أما المحور العلمي، فقد ارتكز على مشاركات الطلاب في حقول العلوم التي يدرسونها، فجاءت ورقة بعنوان " تاريخ لغة موليير" لطالب الدكتوراه في علوم اللغة الفرنسية بندر الهذال، وفيها مسح للتشكّل التاريخي والجغرافي للغة الفرنسية كما نعرفها اليوم وذلك رجوعاّ إلى أصولها منذ انشقاقها من اللغة الهندوأوروبية فاللاتينية فاللغات المحلية فالفرنسية المكتوبة الموحدة، وأشار الهذال إلى الدور الذي لعبته عملية التعليم الرسمي في توحيد اللغة الفرنسية وحرص السلطة الشديد على محاربة اللغات المحلية في سبيل توحيد اللغة والمجتمع . وأن تبني قانون جول فيري عام 1881م «FERRY Jules » الذي أدخل التعليم المجاني العلماني للمدارس الابتدائية وجعله إجباريا على كل فئات المجتمع، ثم فرض اللغة الفرنسية فيما بعد على كل المناطق الفرنسية دون استثناء، فقد اعتبر هذا القانون حجر الأساس في التطور التعليمي والثقافي الذي تتمتع به فرنسا اليوم.

    وفي مشاركة أخرى في ذات المحور، قدم طالب الدكتوراه في الأدب المقارن علي المالكي، ورقة بعنوان "الآخر في الرواية العربية ـ فرنسا أنموذجا"، وفيها تناول موضوع الآخر ـ الغرب كما مارسه الكُتّاب والمفكرون العرب الذين عايشوا الغرب وفرنسا تحديداً، وكتبوا عن تجربتهم إزاء الآخر من خلال منشور ثقافتهم العربية بمجمل أوجهها ومرجعياته. وعن اختياره لفرنسا موضوعاً لمبحثه قال المالكي أن فرنسا من أوائل الدول الغربية التي أثّرت في العالم العربي إن لم تكن أولها في العصر الحديث مع حملة نابليون إلى مصر عام 1798م و أنها، أي فرنسا، حظيت باهتمام كبير من كتّاب الرواية العربية وأضاف قائلاً أن فرنسا كانت من الدول العظمى التي بسطت نفوذها على أجزاء من الوطن العربي كسوريا ولبنان ودول المغرب العربي ولعبت دوراً مهماً في الحياة العربية سواء من خلال السياسة أو الاقتصاد أو الثقافة أو المدنية وغيرها من الأمور، وليس أدل على ذلك من البعثات والإرساليات العلمية التي مازالت تنطلق إليها إلى الآن. أشار المالكي أيضا إلى أن صورة الآخر في الرواية تنقسم إلى ثلاثة مراحل فبدءً مع "تخليص الإبريز إلى تلخيص باريز" لرفاعة الطهطاوي 1834م و"الساق على الساق" لأحمد فارس الشدياق1855م و " غابة الحق" لفرنسيس فتح الله مرّاش 1865م و " علم الدين" لعلي مبارك 1882م و" التوأمان" لعبد القدوس الأنصاري 1930م حيث تمثل أعمال هذه المرحلة لحظة الصدمة والمواجهة الأولى للعرب بالغرب في العصر الحديث، وقد كان الاصطدام قويًّا ومفاجئاً للعين العربية، ولهذا نجد أن لتلك الأعمال خصائص مشتركة فيما بينها وأهمها بروز الجانب التعليمي على حساب الجانب الفني في أغلب تلك الأعمال. أما المرحلة الثانية فتمثلها ثلاث روايات "أديب" لطه حسين 1935م "وعصفور من الشرق" لتوفيق الحكيم 1938م و" الحي اللاتيني " لسهيل إدريس 1953م وفي هذه الروايات نجد أنه مازالت الرحلة إلى الآخر المتقدم علميا وحضاريا هي الطريق الوحيدة لتصوير الآخر. بالنسبة للمرحلة الثالثة فيؤرخ لها المالكي قائلاً أنها تبدأ من نهاية الخمسينات إلى يومنا هذا، وقال انه من الصعب حصر هذه المرحلة في روايات معينة، وذلك نظراً لغزارة الإنتاج الروائي في هذه المرحلة من جهة، وللتطور المتسارع لفن الرواية من جهة أخرى، ولذلك اكتفى المالكي بالوقوف في ورقته على روايتين فقط هما رواية "مالا تذروه الرياح" للراوئي الجزائري عرعار محمد العالي صدرت 1982م، ورواية "أيام باريس" للروائية اللبنانية رينيه الحايك وهي من الروايات الحديثة جدا حيث صدرت عام 2005م كما أشار المالكي إلى انه تم بعد ذلك تصوير الآخر المستعمر وذلك من خلال رواية "مالا تذروه الرياح" واختتم ورقته بالتساؤل حول ما إذا كانت الرواية العربية قد استطاعت أن تنقل بموضوعية صورة الآخر أم أنها مازالت تعتمد على العاطفة الشعرية في ذلك؟!... هل استطعنا أن نكتشف أنفسنا بشكل أفضل من خلال محاولتنا اكتشاف الآخر؟!.. وقال أنه يعتقد أنه لو قابلنا بين واقعنا وبين هذه الأسئلة سنجد الإجابة.

