أبوسلمان:
هذا الرجل إما محامي ، كما يقول المصريون "قد الدنيا"
أو دعوجي شعبي ، ينافس ماكتبكم المرموقة.
من خلال قراءة سيرته الذاتية ، وتحليل شخصيته ، يتبين أنه رجل "دغري" يعني يدخل في القضية بدون مقدمات ولا تهيئة ، يعني يتخذ طريقة الهجوم في القضايا الحقوقية .
وبالتالي بنبغي على مكتبكم الموقر ، الاستفادة من خدماته وتنميتها وتوجيهها نحو الطريق القانوني ، وأنا من هنا ، آمل أن أرى اسمه ضمن الفائزين بجائزة نوبل ، أو الملك فيصل العالمية ، لخدمة الإنسانية ، حيث هذا " الدعوجي الشعبي " رجل يناضل للإنسانية ومطاردة اللصوص كمايزعم ، حيث آمل أن يناضل عن حقوق الشعب العراقي ، الذي امتص اللصوص نفطه وماءه ، وعن حقوق الشعوب المظلومة في العالم <<<< حلم>>>>
أبوسلمان : مزق الورقة ...ضع إبهامك في دفترك المعتاد ، وانصرف إلى عريشك.
7 " هذا الرجل إما محامي ، كما يقول المصريون "قد الدنيا"
أو دعوجي شعبي ، ينافس ماكتبكم المرموقة.
من خلال قراءة سيرته الذاتية ، وتحليل شخصيته ، يتبين أنه رجل "دغري" يعني يدخل في القضية بدون مقدمات ولا تهيئة ، يعني يتخذ طريقة الهجوم في القضايا الحقوقية .
وبالتالي بنبغي على مكتبكم الموقر ، الاستفادة من خدماته وتنميتها وتوجيهها نحو الطريق القانوني ، وأنا من هنا ، آمل أن أرى اسمه ضمن الفائزين بجائزة نوبل ، أو الملك فيصل العالمية ، لخدمة الإنسانية ، حيث هذا " الدعوجي الشعبي " رجل يناضل للإنسانية ومطاردة اللصوص كمايزعم ، حيث آمل أن يناضل عن حقوق الشعب العراقي ، الذي امتص اللصوص نفطه وماءه ، وعن حقوق الشعوب المظلومة في العالم <<<< حلم>>>>
أبوسلمان : مزق الورقة ...ضع إبهامك في دفترك المعتاد ، وانصرف إلى عريشك.
January 23rd, 2008, 10:18 PM
ومن هذه الطلبات سيرة ذاتية غريبة نوعا ما
احببت ان ترى النور من خلال هذا القسم
الحقيقة صاحب المكتب قطع السيرة الذاتية ومحامي امريكي عندنا قال لي فري باد
اترككـــــــــــــــــــــــــــــــم مع هذه السيرة الذاتية
لاسم....................
الجوال.................
العمر29 سنة
-كنت اعمل بالامن تحقيقات جنائية بخدمة استمرت خمسة سنوات اضطررت معها لطلب الاستقالة بسبب ضغوط العمل التي اثرت على حياتي العائلية السابقة
-من الدورات الت حصلت عليها اكتسبت المعرفة التامة بفضل الله في التعامل مع بعض القضايا الجنائية وبحكم ممارستي في العمل لبعض القضايا الحقوقية اكتسبت منها القضايا الجنائية وبحكم ممارستي في العمل لبعض القضايا الحقوقية اكتسبت منها الخبرة الكافية في معرفة "من اين تؤكل الكتف"
- اما مايخص ادائي خلال عملي لحسابي الخاص في هذه المجالات:
1- وكلني احد الاسخاص للترافع عنه في قضية تعويض مالي من الشرطة عن طريق ديوان المظالم ونجحت هذه الدعوى بعد مجابهه حادة بيني وبين محامي الشرطة وقرر القضاة استحقاق موكلي للمبلغ
2- في احد المؤسسات التي كنت اعمل بها مدير للادارة القانونية انجزت كثير من المصالح لهذه المؤسسة حيث كانت تعج بالرشوة والاختلاس انتهى بهم المطاف الى ادانتهم بالجرم المشهود واعادة مستحقات المؤسسة ولهذه الممارسات حديث ذو شجون فمن واجهتهم من امهر اللصوص
3-عدة قضايا فردية توليتها حقيقة لم يكن لاصحابها الادلة الدامغة ولكن بفضل الله ثم بحنكتي ودهائي والاستعانة على ما احدثه من ادلة وقرائن قبل الوصول لما هو منشود وهو اثبات دعواي
هذه باختصار سيرتي في هذا الشأن,,,,,,,
ولكم تحياتي