    تحت عنوان " الإعجاز العلمي في القران الكريم " ألقت طالبة الدكتوراه في الفيزياء ابتسام باضريس ورقة قدمت خلالها أن علم الفيزياء هو القاعدة الأساسية لمختلف العلوم إذ يقدم التفاصيل العميقة لفهم كل شي بداية بالجسيمات الأولية إلى الكون، وأنه و بعد تعمّقها في حقل الدراسات الفيزيائية وجدت إجابة في القرآن الكريم للعديد من الأسئلة التي كانت تطرح نفسها عليها كتكوين الكون، وأضافت قائلة أن القرآن الكريم يشكل أكبر موسوعة علمية، ثقافية وتربوية... الخ، وان ما على المرء إلاّ البحث والتفكر والتبصر واستشهدت في ذلك بقوله تعالى: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم الحق).

    وكان سفير خادم الحرمين الشريفين في فرنسا قد افتتح قبل انطلاق فعاليات الملتقى معرضاّ تشكيلياَ للفنانة السعودية وطالبة الدكتوراه في علم النفس المبتعثة آمال معجب الزهراني، وقد ضم معرضها عدد من اللوحات اتسمت بتشكيل لمزج بين التجريدية والانطباعية متناولة الفنانة فيها الحياة الريفية في جنوب المملكة، وخاصة الملابس التقليدية للمرأة المنسوجة ألوانها من البيئة عاكسة بذلك التعدد والتنوع في تلاوين الأرض، وقد اشتغلت التشكيلية آمال على على هذه الخصوبة في لوحات تجريدية خالصة مستعيرة تكوينات وتيمات جنوبية مدهشة.



    وفي نهاية الملتقى دشن السفير آل الشيخ موقع الملحقية الثقافية في فرنسا على شبكةالانترنت( www.culture-arabie.net ) والذي يضم أكثر من 600 مقال في أكثر من 250 صفحة خادمة لمتطلبات المبتعثين والشؤون الثقافية ، ثم كرمت الملحقية الثقافية خمسة وثلاثين مبتعثا ومبتثعة متفوقين، من الطلاب الجدد، وقد سلمهم سفير خادم الحرمين الشريفين جوائزهم التقديرية، واختتم السفير آل الشيخ الملتقى بكلمة ارتجلها أمام الطلاب حاثهم على التفوق والنجاح ومذكرهم باهتمام القيادة الرشيدة بهم خاصة والتي لا تألوا جهدا في تأهيلهم علميا فالوطن يرى فيهم إشراقة المستقبل وأنهم خير من يشارك في تنميته وبنائه وأنهم استثماره الحقيقي لغد واعد.








    منقول عن الملحقية السعودية بفرنسا
  2. موضوع رائع اخوي
    واتمنى نتعلم هذه اللغة لأنها مشبعة بالمعرفة والعلم والثقافة

    واحب اقولك بالفرنسي

    MERCIE BEUCOUP DE CETTE OBJECT
    ET
    BON COURAGE

    معناها يعطيك العافيه عالموضوع وبالتوفيق
    واللي يبي اعلمه البيسك الفرنسي لا يرده إلا كيبورده
    7 "
  3. اولاً مبروك على تدشين الموقع ولاشك انه سيفيد الكثير من المبتعثين...

    ثانيا ملتقى رائع سيعزز العلاقات ويقوي اواصر التعاون وللإطلاع على الثقافات.....

    شكرا ام جمانه وكثر الله من امثالك ...

    ما شاء الله قرات الموضوع لآخر قطرة..
    يعطيك العافية..
    رسالة الملتقى تتتضح في العبارة التالية:
    وهو يأتي في إطار توطيد أواصر التعاون وتعزيز روابط أبناء وطننا العزيز في الخارج وإقامة الحوار البناء بينهم و الوقوف على تجاربهم، إضافةً إلى التعريف بالمجتمعات الأوروبية من خلال رؤاهم، والتأكيد على المنهج في التوازن بين الالتزام بالأصالة وحفظ القيم والهوية الوطنية، وبين الانفتاح على المجتمع المضيف للاندماج فيه والاستفادة من خبراته الثقافية والعلمية.
    و لكن الواقع للأسف يحكي عن ذوبان بعض المبتعثين في ثقافة الآخر ربما لاحساسهم بالنقص و ضحالة تفكيرهم و للاسف البعض بدل ما يستفيد من خبراتهم الثقافية و العلمية
    انشغل بنفايات حضارتهم تحت انعدام الرقابة الذاتية و اثبتوا انهم لا زالوا مراهقين بحاجة للرقابة (ما صدقوا شافوا دنيا ..زي اللي كان في جرة و طلع لبرة) و خصوصا بعض طلاب البكالوريوس الذين لم يكونوا على قدر مسؤولية أنهم سفراء للوطن..و يخجل الواحد ان يقول انهم ابناء بلده..
    و في المقابل هناك صور مشرفة أمثال الأسماء التي برزت في الموضوع و غيرهم كثير ..
    قد يكون الأغلبية من طلاب الدراسات العليا الذين يتميزون بالنضج و الوعي و لكن هذا لا يمنع وجود فئة نادرة من طلاب البكالوريوس يحق لنا الفخر بهم و يرفعوا الراس ..بتمسكهم بهويتهم و جعل ما يكتسبونة اضافات لا بدائل لما نشأوا عليه و انا اذا شفت هذا الصنف ينشرح صدري و اشعر بالفخر و اراهم سبقوا سنهم و هم الاقدر على التميز في كل المجالات و اسعاد انفسهم و اسعاد الوطن بهم ..
    و دعاؤنا لهم بالتوفيق و ان يسهل الله امورهم..و يعلي مراتبهم دنيا و آخرة..


    شكرا على المرور و لتعليق أخي المحترم القلم الجريء
    و كثر الله من أمثالك ..
    لا أحب المجاملات .. و لكن لن ابتعد عن الحقيقة إن قلت ..أنت فخر لهذا المنتدى
    7 "
  4. موضوع رائع اخوي
    واتمنى نتعلم هذه اللغة لأنها مشبعة بالمعرفة والعلم والثقافة

    واحب اقولك بالفرنسي

    MERCIE BEUCOUP DE CETTE OBJECT
    ET
    BON COURAGE

    معناها يعطيك العافيه عالموضوع وبالتوفيق
    واللي يبي اعلمه البيسك الفرنسي لا يرده إلا كيبورده
    ..je suis une fille
    Merci beaucoup pour la visite et offrir de l'aide..
    Qu'Allah vous bénisse..
    7 "
  5. جا على بالي أسألك عن الإيطالي..
    بس قلت خلينا نقوي الانجليزي و الفرنسي أول..
    مستواي في الفرنسي أقل من bien آخر عهدي به في المتوسط .. الجرامر و الاملاء عندي ممتاز
    باقي المحادثة..
    اعتقد القراءة و الترجمة افضل طريقة للتطور ..و هذه الطريقة اللي انصح بها لتعلم اي لغة ..
    و بالنسبة للثقافة و الأدب.. لا أدب عندي يعلو على الأدب العربي
    و هذا ما يمنع الاطلاع على الثقافات الثانية من باب الطلاع فقط..
    و تظل المتعة من نصيب الأدب العربي
    و شكرا على عرض المساعدة..
    و لا تكثر علي الكلام الفرنسي ..أضيع حدي السطرين اللي فوق..
    مغسي بوكو
    أو خلينا نقول..شكرا جزيلا <<معبرة أكثر
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.